|
ما هى السعادة؟
ما هى السعادة الحقيقية؟
أتحدى أى إنسان يستطيع الإجابة عن هذا السؤال فما هى الأسباب التى تؤدى إلى شعور الإنسان بالسعادة ؟ وهل يمكن أن تدوم هذه الأسباب أم تزول لأسباب معينة ؟ فأنا لم أقابل الإنسان الذى يعيش سعادة راضيا بما وهبة الله من نعم مكتفيا يها وإنما دائما هناك شيئ ينقصة يبعث الحزن داخلة فهل هذه هى سنة الحياة أم هى ظروف العصر الذى نعيش فية سيطمئن قلبى إن عرفت بوجود مثل هذه الفئة من الناس التى لا تعرف الحزن والتعاسة وسأعمل جاهدا لأنتمى لها وإلى هذه اللحظة سأظل تعيسا معتقدا أن هذه هى سمة الحياة على وجه الأرض :( |
إنما العيش عيش الآخرة ;) :D
|
اللهم لا عيش الا عيش الآخرة
|
السلام عليكم000
اختي الحكيمة000 كلامي الذي كنت سأقوله اوجزتيه في 4 كلمات000 اسعد الناس من هو قريب من الله تعالى و من عبادته سبحانه000 اخي لم انت متشائم من الحياه هكذا000 على فكرة00التشاؤم في النفس وان كان بنسبة قليلة جدا من اهم اسباب تنغيص السعادة في القلب00 لكن مادام القلب مطمئنا بعبادة الله ورحمته وكرمة سبحانه في منح عبادة الصالحين السعادة000لن تتنغص السعادة ابدا0000 الله يبعد عنا الهم والحزن000 اخي هذه الفئة كثيرا ما نراها0000 و منا من يستهزء بهم000 اذا كنت سعودي ستعرف القصد000 0000 الدكتورة00 |
الا بالله عليك استأل عن السعادة
السعادة الحقة ياصاحبي راحت راحت راحت راحت هي اربع كلمات الا قرب الله عز وجل وبس اما قرب الناس لا00لا00لا00لا هي اربع لالات باي |
السلام عيكم و رحمة الله و بركاته ..
لقد أوردت توقيعا أثارني " الباحث عن الحقيقة " و هذه الجملة قد وردت في كتاب " رجال حول الرسول " لخالد محمد خالد كتاب من أروع الكتب .. و قد عنون قصة حياة أحد الصحابة بهذه الجملة .. فإن قرأتها و وعيتها و طبقتها عرفت طريق السعادة .. و هذا الصحابي المعنى هو سلمان الفارسي .. و أخيرا فالبحث عن الحقيقة أو بالأحرى البحث عن لذة العيش يحتاج إلى قوة تعب و إرادة و جهد و ضنى و لكن من لم تكن بدايته محرقة لن تكن نهايته مشرقة :) و شكرا :) |
سبحان الله ..
على قولتكم .. اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة |
بسم الله .... وبه نستعين
أما بعد :- ما هي السعادة ..؟؟؟؟ سؤال كبير ... والتحدي فيه أكبر ... ولكننا نحن المسلمون نعرف أين طريق السعادة ومع ذلك نغمض عيوننا عنها .. النفس تركن للدنيا وقد علمت ................. أن السعادة فيها ترك ما فيها وترك الأمور الدنيوية هو طريق السعادة الحقيقية .. لأننا يجب أن نرضى بما قسم الله لنا ... ونحن مأمورون أن ننظر في الأمور الدنيوية إلى من هم أدنى منّا لنعرف فضل الله علينا ... وأما أمر الدين فمأمورون أن ننظر إلى من هم أعلى منّا لنقتدي بهم... ففي الأمور الدنيوية نحن أفضل من غيرنا بدرجات كثيرة جداً فإن كنّا فقراء .. فهناك من هم أشد فقراً وقد يبتون ليلتهم جائعين .. فيجب علينا حمد الله على نعمته.. وإن كنّا نشكو من المرض في أحد أعضائنا .. فهناك من قطعت أعضاؤه وأزيلت ... فيجب علينا حمد الله على نعمته.. وعلى هذا قس .. المنزل والسيارة والزوجة والأبناء ...... الخ أما الأمور الدينية ... فإن كنّا نصلي الفروض فنحن والحمد لله مؤدون للفرض ... ولكن هناك من هم أفضل منّا يصلون الفرض والسنة ... فلنرجو الله أن يبلغنا درجتهم .. وإن كنّا نصوم رمضان .. فهناك من يصوم رمضان والإثنين والخميس والأيام البيض .. فلنرجو الله أن يبلغنا درجتهم .. وإن كنا نتصدق بجزء يسير من أموالنا .. فهناك من يتصدقون بجلِّ أموالهم أو كلها ... فلنرجو الله أن يبلغنا درجتهم .. وعلى هذا قس .. الجهاد وقيام الليل والحج ةحفظ القرآن والحديث .... إلخ .. ومتى ما وصلنا إلى هذه المرحلة التنافسية والنظر إلى من هم أفضل منّا في الأمور الدينية ، وكذلك النظر إلى من هم أدنى منَّا في الأمور الدنيوية ... فحتماً سنكون ( سعداء ) وهذا هو طريق السعادة الحقيقية ... فهل يستطيع أحدٌ أن يسلكه ... أشك في ذلك ... وأنا أولكم ودمتــــــم ،،،،، |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.