أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   بعد الرس..مجلة صوت الجهاد الصادرة عن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب تعاود الظهور! (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=44627)

فارس ترجل 27-04-2005 03:52 PM

بعد الرس..مجلة صوت الجهاد الصادرة عن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب تعاود الظهور!
 
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، أما بعد:

فإن من فوائد الابتلاءات وتأخر النصر ، اتضاحُ المؤمنين الصادقين ، من المنافقين الكاذبين ، من الكافرين والمشركين ، قال تعالى :

{الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ }
وقال تعالى :

{ مَا كَانَ اللّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَآ أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىَ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ }

ولو لم تحصل الابتلاءات لما اتضح الناسُ مؤمنُهم من كافرِهم ، صادقُهم من كاذبِهم ، ولزعم من شاء أنه من عباد الله المؤمنين قال تعالى :

{ وَلَئِن جَاء نَصْرٌ مِّن رَّبِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ أَوَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِمَا فِي صُدُورِ الْعَالَمِينَ * وَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْمُنَافِقِينَ }









لتحميل مجلة صوت الجهاد - العدد التاسع والعشرون - شهر ربيع الأول 1426هـ

الرابط الاول

الرابط الثاني

الرابط الثالث

الرابط الرابع


الرابط الخامس


الرابط السادس



في هذا العدد


الذيل على شرح النواقض
فرحان بن مشهور الرويلي

[line]
الصامدون .. وأصحاب الرس
أخو من طاع الله


[line]

أيها الأبوان
لا استئذان في فروض الأعيان
يوسف العييري


[line]
هل من رجوع يا أخانا
ناصر الدين النجدي


[line]

من تعقد لهم الذمة 1 / 2
عبد الله بن ناصر الرشيد











المقال الإفتتاحي



كان من آخر أوامر الشهيد سعود العتيبي رحمه الله للجنة الإعلامية إعادة المجلة وتنزيل العدد التاسع والعشرين بعد فترة الانقطاع الماضية، وقد أرسل إلى اللجنة هذه الافتتاحية لتكون آخر افتتاحية تُنشر للشهيد، نسأل الله أن يتقبله في الشهداء، وأن يغفر له ويرحمه ويجبر مصابنا فيه.




قضينا على الإرهاب


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، أما بعد:
فبعد مقتل إخواننا في حي التعاون في الرياض وفي الثويرات وفي غيرها نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء وأن يُلحقنا بهم غير خزايا ولا مفتونين ، تعالت أصوات الشماتة من الطواغيت وجنودهم وأوليائهم ، وصرحوا فرحين بأنَّهم قضوا على الإرهاب والإرهابيين ، ونحن نحمد الله أن جعل أكثر ما يكيدنا أعداء الله به هو أعظم ما نتمنّاه ونشتاق إليه ، ألا وهو الشهادة في سبيل الله.


وأما زعمهم أنّهم قضوا على الجهاد فهو أحلام يقظة ، وظنونٌ كاذبة ، فإنَّ جند الله منصورون وإن طال الابتلاء ، وإنَّ الطائفة المقاتلة في سبيل الله ثابتة على الحق ظاهرة على من خالفها وإن سالت الدماء ، وميزاننا في الحرب يختلف عن ميزانهم فإنَّنا نعدُّ الإخوان الذين قُتلوا في الرياض وفي الثويرات منتصرين ، لأنهم انتصروا على الأنفس الأمارة بالسوء وعلى شياطين الإنس والجن ، وعلى دعوات أعدائهم للتبديل والتنازل عن دينهم ، انتصروا على هذا كله وثبتوا حتى لقوا الله عز وجل ، وهذه هي المعركة الكبرى في الحياة ، المعركة التي يكون الفوز فيها دخول الجنة ، والهزيمة فيها دخول النار ، نسأل الله أن يتقبل إخواننا وأن يجعلهم ممن فاز بجنَّات النعيم.


