تحذير للرجال في السعودية " الضربات النسائية قادمة "
المرأة السعودية تتدرب لمقاومة التحرشات
قرر اثنان من رجال الأعمال في المنطقة الشرقية بالسعودية إنشاء نادي نسائي لتدريب الفتيات على ممارسة رياضة الدفاع عن النفس الكاراتيه والتايكوندو بتكلفة تقدر بـ500 ألف ريال. ويأتي هذا القرار خوفا من تعرض النساء السعوديات لأي مضايقات أو اعتداء أو تحرش من الشباب وانعكاسا لفضيحة فتاة جوال الباندا التي أثارت حفيظة المجتمع السعودي, الذي تابعها باهتمام واستياء كبيرين الأندية الرياضية النسائية ليست جديدة على المجتمع السعودي إذ شهدت المدن السعودية خلال السنوات الأخيرة افتتاح الكثير منها نتيجة الإقبال الكبير من قبل النساء لإنقاص الوزن والنحافة والرشاقة, إلا ان النادي المقرر إنشائه لتدريب النساء فن الدفاع عن النفس يعتبر الأول على مستوى المملكة في هذا المجال, وبرر المستثمران خوض التجربة من الاستثمار في هذا النشاط بأنه يأتي لحماية الفتاة السعودية من المواقف المحرجة وحول ردة فعل المؤسسة الدينية من هذا المشروع قال احد المستثمرين إن النظرة الشرعية لمسالة التدريب على مقاومة العنف والتحرش بالنساء لا تتعارض مع مبادىء الدين الحنيف, لأنها ستكون بإدارة وأشراف وتدريب طاقم نسائي, وإن مدة دورة التدريب 6 اشهر وتتخرج الفتاة وهي قادرة على ممارسة فنون القتال ومواجهة المواقف الصعبة والحرجة والدفاع عن نفسها في ظل عدم وجود من يقدم لها العون والمساعدة مؤكدا: ان الكادر التدريبي النسائي سيكون في البداية عبر الاستعانة بالمربيات والخادمات الآسيويات العاملات لدى الأسر السعودية لمعرفة عدد منهن بفنون الدفاع عن النفس, وبأجور معقولة, وانه سيتم الاستفادة من المتدربات المتميزات كمدربات في المستقبل لمن يحتاج لهذه الخدمة وتوقع المستثمر أن تلقى هذه الفكرة للمشروع رواجا كبيرا من فتيات المملكة, ونجاحا باهرا .. مما سيساهم في انتشارها في عموم مدن وقرى السعودية وصلني بالايميل ولا عزاء للرجال :ring-inc: |
إقتباس:
وأنا أتوقع بل أجزم أن هذه الفكرة وهذا المشروع سيفشل من أوله بغض النظر عن هذا المشروع الذي يريد منه أصحابه بالدرجة الأولى الربح أقول هل نسائنا وبناتنا بحاجة إلى أن يدافعن عن أنفسهن بهذه الصورة ؟! هل وصلنا إلى مستوى نرى فيه الإعتداء على النساء بهذه السهولة ؟! والله ثم والله لم أرى في يوم أو أسمع بأن إمراة محتشمة تلبس الحجاب الشرعي كما أمر به الله ورسوله ، لم نسمع أن أحداً تجرا عليها ولو بلفظه . الأخت / اليمامة المرأة هي التي تضع نفسها في تلك المواقف وهي التي تجبر الآخرين على احترامها وعدم إهانتها بكلام أو فعل أما أن تلبس المخصر والعبائة على الكتف وتخرج يديها وسواعدها وتريد السلامة ؟؟؟؟؟!!!! أسال الله أن يحمي نسائنا ونساء المسلمين من التبرج والسفور وأن يجملهن بالستر والعفاف |
الأخ دايم العلو
بغض النظر عن طبيعة التدريب ومبرراته والتي أعتقد أنها استغلال فرصة لجني الأرباح ولكنني أستغرب قولك هذا : إقتباس:
