قوات أردنية لحفظ الأمن الإسرائيلي
إن صح التعبير لجم الفلسطيني بلجام أردني أو قتل العربي للعربي أو سمه أيلول بلون آخر...
كل هذا أقوله بصدد ما عرف من مصادر ذات صلة بالقرار الشرق أوسطي ان الولايات المتحدة الاميركية واسرائيل طلبتا من الاردن ارسال قوات لحفظ السلام بين الاسرائيليين والفلسطينيين في المرحلة المقبلة تمهيدا لوضع ارضية صالحة للتفاوض بين الفلسطينيين والاسرائيليين وصولا الى اقرار قيام الدولة الفلسطينية المستقلة. أنا على الأقل لا أفهم ما يجري... ربما حق أريد به باطل... من يدري...! |
السلام عليكم
انها علامات النصر ....انها الخطة العربية بدات تؤتي ثمارها انها بداية تجميع الجيوش العربية هناك بحجة حفظ الامن و لكن الحقيقة ان تلك الجيوش تعد العدة لتوجيه ضربة قاتلة للكيان الغاصب |
البركه في اخوال الملك البريطانيين
|
نحن في حالة يرثى لنا...!
دعت الفلسفات التقليدية القديمة إلى معرفة الذات، حتى الفلسفة الأغريقية القديمة نادت لمعرفة الذات، وأرتقى أفلاطون بها إلى جمهوريته المثالية، الأديان السماوية هي الأخرى نادت لمعرفة الذات، أن اعرف نفسك قبل محاولة معرفة ا, تخطيء الآخرين. أما ديننا الحنيف فيكاد يجعل معرفة النفس قاعدة أساسية لفهم كنه الظواهر المنبثقة في وسط بيئوي نحن فيه مفاعل تبدلي. وهكذا ارتقى الإسلام والمسلمون فبنوا حضارة لازالت آثارها شامخة في كل أنحاء العالم إلا في بلاد العرب والمسلمين. لماذا؟
ابتعدنا عن المسوغات التي أدت لولادة هذا الكم الهائل من الإبداع الإنساني الكبير فاستغل الفرصة خصومنا وضعنا في الزحام. صرنا نستورد حتى الصابون والخيط والإبرة. وذلك بالرغم من وجود كل مقومات صناعة الحضارة من خيرات وثروات متنوعة. وإن لم نقر بتقصيرنا نحو أنفسنا لن نتمكن من ملاحظة صحة الرأي الآخر أو عدمه. أي نحن في حالة يرثى لنا...! |
نواح ونحيب على الأطلال
كنا في وقت مضى شيء ما أما الآن فنحن لا شيء.. وهذه حقيقة لا يرقى إليها الشك..
إذن.. ما فائدة الشمعة الوحيدة في هذا الليل المدلهم...! |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.