أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة المفتوحة (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=7)
-   -   رحم الله .. زمان كانت فيه امة .. (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=53625)

*سهيل*اليماني* 08-05-2006 03:32 PM

رحم الله .. زمان كانت فيه امة ..
 
الحياة المستمدة من من وسع مايجده البعض فيها .. قد يعيبها البعض منا .. فاذا ما مات صاحبها وفكرنا قليلا وجدناه كان الصواب والعيب فيما كنا نظن ..

الا انه ليفحمنا البعض في كيفية حياته مثل اليهود والذين يخططون ويدخرون حياتهم لما بعدهم من اجيالهم فضلا عن باقي آمالهم ..
فنراهم حاقدين على الاسلام اشده .. يخططون منذ الازل لاعدامه .. فيبثون الفضائيات المخلة منذ زمن حتى مابقي احد لم يفتن بها الا من رحم الله .. اذ سمعوا بان هناك عقولا مالية لاتفتن الا بسهوم الخيال وملك المحال التي كفنوا بها بقية الامة ..

لنراهم منذ عهد آبائهم .. لهم حكمة يقولون فيها ..

انه لن تستطيعوا النصر على اسلامهم حتى تنزعوا الحجاب من رؤوس النساء عندهم وتضعوه على قرآنهم ..

هنا لايستطيعون هم الا الذل وتبع اذناب البقر واهواء نسائهم ..

لنرى من نزع الحجاب بمجتمعاتها ظنهم انهن خارج الحقد منهم والتغطية .. ليبيحون عندهم الاجهاض المأمون .. والحرية الشخصية الفكرية العقلية لنسائهم .. بصك يحملنه عليهم ..

لتنتزع الملكية منهم وتحدد النسل بامرها والحجة معها .. فتهيم ضد كل اتجاه يرفع له كينونه ووجود .. في سبيل نصرة كل حق مسلوب قديما من امهاتهن .. ليجتمع مع اليهود من تعيش عكس اتجاهه تظنها مع اتجاهه الانساني الفقير الوجداني ..

فلاتفكر في الولد الا بعد ما تعيش المتقدم من حياتها تظن الصواب مثل من ظن اول الموضوع صوابه ..

فلا تصحوا لصلاة خير من النوم بعدها .. الا كقابع على دار قوم رحلوا بالامس عنه فلا مال ولاولد ولارحم لهن فضلا عن السمعة والصحة او حتى المحبة من قلب قد مات والا فالكره لها من كل حي .. فتأتي الاربعين منهن الى رجل واحد يردن منه الولاية .. تقول ان فيك رحم لي واني لامرأة ضعيفة زج بي غرور العقل وأجنحة الخيال ان اعيش غير الحياة التي كتبها العدل لي .. وان رجالنا مما وجدوه من ذل ودحور لهم في هذه الحياة من كل جانب .. آثروا الشهادة في سبيل الله رجاء عز في الحياة الاخرى .. واستغفر الله لي ولوالدي .. وللمسلمين اجمعين ...

الوافـــــي 08-05-2006 04:24 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة *سهيل*اليماني*
لنراهم منذ عهد آبائهم .. لهم حكمة يقولون فيها ..

انه لن تستطيعوا النصر على اسلامهم حتى تنزعوا الحجاب من رؤوس النساء عندهم وتضعوه على قرآنهم ..


ويبقى الأمل في بناتنا ونسائنا وأخواتنا وأمهاتنا
فالقرار قرارهن ، فالله الله لا يؤتى الإسلام من قبلكن

جزاك الله خيرا أخي سهيل

*سهيل*اليماني* 08-05-2006 05:35 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي


ويبقى الأمل في بناتنا ونسائنا وأخواتنا وأمهاتنا
فالقرار قرارهن ، فالله الله لا يؤتى الإسلام من قبلكن

جزاك الله خيرا أخي سهيل


وانت كذلك في مناشدة صمام الامان للامة وكيانها في قلوب ابنائها ووجودها المركزي بينهم

بلسم الهدى 09-05-2006 07:52 AM

أى زمان يرحمه الله.
 
