أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   جهود المملكة في مراقبة الحدود المشتركة -- (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=63975)

المصابر 16-07-2007 05:27 AM

جهود المملكة في مراقبة الحدود المشتركة --
 
ورحم الله أمرئ عرف قدر نفسه وهذا قدركم



مستشار الأمن القومي العراقي أكد دعم بلاده لجهود المملكة في مراقبة الحدود المشتركة
الربيعي: حاكمنا 160 سعوديا ..وآخرون ينتظرون في السجون العراقية

أحمد غلاب ـ منصور الشهري (بغداد ـ هاتفيا)
أكد مستشار الأمن القومي في العراق الدكتور موفق الربيعي على نجاح الاجتماع الأمني السعودي العراقي الذي عقد الاسبوع الماضي في مدينة جدة برئاسة صاحب السمو الملكي الامير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية, ووصف الربيعي زيارة أعلى وفد امني سياسي عراقي للمملكة التقى من خلالها القيادات الامنية والسياسية بالزيارة الناجحة والمثمرة والبناءة التي نتجت عنها مجموعة من الاتفاقيات العملية في تفعيل التعاون الامني بين البلدين لما فيه مصلحة الشعبين ومحاربة الفئة الضالة على حد تعبيره. اشار الربيعي في تصريحات هاتفية خاصة لـ”عكاظ” بأن أمن العراق لا ينفصل ابدا عن الامن الاقليمي وان مايهدد أمن العراق يهدد أمن المملكة بشكل مباشر وان البلدين يقفان في خندق واحد من جميع الاحداث. واضاف الربيعي خصوصا اذا علمنا بأن عددا كبيرا من المغرر بهم في العراق سعوديون وقدموا من احدى الدول المجاورة وان هؤلاء المجموعات عندما يتدربون في العراق قد يعودون للمملكة من جديد ويستخدمون تدريباتهم في تهديد المدنيين في المملكة أيضاً ولذلك نحن والمملكة نحاربهم سويا, مشيدا بجهود البلدين التي تصب باتجاه مكافحة الارهاب بشتى انواعه. وأكد مستشار الامن القومي العراقي على أهمية الاتفاقيات التي تم توقيعها من قبل الطرفين وابرزها تشديد الطرفين على مراقبة حركة الاموال الممولة للفئة الضالة ومراقبة سفر عناصر الفئة الى احدى الدول التي يستخدمونها معبراً للعراق وان يعمل الطرفان على الحذر من الاعلام الذي يثير الفتنة واتفق الطرفان ايضا بأن التشدد الطائفي في المنطقة لا يخدم الشعبين وانما يزيد من اعمال العنف والدمار كما شددنا على مراقبة الفتاوى التي تناصر هذه الفئة لتزيد من اعمالهم وتبررها ومحاولة اعطاء الشرعية الدينية لاعمالهم الضالة. وعن الحصيلة الرسمية لاعداد السعوديين في العراق بين الدكتور موفق الربيعي بأن اعداد السعوديين في العراق يتجاوز المئات وان كثيراً منهم قتلوا بهجمات انتحارية وهناك عدة مئات لازالوا بالسجون والمعتقلات العراقية بخلاف من تم قتلهم خلال الاعوام الاربعة الماضية على حد قوله وكشف الربيعي بأن اعداد السعوديين الذين تم اصدار الاحكام القضائية بحقهم قد تجاوز عددهم 160 سعوديا وان هناك المئات منهم لازالوا ينتظروا المحاكمة, واردف الربيعي قائلا فتحنا هذا الملف على مصراعيه مع الاشقاء المسؤولين السعوديين وفتحنا خطاً ساخناً معهم ونحن جاهزون لمتابعة تطوراته لما فيه التنسيق بين البلدين, واضاف اننا نؤيد موقف المسؤولين في المملكة لانشاء حاجز امني بين المملكة والعراق لان في ذلك ضماناً لعدم التسلل ومنع تهريب الاسلحة وتهريب المطلوبين الارهابيين والمخدرات التي تأتي من احدى الدول وتمر عبر العراق وتتجه نحو المملكة.

صحيفة عكاظ .