وحينما يتحدث الطاغوت وعملاؤه عن استئصال المجاهدين فإنَّ الذي يحضر في أذهاننا هو نهاية أصحاب الأخدود الذين ثبتوا حتى لقوا الله عز وجل ، وهذا بحدِّ ذاته شرفٌ عظيمٌ ، وإن كنَّا لا نظنُّ بأنفسنا أننا نستحق هذه الدرجة العالية والمنزلة الرفيعة ، ولو أنَّا قُتلنا وبقي منَّا واحدٌ فليعلم الطواغيت وأذنابهم أنه سيكون غيظًا لهم وشجى في حلوقهم بإذن الله، فلا يستعجلوا بالفرح ولا يهنئوا أنفسهم بمقتل المجاهدين مهما أصابوا منهم وقتلوا.


ولئن أصابنا ما أصابنا في جزيرة العرب وغيرها فليُدرِك الطاغوت أنَّ حربنا في العالم كله واحدةٌ ، تبدأ بأسياده الأمريكان في كل مكان ، ولا تنتهي قبل أن تُزيل عروش الطواغيت جميعًا ، فنهايتهم بإذن الله قريبةٌ إن بأيدينا وإن بأيدي إخواننا المجاهدين في جبهات الجهاد الذين نعلم من أكثرهم تمنّيهم أن يرزقهم الله قتال الطواغيت الحاكمين لبلاد المسلمين ، وقتال طواغيت الجزيرة خاصَّة.


وإلى إخواننا المسلمين نقول : ما أشبه الليلة بالبارحة ، لقد ظنَّ المنافقون أن لن يرجع الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدًا ، وظن الذين لم يدخل الإيمان في قلوبهم من مسلمة الفتح يوم حنين أنَّ هزيمة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لن تنتهي دون البحر ، وأنَّ ذلك اليوم هو يوم استئصال الإسلام ، كما ظنَّ المرتدُّون في خلافة أبي بكرٍ الصديق أنَّ موت النبي صلى الله عليه وسلم نهاية الإسلام والتوحيد والجهاد فارتدُّوا على أعقابهم ناكصين ، ثمَّ ردَّ الله جميع المرتدين بغيظهم ، وأراهم نصر دينه بعد أن شكَّ الشاكُّون ، وارتفاع راية التوحيد بعد أن ظنَّ الظانُّون.


ونحن نربأ بإخواننا أن يعتقدوا هذا المعتقد وأن يظنُّوا هذا الظن ، ولكننا ندعو المسلمين الموحدين إلى القيام بواجبهم والمسارعة بالنفير إلى الجهاد وقتال أعداء الله ، ومن لم يستطع اللحاق بالمجاهدين في الجزيرة فما يُقعده عن النفير إلى العراق وغيرها من جبهات الجهاد؟ ومن عجز عن النفير إلى جبهات الجهاد فما يُقعده عن قنص الأمريكان وقتل أعداء الله من الصليبيين والمرتدين في جزيرة العرب وغيرها من البلاد؟


واحذروا أيها الموحدون أن تكونوا كالمنافقين الذين ذكر الله عنهم التربص بالمؤمنين وانتظار النصر دون قتال فقال سبحانه:

{الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللّهِ قَالُواْ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُواْ أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَن يَجْعَلَ اللّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً}.

فارس ترجل 27-04-2005 03:58 PM





• انقطعت المجلة عدة أشهر ماضية كانت مملوءة بالأحداث الجسام وليس في إمكاننا تغطية جميع هذه الأحداث في زاوية (أخبار ومشاهدات)، لذا سنقتصر على تغطية مداهمة الرس في هذا العدد، على أن نتناول في أعداد قادمةٍ بإذن الله أهمّ المستجدات والأخبار التي لا تزال مؤثِّرةً على الساحة.



• داهم جنود الطاغوت أحد منازل المجاهدين في جزيرة العرب بمدينة الرس صبيحة الأحد 24/2/1426، وذلك بعد وصول القائد الشهيد سعود العتيبي رحمه الله إليه بأقل من 24 ساعة وكان برفقته بعض إخوانه من المجاهدين.



