|
إقتباس:
من أين أتيت بهذي ؟ .. كيف لكم أن تكونوا خدما للموتى ؟ اتقوا الله في أنفسكم و ارجعوا عن تلك البدع طائفة الخمينية و من ينتسبون لها نعتبرهم كفرة فجرة و ما سواهم من الشيعة فهو مسلم و لكن مبتدع |
اخي الكريم ، ليس بوسعي سوى قول الأيه المباركه،
،واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما" صدق الله العظيم.. المقصود انك جاهل .وهذه لا يعم على بقيه المسلمين..لاني لم ارى حاقدا على الشيعه اشد منك ايها الفاضل، فانت متعصب. ولا فائدة لنقاشك. تحياتي... أرجو من الأخوة الشيعه عدم الرد على هذا الجاهل... |
إقتباس:
هل تراها تناقص في التقية الى الانعدام ... ثم هل بدئ النقاش حتى تنهيه:New6: |
لا يا أختي بل لأنهم لا يريدون أصلا أن يدخلوا في نقاش يصيبهم بالصداع و ينتهي بإحراجهم كما حصل في جميع المناظرات على قناة المستقلة
|
أتعجب كيف لم تستطع الإجابة أصلا ثم تتحدث لي عن الوحدة
أنتم تكرهون آل البيت و تقذفون زوجات النبي بالزنا و تلعنون صحابته (أصدقائه و رفقاء دربه) أنتم أسوأ من الدنماركيين و مثلكم مثل الصهاينة الذين يسبون الأنبياء و يقذفونهم بالزنا و الفجور |
إقتباس:
أخي العربي السعودي بارك الله فيك الصهاينة حرفو الدين وهؤلاء بدلو الدين |
نحن لم نقذفها وهذا كلام أهل السنة فيها : 1- إحياء علوم الدين للإمام أبي حامد الغزالي باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر : وهنا نرى سطوة عائشة فهي بعد النبي تسيطر وتمنع وتفتي وتحلل وتحرم؛ لكن كيف لها أن تقول لو علم النبي ما أحدثن النساء بعده؟ تراه لم يكن يعلم؟ إن كان لا يعلم ؛ فهل العليم الخبير لا يعلم؟ لكن سيبقى سؤالا حائرا ما الذي أحدثن نساء النبي والصحابة والمؤمنين الأوائل بعد النبي حتى منعتهم عائشة من الخروج حتى إلى المساجد. 2- العقد الفريد الجزء الأول باب كتاب النبي صلعم وخدامه : نعم لقد كانت سلوكيات عائشة في حياة محمد تنذر بأنها شرسة الطباع؛ ولقد شرب محمد والكثير من نسائه من مكائدها الكثير ؛ بل كانت تتطاول على محمد بقولها أنت الذي تذعم أنك نبي ؛ وقالت ما أرى ربك إلا يسارع لك في هواك ؛ وهذه وحدها لطمة قاسية لنبوة محمد! ؛ كما أنها تطاولت باليد واللسان على بعض من نسائه كصفية وسودة . 3- صحيح البخاري : حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا جُوَيْرِيَةُ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ الله قَالَ قَامَ النَّبِيُّ صلعم خَطِيبًا فَأَشَارَ نَحْوَ مَسْكَنِ عَائِشَةَ فَقَالَ هُنَا الْفِتْنَةُ ـ ثَلاَثًا ـ مِنْ حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ". (*) صحيح البخاري باب مَا جَاءَ فِي بُيُوتِ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صلعم 3141 . هل كانت نبوءة من محمد أو توقع بأن الشيطان قابع في بيت عائشة أم هو اعتراف بأن من يسكن مع عائشة هو الشيطان أبو قرنين؟ وهذا مجرد القليل من الفيض الكثير أما واقعة الجمل وتدخلها فيه وهي زوجة نبي ويجب أن يكون لها مكانتها أمر لايفهم !!! أما مقولة كيف تقذف زوجة نبي وتتهم بالسوء !!! فهل لانها زوجة نبي يجب أن تكون معصومة من قال ذلك وهل نسيتم زوجة لوط اليست زوجة نبي الم تكن من المعاندين الم يقول فيها رب العزة والجلالة (( فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الغَابِرِينَ * وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَراً فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ المُجْرِمِينَ )) ( قَالَ إِنَّ فِيهَا لُوطًا قَالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَن فِيهَا لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ ) فلا اعرف لما دائماً تتحججون بإنها زوجة نبي فلذلك يجب أن تكون ملاك ، إذن ما قضية زوجة لوط اليست زوجة نبي . هيا يا من تدعي العروبة اخبرني لما عائشة كانت على رأس من خرج لمحاربة الإمام علي علية السلام في واقعة الجمل وكانت من يشجعهم ويأزرهم ، الا تقول لي ما شأنها بالحرب وهي زوجة نبي !!!! ولو كانت على حق في هذه الواقعة لما محمد بن أبي بكر شقيقها كان مع خصمها الإمام علي علية السلام ضدها ؟؟؟ هلا اجبت أنت أو غيرك من النواصب . |
الأخ سلمان الحايكي
احسنت في ردك... الأخ عربي سعودي... اقرأ صحيح مسلم والبخاري الذي تعتبروه انه كتاب صحيح 100%. وأرجو انك لا تاتي بكلام من رأسك حول الشيعه. اقرأ اقرأ اقرأ وتدبر... تحياتي |
إقتباس:
والله وبالله وتالله أنتم أخطررررررررررر على دين من اليهود والنصارى وسيأتي يومكم فهو ليس ببعيد ... تتبجح ياعدو الله عندما تنقل عن الغزالي الصوفي غفر الله له والبخاري رحمه الله وأنت تعلم جيدآ أنك يامغفل أنكم لستم أهل لنقل الحق أو نقل الصحيح بل أنتم معروفين لنقل الشرك والكفر والخرافات والدعارة والتحريف والتزوير منذ عصور قديمة حتى الأن وكلما مانقلته أضرب به عرض الحائط فهو من نسيج خيال ابن المتعة الذي لم يتورع في تحريف كتاب الله تعالى ..وهذا الأسلوب يامغفل كفيل بتعريتكم أكثر فاأنتم أغباء المخلوقات وأحقرها وفضل الكلب الأشعث على أية من أياتكم عندي لاتتصوره ... يازنديق كتب الصوفي الغزالي ليست معتمدة عندنا ونسأل الله أن يتجاوز عن أخطائه فقد تاب وعاد إلى رشده في أخر حياتي وتبرأ من كتبه ومؤلفاته ومع كل هذا أن أتحداك لوأن الغزالي قال هذا وأن على يقين أنك ستعجز أن أثبت ذلك .. وأما صحيح البخاري فخذ عندك ياعدو الله :- ـ باب فَضْلِ عَائِشَةَ رضى الله عنها 3814 ـ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ أَبُو سَلَمَةَ إِنَّ عَائِشَةَ ـ رضى الله عنها ـ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمًا " يَا عَائِشَ، هَذَا جِبْرِيلُ يُقْرِئُكِ السَّلاَمَ ". فَقُلْتُ وَعَلَيْهِ السَّلاَمُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ، تَرَى مَا لاَ أَرَى. تُرِيدُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم. وماذكرته أنت يازنديق فهو لايخرج إلا من مصدر واحد من نسخة صحيح البخاري الرافضية الخمينية .. كماعندكم نسخة من القران الكريم الرافضي الشيعي .. ولاتذهب إلى الجحيم أنت وكل من معك يازنديق ..3815 ـ حَدَّثَنَا آدَمُ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، قَالَ وَحَدَّثَنَا عَمْرٌو، أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ مُرَّةَ، عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " كَمَلَ مِنَ الرِّجَالِ كَثِيرٌ، وَلَمْ يَكْمُلْ مِنَ النِّسَاءِ إِلاَّ مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ، وَآسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ، وَفَضْلُ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ ". 