المشرف أرغون يعاني من مرض نفسي خطير
علمنا من مصادر موثوقة أن المراقب العام ومشرف الخيمة الساخرة أرغون أصيب بعدوى شروقية ويعاني من أزمة نفسية حادة لازلنا نخمن أسبابها، باعتبار أن العلاج عند بعضهم يعقب التشخيص. كما قيل أن الرجل حين سقط على الدرج من أسفل إلى فوق قد ارتطم هامه بعماد الخيمة التي يقطنها ونعاجه فحدث ما حدث فتعالوا نخمن معا أسباب العلة وصولا لحلها ومساعدته. خصوصا وأن المرحلة التي تمر بها المنطقة حساسة أكثر من أي وقت مضى ولا أقصد أن لزيارته مع وفد الصليب الأحمر لصدام حسين في مقر حجزه أثرا على نفسيته، ولكن من يدري...!
فما الأمر يا ترى؟ |
إقتباس:
أخي / السنونو المهاجر هذه المعلومة تحتمل الصواب والخطأ نسأل الله له الشفاء والعافية في الحالتين تحياتي :) |
أسأل الله أن يجعلني في منصب رئيس يوماً من الأيام ..
ما يهم في أي مجال .... المهم أكون رئيس !!!;) فما أجمل أن يكون الشخص رئيساً عربياً ..:rolleyes: ( مداخلة بريئة ......... جداً ) :( |
إقتباس:
طهورا إن شاء الله.. ولكن كما قلت أعلاه أن المسألة تحتمل الوجهين، ولكن صارت الشكوك تزداد أكثر فأكثر كون المعني لم ينف هذا الخبر، وإن طال صمته سوف نشكل وفدا يطلع على أحواله بعد الانتخابات الجزائرية.. وللموضوع الفضيحة بقية...;) |
آخر اتصال بيني و بينه كان SMS أرسله لي دقائق بعد مباراة المغرب و الجزائر..
و التي انتصر فيها الماروك على الدزاير بحصة 3 أهداف لـ 1 .. هل لنتيجة المباراة علاقة بمرض أرغون ؟؟؟؟ :rolleyes: |
تعرفون مشكلة وقوعه المتكرر على الدرج خصوصا بعدما خرج من المسجد بعد الصلاة وتابع السير حافيا حتى كوخه كونه لم يعثر على أثر لمداس الأديداس.
وسنوافيكم بالمزيد لاحقا. |
أفادت مصادر رفيعة المستوى مؤيدة للمصادر الموثوقة بأن أرقون أصيب ( بداء العظمة ) ;) بعد توليه منصب الرقابة العامة فوقفت العظمة في حلقه مستقيمة لاأعوجاج فيها ولأنه يؤيد الاعوجاج ويرفض العظمة المستقيمة فأدى ذلك الى انتكاسة نفسية بسبب الهندسة الوراثية ومحاولة مسؤولي الخيمة تعديل هذه الهندسة لتناسب المنصب الجديد;) <- حكيمة:cool:
كما أشارت تلك المصادر الى أن هنالك خلل في جدار الزمن لساعته المنبهة فلم يعد يشعر بلذة النعاس عندما كانت توقذه لهذا الهدف ففقد حلاوة النعاس وبدت معه حالة من الكوابيس في سبات اليقظة :rolleyes: وعقبت المصادر أن جدار الزمن وحائط المبكى مازالا عنصرين ضاغطين على كتلة الإرادة .. ومفشلين لمساعيها وحادين من تصرفها رغم أنها تريد ! إلا أنها المغلوبة على أمرها حين تكون المفاجأة أقوى من القدرة على الاحتمال والمواجهة ;):SLEEP: |
القول الأغر في جر النصب ونصب الجر
الموضوع: القول الأغر في جر النصب ونصب الجر
مقدمة: في الحقيقة أنا أقل الناس قدرة على محاورة أو مجادلة السيدات، بما فيها الخزامى والشيح والكيوان والقيصوم والطلح والحماضة... في نهاية كل حوار أو مجادلة أجدني خاسرا. لذا الآن وقبل الخوض في تناطح مرتقب مع السيدة الخزامى لما عرف عنها من (فوبيا) وعدوانية لكل أسم علم مذكر ولو كان بصل أو بغل.. أعلن أني وبجدارة وبلا منازع فائز بجائزة المنهزم... عرض: وهكذا نعود لمناقشة قول السيدة (الخزاماوية) أعلاه لغة وليس إصطلاحا وما خفى أدهى: تقول: "..لاأعوجاج" وكان حري بها أن تفصل أداة النفي عن الاعوجاج الذي يبدأ بألف ألين من ألف "ألتعريف"، "إلى # الى" هو حرف بوسعه أن يجر جملا وجبلا، فقللت من شأنه وأثره ولينت ألفه. لا شك أنها حذفت –على السليقة – حرف العلة في "لم يعد # يعود" وخلطت الإيقاظ بالقذى في "كانت توقذه"، وهذا انعكاس لخلل في اللفظ "اللفض" على الشكل الكتابي للكلام وشتان ما بين "الحظ" و "الحض" يا بني (بنو) يعرب..!. أما النص المتواضع متنا وشكلا كاد أو خلا من علامات الترقيم "بالجملة والمفرق" كما يقول باعة الباعة. وأتت محاولتها الفاشلة لرسم صورة بيانية متواضعة من خلال الربط بين الحائط والجدار الأمر الذي ينكره ويستنكره، بل ويشجبه حتى المرحوم بديع الزمان الهمذاني. وتسترسل السيدة عربية اليد واللسان كما تدعي لتطلع علينا ببدعة شاذة (نشاز) أي "مازالا عنصرين ضاغطين...". رحم الله رفاتك يا أبا