• لم تتوفَّر لدى اللجنة الإعلامية ساعة كتابة هذا الخبر معلوماتٌ تفصيليَّةٌ عن المداهمة من مصادر موثوقة، بسبب استشهاد جميع من كان في المنزل أو أسرهم، ولكن المتوقَّع أن المجاهدين أطلقوا النار على قوات الطوارئ حتَّى ظهر لهم أنَّهم قد طهّروا المنطقة المحيطة من رجسهم، ليخرج الشيخ سعود العتيبي رحمه الله والمجموعة الأولى معه في سيارته تحت تغطية ناريةٍ مناسبة، ويَظهر أنَّهم قتلوا بنيران القنّاصة المتمركزين في الأسطح المجاورة.



• إثر ذلك قرَّرت المجموعة المتبّقية في المنزل أن تثبت لأعداء الله وتُقاتل حتَّى تنال الشهادة أو يكتب الله لها النصر، واستخدموا عددًا من التكتيكات القتاليَّة التي مكّنهم الله بها من الصمود ثلاثة أيامٍ في وجهٍ أعنف مداهمةٍ في جزيرة العرب منذ بدء المواجهات بين أنصار التوحيد وأنصار التنديد فيها.



• استطاع المجاهدون تعطيل الكشَّافات التي يستخدمها جند الطاغوت لكشف المجاهدين وللتشويش عليهم، وذلك بقنصها واحدًا واحدًا حسبَ ما ذكرت الصحف السعودية العميلة مما أربك جنود الطاغوت وغيَّر خططهم رأسًا على عقب.



• لم يتمركز المجاهدون في مكانٍ واحدٍ في مدة المعركة، بل تنقّلوا بين المنازل رغم الحصار الشديد والمراقبة المستمرة والقنّاصة المنتشرين، وعملوا على توسيع ميدان المعركة في حدود استطاعتهم والصمود أطول مدةٍ ممكنة، ومن الجدير بالذِّكر أنَّ معظم صور التدمير والمنازل المحترقة الَّتي عُرِضَت في وسائل الإعلام هي لمنازل مجاورة وليست لمنزل المجاهدين المداهم في الأصل.



• لم تستطع قوات البشمركة اقتحام المنزل بعد محاولات عديدةٍ، مما اضطرهم وهم ألوفٌ مقابل ثلاثة عشر رجلٍ وطفل إلى طلب الإسناد من إخوانهم في الردَّة، حيث جاءت القوات المساندة من العاصمة الرياض.




• اضطر جنود الطاغوت بعد عجزهم عن القضاء على المجاهدين إلى استخدام أنواع عديدة من الأسلحة ذكرت الصحف السلولية منها خمسة وعشرين قذيفة آر بي جي أطلقها واحدٌ من جنود الطاغوت، كما شوهد في المضبوطات التي أظهروا أنَّها للمجاهدين مئات الظروف الفارغة لطلقات مدفع 500 ملم، إضافة إلى عدد غير محصور مما دون ذلك من الأعيرة التي استخدمها جيش الردَّة، كما يظهر من تحطم واجهات المنازل استخدام أسلحةٍ أُخرى لم يسبق استخدامها من قبل جند الطاغوت.





• أسفرت المداهمة عن استشهاد من أُعلن عن اسمه من المجاهدين، وسنذكر الشهداء بكناهم المعروفة بين الإخوة المجاهدين وهم:

عبد اللطيف (سعود بن حمود العتيبي)، وياسر (نايف بن عبد العزيز العوشن)، وعيد (لم تتمكّن الدولة من إعلان اسمه حتى الآن)، وأبو صالح (كريم بن التهامي المجّاطي)، وابنه صالح (آدم)، وهزَّاع (فوَّاز بن مفضِّي العنزي)، وعلي المكي (ماجد بن محمد بن سعيد القحطاني)، ونوّاف (سعد بن محمد العقيّل)، وثامر (متعب المقاطي االعتيبي)، وشامل (نواف بن نايف الحافي العتيبي)، وأبو عبد الله أحمد (عبد الرحمن بن عبد الله الجربوع)، وأبو داود إسماعيل (وليد بن محمد الصمعاني)، وأبو حمد (عبد السلام بن سليمان الخضيري)، وعمر (هاني بن عبد الله الجعيثن)، وفالح (فيصل بن محمد البيضاني الحربي).



