|
للبروستاتا: يدهن أسفل الظهر بدهن الحبة السوداء، ويدهن أسفل الخصيتين، بتدليلك دائري، مع أخذ ملعقة حبة سوداء ناعمة، مع ربع ملعقة صغيرة من " المرة " على نصف كوب عسل نحل محلول في ماء دافئ يومياً ويتم ذلك في أي وقت. للربو: يستنشق بخار زيت الحبة السوداء صباحاً ومساء مع أخذ سفوف من الحبة السوداء صباحاً ومساء قدر ملعقة قبل الإفطار مع دهان الصدر والحنجرة بالزيت قبل النوم يومياً. للقرحة: تمزج عشر قطرات من زيت الحبة السوداء بفنجان من العسل، وملعقة قشر رمان مجفف ناعم، وعلى بركة الله يؤكل كل ذلك يومياً على الريق يتبعه شرب كوب لبن غير محلى، ويستمر المريض على ذلك لمدة شهرين بلا انقطاع. يتبع |
جزاكم الله خيرا مشرفنا العام
أعز الله بك الإسلام معلومات قيمة ومفيدة :) |
على هذا الرابط وصفات أخرى للعلاج بحبة البركة "صدقت يا حبيبى يا رسول الله"
http://www.muslimhealthnetwork.org/ls_black_seed.shtml |
أخي الفاضل / غاشق القمر شكرا لمرورك العاطر من هنا وشكرا لإضافتك الضافية إلى الموضوع تحياتي :) |
للسرطان: يدهن بدهن الحبة السوداء ثلاث مرات يومياً، مع أخذ ملعقة بعد كل أكلة من طحين الحبة السوداء على كوب من عصير الجزر، ويستمر ذلك بانتظام لمدة ثلاثة أشهر جمع دوام الدعاء وقراءة القرآن، وسيشعر المريض بعد ذلك بنعمة الشفاء بقدرة الله عز وجل. للضعف الجنسي: تؤخذ حبة سوداء مطحونة قدر ملعقة وتضرب في سبع بيضات بلدي يوماً بعد يوم ولمدة شهر تقريباً، ولسوف يجد ابن مائة سنة قوة ابن العشرين بقدرة الله وإرادته إن شاء الله ويمكن أخذ ثلاثة فصوص ثوم بعد كل مرة منعاً من الكوليسترول والبعد عن الإجهاد قبلها، والقيام بما يلي قبل ذلك : 1- قضاء الحاجة أولاً ثم الوضوء . 2- دعاء الله بهذا الدعاء : ((اللهم جنبني الشيطان، وجنب الشيطان ما رزقتني )) للضعف العام: تطحن الحبة السوداء قدر كوب مع مثيلتها الحلبة، وقدر ملعقة صغيرة من العنبر المحلول، ويخلط ذلك في إناء به عسل نحل وتؤكل كالمربى يومياً وفي أي وقت ولكن بخبز القمح البلدي. يتبع |
لفتح الشهية للطعام: قبل أكل الطعام بدقائق تناول ملعقة من الحبة السوداء صغيرة واطحنها بأضراسك، واشرب بعدها فنجان ماء بارد عليه قطرات من الخل، ولسوف ترى العجب بإذن الله تعالى.. ولكن احذر البطنة، أو إدخال الطعام على الطعام. للتنشيط الذهني ولسرعة الحفظ: يغلى النعناع ويوضع عليه بعد تحليته بعسل النحل سبع قطرات من زيت الحبة السوداء، وتشربه دافئاً في أي وقت، وتعود عليه بدلاً من الشاي والقهوة.. وسرعان ما تجد قريحة متفتحة وذهناً متقداً بالذكاء ولسوف تحفظ إن شاء الله كل ما تريد.. وليكن القرآن على رأس ما تحفظ.. لأنه أسمى ما نريد. يتبع |
لعلاج الإيدز: قال صلى الله عليه وسلم: ((وما أعلنوا بالفاحشة إلا ظهرت فيهم الأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا )). فالإيدز عقوبة من السماء، وعلاجها أولاً وأخيراً الإنابة إلى الله تعالى، والأخذ بالأسباب، وذلك بكثرة تناول الحبة السوداء.. والله تعالى بيده العفو والشفاء وحده. لعلاج الخمول والكسل: تشرب عشر قطرات من دهن الحبة السوداء الممزوجة في كوب من عصير البرتقال على الريق يومياً ولمدة عشرة أيام.. بعدها سوف ترى إن شاء الله تعالى النشاط وانشراح الصدر مع النصح بأن لا تنام بعد صلاة الفجر، وعود نفسك على النوم بعد صلاة العشاء، وأكثر من ذكر الله تعالى. إنتهى الموضوع |
