هل يجوز إظهار عيب ولي الأمر على المسلمين أمام المجتمع وأمام الناس
 

الله يرحم ايام ان رايتم في اعوجاجا فقيموني.....و الله يرحم ايام لو راينا فيك اعوجاجا لقومناك بسيوفنا .....و الساكت عن الحق شيطان اخرص .......و الاهم الله يرحم ايام كان ولي الامر و لي الامر فعلا و ليس مغتصبا للحكم او موضوعا على الكرسي بدو ن اي حق فقط لان معه الطغمة العسكرية و الرعية له كارهون ........

نحن لسنا من يظهر عيوبهم بل هم من يجاهر بها جهارا نهارا كاننا ابقار في حضيرة العرب
يا اخي انظر الى الصحف الغربية كيف تؤثر في القرار فصارت سلطة رابعة
اما نحن اما مصفق ومهلل واما مهرج
يا اثري انظر في تاريخ السلف الذي تتشدق به وليس تاريخ من افتى لبقاء نظام

انتم اصحاب صحف فقط
انتم تنتقدون وتهيجون فقط
وأكبر دليل على كلامك هو ردك هذا
(نحن لسنا من يظهر عيوبهم بل هم من يجاهر بها جهارا نهارا كاننا ابقار في حضيرة العرب)

يا فضيلة الشيخ ( رضوان الجزائري )
عندي لك سؤال
لماذا لا تدعو لهم بالهداية ؟
وهذه العبارة التي ذكرت انت فيها (اما نحن اما مصفق ومهلل واما مهرج )
تدل على جهلك في الدين وعدم درايتك
ما موقفك من هذه العبارة التي كتبتها؟
أو ماذا تفعلو عندما يكون هذا حالكم؟

نعم لا يجوز أخي رضوان وإلا ستنكد الشرطة عيشك وتعتقلك وتحرمك من الفيلا والسيارة
هذا عندهم عندنا الأمر مختلف
لن أنسى لكم ولا لعلمائكم ولا للإخوان اصحاب الخوان وأصحاب البطون ما سببتموه لشعبنا من دم وجراح

سجل أنا جزائري

ولكن إن كان ولي الأمر طاغية ولايمس للدين بصلة، فيجب خلعه تحت أي ظرف كان،
ولكن المشكلة هي لو كانت الجماعة التي تريد خلع ولي الامر هي الطاغية ولاتمس للدين بصلة وتعتقد أنها متدينة، فهنا تقع الفتنة والبلاد تُقاد لحروب أهلية لامخرج منها إلا بعد فترة طويلة من الزمن،
دمت بود أخي الفاضل الأثيري.

اسمع يا اثري
نحن نفكر واقعيا فلسنا مع العنف ولا القتل ولا الهرج ولا المرج ولا الخوارج كما تقول ولا الدواخل
نحن نرى العيب في الامة مستشريا ومستفحلا ونشخصه لا نبرر للمخطا اخطاءه
يجب ان تقر بالواقع ولا تتهرب منه
في الجزائر كثر القتل وحمل السلاح فما كانت الا فتنة اشعلت فتنة هدا صحيح ورايناه باعيننا
لكن التسليم والخضوع والكدب على الدقون والادعاء بالعصمة النظرية لاولي الامر نرفظه
نحن نرفض التطرف من الجهتين تطرفكم وتطرف القتل وعدم الرصانة

سجل انا جزائري

فتنة العلماء واختلافهم فى آية الله البينة .. كان الناس امة واحدة
ام تحسبون ان الذين آمنوا لا يعقلون عن ربهم .. مهما كدتم ومكرتم ..
والله خير الماكرين

كتب الاثري:

وهذا جاء في الحديث: (من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية, وليأخذ بيده فإن سمع منهُ فذاك وإلا أدى الذي عليه...).

================================================== =============


السلطان الذي عناه رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه الآية هو الحاكم المسلم الذي يحكم المسلمين بشريعة الرحمن، أما حكام العالم العربي اليوم، فهم طواغيت كفرة بدلوا شريعة الرحمن بشرائع أسيادهم اليهود والنصارى، وبالتالي فلا طاعة لهم على المسلمين.

وعابد الطواغيت الحاكمة في العالم العربي أشد ضلالا وانحرافا وكفرا من كل اتباع ملل الوثنية والشرك التي ظهرت في تاريخ البشرية بشهادة القرآن الكريم، وتوحيد العبادة لا يتحقق دون تحقيق أول وأهم شرط أساسي وهو الكفر بهذه الطواغيت عملا بقوله تعالى: (لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)

واستنادا إلى هذه الآية وتطبيقاتها، فقد أجمع أهل العلم على أن كل مسلم لا يعتقد بكفر أي طاغوت من طواغيت العالم العربي وهو عاقل بالغ غير مكره عالم بأنه يحكم بشريعة الشيطان ومات على ذلك، فإن حكمه حكم المنافق، وإن مات على ذلك فإنه يموت على غير ملة الإسلام ويخلد مع طاغوته في النار في دركها الأسفل وإن نطق الشهادتين وأقام كل فرائض الإسلام.