• كما أُسر كلٌّ من: الشيخ حمد الحميدي، وأبو مزون (صالح بن عبد العزيز الجمعة)، وبُسر (سعد بن سلامة العنزي)، وصالح بن الشيبة (عادل بن سعد المطيري)، وزبن بن جديد (البهيجي)، وعثمان (صالح بن عبد الرحمن الشمسان).



• اعترفت الصحف السلولية العميلة، ومصادر صحية في مستشفى الرس بأعداد كبيرةٍ من المصابين من جنود الطاغوت ودارت التصريحات في الغالب حول المائتين، في حين أصرّ بيان الداخلية منذ اليوم الأوّل في المواجهات على عدم تجاوز حاجز الخمسة عشر، وقد استمرَّت الأعداد في الصحف في الازدياد خلال أيام المعركة الثلاثة، أمَّا عدد الداخلية فلم يتغيَّر حتَّى البيان النهائي الذي أعلنوا فيه الحصيلة، ولعلَّ في هذا ما يكشف حرص جنود الطاغوت على عدم إظهار الإصابات لجنودهم، وحماقتهم في عدم المبالاة بمصداقيَّتهم التي كانت وما زالت في الحضيض.



• كالت الدولة مئات الأكاذيب للمجاهدين بدءً من المعلومات التي تعلنها مع اسم كل شهيدٍ وكثيرٌ منها معلوماتٌ خاطئة بسبب أخطاء في تحليل المعلومات التي تصل إليهم والاستنتاج منها، وبعضها أكاذيب مقصودة تستغل الدولة فيها انقطاع إعلام المجاهدين في تلك الفترة، كما حرصت على اقتفاء أثر المشركين في كل زمن حين رمت المجاهدين في دينهم وأمانتهم وادَّعت كذبًا وزورًا أنَّهم كانوا مدمني مخدّرات وأنَّهم أطفئوا النيران بأجساد إخوانهم، ونحن نعزِّي كلَّ من صدَّق هذه الدعاية الفاجرة في عقله ودينه، والعاقل فضلاً عن المؤمن الموحِّد لا تزيده هذه الأكاذيب إلاَّ بصيرةً بالطواغيت وكذبهم وفجورهم.




• تردد في بعض وسائل الإعلام أنَّ مع المجاهدين شخصًا مبتور القدم، وهو خبرٌ مغلوطٌ، وقد كان الشهيد هاني الجعيثن رحمه الله أُصيب في مواجهة الفيحاء بطلقةٍ في رأسه دخل بسببها في غيبوبة لمدّة ثلاثة أيامٍ، عولج فيها في عيادةٍ للمجاهدين، ثمَّ استعاد صحّته تدريجيًّا وكان في البداية مصابًا بشللٍ نصفيٍّ في الشقِّ الأيمن من جسده، ثمَّ استعاد النطق بصورة تامَّة واستعاد تحت العلاج الطبيعي قدرته شيئًا فشيئًا، حتَّى تمكّن من المشي مع عَرَجٍ يسير دون الاعتماد على عصا أو عكَّاز، أما الكرسي المتحرك فقد استغنى عنه منذ مدَّة طويلة، ولم يكن في المنزل المداهم كرسيٌّ متحرِّك له، نسأل الله أن يجعل ما أصاب الشهيد في ميزان حسناته، وأن يتقبَّله في الشهداء، وقد كان الشهيد هاني من أبطال المعارك وفرسان النزال، وممن أرعب الطاغوت وشارك في عددٍ من المداهمات والعمليات المباركة، كما كان من قُوَّام الليل وصُوَّام النهار، كلُّ وقته طاعةٌ لله وعبادة، وعُرِف بحبه لقراءة الحديث فكان لا يجلس إلاَّ برفقته صحيح البخاري أو صحيح مسلم ولا يملُّ من قراءتهما ليل نهار، وكان دأبه الجمع بين التلاوة لكتاب الله والاطلاع على تفسيره، وقراءة حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم والتفقُّه في معانيه، نحسبه كذلك ولا نزكِّيه على الله والمقام أضيق من الحديث عن مناقب هذا الشهيد وإخوانه تقبَّلهم الله في الشهداء.




