صـــاحــــبـــة الـجــــلالــة عــــبـــــدٌ أبـــــــــــق...!!!
صاحبة الجلالة كانت صاحبة السلطة وصانعة الحدث وقالبة الموازين، صاحبه المبادئ وواضعة القوانيين ، أصحبت تباع الأن في سوق النخاسين ووسط أصوات المزايدين تقلبها أيدي المشترين . كانت في بلاطها تلبس تاج الحرية ،وقلادة الحيادية . هكذا كانت الصحافة أما الآن فقد اصبحت تحركها المؤسسات الحكومية ناطقة بما تعطى اياه من مسودات قد أعدت سلفا لأهدافا لا تتعدى ما يراد أن تروض الأمة عليه لم تعد كما قيل عنها ذات مرة ((أنها بوق السلام، وصوت الامة وسيف الحق القاطع.. وملاذ المظلوم ولجام الظالم، تهز عروش القياصرة.. وتدك معالم المستبدين» بل كثرت فيها الأصوات فلم نعد نميز بين حقه وباطلة ،وأصبحت سيفا يحمله الطغاة وأصبحت وكر الظالم ولجام المظلوم ،لم تعد تهز عروشا بل قيدت واقتيدت إلى ساحة الإستعباد وسوق النخاسة ، أين يكمن الخطأ ،وكيف وصلت إلى حد أنها تحولت من صاحبة الجلالة إلا أن تكون كالعبد الأبق كل على صاحبه لا يأتي بخير أعلام عربي لا يخدم المواطنين ولا يخدم الأمة وسيلة هدم من أفكار تكتب فيها تغزو عقولنا وعقول أبنائنا وبناتنا ،، مصادرها قيل وقال،، فبئس مطية القوم زعموا وقالوا . هدفها .الغاية تبرر الوسيلة ،لا يتجرد كتابها عندما يكتبون إلا من رحم الله هموم الأمة ومشاكل الشعوب .تجدها في صفحات بهاته ..فضائح وأكاذيب وتراجم لأفكار غربية تضعف الوازع الدين وتنشر الهزيمة والضعف في نفوسنا من قبل أعدائنا تفتخر بحرية عارية وتتزين بألوان براقة زائفة .. فمن هو المسئول عن ذلك ؟؟ وما هي طرق تحرير صاحبة الجلالة ؟؟؟ ولماذا يعزف كثير من الكتاب عنها ؟؟ هل الحرية المتحاة هي السبب في ذلك ؟؟؟؟ هل تمارس الحرية فيها بالشكل الصحيح ..؟؟؟ ماهو دور المفكرين والمبدعين والإصلاحيين فيما يحدث ؟؟ وفي الأخير ما مدى صحة ما يكتب بها ؟؟ أو بالأحرى ما مدى اقتناع المواطن بصحة ما يكتب فيها ؟؟؟ ومن هو المسئول عن ذلك؟؟؟ وداعا يا صاحبة الجلالة |
إقتباس:
قال الله تعالى .. ( وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً ) في هذه الاية الكريمة .. حكمة بليغة وخلق جميل ومبدأ وقيمة .. تزيد في الخير لكل من امتثل بها .. وحيث ان الخير في عدم نشر مالا فائدة به من اخبار واحداث وقعت او كوارث ومصائب حلت .. فمن باب اولى اذن .. عدم البحث عنها والاستماع لها .. فهل رأيتم .. ماتتناقله اخبارنا وفضائياتنا .. من احداث مؤلمة ومناظر مؤسفة .. واحتمالات مخوفة .. وتفننهم بطرحها .. وتفاخرهم بها .. انا اظن .. ان الاعلام في الدول المتقدمة .. لايظهر الا الازهار والاطيار .. والامطار .. ويتفنن في الابداع لعيش حياة كريمة .. يشبع افراد مجتمعه بالامل .. ويجعل للحب بينهم متسع .. وللاحترام مدخل .. والله اعلم .. |
منذ أن وعيت على الدنيا أخبرني والدي أن والده كان لا يثق في ما تكتبه الصحف
وقد سرى في الناس مقولة " كلام جرائد " للتعبير عن الكذب |
إقتباس:
بارك الله فيك هذا الكلام غير صحيح و هذا هو الصحيح إقتباس:
|
إقتباس:
