حكومات السلطة الفلسطينية ... وسلطة بلا سلطة
 

هل تقصدين بالسلطَــة الفلسطينيه

تلك السلطه التى تحتوى على بندوره ، وخيار وزيتونات

هاى لذيذه جدااا خاصه مع المينيز وزيت أبو مازن

أفضل من سلطة عرفات ...! سلطه لاطعم ولانكهه حتى لو كان معاها زعتر

وزيت أبو قريع


الفهد

اخي الفهــــــــد

هل تتوقع ان هذه السلطة التي تتحدث عنها
هي مجرد مقبلاتٍ لالتهام المقاومة الفلسطينية

ام هل تعتقد ان اليهودي النهم سيتوقف
بعد التهام المقبلات
وسيترك الوليمة الاخرى لغيره !!!

مجرد تسؤلات بريئة;):SLEEP::confused:;)

عن اي سلطة تتحدثون المعاشات تصرف من اعداء الله اسرائيل للسلطة اتفاقيات مبرمة ان اسرائيل يحق لها الدخول متى واين ما شاءت الى اراضي السلطة هذه سلطة بدون سلطة اللهم دمر اسرائيل وامريكا اميييييييييين:gun:

مثلما قالت الأخت العنود وبقية الأخوة هي سلطة شكلية كان الهدف منها أصلاً القضاء على الانتفاضة الأولى والتمهيد الشامل لما سمي "التطبيع" مع الأنظمة العربية.
ولكن ليس كل من عمل في أجهزة هذه السلطة كان منسجماً مع هذا الطابع الأصلي وفي ساعة الجد أثبت كثيرون من "صغار" العاملين أي من أبناء الشعب الصلبين أنهم مناضلون شرسون لا يتوانون في بذل ما يستطيعون من تضحية وهذا ما رأيناه في تنظيم فتح مثلاً وغيره.
ولكن سؤالي للفهد الذي لا يترك مناسبة لينفث حقده المقرف على كل شيء اسمه فلسطيني:
إذا كانت السلطة الفلسطينية "سلطة" من بندورة وخيار فحدثنا عن السلطة الكويتية ما هي؟
على أقل تقدير رئيس السلطة عرفات لم يفر كالأرانب في وقت الغزو!
وفي صفوف السلطة الفلسطينية لا يوجد جنس ثالث.
فاصمت واترك فلسطين ولا تجيب سيرتها على لسانك!

أعتقد أن الواقع و الماضي القريب أثبتا بدون شك أن هذه السلطة وضعت لدحر انتفاضة الشعب المقدسة و تمزيق الصف الفلسطيني الداخلي, فينشغل الفلسطينيين عن نزاعهم الخارجي مع العدو الاسرائيلي بنزاعات داخلية مع هذه السلطة العميلة الجبانة.

الصهاينة يريدون أن يريحوا بالهم من الملف الأمني فأوكلوه لهذه السلطة العميلة و المتخاذلة, و هذا التوجه كان بامكانه ايقاد فتنة و حرب أهلية داخلية لولا تعقل و تروي الحركات الاسلامية التي تمالكت نفسها و صبرت على العميل أبوبراطم حفاظاً على وحدة الصف الفلسطيني.

أخيراً, نقول للصهاينة أبوبراطم منكم و فيكم خذوا منه اللحم و بقوا لنا العظم.

نسيت... حتى براطمه حلال عليكم, خذوها و ضعوها في أحد متاحفكم فهي فخر لكم لما لا و هي رمز للذل و الانبطاح العربي.

لم تزد يا تمساح على وجهة النظر الخطأ الموجودة في مكان آخر.رغم أن كتاباتك في المعتاد أحسن مستوى من متوسط كتابات الآخرين في هذه الخيمة ولكن المشكلة فعلاً هي في النقص المريع في التربية السياسية عند بعض الأوساط.
كيف لم تنتبه إلى أن القضية ليست قضية عرفات وأنه أبو براطم أو لا.
القضية هي حركة غاصبة تريد تجريد فلسطين من أهلها كمقدمة لتجريد أقطار أخرى من أهلها.
وحين يريد الصهيوني أن يخرج عرفات من فلسطين فإن من الغباء أإن نصفق لذلك لمجرد أن عرفات لا يعجبنا.
نحن يجب أن نقف ضد أن يخرج الاحتلال أي فلسطيني من وطنه.
وإ‘ن كان عرفات جيداً أو سيئاً فهذه مسألة تخص الشعب البفلسطيني وهو الذي يقرر في شأنه وليس الصهاينة!
المسألة الفلسطينية مجهولة في بعض البلاد ومسألة الأرض وأهميتها تم التغافل عنها لا عفواً بل قصداً فقد كان المقصود لك وللناس مثلك أن لا يروا أهمية ما يجري في فلسطين وأن تركز الأنظار على كل بقع العالم باستثناء هذه البقعة بالذات.
وقد نجحت هذه السياسة بحيث صرت ترى حتى الطيبين يرددون أسخف الأقوال وأبعدها عن الواقع حين يتعلق الأمر بفلسطين.