الشيخ العبيكان يًصرح بخطأ تقويم أم القرى !!!
بسم الله الرحمن الرحيم إقتباس:
المصدر |
أجد كلام العبيكان منطقياً ، والحق أحق أن يتبع ، لكني أريد أن أتوثق من العبارة الآتية لو أمكن ( وكما قال ابن حجر «من البدع المنكرة ما أحدث هذا الزمان من إيقاع الأذان الثاني قبل الفجر بنحو ثلث ساعة في رمضان، وإطفاء المصابيح التي جعلت علامة لتحريم الأكل والشرب على من يريد الصيام زعما ممن أحدثه أنه للاحتياط في العبادة ولا يعلم بذلك إلا آحاد الناس» )
فهل هذا كلام ابن حجر فعلاً !! أشك في ذلك .. |
الحمد لله وكفي ،، اكد سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله ال الشيخ مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء ورئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء ان التوقيت الخاص بأم القرى توقيت دقيق وشرعي وموثق ولا يمكن التشكيك فيه وقال: لقد وثق علماء الأمة هذا التوقيت وجرب وطبق وثبت انه طبقا للتوقيت الشرعي وان فضيلة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله اصدر بيانا في عام 1418هـ وثق فيه توقيت أم القرى. ورد سماحة مفتي عام المملكة على الذين يشككون في دقة هذا التقويم وقال: هؤلاء متنطعون متقولون، ولا يؤخذ بما يثيرونه، وايضا رد سماحته على من يقولون باننا نمسك قبل الامساك باربعين دقيقة وافتى بأنه لا يجوز لأي مؤذن ان يرفع الأذان قبل توقيت ام القرى، لأنه بذلك يعد من المخالفين وقال سماحته: ان شريعة الاسلام سهلة وميسرة ولا غلو ولا اغلال فيها وان التقويم مزكى من قبل علماء المسلمين، ولذا فلا تقدم في الامساك ولا تأخر كما يزعم البعض. جاء ذلك في خطبة الجمعة التي القاها سماحته في الجامع الكبير بالرياض امس وخصصها للحديث عن رمضان وفضائله وخصائصه وما يجب على المسلمين فيه ..... من خطبة الجمعة بتاريخ 24/08/1425هـ المصدر : http://www.sahab.ws/5600/news/3951.html يتبع ،، |
مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ترد على الشيخ العبيكان: دراسة الشفق ما زالت في مراحلها الأولى ولم تتوصل لنتائج نهائية نشرت «الرياض» مقالاً للشيخ عبدالمحسن العبيكان عضو مجلس الشورى حول دخول الفجر الصادق وذلك يوم الاربعاء الماضي 23 رمضان، أشار فيه الشيخ العبيكان إلى أن مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية قد شكلت لجنة لدراسة الشفق «الفجر الصادق» وذكر فيها أن الباحثين في المشروع قد أمضوا عاماً كاملاً في رصد بدايات الشفق، مشيراً إلى ان اختلاف دخول الفجر الصادق يختلف بما يقارب 21 دقيقة عن تقويم أم القرى تزيد قليلاً أو تنقص. وقد ورد ل «الرياض» توضيح من من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية يشير إلى أن هذه الدراسة ما زالت في مرحلتها الأولى وانها لم تتوصل إلى نتائج نهائية. وفيما يلي نص الرد: سعادة رئيس تحرير جريدة «الرياض» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: إشارة إلى ما ورد في صحيفتكم الموقرة تحت عنوان «في رد حول دخول الفجر الصادق» لفضيلة الشيخ عبدالمحسن بن ناصر العبيكان في العدد «13638» يوم الأربعاء 23/9/1426ه، وحيث أشار فضيلته في معظم رده إلى مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية من خلال دورها في مشروع دراسة الشفق، فإننا نود أن نوضح التالي: 1- إذ أشكر فضيلة الشيخ عبدالمحسن بن ناصر العبيكان على اهتمامه بالقضايا العلمية والفلكية، فإنني أود أن أبين للقارئ الكريم بأن مشروع دراسة الشفق هو في مرحلته الأولى، وهذا يعني ان المشروع على عدة مراحل ولم ينته بعد، كما لم يتم التوصل إلى نتائج نهائية، ومن السابق لأوانه الاستنتاج أو بناء نتائج على بحث لم ينته. 2- مشروع دراسة الشفق جاء بناء على طلب من لجنة تقويم أم القرى التي يشرف عليها وزير المالية وتضم مختصين من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية والجهات الشرعية في المملكة. 3- حين الانتهاء من المشروع سيتم ارساله للجنة تقويم أم القرى التي بدورها ستقيم نتائج دراسة المشروع وتتولى رفعه لسماحة المفتي وهيئة كبار العلماء، مع التأكيد بأن قسم الفلك هو جهة تنفيذية تقوم بإعداد الحسابات بناء على ما تقرره الجهات الشرعية. 4- دراسة الشفق إضافة إلى قضية التعريف الخاصة بتحديد دخول الفجر الصادق والفجر الكاذب، تتأثر أيضاً بعدد من الظروف المناخية وموقع الدراسة ومن الصعب تعميم نتائج دراسة نقطة معينة على نقاط أخرى، فكل منطقة لها إحداثياتها الخاصة وظروفها المناخية التي تؤثر حتماً على النتيجة. 5- يتضح لي من خلال التجرية والممارسة انه متى ما كان تعريف دخول الفجر الكاذب والفجر الصادق هو نفس التعريف الوارد في فتوى المجمع الفقهي برئاسة سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله في دورته التاسعة عام 1406ه فإن الحسابات المعمول بها حالياً قد لا تتغير بشكل ملموس. نأمل أن يكون في ما أشرنا إليه توضيح للالتباس أو سوء الفهم. والله من وراء القصد.. د. زكي بن عبدالرحمن المصطفى مساعد المشرف على معهد بحوث الفلك والجيوفيزيا ورئيس قسم الفلك الباحث الرئيس لمشروع دراسة الشفق وعضو لجنة الإشراف على تقويم أم القرى http://www.alriyadh.com/2005/10/28/article103983.html يتبع (( إن شاء الله )) بفتاوي الفضلاء أهل الإختصاص |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.