. قال تعالى ((لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم)) اليماني كان في السابق هناك علماء يطالبون بالحق ويسعون لرفعة علماء ومجاهدون بالسيف واللسان ،كان هناك شعراء يهجون السلاطين ويسمع لهم ويكرمون وكان هناك بعضهم يعسعس ليعرف حال الرعية .. الآن لا تسمع الأصوات ولا تصل ، بيوت تسقط على رؤس أصحابها مرضى يموتون من أهمال ،فقراء في العراء ،،فساد مالي فساد إداري فساد اخلاقي ظاهرات منتشره بين الشباب من الإدمان إلى التعاطي إلى مثيلي الجنس وعلاقاتهم المشبوهة.. إلى ظلم يقع على الخدم أو سرقة أموال القُصر إلى إلى إلى ،،،لا تصل لهم أيها اليماني .. الأعلام الغربي يسقط حكومات ..ويغير سياسات لماذا نحن لا نأخذ من كل أمرا إلا حلقتة الأضعف لم يعد الأمر كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته في السابق كان هناك دعوة لغرس الأخلاق ونشر الثقافة ..الان ماذا تجد في الصحف كان في استقباله حفظه الله كان في توديعه رعاه الله انتقل إلى رحمة الله فضيحة الشيخ الفلاني حفل ساهر يضم ألمع نجوم العالم العربي دمت بخير |
إقتباس:
نعم هذا هو كلام المسئولين إذا كتبت الحقائق ..يقولون كلام جرائد . |
إقتباس:
بارك الله فيك .. ذاك الصحيح ..وهذا كلام من لا يشتري الجرائد لما رواه ابوه عند جده غفر الله لهم تحياتي |
لصحافة الحرة ... ستبقى صاحبة جلالة يا على رسلك بل صاحبة الجلالة أما المتشبهة بالصحافة الحرة ... فهي الجارية الآبقة الكلة و التي لا تأتي إلا بالمضار ... ليس كل ما يلمع ذهبا و ليس كل صحافة صحافة أرجو أن يكون شوقي واضحا و مختصرا و مفيدا أنا أتأهب للجيل الثالث ، و لذلك تراني أجول في الخيمة من مقدسها ( الخيمة الإسلامية ) إلى مدنسها ( :New2: - الحمد لله لاوجود له ) شكرا على المتعة التي تنشريها في الخيام على رسلنا :New6: |
السياسة الحزبية الضيقة تقود دفة الحكم- كل اعلام - بالتعويض-
والحكام ان لم تكن الصحافة ملكها وتمتلكها فان الاعلام لايبتعد عن مصالحهم الخاصة نعم - ان الاعلام كثيرا ما وصل الى- كلام جرائد- السياسة تبيح كل شئ وتسخر كل شيئ لمصالها-- ومصلحة الحكام فوق كل شئ -- بارك الله كاتب الموضوع ومن ادلى بدلوه ليحذر النفوس من تصديق كل ماتقوله الصحافة والاعلام..ففيها من الخير قليل ومن السخرية الكثير |
إقتباس:
وبارك الله في أخي الكريم xalid عندما كتب إقتباس:
|
بارك الله انسانا قال كلمة حق امام سلطان جائر
ونادرا ما نجد هذا الانسان فى الصحافة خاصة والاعلام عامة الم يصرح كبير اعلاميي -ايام زمان - ...- ... حتى يصدقك الناس |
أختي الحبيبة على رسلك موضوع رااااائع والآن فقط رأيته سوري الصحافة لها تأثير كبير جدا حبيبتي وشيئ طبيعي أن يتم تقنينها أو بمعنى آخر كبت الكلمة ومنعها من الخروج.. في فرنسا سبب ثورة الفلاحيين في القرن 18 كانت الفلاسفة وآراءهم كانو ينشرون آراءهم بمنشورات بذاك الوقت وبجرائد جد بسيطة المهم الكلمة عادة مثل الرصاصـة إن أثرت في الشعب وكانت ضد البلاط أصبح هناك فوضى وطبعا الدول تُشجع الجرائد الصفراء التي لاقيمة لها وتمنع الجرائد الصادقة الصحيحة أو الجرائد المُعارضة والآن مع عصر التطور هذا لم يعد هناك أي شيئ ممنوع ولكن هناك شيئ آخر سأذكر لك مثلا، في المغرب كانت تصدر جريدة التحرير وسعرها كان درهم ونصف ( 3ونصف درهم يُعادل دولار واحد ) الدولة لاتُريد هذه الجريدة السياسية ولاتُريد مشاكل فمنعتها بطريقة مُعينة وهي: رفع الجمرك على الجريدة حيث أنها تصدر بفرنسا وهنا أصبح سعر الجريدة 6 دراهم مغربية هناك فئة تستطيع شرائها ولازال الإستيراد... ما الحل ..؟؟ الدولة زادت الضرائب وأصبح سعر الجريدة تلقائيا 4 دولار بالضبط وشيئ طبيعي ألا يتم إستيراد جريدة التحرير لأن سعرها جد غااااااالي مُقابل عشرات الجرائد الأخرى الدولة هنا لم تمنع الجريدة ولكن فعلت ماتريد بطريقة غير مُباشرة.. وهذا مايحدث أختي ( الكلمة الصادقة كالرصاصة القاتلة إن لم تُصب بمقتل فهي تؤلم المرء وتوجعـه ) دمت بألف خير وعافية أختي :) |
