برغم الأحداث، أمريكيّتان تعتنقان الإسلام...
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته...
يقول الكاتب هيثم حمدان: اليوم قبيل صلاة العصر، دخلت شابتان أمريكيّتان مسجدنا وهما ترتديان الحجاب الشرعي وطلبتا الدّخول في الإسلام والنطق بالشهادتين. وقد تمّ ذلك بحمد الله. في الوقت الذي يخشى جلّ المسلمين من الإتيان إلى المساجد في أمريكا، وتخشى معظم المسلمات من لبس الحجاب الشرعي. قال (تعالى): "وإن تتولّوا يستبدل قوماً غيركم، ثمّ لا يكونوا أمثالكم". اسم المسجد هو: مسجد جمعيّة ديلاوير الإسلامية (مسجد النبي إبراهيم -عليه السلام-). والولاية هي: ولاية ديلاوير (Delaware)، وهي ولاية صغيرة جدّاً تقع على الساحل الشمالي الشرقي لأمريكا، وتبعد ساعتين جنوب نيويورك وساعتين شمال واشنطن. [ 19-09-2001: المشاركة عدلت بواسطة: محب الاسلام ] |
السلام عليكم
الله أكبر ولله الحمد. له في كل شيء آية تدل على أنه الواحد. |
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته...
لا نملك إلا ان نقول كما قلت يا أخ البكري الحمد لله... في وقت تسلط العالم يقودهم في ذلك الصهاينه على تشويه الإسلام... في عز الأزمه الحاليه التي بلغت الذروة في تشويه الإسلام... تعتنق هاتان الفتاتين الإسلام... (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ) |
الحمد لله رب العالمين ،،،
حقيقة بقدر ما يفرح المرء بمثل هذا الخبر... إلا إنها لطمة للمتخاذلين ... الذين أخذوا ينشرون عبر الصحف - تبرءة أبناءهم المتهمين ..من الإستقامة على تعاليم الدين الإسلامي... يقول أحدهم: إن ابني لم يكن يحافظ على الصلوات !! وكان يحتسي الشراب!! وكان له خليلات!! بل منهم من قال صحيح أن ابني مسلم لكنه تعلم في مدارس مسيحية !!! نسأل الله أن لا يفتتنا ، وأن يعفو عنا وعنهم،، أخوكم/ أبو عاصم |
السلام عليكم
ليت المتخاذلين يفقهون معنى ما تردده ألسنتهم وتسمعه آذانهم كل يوم خمس مرات (الله أكبر) من فوق المآذن. (الله أكبر) منهج حياة، لمن كان له قلب يعي، وعين بصيرة. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله اكبر الله اكبر العزة لله ولرسوله وللمؤمنين اللهم لاتزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا اللهم ثبت اخواتنا في الاسلام على القول الثابت وثبتنا معهم جميعا انك على كل شيء قدير جزاك الله الجنه اخي محب الاسلام ______________________________________ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
منابع الإرهاب : بوارق في الظلام
الكاتب: محمد الأحمري كانوا يتساءلون: هل هذا العمل العنيف قد مزق أعمالهم، أنهى جهود السنين من الدعوة والعمل؟ حين عاد الموظفون لمكتبهم الدعوي يوم الجمعة 15 سبتمبر رابع يوم للتفجير من صلاة الجمعة، وقد سرى عنهم الخطيب شيئا من الغم، وصرح بما يهمسون به لأن الخطيب ليس من المهاجرين، بل من أهل البلد، يستطيع أن يقول بعض الحقيقة، وشرح بدون تلكؤ جوانب غائبة قد تكون من أسباب المأساة، وصورا من الإرهاب حول العالم، وضحاياه في العراق وفلسطين، مستنكرا هول الحدث، ومذكرا بالإرهاب الذي من طول مدته واستمراره تبلد الأمريكان عنه وسكتوا. وذكر العديد من المواقف التي تسكت فيها الدول الكبيرة عن الجرائم والمجازر، ولا تعطيها أهمية إلا عندما تمس مصالحها، وكأن الآخرين ليسوا بشرا. وذكّر الخطيب ببعض من الحقائق والأمثلة المسكوت عنها، في ظلام التهجم، والمغالطة والظلم للمسلمين والاضطهاد، برقت تلك الكلمات، وأنارت قلوبا غشاها الضنك. عادوا يغلب عليهم الصمت، وكل يفكر في مخرج من هذه الأزمة مخرج للنفس، أومخرج للدعوة والناس، وكل حسب همته، وإذا تحدثوا جمجموا، لأن العربي المسلم مهما كره الإرهاب فهو متهم، فيهرب بالحديث إلى موضوع آخر، وعند عودة هؤلاء الدعاة لمكاتبهم واليأس يفلي القلوب، والخوف على الأسر وعلى مستقبلها -القريب وليس البعيد- يحيط بالجميع، وشيء من الشعور بأن ما بني في سنين يهدم في لحظة، وفي غمرة الخوف ومكالمات التطمين واتصال الزوجات للاطمئنان على نهاية صلاة الجمعة دون مآس، حينها جاءت مكالمة من بلدة صغيرة ليس بها مسجد يقول صاحب المكالمة إنني أريد أن أسلم فكيف؟ وألقى الشهادة رددها بالعربية ثم بالإنجليزية، طلب المزيد من المعلومات، شرح خبر المسلم الجديد صدورا منقبضة، وأنار في شدة الظلام سراجا للأمل. نعم هناك ما يستحق أن يتعب الناس ويعانوا من أجله، وليس صحيحا أن مجهود هذه المؤسسات قد ضاع وتهدم، فهو مستقبل واعد وخيّر، ويحتاج إلى إصرار واستمرار مهما يكن التشويه والأذى، ذلك طريق الأنبياء تلتمع بوارق الآمال عند المحن، لتنير الطريق لمنازل جديدة، وواجبنا التفاؤل، والخروج من ظلام اللحظة الحاضرة، وصعوبة الموقف، وليس للصادقين الجادين أن يبالغوا في الخشية أن تضيق عليهم دائرة العمل، فعسى الله أن يأتي بخير ونصر من عنده، وكل يوم جديد عالم من العزم والأمل والعمل، لا يلغيه سابقه. وإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا ======================= http://216.39.197.144/alasrnew/arti...93§ionid=20 ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ العودة لفلسطين حق مقدس ......... والتفريط بهذا الحق خيانة لله وللوطن ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ [ 21-09-2001: المشاركة عدلت بواسطة: ميثلوني في الشتات ] |
السلام عليكم
ألا يرى الاخوة أن هذا الإقبال على اعتناق الإسلام في هذه الظروف الصعبة دليل إضافي على أنه دين الله تعالى القائل: {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون}؟ |
السلام عليكم
ما شاء الله تبارك الله ... ما شاء الله تبارك الله ... ما شاء الله تبارك الله ... الحمد لله .. حمدا كثيرا الشكر لله .. ثم لك أخونا المحب هذا من الاخبار السارة .. اللهم زد و بارك |
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته...
بارك الله فيكم يا اخواني في الله... نعم كما قلت يا أخي البكري هو دين الله تعالى... وأحس أن هذه الأحداث ستكون سبباً لدخول نفر كثير للإسلام عكس ما يتوقعون اليهود وأشباههم... فما رأيكم؟ قال تعالى: ( وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ) |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.