الأسود وعفى عنك.. ماذا فعلت بنا...! وكما اختلف العرب على مسؤول ومسئول فأجازوا الوجهين، نبرر لهن ما لا نبرره لأنفسنا. خاتمة: ورثت عن جدثي فائدة لغوية ما انفك لسان حالي يكررها، اليوم أورثها للخزامى وتقول رحنها الله مما تقول: كان وأخواتها تسمى أفعال ناقصة، تدخـل على الجملة الاسمية فترفع المبتدأ ويسمى اسمها، وتنصب الخبر ويسمى خبرها. وهي : كان - أصبح - ظل – أضحى - عسـى – أمسى - زال - بات- ليس - صـار - برح - فتئ - انفك - دام . كاد - كرب - أوشك - حـرى - اخلولق- أخذ - أنشأ - طفق– علق - جعل. أدرك بحدسي البدوي البسيط كما يدرك أفلاطون وتاليس وصحبهم بحدسهم الإغريقي الهرم: لا يلتق الخطان المستقيمان مهما امتدا إلا بإذن الله.. بينما يجهل حدسي بإذن من يلتقي قادتنا وقوادينا على طاولة مستديرة مع جلادينا، كما وأكاد أجزم، أن أي متفرنس بربري (مفرده بربور) من أمثال أرغون المتمارض لن يقع ضحية جر النصب ونصب الجر الشائع لدى بعض اليعاربة وتحديدا اليعروبات - كما يحلو له أن يسميهم بتكلف. وللإطلاع على المزيد من تركة جدتي التي استولى عليها المدرس راجع الرابط التالي: http://www.khayma.com/almoudaress/ta...%20assmaa.html وللحديث بقية..... |
على نفسها جنت براقش
للأسف أيها السنونو .. لاتعجبني بعض مفردات اللغة العربية وقواعدها
فهي تتعارض مع مقومات الرقة والنعومة العصرية فأنا بدأت في أخذ دروس في ترقيق بعض الحروف والمفردات في القنوات ( الفدائية ) .. بل أنني تعلمت كيف أعيد تشكيل التاريخ بقالب عصري حديث بتغيير بعض المصطلحات المتوارثة واسلوب سرد الأحداث بعد أن تلقيت أعظم درس من أحد ( المحتات ) ( الفدائية ) في برنامج اسمه ( سفينة نوح ) حيث جرت مسابقة معلومات تعريفية عن غزوة الخندق وكااااااااااانت هذه المسابقة بمثابة منعطف تاريخي في حياة الخزامى ليحل مكانها الأوركيد والغردينيا بعد أن سمعت السرد العصري للفائزة بعد فشل العديد من المتصلين والمتصلات فسردت هذه الغزوة الهامة بألفاظ عصرية متناغمة وبإطار حديث فقالت : غزوة الخندء .. غزوة الخندء ....:rolleyes: هي .. .. يعني .. هو كان فيه ( تو ) قروبز ( عم ) ( يتآتلوا ) وحصل ( آكسيدان ) ( آم ) القروب اللي مع ( النبي الله يرحمه ) :eek: عمل ( بيق هوووول ) ومرسي لألله أنه ( قروب الرسول ( ورفئاته ) هن ياللي ربح . :scared: انظر أيها البدوي التميمي لرقة هذا السرد .. فهل تأتي الآن لتحدثني عن النصب والجر .. ولتعلم أنني أكره أن أكون منصوب عليها أو مجرورة كالشاة ولكنني أفضل أن أكون ( مسكونة ) :eek:بسم الله الرحمن الرحيم .. لتكون قوتي مضاعفة .. أنظر كنظرتي المشدوهة لهذا السرد الجميل الرقيق المتناغم الذي جعل المقدمة تصرخ وتقول : براااااااااااااااااااافو ولكن كيف لبدوي مثلك هاجر ولكنه مازال يرتدي ثوب البداوة ويشدو في المهجر بقوله : غريبا عن ديار بني تميم .. ومايخزي عشيرتي اغترابي ثم تفرفر في الميادين وتتغنى بعز قد مضى وتقول : إذا غضبت عليك بنو تميم .. حسبت الناس كلهم غضابا وقولك : ألستم خير من ركب المطايا .. وأندى العالمين بطون راح وعودة لجدتك رحمها الله .. فلو كانت حية لفّعلت من دور عصاها كما لم تفعله من قبل وأنت تقول عنها ( رحنها الله ) ولكن لا ألومك فأنت طائر مهيض الجناح ومكسور الجناح .. وتشعر بقهر الأيام بسبب إنحسار البساط من تحت قدميك فأصبحت مراقب ( مت قاعد ) ..;) لذلك لاألومك فأنت وبحكم تراكم أعوام العمر على درجة من الإجهاد والعصبية والتوتر لتدفع بك في أحيان كثيرة لقول مالا يقال .. |
أعلم مسبقا أني خاسر للجولة مع أي سيدة على وجه البسيطة وهاهي جهينة تجهز على أشلاء ومزق كليماتي..
ولكن لا عودة عن الثأر والبدوي يرده بعد أربعين سنة ويقول استعجلنا.. ننتظر شفاء الأرغون من محنته - هذا إن لم يقرأ الصحافة العربية ويصاب بالمغص الدماغي، وقتها سيكون لكل مقام مقال يا خزامى.. لنعد لوعكة المتوعك الآن.. أين وصلنا؟ وهل الفضائيات العربية فعلا هي السبب بتمارض السيد مشرف الساخرة؟ هل الغثيان العربي هو الذي أتى على بقايا صحة الرجل؟ هل هذا الإعلام مؤذ لهذه الدرجة؟ |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.