3816 ـ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ ـ رضى الله عنه ـ يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ " فَضْلُ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى الطَّعَامِ ". 3817 ـ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيدِ، حَدَّثَنَا ابْنُ عَوْنٍ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ، أَنَّ عَائِشَةَ، اشْتَكَتْ، فَجَاءَ ابْنُ عَبَّاسٍ فَقَالَ يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ، تَقْدَمِينَ عَلَى فَرَطِ صِدْقٍ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَعَلَى أَبِي بَكْرٍ. 3818 ـ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ، سَمِعْتُ أَبَا وَائِلٍ، قَالَ لَمَّا بَعَثَ عَلِيٌّ عَمَّارًا وَالْحَسَنَ إِلَى الْكُوفَةِ لِيَسْتَنْفِرَهُمْ خَطَبَ عَمَّارٌ فَقَالَ إِنِّي لأَعْلَمُ أَنَّهَا زَوْجَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَلَكِنَّ اللَّهَ ابْتَلاَكُمْ لِتَتَّبِعُوهُ أَوْ إِيَّاهَا. 3819 ـ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ ـ رضى الله عنها أَنَّهَا اسْتَعَارَتْ مِنْ أَسْمَاءَ قِلاَدَةً فَهَلَكَتْ، فَأَرْسَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَاسًا مِنْ أَصْحَابِهِ فِي طَلَبِهَا، فَأَدْرَكَتْهُمُ الصَّلاَةُ، فَصَلَّوْا بِغَيْرِ وُضُوءٍ، فَلَمَّا أَتَوُا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم شَكَوْا ذَلِكَ إِلَيْهِ، فَنَزَلَتْ آيَةُ التَّيَمُّمِ. فَقَالَ أُسَيْدُ بْنُ حُضَيْرٍ جَزَاكِ اللَّهُ خَيْرًا، فَوَاللَّهِ مَا نَزَلَ بِكِ أَمْرٌ قَطُّ إِلاَّ جَعَلَ اللَّهُ لَكِ مِنْهُ مَخْرَجًا، وَجَعَلَ لِلْمُسْلِمِينَ فِيهِ بَرَكَةً. 3820 ـ حَدَّثَنِي عُبَيْدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَمَّا كَانَ فِي مَرَضِهِ، جَعَلَ يَدُورُ فِي نِسَائِهِ وَيَقُولُ " أَيْنَ أَنَا غَدًا أَيْنَ أَنَا غَدًا ". حِرْصًا عَلَى بَيْتِ عَائِشَةَ، قَالَتْ عَائِشَةُ فَلَمَّا كَانَ يَوْمِي سَكَنَ. 3821 ـ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ، عَنْ أَبِيهِ،، قَالَ كَانَ النَّاسُ يَتَحَرَّوْنَ بِهَدَايَاهُمْ يَوْمَ عَائِشَةَ قَالَتْ عَائِشَةُ فَاجْتَمَعَ صَوَاحِبِي إِلَى أُمِّ سَلَمَةَ، فَقُلْنَ يَا أُمَّ سَلَمَةَ، وَاللَّهِ إِنَّ النَّاسَ يَتَحَرَّوْنَ بِهَدَايَاهُمْ يَوْمَ عَائِشَةَ، وَإِنَّا نُرِيدُ الْخَيْرَ كَمَا تُرِيدُهُ عَائِشَةُ، فَمُرِي رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَأْمُرَ النَّاسَ أَنْ يُهْدُوا إِلَيْهِ حَيْثُ مَا كَانَ أَوْ حَيْثُ مَا دَارَ، قَالَتْ فَذَكَرَتْ ذَلِكَ أُمُّ سَلَمَةَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَتْ فَأَعْرَضَ عَنِّي، فَلَمَّا عَادَ إِلَىَّ ذَكَرْتُ لَهُ ذَاكَ فَأَعْرَضَ عَنِّي، فَلَمَّا كَانَ فِي الثَّالِثَةِ ذَكَرْتُ لَهُ فَقَالَ " يَا أُمَّ سَلَمَةَ لاَ تُؤْذِينِي فِي عَائِشَةَ، فَإِنَّهُ وَاللَّهِ مَا نَزَلَ عَلَىَّ الْوَحْىُ وَأَنَا فِي لِحَافِ امْرَأَةٍ مِنْكُنَّ غَيْرِهَا ". |
إقتباس:
عليك لعنة الله يازنديق ياعدوا الله أتشكك في شرف أطهر أنسانة وزجة أفضل خلق الله وبنت الصديق ياعدو الله .. والله وبالله وتالله أنتم أخطررررررررررر على دين من اليهود والنصارى وسيأتي يومكم فهو ليس ببعيد ... تتبجح ياعدو الله عندما تنقل عن الغزالي الصوفي غفر الله له والبخاري رحمه الله وأنت تعلم جيدآ أنكم يامغفل لستم أهل لنقل الحق أو نقل الصحيح بل أنتم معروفين بنقل الشرك والكفر والخرافات والدعارة والتحريف والتزوير منذ عصور قديمة حتى الأن وكلما مانقلته أضرب به عرض الحائط فهو من نسيج خيال ابن المتعة الذي لم يتورع في تحريف كتاب الله تعالى ..وهذا الأسلوب يامغفل كفيل بتعريتكم أكثر فاأنتم أغباء المخلوقات وأحقرها وفضل الكلب الأشعث على أية من أياتكم عندي لاتتصور ... يازنديق كتب الصوفي الغزالي ليست معتمدة عندنا ونسأل الله أن يتجاوز عن أخطائه فقد تاب وعاد إلى رشده في أخر حياتي وتبرأ من كتبه ومؤلفاته ومع كل هذا أن أتحداك لوأن الغزالي قال هذا وأن على يقين أنك ستعجز أن في اثبت ذلك .. وأما صحيح البخاري فخذ عندك ياعدو الله :- ـ باب فَضْلِ عَائِشَةَ رضى الله عنها 3814 ـ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ أَبُو سَلَمَةَ إِنَّ عَائِشَةَ ـ رضى الله عنها ـ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمًا " يَا عَائِشَ، هَذَا جِبْرِيلُ يُقْرِئُكِ السَّلاَمَ ". فَقُلْتُ وَعَلَيْهِ السَّلاَمُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ، تَرَى مَا لاَ أَرَى. تُرِيدُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم. وماذكرته أنت يازنديق فهو لايخرج إلا من مصدر واحد من نسخة صحيح البخاري الرافضية الخمينية .. كماعندكم نسخة من القران الكريم الرافضي الشيعي .. ولتذهب إلى الجحيم أنت وكل من معك من الزنادقة ياعدو الله ..3815 ـ حَدَّثَنَا آدَمُ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، قَالَ وَحَدَّثَنَا عَمْرٌو، أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ مُرَّةَ، عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " كَمَلَ مِنَ الرِّجَالِ كَثِيرٌ، وَلَمْ يَكْمُلْ مِنَ النِّسَاءِ إِلاَّ مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ، وَآسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ، وَفَضْلُ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ ". 3816 ـ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ ـ رضى الله عنه ـ يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ " فَضْلُ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى الطَّعَامِ ". 