• اختلفت روايات وسائل الإعلام السلولية عن مقتل الشهيد آدم بن كريم المجَّاطي، علمًا بأنَّ لكريمٍ المجَّاطي ولدان أحدهما آدم وهو معه حتَّى استشهد وعمره قرابة اثني عشر عامًا، والآخر إلياس وهو مأسورٌ مع والدته ويُعتقد أنَّ الحكومة السعودية سلّمتهما إلى المغرب بعد مقتل الشهيد كريم المجَّاطي رحمه الله ، حيث كانت تحتفظ بهما أسيرين كورقة للضغط على الشهيد حتى يُسلِّم نفسه.




• الطفل الشهيد آدم المجَّاطي آيةٌ من آيات الله تُوبِّخ أشباه الرجال والقاعدين عن الجهاد، فقد كان نابغًا في العلم العسكري وفي حفظ كتاب الله وكان رابط الجأش في المواجهات التي خاضها حتَّى لقي الله شهيدًا ثابتًا في وجه أكفر طواغيت الأرض بعد أن قُتل والده وفقد المعين والنصير، لكنَّه كان عزيزًا لا يريد أن يرى للكافرين عليه سبيلاً، فلا نامت أعينُ الجبناء.







تنبيه

نرجو من الإخوة المتعاطفين والمتعاونين مع المجاهدين في النشاط الإعلامي على شبكة الإنترنت مواصلة طريقهم ونسأل الله أن يكتب أجورهم، لكن مع الحذر فيما وقع في بعض الإصدارات الصوتية التي أُصدرت باسم صوت الجهاد، حيثُ إنَّ هذا الاسم مختصٌّ بالنشاطات التي تصدر عن اللجنة الإعلامية للمجاهدين في جزيرة العرب، وحبَّذا لو اقتدى الإخوة بموقع القاعدون، الذي أنشأ اسمًا جهاديًّا أصبح بارزًا على مستوى شبكة الإنترنت وعلى مستوى توزيع الإصدارات في المساجد والبيوت وغيرها، فإذا أرادت مجموعة من محبي الجهاد إخراج إصدارات تتحدث عن بعض قادة الجهاد في الجزيرة أو غيرها فيُمكن استحداث اسم جديدٍ يكون معبّرًا عن الهدف الجهادي دون اللجوء لاستخدام اسم صوت الجهاد.

والله الموفِّق




للتواصل:
HVSGHVSG@YAHOO.COM



تقرأ في العدد القادم بإذن الله:
1- شهداء الجوف..
- لماذا الآن؟!
- ما حكم قتل هؤلاء؟
- شهداء الجوف.. عهد جهادي جديد.


2- لقاء مع كريم المجاطي..
- من هو كريم المجاطي؟
- ما هو تاريخه الجهادي؟
- هل يقف كريم المجاطي خلف تفجيرات الدار البيضاء؟



3- وصية الشهيد .. ؟!







__________________

قلم المنتدي 27-04-2005 07:07 PM

"يا رجل اتق الله في نفسك، ولا تمشي في ركاب هذه الفتنة، احمد الله أن عصمك منها ولا تكن داعية شرٍ وفتنةٍ، اتق الله في نفسك وفي إخوانك، أنت مسؤول أمام الله عن هذا النقل وعن هذه الكتابات التحريضية ."
==================

الوافـــــي 27-04-2005 07:36 PM

مجاهدوا أسامة بلا دين ( حشاشون )

قال طبيب واختصاصي أردني، إن عددا من الشبان السعوديين، الذين قالت وزارة الداخلية السعودية، إنهم قتلوا في مواجهات مدينة الرس، في منطقة القصيم، الأسبوع الماضي، تعالجوا في مصحة خاصة لمعالجة المدمنين على تعاطي المخدرات، في أحد ضواحي العاصمة الأردنية عمان، خلال فترات متفاوتة.