هيمنه 16-07-2007 05:44 AM

قد تستعين بك السعوديه في مراقبه الحدود

لخبرتك في قيادة الهليكوبتر ومشاركتك في حرب أكتوبر

ولكن هناك مشكله كبيره

وهي ان طائرات الهليكوبتر السعوديه

حديثه الصنع ولن تستطيع قيادتها.

المصابر 16-07-2007 05:50 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة هيمنه
قد تستعين بك السعوديه في مراقبه الحدود

لخبرتك في قيادة الهليكوبتر ومشاركتك في حرب أكتوبر

ولكن هناك مشكله كبيره

وهي ان طائرات الهليكوبتر السعوديه

حديثه الصنع ولن تستطيع قيادتها.


هذا يثبت أنك مازلت طفلا لا تقرأ الا الحروف
قدرنا أن نعلمك ونثقفك أيضا .

هيمنه 16-07-2007 05:59 AM

الطفل يحمل في قلبه من البراءه
ماتحمله انت في قلبك من الاحقاد.

المصابر 16-07-2007 06:28 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة هيمنه
الطفل يحمل في قلبه من البراءه
ماتحمله انت في قلبك من الاحقاد.




طيب أيه اللى جابك لوحدك
شتت شتت .


التاروتي 16-07-2007 07:35 AM

كلام × كلام


يعني خرطي


لكن العجب


المصطلحات


العدو = صديق


المحتل = قوات مشتركه


المقاومة = ارهاب


والعماله = حفظ أمن

القاطمى 16-07-2007 11:01 AM

لاحماية حدود ولاهم يحزنزن .. ولا اجتماع نايف ولا عبدالله ابو المتاعب فالوضع الامني في العراق متدني ومنفلت ولن يتم تسويته حتى وان عملوا لكل مواطن شرطي يحرسه لطالما اغلب عناصر القاعدة التي يتم القبض عليها في العراق تحمل الجنسية السعودية ومصدرين من المملكة .. وحتى ان تم بناء سور آل سعود العظيم الذيؤ يقولون عنه فلن يتوقف تصدير تلك العناصر للعراق لان آل سعود من مصلحتهم ان تبقى العراق ممزقة وبها الفتنة الطائفية .

المصابر 16-07-2007 12:07 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة القاطمى
لاحماية حدود ولاهم يحزنزن .. ولا اجتماع نايف ولا عبدالله ابو المتاعب فالوضع الامني في العراق متدني ومنفلت ولن يتم تسويته حتى وان عملوا لكل مواطن شرطي يحرسه لطالما اغلب عناصر القاعدة التي يتم القبض عليها في العراق تحمل الجنسية السعودية ومصدرين من المملكة .. وحتى ان تم بناء سور آل سعود العظيم الذيؤ يقولون عنه فلن يتوقف تصدير تلك العناصر للعراق لان آل سعود من مصلحتهم ان تبقى العراق ممزقة وبها الفتنة الطائفية .


الروافض والخنازير غير مرحب بهم هنا .

البوسنوي 17-07-2007 03:01 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة التاروتي
كلام × كلام


يعني خرطي


لكن العجب


المصطلحات


العدو = صديق


المحتل = قوات مشتركه


المقاومة = ارهاب


والعماله = حفظ أمن



كلام معقول .

جهراوي 17-07-2007 01:11 PM

بعد سنوات من تلك الجرائم وبعد أن أصبحت العراق بالنسبة لهم جهنم حمراء قام بعض المجرمين الذين هربوا من العراق أو رجعوا إلى بلادهم بإعلان بعض من اعترافاتهم وعلى أكثر من لسان بأن ما يحدث هناك من عشوائية القتل والذبح لا مبرر له ولا دافع، وكأنهم ما جاءوا إلا لإبادة هذا الجنس من أرضه .

وفي تحقيق مروع ستنشره مجلة (ذي نيشن)الأميركية خلال الأيام القادمة والذي يتناول شهادات جنود خدموا في العراق قامت بإعداده والتحقيق فيه على مدى سبعة أشهر حيث اشتقت شهادات نحو 50 عسكرياً تتراوح رتبهم بين الجندي وبعض الرتب العالية عن الجرائم التي ارتكبت في حق المدنيين العراقيين العزل والذين قتلوا برصاص الأمريكيين ، حيث تذكر المجلة الكثير من الجرائم التي حاولت وسائل الإعلام الأميركية تجاهله وتهميشه لكي لا تظهر تلك الاعترافات التي لا تزيدنا يقينا بفداحة جرائمهم ولكنها تفضح ما هم عليه من ضياع وفساد وتخبط.