3817 ـ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيدِ، حَدَّثَنَا ابْنُ عَوْنٍ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ، أَنَّ عَائِشَةَ، اشْتَكَتْ، فَجَاءَ ابْنُ عَبَّاسٍ فَقَالَ يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ، تَقْدَمِينَ عَلَى فَرَطِ صِدْقٍ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَعَلَى أَبِي بَكْرٍ. 3818 ـ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ، سَمِعْتُ أَبَا وَائِلٍ، قَالَ لَمَّا بَعَثَ عَلِيٌّ عَمَّارًا وَالْحَسَنَ إِلَى الْكُوفَةِ لِيَسْتَنْفِرَهُمْ خَطَبَ عَمَّارٌ فَقَالَ إِنِّي لأَعْلَمُ أَنَّهَا زَوْجَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَلَكِنَّ اللَّهَ ابْتَلاَكُمْ لِتَتَّبِعُوهُ أَوْ إِيَّاهَا. 3819 ـ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ ـ رضى الله عنها أَنَّهَا اسْتَعَارَتْ مِنْ أَسْمَاءَ قِلاَدَةً فَهَلَكَتْ، فَأَرْسَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَاسًا مِنْ أَصْحَابِهِ فِي طَلَبِهَا، فَأَدْرَكَتْهُمُ الصَّلاَةُ، فَصَلَّوْا بِغَيْرِ وُضُوءٍ، فَلَمَّا أَتَوُا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم شَكَوْا ذَلِكَ إِلَيْهِ، فَنَزَلَتْ آيَةُ التَّيَمُّمِ. فَقَالَ أُسَيْدُ بْنُ حُضَيْرٍ جَزَاكِ اللَّهُ خَيْرًا، فَوَاللَّهِ مَا نَزَلَ بِكِ أَمْرٌ قَطُّ إِلاَّ جَعَلَ اللَّهُ لَكِ مِنْهُ مَخْرَجًا، وَجَعَلَ لِلْمُسْلِمِينَ فِيهِ بَرَكَةً. 3820 ـ حَدَّثَنِي عُبَيْدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَمَّا كَانَ فِي مَرَضِهِ، جَعَلَ يَدُورُ فِي نِسَائِهِ وَيَقُولُ " أَيْنَ أَنَا غَدًا أَيْنَ أَنَا غَدًا ". حِرْصًا عَلَى بَيْتِ عَائِشَةَ، قَالَتْ عَائِشَةُ فَلَمَّا كَانَ يَوْمِي سَكَنَ. 3821 ـ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ، عَنْ أَبِيهِ،، قَالَ كَانَ النَّاسُ يَتَحَرَّوْنَ بِهَدَايَاهُمْ يَوْمَ عَائِشَةَ قَالَتْ عَائِشَةُ فَاجْتَمَعَ صَوَاحِبِي إِلَى أُمِّ سَلَمَةَ، فَقُلْنَ يَا أُمَّ سَلَمَةَ، وَاللَّهِ إِنَّ النَّاسَ يَتَحَرَّوْنَ بِهَدَايَاهُمْ يَوْمَ عَائِشَةَ، وَإِنَّا نُرِيدُ الْخَيْرَ كَمَا تُرِيدُهُ عَائِشَةُ، فَمُرِي رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَأْمُرَ النَّاسَ أَنْ يُهْدُوا إِلَيْهِ حَيْثُ مَا كَانَ أَوْ حَيْثُ مَا دَارَ، قَالَتْ فَذَكَرَتْ ذَلِكَ أُمُّ سَلَمَةَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَتْ فَأَعْرَضَ عَنِّي، فَلَمَّا عَادَ إِلَىَّ ذَكَرْتُ لَهُ ذَاكَ فَأَعْرَضَ عَنِّي، فَلَمَّا كَانَ فِي الثَّالِثَةِ ذَكَرْتُ لَهُ فَقَالَ " يَا أُمَّ سَلَمَةَ لاَ تُؤْذِينِي فِي عَائِشَةَ، فَإِنَّهُ وَاللَّهِ مَا نَزَلَ عَلَىَّ الْوَحْىُ وَأَنَا فِي لِحَافِ امْرَأَةٍ مِنْكُنَّ غَيْرِهَا ". |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.