بسم الله الرحمن الرحيم.
جذبنى العنوان ولكن اريد أن أعرف أى زمان زمن الرسول "صلى الله عليه وسلم"أم زمن الخلفاء الراشدين أم أى زمن هذا الزمن وأقول لسهيل اليمانى أنفى زمنا نساء أحق لهن أن يعيشن فى قصور وأن يضعن فى العيون لأنهن بكلمة بسيطة جدا أقوى من الرجل نفسه"أسفة" وأدلل على كلامى نسائا فى فلسطين وفتاتا هنا "فلسطين" أنظر كيف الأم الفلسطينية تضحى بابنها من أجل الدين والوطن والفتاة الفلسطينية تودع أخاها أليس هؤلاء النساء يستحق لهن أن يكونن فى زمن الرسول "صلى الله عليه وسلم"وفى زمن يكونن المرأة مرأة وفى وقت يكونن مجاهدات أليس كذلك .......
أريد منكم مقارنة المرأة الفلسطينية والمرأة فى زمن الحق.
أريد منكم أن أقول أن نساء وفتيات العصر الحديث رغم الاغراءات أصبحن أكثر من الرجال أكثر تدينا وهذا يدل على أن النساء أنهن عنصر فعال فى كل الأزمنة أليس كذلك.........ان بناتيا ونسائنا بألف خير.

سائح 09-05-2006 02:23 PM

رحم الله زمان كانت فيه أمة ثم حادت فضاعت و لكنها مانقرضت و لا اندثرت بقيت النار تحت الرماد تنتظر من يعيد الهابها لتنبعث من جديد لتنبعث من الرماد فتنير و تستعيد و تعود مدرسة لتخريج الرجال كما رجال الزمن الذي تترحم عليه الان زمن يدافع فيه الرجال كما الرجال على ملك ضيعه بعض الاسلاف الباكين عليه كما النساء ...

*سهيل*اليماني* 09-05-2006 04:49 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة بلسم الهدى
بسم الله الرحمن الرحيم.
جذبنى العنوان ولكن اريد أن أعرف أى زمان زمن الرسول "صلى الله عليه وسلم"أم زمن الخلفاء الراشدين أم أى زمن هذا الزمن وأقول لسهيل اليمانى أنفى زمنا نساء أحق لهن أن يعيشن فى قصور وأن يضعن فى العيون لأنهن بكلمة بسيطة جدا أقوى من الرجل نفسه"أسفة" وأدلل على كلامى نسائا فى فلسطين وفتاتا هنا "فلسطين" أنظر كيف الأم الفلسطينية تضحى بابنها من أجل الدين والوطن والفتاة الفلسطينية تودع أخاها أليس هؤلاء النساء يستحق لهن أن يكونن فى زمن الرسول "صلى الله عليه وسلم"وفى زمن يكونن المرأة مرأة وفى وقت يكونن مجاهدات أليس كذلك .......
أريد منكم مقارنة المرأة الفلسطينية والمرأة فى زمن الحق.
أريد منكم أن أقول أن نساء وفتيات العصر الحديث رغم الاغراءات أصبحن أكثر من الرجال أكثر تدينا وهذا يدل على أن النساء أنهن عنصر فعال فى كل الأزمنة أليس كذلك.........ان بناتيا ونسائنا بألف خير.


نعم فعندما يبلغ السيل الزبي عند بعض النساء .. فلا تظنين احدا منهن سيفرق في اي معنى آخر فلا فرق بين حياة وموت ولابين جرح اندمل ولا كل جديد .. فهي الزيادة التي تسبب النقص بعد انفجارها او النقص الذي لاينفعه بل يضرها الحثال منه .. وقد تنصر الامة بشخص واحد .. كما تحاول كل ام تطيب ابنها تهديه لربها من فلسطين تطلبه ان يتقبله ليس كرها به وانما لانها تريد له حياة العز فيما ان تقبله ربه وهي ترتجي قبول صدقتها ..

*سهيل*اليماني* 09-05-2006 04:55 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة سائح
رحم الله زمان كانت فيه أمة ثم حادت فضاعت و لكنها مانقرضت و لا اندثرت بقيت النار تحت الرماد تنتظر من يعيد الهابها لتنبعث من جديد لتنبعث من الرماد فتنير و تستعيد و تعود مدرسة لتخريج الرجال كما رجال الزمن الذي تترحم عليه الان زمن يدافع فيه الرجال كما الرجال على ملك ضيعه بعض الاسلاف الباكين عليه كما النساء ...


احسن الله اليك وزادك حمية على ملكك الباقي وان هلك ملك غيرك فان الملك لله سيبقى .. فلله الامر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنين بنصر الله ..


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.