إلى عاشق أصوات الزغاريد
هذها الرسالة موجهة إلى عاشق أصوات الزغاريد ودعاة الثورة الوثنية ودعاة الوحدة العلمانية والاخوان المسلمين في هذا المنتدى أقول مستعينآ برب السموات والارض على عرض هذها الاحداث التاريخية التي تحمل في طياتها بشعة مايخبأه المخطط السياسي الشيعي لإهل السنة من مكائد وحقد وشر.. والغريب أن عاشق أصوات الزغاريد ومن هو على شاكلته لايهتم بهذها الوقائع الخطيرة ولايعترف إلا بإصوات الزغاريد وهو لايسمعها وكأنه معجب بشخصية الاطرش في الزفة ... ونسى أو تنسى عندما استخرجوا الروافض المنافقين الحسين رضي الله عنه من مكة إلى الكوفة ثم غدروا به وقتلوه وأهل بيته
وعندما ثاروا على دولة بني أمية باسم أهل البيت ، وارتكبوا من المذابح في أهل السنة ما لم يخطر على بال إذ قاموا بعملية إبادة لهم لاسيما العرب على يدي أبي مسلم الخراساني وحزبه الرافضي. وعندما قاموا بثورة في المغرب وارتكبوا من المذابح المذهلة في أهل السنة ما تقشعر منه الجلود . وعندما قامت ثورات القرامطة ومذابحهم الكثيرة في اليمن والأحساء والكوفة وغيرها ومنها المذابح التي ارتكبوها في الحجيج واقتلاع الحجر الأسود والافتخار بتحدي رب العالمين وسب القرآن وباعثهم على كل هذا تكفيرهم للصحابة ولأهل السنة وكفرهم بما عند أهل السنة من دين وعقائد. وتآمرهم مع التتار ومعاونتهم لاجتياح العالم الإسلامي والتمهيد والاحتيال لقتل الخليفة المنتصر العباسي والمذابح الرهيبة وإبادة أهل بغداد وإتلاف تراثهم العلمي الكبير وتعاونهم مع كل عدو ضد الإسلام والمسلمين من اليهود والنصارى وغيرهم . وثورتهم الأخيرة في إيران بالتعاون مع دول الغرب بقيادة الخميني ثم غدرهم بمن تعاون معهم من أهل السنة وقتلهم وسحنهم وتشريدهم وحرمانهم من الحرية في دينهم وحرمانهم من كل شيء. وتعاونهم مع الصهاينة والنصارى الكفرة ضد أهل السنة في لبنان 1405 هــ: التحالف الرافضي الماروني الصهيوني ضد المخيمات الفلسطينية واللبنانية السنية مهاجمة قوات ( أمل ) الرافضية للمخيمات الفلسطينية بمشاركة الموارنة والصهاينة ونتج عن ذلك ( 3100) قتيل ( 15000) من المهجرين . وتشجيعهم للإرهاب بل هم أشد وأهم مصادر الإرهاب والقلاقل والفتن ومن ذلك تعاونهم مع الإرهاب القطبي الذي تمثله القاعدة. حرب صدام ضدهم ما كان إلا صداً لعدوان الخميني وحرسه الثوري وكبحاً لمطامعه في البلاد العربية وبترولها بل من أهدافهم الاستيلاء على الحرمين وهدم المسجدين وتحويل القبلة إلى نجفهم الأشرف كما يزعمون وإن كان صدام وجيشه البعثي يشاركونهم في الإجرام. ومن أقوى الشواهد على رسوخ الإرهاب عند الروافض وامتداده من ماضيهم إلى حاضرهم ما أدلى به الكاتب الشهير " أمين طاهري" في جريدة الشرق الأوسط في عددها 9158(ص9) الصادر يوم الخميس الموافق 2من شهر ذي القعدة عام 1424ه ـ تحت عنوان " مبارك في طهران عين على الشوارع وأخرى على التشدد بعض الخمينيين يشعرون بالحرج تجاه وعندما قام الروافض بقتل المسلمين في الحرم المكي أطهر البقاع 1407 هـ قام الرافضة التابعون لحكومة إيران في ولاية الخميني في حج عام 1407 من يوم الجمعة بالمسيرات والمظاهرات الغوغائية في حرم الله في مكة المكرمة ، وعاثوا في الحرم فساداً أسوة بأجدادهم القرامطة ، وقاموا بقتل عدد من رجال الأمن والحجاج ، وكذلك قاموابتكسير أبواب المتاجر وتحطيم السيارات وأقدوا النار فيها وفي أهلها ، وقدر عدد القتلى في ذلك اليوم بـ ( 402 ) قتيل منهم ( 85 ) من رجال الأمن والمواطنين السعوديين. وهذا ليس بغريب عن أحفاد القرامطــــــــــــــــــة الملاحدة . وإحضار المواد شديدة الإنفجار مع الإيرانيين الروافض وقد تم عرض ذلك في التلفزيون السعودي. ثم التفجير في الحرم وتم قتل الروافض الإرهابيين المخربين الفجرة وهم ستة عشر رافضياً تدعمهم إيران لتفجيرهم في الحرم المكي . والتفجير الإرهابي في مدينة الخبر الذي قام به شرذمة من الإرهابيين الروافض يوم الثلاثاء 9/2/1417 هـ وهذا قطرة من مطرة ياعاشق أصوات الزغاريد وعندي لك المزيد إن لم تستحي ... |
إلى عاشق أصوات الزغاريد
|
سلمت يا أخي وبارك الله فيك
|
شكرا على اللصق والتعديل شبكة سحاب السلفية |
إقتباس:
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.