وكانت وزارة الداخلية السعودية قد أعلنت الأسبوع الماضي، أن 14 مسلحا سعوديا لقوا حتفهم، فيما أصيب 5، واستسلم واحد، في مواجهات جرت مع رجال الأمن في منطقة الرس، شمال العاصمة السعودية الرياض، على مدى ثلاثة أيام.

وأكد الطبيب الأردني، الذي يدير المشفى المتخصص في علاج المدمنين، أن 7 من الأسماء التي أعلنتها الداخلية السعودية، كان يعالجون من الإدمان على تعاطي "المورفين" و"الكوكائين"، وأنهم كانوا يعانون من مرحلة متقدمة من الإدمان والتعاطي.

ويوجد في هذا المصح المملوك للقطاع الخاص في الأردن، عدد من الذين يتلقون العلاج من عدد من دول الخليج العربي، إلا أن أكبر نسبة منهم تأتي من السعودية.

وأشار الطبيب الأردني، الذي تحدث لوكالة "قدس برس"، رافضا ذكر اسمه، إلى أن مدمني المخدرات يميلون إلى العنف بطبيعتهم، "فإذا ما تم تأطير هذا العنف، ومنحه صفة شرعية، فإنهم يندفعون بسرعة نحوه"، وفق ما يرى. واستعرض الطبيب أسماء السعوديين السبعة، الذين قتلوا جميعهم في المواجهات في السعودية.

المصدر : قدس برس 24 نيسان (أبريل) 2005م

لا تعليق

تيمور111 27-04-2005 07:36 PM

بارك الله لك و فيك

ثق أخى أنه مهما طال الليل سيتبعه النهار و ان دولة الباطل ساعه و دولة الحق الى قيام الساعه اللهم ثبتهم و ايدهم و أنصرهم

الوافـــــي 27-04-2005 07:41 PM



:) ... :)

دايم العلو 28-04-2005 01:22 AM

بعد الرس..مجلة صوت الجهاد الصادرة عن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب تعاود الظهور!
 
إقتباس:

• تردد في بعض وسائل الإعلام أنَّ مع المجاهدين شخصًا مبتور القدم، وهو خبرٌ مغلوطٌ، وقد كان الشهيد هاني الجعيثن رحمه الله أُصيب في مواجهة الفيحاء بطلقةٍ في رأسه دخل بسببها في غيبوبة لمدّة ثلاثة أيامٍ، عولج فيها في عيادةٍ للمجاهدين، ثمَّ استعاد صحّته تدريجيًّا وكان في البداية مصابًا بشللٍ نصفيٍّ في الشقِّ الأيمن من جسده، ثمَّ استعاد النطق بصورة تامَّة واستعاد تحت العلاج الطبيعي قدرته شيئًا فشيئًا، حتَّى تمكّن من المشي مع عَرَجٍ يسير دون الاعتماد على عصا أو عكَّاز، أما الكرسي المتحرك فقد استغنى عنه منذ مدَّة طويلة، ولم يكن في المنزل المداهم كرسيٌّ متحرِّك له،

ابق هكذا يافارس ;)
وأزيدك من الشعر بيت حيث تردد في بعض وسائل إعلامكم
أن الطلقة اخترقت رأسه من اليمين إلى الشمال
وخرج معه مخه ثم أعاده المجاهدون وكان يقول لهم
رويداً رويداً :p
فلما ذهبوا به إلى العيادة الخاصة بهم قاموا بدهن راسه
بفكس :eek: ثم لفوه بشماغ وتركه لمدة ثلاثة أيام فقط تحت أشعة الشمس
وبقدرة قادر تمكن من الشفاء
حتى أنه شارك في غزوة الداخلية ، وبعد أن نجى منها شارك في
غزوة الرس ، ولولا إرادة الله لكان سيشارك في غزوة البحر الأحمر
وماوراء المحيطات :D

