الرافضة كفرة يجيز لهم دينهم الوثني ممارسة كل أشكال الزنا، وحفلات الزنا الجماعي يقيمونها سرا فيما بينهم ولا أحد من المسلمين يطلع عليها أو حتى يسمع عنها.

أما أشقائهم الكفرة طواغيت العالم العربي، فإنهم قد أدخلوا الرذيلة إلى داخل بيوت المسلمين عبر قنوات الدعارة الفضائية التي يمتلكونها والتي تدعو شباب المسلمين إلى الكفر والزنا والعهر والفجور والتحلل من الدين والأخلاق ومن كل قيمة إنسانية ووطنية وإلى عبادة اليهود والنصارى والتشبه بهم وتخويف المسلمين منهم.

فمن هو الأخطر على المسلمين، كافر يمارس الزنا سرا داخل بيته، أم شقيقه الكافر تلميذ اليهود الذي أنتج وبث ونشر برنامج "ستار أكاديمي" على قنواته الفضائية والذي هدف به إلى دعوة جميع شباب المسلمين إلى ممارسة الزنا الجماعي أو على الأقل جعله أمرا عاديا لا يدعو إلى الإستنكار...؟