الوحده العربيه
 

اما آن للعرب ان يتحدوا... وان ينسوا جميع خلافاتهم
اذا نظرنا للعالم سنجد انه اصبح كتل واتحادات ومجموعات اقتصاديه مع انهم اعراق وديان ولغات مختلفه
اما نحن اصحاب الدين واللغه الواحده دول ودويلات وفي كثير من الاحيان لاتسطيع بعضهن حماية نفسها من اي اطماع خارجيه
انظروا الى اوروبا التي خاضت حربين عالميتين فقدت فيهما عشرات الملايين من البشر فاذا بهم نسوا الأحقاد والأضغان واتحدوا وبنوا قوه اقتصاديه وعسكريه يحسب لها الف حساب
اما نحن يال الحسره والندامه لا نستطيع ان نوحد دولتين على بعض مع ان اتحاد دولتين او ثلاثه سيغير موازين القوى ولأقتصاد في العالم والمنطقه خاصه خذ مثلا سوريا والعراق ومصر او اي دولتين
وصدقوني بمجرد ان تتحد اي دولتين سيسارع الآخرون الى هذا الأتحاد وعندها سترون عزة العرب والمسلمين
يارب اجمع شمل العرب

السلام عليكم
أخي الجهاد مرحبا بك معنا في خيمتك وبين أهلك ...للخير دوما ان شاء الله
------
ما هو كائن وما يجب أن يكون ...الفرق شاسع
نعم هم اتحدوا لأنهم يحسنون التخطيط والتنظير وأهم شيء التطبيق والمتابعة والاستمرارية وعدم التسرع أو تخطي المراحل....لكننا نحن للأسف أو حكامنا على الأقل لا يملكون هذه الضروريات
..واهزز نفوس الجامدين ...ربما حيي الخشب
..الا العرب لا اعتقد

مكرر

ما هذه العنصرية ، لم العرب فقط ، هذه الفوارق هي من زمن الجاهلية ومن نادى بها فقد دعا الى العودة الى الجاهلية .
يا اخي نحن مسلمون و امة واحدة مهما اختلفت الثقافات و الالوان و الاجناس ، و نحن جميعا نحب بعضنا فلا فضل لعربي على عجمي الا بالتقوى و العمل الصالح ، وهذا شئ لا نحدده نحن .
و نحن لم نتحد لان الظالمين الذين يسمون (حكام) لا يحكمون بشرع الله بل يحكمون بشرع (نفسي نفسي)..و الامر واضح جلي لا يخفى على عاقل ، وعلينا ازالتهم اولا ثم الدعوة للتوحد.

لا مانع يا اخي درويش في اعتماد الدعوة الى الوحدة العربية كأولى دعائم الوحدة الاسلامية الكبرى ولقد ورد في الاثر الشريف:"اذا ذلَّ العرب ذلَّ الاسلام"


------------------------------- الشادي

السلام عليكم .
وهذا بعض مما اظنه ...اننا بعيدون عن ثقافة الوحدة.... نريد أن نتخطى المراحل ونبتعد عن الموضوعية والواقعية...مع أن السيرة النبوية العطرة خير دليل لنا

اللغة العربية ركيزة اساسية في الاسلام ، ولكن العرب ضيعوها ، و حفظ اللغة العربية لايكون الا عن طريق العرب فلذلك كان ذلهم هو ذل الاسلام لان القرآن سيضيع ، و الدعوة الى الوحدة العربية لامانع له ولكن بدون اسم (العربية) ، بل الاسلامية ، و لكي لايحدث لبقية المسلمين كما حدث لليمن عندما ارادت الانضمام لمجلس التعاون...