هنيأ لكم بهذه الخزعبلات :gun:

الغرباء 28-04-2005 02:06 AM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة دايم العلو
ابق هكذا يافارس ;)
وأزيدك من الشعر بيت حيث تردد في بعض وسائل إعلامكم
أن الطلقة اخترقت رأسه من اليمين إلى الشمال
وخرج معه مخه ثم أعاده المجاهدون وكان يقول لهم
رويداً رويداً :p
فلما ذهبوا به إلى العيادة الخاصة بهم قاموا بدهن راسه
بفكس :eek: ثم لفوه بشماغ وتركه لمدة ثلاثة أيام فقط تحت أشعة الشمس
وبقدرة قادر تمكن من الشفاء
حتى أنه شارك في غزوة الداخلية ، وبعد أن نجى منها شارك في
غزوة الرس ، ولولا إرادة الله لكان سيشارك في غزوة البحر الأحمر
وماوراء المحيطات :D

هنيأ لكم بهذه الخزعبلات :gun:

--- GOOD BOY

فارس الأندلس 28-04-2005 03:19 AM


بشرك الله بالجنة أخي فارس ترجل


الهلالى 28-04-2005 03:59 AM

Re: بعد الرس..مجلة صوت الجهاد الصادرة عن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب تعاود الظهور!
 
إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة دايم العلو
ابق هكذا يافارس ;)
وأزيدك من الشعر بيت حيث تردد في بعض وسائل إعلامكم
أن الطلقة اخترقت رأسه من اليمين إلى الشمال
وخرج معه مخه ثم أعاده المجاهدون وكان يقول لهم
رويداً رويداً :p
فلما ذهبوا به إلى العيادة الخاصة بهم قاموا بدهن راسه
بفكس :eek: ثم لفوه بشماغ وتركه لمدة ثلاثة أيام فقط تحت أشعة الشمس
وبقدرة قادر تمكن من الشفاء
حتى أنه شارك في غزوة الداخلية ، وبعد أن نجى منها شارك في
غزوة الرس ، ولولا إرادة الله لكان سيشارك في غزوة البحر الأحمر
وماوراء المحيطات :D

هنيأ لكم بهذه الخزعبلات :gun:


أخى فارس ترجل
دعك من المستهزئين ..
خذ منى اليقين .
لقد سمعت بنفسى من رجل يشهد القاصى و الدانى بعدله و فضله و هو الشيخ عبدالله عزام رحمه الله فى أحد أشرطة الفديوا بعنوان عشاق الشهادة يروى تلك القصة التى أُستهزء بها عضو مسلم المفروض أنه عاقل ..

كان الشيخ يحث على الجهاد و يحرض القاعدين له .. وقال فيما معناه ..مما تخاف من الموت و الله لن تموت إلا بأجل هناك أحد المجاهدين أصيب بطلقة فى رأسهوخرجت من الجهة الأخرة و يقسم الشيخ على أن قطعة من مخه تعلقت على جرحه فردها الطبيب كما هى وعالجه بعملية جراحيث بسيطة آخذا بالأسباب ..
هذه هى القصة

لم أسمع هذا الهراء المذكور أعلاه ممن أفلسوا من الحجج و البيان .. و ليحمدوا ربهم أنهم لم يأتوا فى زمن النبى صلى الله عليه و سلم لأن عينة أرائهم تشير لمن سبقوهم من المستهزئين برجل قال أن وحى يأتيه من السماء .. وقال أنه اسرى به فى ليلة ..
ترى أخى فارس ترجل .. لو كانوا هناك فبما يتنبأ عقلك عن ردة فعلهم ..


مشكور أخى فارس على النقل الجيد


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.