|
صـــــــــ تبحث عن تعليق ــــــــــــــــــــورة (a)
 |
سبحان الله..
لا تعليق..سوى أن هذه الصورة ذكرتني وإن كنت لم أنسى.. فقد ذكرتني بجرح لا يزال ينزف.. فالشاه غافلة تأكل من رزق الدنيا والذئب يلعب بديارها وضاقت به الدنيا.. فلم يلعب سوى أن يقفز فوق رأسها..والأدهى من ذلك أن الآخرون منشغلون أيضا بالأكل.. فهذا حال أمتنا اليوم..والله المستعان الأمة تنتهك ونحن نبحث عن الدنيا وليس لنا شأن بديارنا التي تجول بها الذئاب.. هذا ما رأته عيني في الصورة ونطق به قلبي قبل لساني.. جزيت الشهادة حرب المستضعفين على هذا الموضوع.. |
صورة لم تغادر الطبيعة في معناها
ذئب يلعب وشياه ترعى (( الذئب يأكل من الغنم القاصية)) :New10: |
إقتباس:
اكرمك الله واكثر من امثالك وتقبل دعائك وطاعتك . |
أخي حرب المستضعفين..
بوركت يا أخي وأرجو أن يكون تعليقي قد أصاب الهدف الذي ترمي إليه من خلال هذه الصورة.. لا أعلم إذا كان هذا صحيح ولكن أنا أرى الحياة من منظور واقع الأمة.. ولست أرى الحياة سوى جهاد.....ومن يحيا الحياة هو السعيد والإنسان عادة يتحدث ويرى الأمور من خلال ما يدور في خلده ويؤرق ليله.. وكل ما يصدر عن الإنسان سواء حديث أو فعل فهو يصدر وينبع من الداخل.. فربما يراها البعض منظر طبيعي كما قال الأخ.. وآخر قد يجعل منها نكته.. ولكن أنا عن نفسي لا أرى فيها سوى معنى واحد وهو الواقع المرير الذي يعيشونه أحبتي.. في كل مكان يداس فيه الإسلام بإسم القضاء على الإرهاب.. أن لا أرى سوى هذا المعنى ولن أرى غيرة.. وقد فتح جراحات لم تكن قد برأت.....!!!! جزيت يا أخي الشهادة..ورزقت رؤية محمد وصحبه ورؤية من تحب..آآآآآآآمين إنه ولي ذلك والقادر عليه |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.