إقتباس:
|
موضوع جد مهم
لكن للاسف ضاعت عندنا قيمة الاشياء فحتى لو امتلكت الصحافه العربي الحريه بدتتها وضيعتها بسخافات ومبالغات لكن كلنا يعرف اليوم ان صحافتنا واعلامنا مكبلتين باغلال والتي رحم ربي وصدرت بالخارج نجد ان مموليها يحكمون عليها بوجه واحد ويملون عليها ما تكتب واما اذا صدرت اصوات حره فعلا وكتبت ونشرت قلنا خائن ومتواطئ وعميل لجهات اجنبيه:New23: فكما ذكرت فان الصحافة في بلداننا مكبله والمشكله انها تهاجم كل صوت حر فتوجسنا منه خيفه اما ما الحل؟ فهو يقبع بنا نحن وتفاعلنا وتجاوبنا ولا بد ان ننزع الخوف من قلوبنا وان نقول الحق لكني اعتقد ان الانترنت بدأ يفسح لنا بعض المتنفس فهل نحسن استعماله؟؟؟؟ |
إقتباس:
اهلا بالفياض كلامك درر وننتظر الجيل الثالث |
إقتباس:
وبارك الله في كلماتك الطيبة نعم نحذر منها فهي عبد أبق |
إقتباس:
نعم صدقت وصدق هي هكذا في الوقت الراهن بعدما دخلت سوق النخاسة والا فالصحافة هي الحرية وهي المجال الكبير الذي لو استغل كما يجب وابتعد به عن الاهواء لكانت معول بناء دمت بخير |
إقتباس:
نعم نادر جداا |
إقتباس:
جميلة اضافتك أيتها الأوركيدا هذا عندما كانت صاحبة الجلالة متربعة على عرشها دمتي بخير |
|
إقتباس:
!!!!!!!!!!!! |
إقتباس:
نعم هو الأنترنت البديل والفسحة بعدما قيدت الصحافة بالأغلال والحديد وأصبحت بوقا يصم الأذان بلحن نشاز شكرا أخي على وشكرا على تواجدك |
إقتباس:
قد تكون لم تمتلك الحرية تماما لدينا ولكن كان الناس يكتبون بصدق سواء في الاخلاق أو السياسية أما الآن وبعد سقوط الأقنعه واصبحنا أكثر دراية بأصول اللعبة أصبحت الأمور على المكشوف وتوقف ذر الرماد في أعيننا حتى نتعلق بأوهام وأمال لا تتحقق هل كان هذا هو سؤالك؟؟؟ |
إقتباس:
لا لم تكوني من اصحاب العقول الراجحة لتفهميها وتجاوزتيها بسلام |
|
إقتباس:
حيل الله أقوى في قله الفهم وكيف تجاوزتها بسلام هل كانت ستنفجر في وجهي؟؟؟؟ |
|
أختي الفاضلة على رسلك لم تكن الصحافة ولاوسائل الإعلام كلها يومآ ( صاحبة جلالة ) في عالمنا الثالث ولم ولن تتخلص من الرق والعبودية حتى لو أعطيت بعض صلاحية العبيد والموالي فهي سلطة رابعة في اصقاع أخرى كثيرة حيث يوجد ثلاث غيرها يتشاطرون التأثير إذآ هذا هو الحال على الجميع بدون إستثناء حتى لو قيل أن هناك هوامش فهي لا تبتعد كثيرآ عن بلاط السلطة التي تنفق عليها وترعاها وتغذيها وتوجهها .... ولا نغتر بواجهاتها ووجاهتها حتى لو كانت ( منبر من لا منبر له ) :New2: أستطيع أن أقول أيضآ أن صاحبة الجلالة حتى في الغرب أصبحت مثل صاحبة الجلالة ملكة بريطانيا العظمى .. يعني واجهة وليس توجيه ... وتسير بالريموت كنترول ... فقد تبين مع الأحداث الأخيرة أن وسائل إعلامهم عبدَ مطواع لسيده الأخضر( الدولار) الذي يملكه إما ( صهيوني أو مافيا الشركات والتي تنتهي بصهيوني ايضآ ) يأتمر بأمره ويتبعه أينما ذهب ... !! نعود يا أخية للفسحة والحرية التي ذكرتي بأنها موجودة في الإنترنت ...!! وهذه أيضآ عبد آبق هارب متنكر بزي السيّد ... لا نعتد بما يقوله لأنه في معظم قوله سفيه و نكرة وبنائه هش لا يبنى عليه رأي ولا يؤخذ بمأخذ الجد ولا تستطيع له سبرا. هل بالله عليك تؤمنين بكلام لا يعرف صاحبه ومصدره ومائه ونواياه وأرضه وسماه؟؟ مجهول يقودنا ونحن معصوبي الأعين الى مجهول !!! لو قارنت عبد آبق معلوم ومعروف بغيره من العبيد المجهولين لما إخترت غير الأول لمعرفتي بنقاط جهله وعلمه وأستطيع أن أشير له ببناني ... بارك الله فيك |