وفيما يأتي مقتطفات فقط من هذه الشهادات والبقية الكاملة في طريقها للنشر :

يقول الجندي جيف انغلهارت العائد من العراق

( حين شاهدت هذه المذابح ومقتل المدنيين ورأيت جثثهم المهشمة، بدأت أتساءل لماذا؟". )

ويقول ( اعتقد انه حين كنت هناك كان الجو العام هو أن نقول أن أي عراقي يقتل هو مجرد رقم إضافي )

ويروي السرجنت تيموثي ويستفال :

( أذكر أني قلت لنفسي أننا نحمل الرعب إلى منازل الآخرين تحت غطاء العلم الأميركي ، ويضيف أنا لم انخرط في الجيش لأقوم بذلك )

ويقر الجندي جوش ميدلتون البالغ من العمر 23 عاما

( إن الكثير من الجنود مقتنعون بفكرة انه إذا كان هؤلاء الأشخاص لا يتكلمون الانكليزية وبشرتهم سمراء، فهم ليسوا بشرا مثلنا ويمكننا أن نفعل بهم ما نشاء ) ويقول : ( كان من عادتنا في غاراتنا التفتيشية لمنازل المواطنين - التي عادة ما تكون بعد منتصف الليل وقبل الفجر - أن نهجم على الزوجين في فراشهما ونسحب الزوج أمام زوجته ونضع رأسه إلى الجدار تحت تهديد السلاح، ونأتي ببقية أفراد العائلة في صورة مهينة، ثم نبدأ بسؤال صاحب المنزل تحت تهديد السلاح عما إذا كان في منزله أسلحة أو منشورات ضدنا، فإذا كانت الإجابة بـ لا، دمرنا مفروشات المنزل وأفرغنا كل ما في الثلاجة ودروج الملابس ومزقناها إرباً أمام أعينهم، فإذا لم نجد شيئاً - كما هي الحالة الغالبة - اعتذرنا إليه وقلنا: نأسف لإزعاجكم، مساء ممتعاً )

جندي آخر يصف تجربة له في إحدى الغارات فيقول:

( هجمت في ليلة صيف على منزل مواطن وكنت قد أمرت من معي من الجنود بإضاءة الكشافات القوية في أعين ساكنيه لحظة إيقاظهم من النوم. يقول الجندي: ( فلما أضأنا كشافاتنا في أعين الساكنين في ذلك المنزل سمعت صراخاً من رجل نائم لم أسمع في حياتي مثله. لقد كان صراخ شخص مرعوب حقاً. ربما كان كذلك لأنه عاش تحت حكم صدام)

ويروي أحد الجنود : ( بعد أن قمنا مرات متتالية بدهم الأماكن البريئة خطأً، صرنا نتندر بما سيواجهنا فنقول عند أي دهم جديد: الآن سندخل البيت الخطأ - كما يحدث دائماً - ثم بعد ذلك نقول: أوه... لقد وجدنا أسلحة الدمار الشامل! كانت مخبأة هنا )

يروي أحد الجنود أن زميلاً له ( نبش دماغ أحد القتلى بملعقة بعد أن أطلق الرصاص على رأسه، وهو ينظر إلى الكاميرا ويبتسم ) ويقول : ( شعرت أني فقدت تعاطفي مع البشر، وأن كل ما يهمني المحافظة على حياتي وحياة رفاقي، وأما هؤلاء فعليهم اللعنة )

وجندي آخر يقول :

(كنت أستطيع قتل أي شخص لا تعجبني طريقة نظرته، بدعوى أنه كان يهدد أمني )

يقول الرقيب جون بروهنز من فيلادلفيا :

(لديك كل هؤلاء الجنود وجميعهم غاضبون ، ويعتقد العديد منهم أنهم ما أن يركلوا الباب سيكون في الداخل أشخاص ينتظرونهم حاملين السلاح لإطلاق النار عليهم يقول : أنه في معظم الحالات ، لا يوجد في الجانب الآخر من الباب سوى عائلة خائفة. وفي المرات التي تعرض فيها مدنيون غير مسلحين لإطلاق النار وقتلوا في هذه الغارات ، التي تحدث بشكل متكرر ، من المعتاد أن يقوم الجنود باعتقال الناجين بتهم باطلة هي المشاركة بالتمرد )

