اخي اليماني


لقد قرأت منذ فتره عن ابن عمر أنه كان ينفق ما يعجبه من ماله

وكان عبيده يعرفون منه ذالك فكان احدهم يلزم المسجد ويزيد في الصلاة

ليعجبه فيعتقه فقيل له إنهم يخدعونك ..فقال من خدعنا بالله انخدعنا له

أو كلام قريبا من ذالك ..فليسبح القيطون ..

أخي حديث الليل ...

ومن قال أني لم أقل وجهه نظري صراحة..(:New5:)

سأقول لك ما فهمت .مع أنه وضح الآن ,,ولكن لا يضر قد نخرج بفهم

آخر وآخر لليماني.عندما قال أن القيطون يرفع يديه ورفع اليدين عادة يكون للدعاء

وفي الامر هنا خدعة .فهو لم يقصد التسبيح ولا الدعاء .بل هم بزلة وهي السرقة


..وكذالك قد يكون هناك من يسبح .والتسبيح عادة يكون صفة لأهل الدين والصلاح

فقد نغتر بتسبيحهم الذي يقصدون منه أمرا آخر .فذكرت قصة ابن عمر رضي الله عنهما

بأن هؤلاء المدعين سنقوم بتصديقهم لانهم خدعونا بالله كما فعل ابن عمر.........

وهذا مكان اعتبره حمى .لانه دائما أهل الصلاح متهمين ،وفي الجانب الآخر اصوات نباح

تخيفنا ونباحها نابع من الخوف ..فتمنيت أن يورد قصة أخرى للدلاله عليهم ..وما دمت أخي دخلت

في مواضيع اليماني وردود على رسلك فأكيد أنك لست بقارئ فقط .ولا تحتاج للفهم لانك ستكون

فاهم بتأكيد ..فهما يصل إلى ما وراء الحروف ..هذا هو رأي المتواضع وفهمي البسيط ..

لليماني اتمنى أن اكون أصبت .وأن أكون وضحت ..أما الزعل فغير وارد أبدا....