أختي العزيزة نعم أتفق معك في هذها النقطة وهي الغيرة وهي فطرة في كل إنسان ذكر وأنثى ..وعائشة رضي الله عنها كانت غيورة ولكن إلى الحد الشرعي والرفض نتيجة للغيرة المحرمة ..والدليل أن عائشة لم ترفض أن يتزوج عليه النبي صلى الله عليه وسلم على رغم من أنها شديدة الغيرة ...

كان مايكون،
لو تزوج علي زوجي سأطلقه أو أخلعه ولا اريد منه شيئا لا مقدم ولا مؤخر ولا اي شيئ،،
ولو عرف نساء غيري سأسامحه بدون نقاش اول مرة، وان تكرر فيكون العيب مني انا لا هو،
نحن نأكل لنعيش صحيح ولكن نأكل لحد الشبع الكافي ولانزيد ولا لقمة وحتى لو كان الاكل جد مغري فنشكر الله وننهض عن المائدة،،،
دمتم جميعا بخير

أختي اوركيدا فرضا لاسامح الله احببتي ثم تزوجتي شخصا وحيدا عند ابويه ولم تلد لأنكي عاقر وتحت ضغط والدته اراد معاودة الزواج ما هو رأيك هل سترفضين أم أن سعادة زوجك تكمن في سعادته ورؤية ذريته ؟

إن كنت عاقرا او لم يرد الله لي أن أنجب،
فسأنصحه أن يتزوج وسأتركه لكي يعيش حياته بهناء وسعادة،
فسعادة حبيبي هي سعادت
دمت بود

انت امرأة رائعة بهذا الموقف الذي يقتل الأنانية في روح المرأة

عجبا والله ياحسناء.....كيف توزن الأمور عندك؟؟؟ وأى أنانية تلك التى قتلت؟؟؟
بالعكس أنا أرى فى رد أوركيدا قمة الانانية

فهى قد ضحت فى هذا الموقف بزوج وبيت استجابة لهوى فى نفسها ورغبة ملحة فى التملك تجعلها ترضى له بالنزوع الى الحرام على ان يسلك الطريق الوحيد الذى أوجده المولى عز وجل للحفاظ على البيت والكيان الأسرى فى مثل هذه المواقف

معذرة اوركيدا فمن بداية مناقشة هذا الموضوع وانت تعلمين بانك ستواجهين اختلافا فى الرأى

دمتم جميعا بخير

مهلا
 

انا لست موافقة على رأيها في ان يعاشر النساء الأخريات فرضا انه فعل ومرض -حفظكم الله- بمرض السيدا من المتضرر انت طبعا اخت اوركيدا ولا شيء افضل مما احله الله افضل الف مرة ان يتزوج عليا امرأة شريفة على ان يعاشر ساقطات من وراء ظهري ولكن ما وافقت عليه اوركيدا هو تنازلها له في حالة العقم-لاسامح الله- ليتزوج من اخرى في سبيل سعادته

سبحان الله
ياحسناء...ربما انى احب زوجتى ولا يمكنى حتى تصور الحياةبعيداً عنها

ولكن نفسى تهفو الى الولد أو الى أى شى آخر غير قادر على تحقيقه معك فلماذا الاصرار على هدم بيت مستقر وتحطيم قلب زوج محب وذلك بتخييره بين أمرين يحبهما فى الحلال.

أما زلت ترين فى ذلك روح التضحية؟

أم بدت لكى كما أراها قمة الأنانية؟

أخي الفاضل،
لكل منا رأيه وطلما ان كل طرف يحترم الطرف الاخر فلا خلاف ونحن نتناقش بهدوء، ولاعليك واختلاف الرأي لايُفسد للود قضية
وأجل أنا لا ارضى بإمرأة أخرى في حيات زوجي ان لم يكن في عيب مهما كان والكمال لله طبعا،
ولكن ان كنت اعطيه كل حقوقه وكنت جيدة وانجبت له فلاحق له بالزواج من اخرى،
اما ان كنت عاقرا او الله لم يرد لي ان أُنجب وحتى لو هو واهله لم يحتجوا على عدم الانجاب فأنا انسحب، لأن من حقه الشرعي ان يكون له اطفال مني او من غيري إن اراد الله،
وغير ذلك فمليون عشيقة افضل من زوجة واحدة.... وان كنت احبه ولو كان معه مرض السيدا فما اجمل مرض الحب ان يناله المحب من حبيبه :)
اعرف انني غريبة ولكن حدثتكم بصدق تام.
دمتم بود وشكرا لك اختي الحبيبة حسناء واخي الغالي hottrigger

مداخلة سريعة..لتهدئة الجو

اوركيدا وحسناء

جاء فى سياق حديثكم ذكر مرض السيدا

ظننتها أول مرة خطأ كتابى ثم رأيته يتكرر


عذرا لجهلى..ولكن ماهو هذا المرض