للإمانة العلمية المرجع كتاب : معجزات الشفاء |
المصطفى لا ينطق عن الهواء فأين الحبة السوداء؟
بسم الله الرحمان الرحيم
الحبة السوداء: دواء لكل داء ما عدى السام(الموة), هذا ما قاله عنها الرسول الأكرم صلى الله عليه و سلم وعلى آله و صحبه اجمعين الى و حتى يوم الدين, انطلاقا من اعتقادنا الراسخ بأن شفيع الأمة لا ينطق عن الهواء فان الحبة السوداء حقيقة ثابتة لا شك فيها ولا في وجودها. عند تصفحنا كنوز الطب النبوي نجد ان جل النباتات و الآعشاب تذكر باسمها المعروف و المحدد:التين, لزيتون,التمر, الحلبة,الفيجل,الزعتر............. والعديد من هاته النباتات لها حبوب سوداء و جل هاته الحبوب لها تأثيرات متخالفة و متفاوتة على جهاز المناعة. كما ان هاته النباتات هي نباتات غابية او زراعية تنبت تلقائيا او تزرع في البراري و المراعي و الحقول و الجنان. كل ما وصلنا عن طريق الروات و المؤرخين هي اسماء محددة لنباتات محددة ما عدى "الحبة السوداء" سمية حبة و هذا الاسم اسم عام و شائع و لا يمكن ان يحدد نبتة معينة ما يروج حاليا و ما يقال على ما يسمى بالحبة السوداء Niguella sativa من ميزات علاجية و قدرات شفائية هو من باب التجارة و الدعاية المغرية و المضللة اذ في واقع الأمر ما يحصل عليه مستعملها لا يرتقي الى قول الحبيب المصطفى. كما ان العلم الحديث اثبت الخصال المحددة لهذه النبتة. امام كل ما سردت سابقا نجد انفسنا امام العديد من الاشكالات: الحبة السوداء المذكورة في الطب النبوي الشريف حقيقة ثابتة لا ريب فيها. العديد من النباتات لها حبوب سوداء و كذلك زيوت روحية و جلها لها تأثيرات على المناعة. المعلوم انه الكمال لله الواحد الأحد و بالتالي فلم و لن يوجد كائن كامل لوحده و بالتالي لا توجد وسيلة علاجية , نبتة او مادة كيماوية او اشعاعية........., كاملة لوحدها. اثبت العلم الحديث القدرات الهائلة التي وهبها العلي القدير للنبتة اذ بامكانها التأثير على البنية الأساسية للجسم. كما اثبتت العلوم الحديثة المفعول المتكامل بين النباتات اذا وصفت بطريقة علمية وفق معايير و مقاييس حديثة و على شكل اشكال قالونية علمية. في استعمالنا اليومي للنبتة الطبية وفق هذه المنهجية لاحضنا نتائج مذهلة حتى في اصعب الحالات الميؤوس منها في الطب الرسمي. الحبة السوداء هي حقيقة ثابتة و لكن غير محددة الاسم و لاتزرع في الحقول و لا في الجنان. =================|} خلاصة القول الحبة السوداء لم تكن نبتة محددة و معروفة و ليست زراعية , اذا كيف كانت معروفة؟ وكيف يمكننا التعرف عنها؟ عن السؤال الأول احتمالي انها لم تكن حبة سوداء معينة بل هي مجموع حبوب سوداء مختلفة الأحجام توجد ضمن محاصيل زراعية.( اى عدة نباتات). كيف نعرفها؟ الروات و الكتابات التي وصلتنا لم تحددها و بالتالى لا يمكن للكائن البشري لوحده ان يعرفنا عنها . الكائن الوحيد الذي بقي عن فطرته هو الحيوان و بالتالي هو الوحيد الذي يمكن له ان يعرفنا عن الحبة السوداء, و هنا نجد اشكال آخر أي حيوان و كيف ؟ الحمد لله في هذا السياق مشيت شوطا لا بأس به ولا زالت الطريق طويلة و تطلب الدعم الأدبي و المالي. ارجو العلي القدير و الواسع العليم ان يثبت خطانا و ينور ابصارنا و يشرح صدورنا و يلهمنا حب العلم و المعرفة و روح المثابرة. اخوتي الكرام اكون سعيدا بانتقاداتكم و آرائكم و مقترحاتكم و السلام عليكم. |
إقتباس:
دكتورنا الفاضل / محمد شنيبه الحبة السوداء معروفة في المملكة العربية السعودية ( وهذا ما أجزم به ) ولا يختلف عليها إثنان ، وهي عدة أنواع ، ولكنها في النهاية تتفق جميعها في الطعم والرائحة والشكل الخارجي وأما ما ذكرته عن أن الحبة السوداء ليست معروفة أو لا يمكن الجزم بأنها هي تلك التي بين أيدينا فأنا أخالفك في ذلك لأسباب عدة منها :- 1- أن تلك الحبة معروفة عند ( الزراع ) أبا عن جد ، بل إن هناك عائلات لا تزرع إلا هي ، وهي بذلك ( متواترة ) وغير منقطعة عند أولئك الزارعون ، ومثلها في ذلك مثل ( الشعير ، والقمح ، والدخن ، والذرة ) وغيرها من أنواع الحبوب ، وتنتشر زراعتها في القصيم ، وبعض أنحاء المملكة الأخرى 2- فوائدها الطبية ( معروفة ) ومجربة ، وتستخدم منذ أزمان بعيدة ، وبصفة متوارثة من الأجداد الذين توارثوها من الأجداد ، وبذلك أكاد أجزم أن هذه الحبة هي ذاتها التي كانت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد جربها الكثيرون في بلادنا ( وممن أعرفهم شخصيا ) سواء في ذاتها كحبة ، أو في زيتها الذي له أكثر من طريقة لإستخراجه سواء بالعصر المباشر أو بالتحميص ثم العصر بعد ذلك ، والأول أكثر نفعا ( بإذن الله ) 3- لم أقرأ أن على الحبة السوداء خلافا في نوعها أو هويتها إلا من خلال ما طرحته أنت هنا ، وهذا أحسبه رأيا أحاديا لا يمكن الإستناد إليه ، مع يقيني أنها متواجدة ومعروفة أصنافها أكثر من أصناف القمح والشعير والذرة . كل هذا يؤدي بنا إلى أن الحبة السوداء قد تكون ( غامضة ) بعض الشيء في بلاد المغرب العربي ، ولكنها معروفة يبل وأشهر من أن تعرّف في المشرق العربي ، كما أنني وجدتها في الهند وباكستان وإندونيسيا بذات الإسم وذات الصفة وتستخدم في العلاج عند العطارين هناك وأكاد أجزم أن ما أوردته من الجهل بها أو التشكيك في هويتها يعود لعدم الإهتمام بدراستها من الباحثين الغربيين أو العرب ، لندرتهم أو لعدم إهتمامهم بهذه الحبة خصوصا وأنها تحمل طابعا إسلاميا صرفا في المعالجة أعتذر دكتورنا الفاضل أن خالفتك في هذا الأمر ، ولكنني لا أجزم أيضا بقولي فذلك ما أعرفه ، مع يقيني أن صاحب الإختصاص ( أمثالكم ) له باع أكبر وأفضل مني في هذا الجانب ، ولكن ليزول الإشتباه الذي قد يقع عند البعض بعد قراءة ردكم شكرا لك أخي الفاضل ، وأسأل الله أن ينفعنا بعلمك تحياتي :) |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.