وأنا شخصياحدثت لي حادثة مماثلة حيث اضطر شقيقي التواجد خارج المنزل لظرف طارئ ودخل المنزل علينا في الطابق العلوي من المنزل " وكنت لوحدي فيه " ووالدتي تنام في الدور السفلي .. ودخل علي حرامي وسرق ودار في الدور العلوي ولولا حماية الله لي حيث أنني نمت بعد صلاة الفجر وحصنت نفسي لذبحني والتحليل لسرقته لبعض الأمور التافهة وترك بعض الأشياء الغالية كانت دليل على أنه تأكد من عدم وجود أي شخص غيري فوق ونوى " ذبحي " بسم الله علي:eek: أو تكميمي ورسجني ليسرق براحته ولكنني عندما شاهدته ألهمني الله أن أصرخ بنداء لأخي وأنا أعلم أنه ليس موجود ولكن لأشكك الحرامي أن هنالك رجلا موجود ولم يكن هنالك خيار لي غير الصراخ والنداء بصوت عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااال بصرخة اهتزت لها جبال مكة وهاج بسببها البحر الأحمر:D لذلك الأذى قد يلاحق المرأة لأي سبب وليس حصرا على السلوك |
إقتباس:
حظ هالحرامي .... لو كل الناس مثلك لحالهم كان صار عندنا مليون حرامي عموما انا اعتقد ان القوة في القلب والأيمان بالله |
إقتباس:
اتفق معكِ مئة بالمئة ، ولا أظن أحد يقول غير ذلك . إقتباس:
أنا عندما قلت كلامي ذلك الذي استغربتي منه إنما اقصد ماتلاقيه المرأة من أذى أو إهانة مثل معاكسات وقلة حياء من بعض أو كثير من الرجال الذين يقدمون على أفعالهم المشينة تلك بسبب سلوك المرأة وطريقة لبسها ومشيتها في السوق أو الشارع ، كما هو واضح من كلامي فكما حلفت بالله وأعتقد أن الجميع يوافقني الرأي أن المرأة إذا كانت محتشمة ، ولا بسة الحجاب الشرعي كما أمر به ربنا فإنها لن تتعرض لإهانة أو أذى أو حتى عنف وهنا أذكر موقف حصل أمامي لعله مرتبط بهذه النقطة كنت مع صديق لي نتجول قبيل المغرب في أحد شوارع مدينة الدمام ثم وقفنا عند محطة للوقود وبجانب هذه المحطة تموينات نزلت لأشترى بعض المرطبات وإذا بي أتفاجأ وأمام ناظري بامرأة تخلع حذائها الشريف وتنهال ضرباً على رجل كبير عمره قد تجاوز الثلاثين وهي تصرخ في وجهه : ( ياقليل الأدب ، ياللي فيك مافيك نعنبوا أبو اللي خلفوك لا بوك لابو إللي جابك ...... وفي طرفة عين نزلت إثنتين من سيارة كانت واقفة بجانب التموينات عندما سمعنا صراخ أختهن أو أمهن وأخذن يكملن المشوار بالتكفيخ لذلك الإنسان والذي أصبح وكأنه دجاجة منتفة بين يدي وحوش هائجة :eek: لم يكتمل هذا الفلم الذي أمامي إلا وبرجل ( هو أحد أقاربهن ) يخرج من دورات المسجد التابع للمحطة وعندما رأى المشهد أتى مسرعاً، ودون تفكر أو تروي نزع عقاله من على رأسه وأخذ بالضرب على وجه ذلك الإنسان حتى سقط مغشياً عليه بعدها قام بتربيطه وتكبيل يديه ورجليه ثم اتصل بالشرطة ، وفي أقل من خمس دقائق بصراحة أول مرة في حياتي أرى الدوريات بهذه السرعة تباشر موقف الحدث أتت الدورية والرجل مستلقى على الأرض ثم أخذت تلك المرأة تشرح الموقف بصوت عالي ومما قالت أن هذا الرجل أتاها بجنب الثلاجة وأخذ يسحب عبائتها من تحت ..... عندها استدرجته حتى خرج من التموينات وحدث ما حدث بعدها أخذته الشرطة إلى المركز ، والله أعلم ماذا حدث بعدها لكن علمت من