ويقول جو هاتشر :

(كل شرطي جيد يحمل قطعة سلاح يستعملها لمرة واحدة ، وإذا قتلت أي شخص وكان غير مسلح ، فما عليك سوى إسقاط واحدة فوقه )

السيرجنت جيساس بوكانيغرا (25 عاماً) - خدم في تكريت لمدة عام منذ بداية الغزو

( كان هذا الأمر موضع تفكه دائم، حتى قبل أن نبدأ حملتنا. فيقول أحدنا: اللعنة، سنستهدف المنزل الخطأ. وكان هذا يحدث دائماً. كنا دائماً نستهدف المنزل الخطأ )

الملازم جوناثان مورغنشتاين (35 عاماً) - خدم في الرمادي بين آب (أغسطس) 2004 وآذار (مارس) 2005.

سيرجنت جيساس بوكانيغرا (كان عليّ أن أخبر امرأة أن زوجها قُتل. أعطيناها أموالاً ونحو 10 صفائح مياه، كما أعطينا أطفالها، على ما أذكر، ألعاباً وكرة قدم. لم نكن نعرف ما الذي يمكننا فعله أكثر من هذا )

الجندي فيليب كريستال (23 عاماً) - خدم في كركوك والحويجة لمدة 11 شهراً وبدأت في تشرين الثاني (نوفمبر) 2004.

( كنا نقترب من منزل عائلة لديها كلب ينبح بشدة مع اقترابنا، مؤدياً وظيفته في الحراسة. غير أن قائد مجموعتي أطلق عليه النار من دون سبب. رأيت الكلب يجري بلا هدف ودماؤه تتناثر في كل مكان، كأنما تتساءل عيناه: ما الذي يجري؟ كان الأب والأم يضمان أطفالهما الثلاثة في فزع، وضاعت مني الكلمات )

الجندي مايكل هارمون (24 عاماً) - خدم في الرشيدية 13 شهراً منذ بدء الغزو

( سأخبرك عن الحادثة التي غيرتني. (كانت هناك) تلك الطفلة الجميلة الممتلئة. عمرها لم يتجاوز العامين، أصابتها رصاصة في إحدى ساقيها، بعدما أطلق الجنود الفرحون بإبطال مفعول قنبلة النار في كل اتجاه. واستقرت إحدى الرصاصات الطائشة في ساقها. شعرت بأنها تنظر إليّ وتسألني: لم هذه الرصاصة في ساقي؟ وقتها أحسست أن الأمر برمته سخيف )

الجندي باتريك ريستا (29 عاماً) - خدم في عين جلولة تسعة شهور من آذار (مارس) 2004.

( فتحت الحقيبة محاولاً إيجاد ضمادات (لرجل عراقي جريح) وكان الجنود في برج الحراسة يصرخون في وجهي: أخرج هذا الحاج الملعون من هنا... وعندما جاء طبيب الجيش في سيارة إسعاف، وقف على بعد 30 إلى 40 متراً وهز رأسه قائلاً: أتدري، إنه يبدو بخير، سيتحسن كثيراً. ثم عاد إلى السيارة من دون أن يفحصه، كأنما أراد أن يقول: حرك مؤخرتك من هنا وقُد بي السيارة إلى العيادة. وبقيت في مكاني فيما الطبيب والحرس يدعونني إلى التخلص من الرجل )

السيرجنت باتريك كامبيل (29 عاماً) - خدم 11 شهراً بدأت في تشرين الثاني (نوفمبر) 2004.

( ظهر صبي يبدو أن عمره لا يتجاوز 14 عاماً ومعه بندقية كلاشنيكوف. وقرر أن يفتح النار على قافلتنا. كان المشهد الأكثر فحشاً الذي يمكنك أن تراه. خرج جميع من كان في القافلة وفتحوا النار على الصبي، مستخدمين أكبر الأسلحة التي وجدناها. مزقناه إرباً )

الملازم برادي فان إنغلين (26 عاماً) - خدم ثمانية شهور في بغداد بدأت في أيلول (سبتمبر) 2003.