إقتباس:
مرحب بأخي غيث صدقت هي هكذا الصحافة في عالمنا الثالث ..ولكن في فترة من الفترات كانت منبرا للفضائل مساحة ينطلق منها الدعاة والصحويين قد لا تكون تتكلم في السياسية لا في السابق ولا الأن ولكن كانت لها سيادة في جوانب فكرية واخلاقية ودعوية النت لا اقصد أنه معتمد ولكن أقصد الحرية فيه قد يكون لبن مخلوط بسم ولكن هناك حرية كبيرة فيها نحن نعلم أكثر الأمور منه مما يجعل وسائل الأعلام تحاول أن تواكبه بل بعضها يستمد معلوماته منه ومسائك منبر من لا منبر له:New10: |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ثلاث سلطات تجتمع هنا تحت سقف في البرلمان، ولكن هناك في قاعة المراسلين تجلس السلطة الرابعة وهي أهم منكم جميعاً كلمة لأحد المفكرين الأجانب و هي في محلها مشكلتنا أن صحفنا بقدر ما قتلت و غيب جورها الفعال في التأثر على القرارات المصيرية فإنها لم تتناول حتى ابسط الأمور من حياة الفرد مرة أتحدث مع صحفي قلت له لم لا تكتب عن بعض المشاغل الأساسية للمواطن، قصدت بعض الشوارع المتسخة و التي حالتها متردية قال لي ممنوع قلت له يا هذا أنت من منع ذلك، صحيح أن حريتك ربما تكون محدودة، و لكنك أيضا يجب أن تحدد هذه الحدود أرى أن من أوصل صحافتنا إلى هذا الحال هو الكتاب ربما قاموا بذلك لا إراديا و ذلك من باب دع ما يربك إلى ما لا يريبك هم حتى لا يفرقون بين النقد البناء و النقد الهدام نقلوا كتابتهم من القرار السياسي الإجتماعي إلى القرار الفني السينمائي فتجد قوتهم في الإطاحة بالفنانين و الممثلين بدل الإطاحة بالمفسدين و المنافقين في السنوات الأخيرة، أرى أن الصحافة قد تطورت كثيرا و شهدت قفزة كبيرة في إتجاه الإستقلال التام اكيد أن الوصول إلى هذه المرحلة يلزمه مدة لا زالت طويلة و لكني أظن أن الشارع العربي هو أيضا ليس مستعدا بعد لهذه المرحلة من الحرية فمع الأسف وعي الشارع العربي ليس بالمستوى المأمول الذي يخول له إمتلاك حرية مطلقة في القلم و اللسان و ما نراه من كتاب المنتديات خير دليل هربنا من العالم الواقعي حيث لا توجد حرية كافية إلى العالم الإقتراضي حيث نظن أننا سنجد حرية لا حدود لها و لكننا لم نر إلا سبابا و شتيمة مع أول إختلاف أو سخرية و تهكما في بعضها و لكي لا أبعد بعيدا، راجعوا هذا الموضوع ;);) في الأخير أود أن أهديكم هذا المقطع الذي إقتطفته من جريدة الشروق التونسية ليوم الأحد الماضي كنت سأورد موضوعا يضمه و بعض المقتطفات الساخرة و لكن أسوقه هنا و ربما أقتبسه مرة أخرى إقتباس:
و هذه بعض المعلومات العامة من موسوعة النت في عام 2003 كانت الدول التي تتمتع بصحافة حرة تماماً هي فنلندا، آيسلندا، هولندا، النرويج. وفي عام 2004 إحتلت إلى جانب الدول المذكورة دول الدنمارك وايرلندا و سلوفاكيا و سويسرا أعلى قائمة الدول ذات الصحافة الحرة وتلتها نيوزلندا و لاتفيا. أما الدول الأقل في مستوى حرية الصحافة 2006 فقد تقدمتها كوريا الشمالية لتليها كوبا و بورما و تركمانستان و أريتيريا والصين و فيتنام و النيبال و السعودية و إيران. ثلث سكان العالم يعيشون في بلدان تنعدم فيها حرية الصحافة و هذا تقييم لدول العالم من حيث حرية الصحافة تحياتي و شكرا على الموضوع |
أخي ماااهر اضافه جميلة جدااا لا أملك ما قد أعلق عليها به دمت بخير |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.