بما ان السيستاني طالب العراقيين ان يقولوا نعم للدستور فهذا يعني ان مصلحة العراقيين تقتضي جزما ان يقولوا لا للدستور.

بارك الله فيك اخي خبيب

نعم لان هذا الزنديق والكذاب الاشر

عدو للمسلمين وهو موضع قدم ايران المجوسية في العراق

ليت هذا ما سيحصل
 

اللهم أفشل مخطط الأمريكان و دستورهم المريض الذي يريدون به تقسيم بلاد المسلمين..

أنا لا أريد أن أهبط عزيمة أحد..
ولكن إن فكرنا بموضوعية..فإن الأمريكان لن يسمحوا للعراقيين أن يقولوا لا..
ستكون النتيجة نعم حتى و إن قال كل شعب العراق لا..

و الآن قد طلعوا بلعبةٍ جديدة سيُقبل بسببها الدستور..
وهي التلاعب بالكلمات..
حسب تصريح أحد المتحدثين في المفوضية العليا المستقلة (جداً) للإنتخابات في العراق في تلفزيون الفرات قبل خمسة أيام..
إن قانون إدارة الدولة المؤقت نص على أن رفض الدستور يكون عن طريق رفض الأغلبية البسيطة للناخبين و ليس للمصوتين في محافظتين متجاورتين..!!!
مثلاً..
محافظة الأنبار فيها مليون و ثلاثمئة ألف ناخب (بمعنى 1300000 شخص يحق لهم التصويت)..
و المسجلين على الإنتخاب فيها لحد الآن 85000 ..!!!
فلو أن كل الخمسة والثمانين ألفاً قالوا "لا"..فنسبتهم كناخبين تمثل 6.5% من الناخبين
أي أن المحافظة ستسجل كأنها قالت نعم..!!!!
هل تستطيعون تخيل التلاعب الذي يحصل..؟؟؟!!!!

و سأبحث عن مصدر لهذا التصريح على الأنترنيت و أنشره لكم قريباً..

لابد ان يعلم الجميع ان السيستاني لايمثل شيعة العراق كلهم
وسبه او لعنه او اخراجه من الملة االاسلامية
لاينفع العراق ولا يخرج العدو


اغلب شيعة العراق لايعترفون به كمرجعيتهم وانا سمعت اصواتا حرة تنتقد هذا الشخص بالذات في عدة مناسبات وعلى اكثر من صعيد

ومنهم على سبيل المثال جواد الخالصي وعبد الامير علوان وغيرهم كثيرون

ولهم انصار كثيرون في العراق

قول....... نعم....... او........لا........ في رايى لايغير الكثير في العراق

الشيئ الذي يجب ان يتفق عليه الجميع في هذه المرحلة هو اخراج العدو
بالقوة كما دخل هو بالقوة

تصريح اولبرايت البارحة له معاني كثيرة


خاصة في هذا الوقت بالذات بعدما خرج الالاف من الشعبين الامريكي والبريطاني في عوا صمهم معبرين عن رفضه لبقاء قواتهم في العراق


فعلى المقاومة ان تكثف عملياتها العسكرية ضد قوات الاحتلال

حتى تجبرهم على الخروج