( احم مؤخرتك. هذه هي القاعدة الأولى. قد ينظر أحدهم إليّ نظرة لا تعجبني، فأدعي أن أمني كان مهدداً )

الجندي جيف انغيلهارت (26 عاماً) - خدم في بعقوبة لمدة عام بدءاً من شباط (فبراير) 2004.

( كان الاتجاه العام مفاده أن قتيلاً عراقياً ليس سوى مجرد قتيل عراقي آخر، فماذا يعني ذلك؟ كان الشعور بالذنب يزداد عندما نلتقي بعضنا بعضا بعد العودة من العراق )

الجندي آيدان ديلغادو (25 عاماً) - خدم في قاعدة طليل (الإمام علي) الجوية قرب الناصرية لمدة عام منذ بداية الغزو.

( كانت الصورة واضحة جداً... فتحوا (الجنود) الأكياس التي تحتوي على جثامين المساجين الذين أطلق الرصاص على رؤوسهم. وأمسك أحد الجنود ملعقة واقترب بها من رأس أحد القتلى لإخراج جزء من دماغه. ونظر إلى الكاميرا... وابتسم )

السيرجنت داستن فلات (33 عاماً) - خدم سنة منذ شباط (فبراير) 2004.

( كانت سيارة عراقية تقترب من حاجز غير واضح، حتى أننا لم نر الجنود. إلا أنهم قرروا أن السيارة تشكل تهديداً، فأطلقوا النار عليها بكثافة. وبقيت جثث من كانوا في السيارة ثلاثة أيام متواصلة وكنا نمر بها يومياً ) .

السيرجنت كاميلو ميجيا (31 عاماً) - خدم ستة شهور بدأت في نيسان (أبريل) 2003.

( أدى إحباطنا الناتج من عدم قدرتنا على النيل من مهاجمينا، إلى تكتيكات بدا أنها وضعت خصيصاً لمعاقبة السكان المحليين)

السيرجنت تيموثي جون ويستفال (31 عاماً) - خدم لمدة عام في تكريت من شباط (فبراير) 2004.

( كنت أفكر أنني أرهب الناس تحت العلم الأميركي )

الجندي جوش ميدلتون (23 عاماً) - خدم أربعة أشهر في الموصل من كانون الأول (ديسمبر) 2004.

( تبنى كثيرون منا نظرية أن الآخرين الذين لا يتحدثون الإنكليزية وبشرتهم داكنة ليسوا بشراً ، ويمكننا أن نفعل بهم ما نشاء).

السيرجنت بن فلاندرز (28 عاماً) - خدم في بلد 11 شهراً منذ آذار (مارس) 2004.

( شعرت أن تعاطفي مع البشر تراجع بشكل هائل. الشيء الوحيد الذي يعنيني هو نفسي ورفاقي، أما الآخرون، فلتتنزل عليهم اللعنات)

الكولونيل كيلي دفرتي التي خدمت في العراق كرقيب في وحدة الشرطة التابعة للحرس الوطني

( تذكرت التحقيق بحادث سارت فيه قافلة عسكرية فوق صبي يناهز العاشرة ، وحميره الثلاثة.وعندما وصلت هي وآخرون من وحدتها إلى مكان الحادث كان الصبي قد توفى على جانب الطريق. وكان الحمير قد قتلوا أيضا. قالت "رأيناه هناك ، وكما تعلمون ، كنا منزعجين لأن الموكب لم يتوقف. كان من الصعب عليهم حقا التوقف ، وحكمنا عليهم من علامات كوابح الانزلاق ، بالكاد استطاعوا تخفيف السرعة )

ويقول اللفتنانت في احتياط المارينز، جوناثن مورغنشتاين

(لا يمكننا فتح تحقيق في كل مرة يقتل فيها أو يجرح مدني (عراقي) لان ذلك يحدث مرارا ويجب حينها تكريس وقتنا كله للتحقيق )

وتقول ذي نيشن :

( إن العديد من المقاتلين السابقين عادوا إلى الولايات المتحدة مضطربين بسبب الفرق الشاسع بين واقع الحرب على الأرض والطريقة التي تتحدث عنها الحكومة ووسائل الإعلام الأميركية )


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.