صاحب البقالة أن ذلك الرجل كان في حالة غير طبيعية !!!!! هذه القصة حدثت أمامي ووالله لم أرى بعدها ولا قبلها مثلها لذا المرأة عندما تتعرض لإهانة أو أذى من الغير فلن تتعرض إلا بسبب سلوكها ، ولبسها لكن لو تعرضت كما تعرضت أختنا تلك المحتشمة لما تعرضت له ، فأقول لها الله الله بحذائك ، ولا داعي لا استخدام طرق الدفاع عن النفس الحديثة ;) أما بالنسبة لقصة الأم وزوجة ابنها اللتان تعرضتا للسرقة والاغتصاب ، فمثل هذه القصص وأنا لا أنكرها بل هناك أعظم منها ، أقول من الطبيعي وعلى هذه المساحة الهائلة وهذا الخليط وتعدد الجنسيات ، وحتى وجود بعض أبناء هذا البلد من قليلي الدين والحياء لابد أن تقع مثل هذه الحادثة وغيرها لكن تبقى حالات شاذة . ولو كتب لكِ أن تطلعي على قضايا السرقة والسطو على المنازل لدى مراكز الشرطة لأيقنتي أن معظم تلك الحوادث تحصل للحصول على المال ، ونادر جداً إن لم يكن من المستحيل أن تكون للإعتداء على العرض . أما الموقف الذي تعرضتي له والذي لا تحسدين عليه وأسأل الله أن لا يتكرر فخير وسيلة في مثل هذه المواقف هو الصراخ حتى لو كان رجل فإن أقل ماسيفعله هو أن ينادي على إبنه بأعلى صوته أو أي أحد بينادي هات ( العجرى ) !!! حتى لو لم يكن في البيت إلا هو ، فالسارق على راسة حصاة زي مايقولوا ;) وأغلب ( حرامية ) المنازل يسعون لسرقة ’’ ماخف وزنه وغلي ثمنه ’’ لذا هم لا يحملون معهم أسلحة وليسوا مستعدين للمقاومة في كثير من الأحيان فبمجرد صرخة سيهرب الحرامي بسرعة لا يلوي على شيء . |
يا ساتر....
اعتقد كما قال احد الاخوة ان هذا المشروع تجاري بشكل خاص والتدريب للدفاع على النفس واتقان هذه الفن من القتال يحتاج لوقت طويل ولذلك لا اعتقد انه مفيد من الناحية العملية عندي حل افضل..ان يسمح للنساء باقتناء اسلحة صغيرة لاستخدامها :gun: |
|
موافق معك يا اليمامة. صحيح ان بعض النساء يعرضن انفسهن لمواقف لكن كذلك الفساد في كثير من الرجال يجعل النساء عرضة لمواقف غير جيدة. المراة يستضعفها الرجل فمن عنده نزعة للاعتداء سيفضل المراة على الرجل. قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّّم "رحم الله أم عمارة ما التفتت يمنة ولا يسرة إلا رأيتها تقاتل دوني" وقد اصيبت بجراحات كثيرة حتى قال عنها النبي "من يطيق ما تطيقين يا أم عمارة". فلا يخدش حياء المراة اذا تدربت بنية خالصة لوجه الله.
يا اليمامة: الى الامام ولا تنظري للخلف. تذكير: ما زال عرضي قائما. |
يا أخي دائم العلو
ولكن ما قلت لا يعني عدم أهمية تعلم المرأة لفنون القتال مثل الكاراتيه والتايكندو والجودو والملاكمة .. :rolleyes: بل ويجب أن تأخذ المتدربات المتميزات دورة مجانية في هيئة المصارعة العالمية WWF حيث تحصل على الكفاءة بامتياز عندما تهزم الأندرتيكر أو ستيف أوستن .. أنت متشدد زيادة يا أخي دائم العلو هدك الله .. |
إقتباس:
:gun:
غلطة بسيطة غيرت المعنى يا أخي مساهم أرجو أن تعدلها إن استطعت وبإذن الله لي عودة للـــ:gun: |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.