اخوانى ان الموضوع ليس سهلا
من السبب واين الحقيقه هل يمكن انا نعود لتجارة الرقيق? هل يبيع اهل مكه نفسهم? هل المسلمين للبيع? هل....؟ هل....؟ هل....؟ الاسئله كثيرة ولاكن يجب ان نجد الحقيقه ويبدو انها قريبه والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته moataz |
إقتباس:
أخى الوافى فى تلك الجزئية أنا لست معك ففى كلامك رائحة تكفير لمن مر و لم يعر الموضوع رد ، فإن كان رافضى أو نصرانيا فنعم أما غير ذلك فلا فنحن مسلمون و لا يجب أن نكفر بعضنا بعضا فنلتمس لهم الأعذار , أليس هذا أفضل ؟ ففى الفقرة ب من حقوق الأعضاء جاءت هذه المادة 1) يمنع اتهام أحد الأعضاء صراحة بتهمة تتعارض مع إسلامه أو أمانته أو قذفه أو شتمه أو الحط من قدره، أو التطرق إلى شخصيته الحقيقية تلميحا أو تصريحا. فقط أذكرك لأنى كثيرا ما أخرج عن تلك الشروط فأجد من يذكرنى فليس فى ذلك شئ لكن لك عندى حسن الظن لذا قلت ( رائحة ) فلعل التعبير قد خانك كما يخوننا جميعا ولعل بعض الأخوة يكون فعلا غضب منك و له الحق ففضلا و ليس أمرا دعك من العصبية الشديدة فى القول و ليكن حوارك لينا إلا مع أعداء الله من الصليبين الغازين لبلادنا حررها الله من رجسهم |
إن من صفات خيرة المؤمنين "أعزاء على الكفار رحماء بينهم"
واترك لكم التدبر ولو عقلنا القران لما كان هذا حالنا والله أعلى وأعلم |
quote:
-------------------------------------------------------------------------------- الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الوافـــــي بقي أمر أسامة بن لادين وعنه سأخبرك أنني أجيد النطق بالإنجليزية ( osama-binladen ) ----------------------------------------------------------------------------- بسم الله الرحمن الرحيم اخي الوافي اذا كنت لا ترغب بتحمل اثم تكفير الشيخ اسامة بن لادن حفظه الله فعليك كتابة اسمه باللغة الانكليزيه ( osama-binladen ) كما يكتبها الصليبين واترك لنا امر نطقها ولفظهاوتحمل اوزارها ؟؟ اما اذا كنت تكتبها باللغة العربيه وتخرجه من ملة الدين بكتابتك هذه ( لادين ) فانك تتحمل وزر هذه الكتابه لفظا وكتابتا . فانا لااستطيع ان انهيك عن امر ولكن اذكرك وانصح , فان قبلتها فلنفسك وان رفضتها فلها ايضا. قال تعالى ( لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءاً فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ ) |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.