|
أنواع الشخصية..
الشـخـصـيــــة ماذا تعرف عنها؟؟؟ هل تعرف شخصيتك؟؟؟ يتبع.. :) |
الشيء االوحيد الذي حاولت جاهدا ..لكني لم أفلح في معرفته !! هههههه
على كل أعرف القليل ..عنى وعن بعض البعض من الآخرين |
أنواع الشخصية • الشخصية الاعتمادية • الشخصية الانهزامية • الشخصية الدورية • الشخصية السلبية العدوانية • • الشخصية الشكاكة • الشخصية الغير ناضجة أنفعاليا • الشخصية المتحاشية • شخصية انطوائية • شخصية انعزالية • شخصية شبه فصامية • شخصية هستيرية يتبع.. :) |
الشخصية الاعتمادية ويطلق عليها أيضا عديمة الشخصية فهي شخصية سلبية خاملة لا يمكن الأعتماد عليها فهي لا تبادر بطرح أي أفكار و لا أقتراحات كما أنها لا تعارض الآخرين لخوفها من أنها قد تفقد مساعدتهم لذا فإنه قد تقوم ببعض الأعمال أو السفر لمسافات طويلة كي تحصل على دعم الآخرين و لا يمكن أن تأخذ الخطوة الأولي في أي شيء و هي تعتمد علي الأخرين في كل شيء حتي في الأمور الشخصية فلابد أن تستعين بالأخرين و تأخذ رايهم و هذه الشخصية ربما سلكت التطرف إذا كان من حولها متطرفون نظرًا لنقص الثقة وعدم القدرة على الاستقلال بالرأي يتبع.. :) |
جميل والله ...موضوع مهم سينعش الخيمة أكيد
|
الشخصية الإنهزامية هي الشخصية التي تتمتع بالعذاب و الأهانة الموجهة اليها فهي تستفز الناس حتي يسيئوا اليها و يوجهوا لها النقد و التجريح يتبع.. :) |
الشخصية الدورية الشخصية الدورية هي شخصية متذبذبة متقلبة فهي تجئ لها نوبات من الاكتئاب و هبوط المعنويات و عدم الحماس لاي شيئ فتتحرك كالأنسان الالي لأداء الواجبات المفروضة عليها بلا أي روح و تستمر هذه الحالة أياما أو أسابيع قليلة ثم تعود الشخصية إلي حالتها الطبيعية أو إل حالة عكسية تماما من المرح والسرور و الشعور الغامر بالسعادة و الحماس و تستمر هذة الحالة أيضا أياما أو أسابيع قليلة ثم يعود إلى حالة الأكتئاب و تظل هذه الشخصية متقلبة بين المرح و الأكتئاب يتبع.. :) |
الشخصية السلبية العدوانية هي شخصية تبدو طيبة و مسالمة و لكنها في الحقيقة تحمل عدوانا هائلا في داخلها يخرج بطريقة غير مباشرة و غير معلنة في الخفاء, و هذه الشخصية لم تعتاد المواجهة و التعبير عن رايها و الدفاع عن نفسها فهي تعرضت في طفولتها للقهر و الكبت لذلك فهي تخاف الناس و لا تصارحهم بمشاعرها الحقيقية يتبع.. :) |
الشخصية الشكاكة و تسمي أيضا الشخصية البارانوية و هي الشخصية التي تشك في جميع من حولها حتي في أقرب أقربائها فتظن أن الجميع يكرهونها و يريدون إيذائها و هذا الشعور يولد ميول عدوانية مثل النقد القاسي و السخرية من الأخرين يتبع.. :) |
أهلا بك رضا..
إقتباس:
وماهذا سوى نقطة في بحر الخيمة تابع الموضوع وأخبرني عن شخصيتك في النهاية بليز دمت بخير وعافية عزيزي :) |
الشخصية الغير ناضجة إنفعاليا الشخصية الغير ناضجة أنفعاليا هي الشخصية التي ليس لها رد فعل متوازن مع الموقف و لا تستطيع أن تتنبأ بسلوكها المستقبلي يتبع.. :) |
الشخصية المتحاشية و هي الشخصية التي تتحاشي الناس عن خوف و ليس عن عدم رغبة مثل الشخصية الانطوائية فهذه الشخصية تتمني التخلص من خوفها لتعيش مع الناس و تتعامل معهم و لكنها لا تستطبع فتشعر بالارتباك الشديد و الخوف من الناس و لذلك فان التحاشي و الهروب هي وسيلتها حتي لا تقع في الخطأ و لكي تحافظ علي كرامتها يتبع.. :) |
الشخصية الانطوائية هي شخصية قليلة الكلام تحب العزلة و تتحاشي الناس بارادتها و يستمتع عندما تكون وحيده و تقلق عندما تكون بين الناس و هي هوياتها فردية مثل القراءة و التأمل و الأستماع للموسيقي و ليس لها اصدقاء كثيرين و هي لا تجيد التعبير عن أنفعلاتها و تجد صعوبة في التعبير عن أفكارها و لا تتحدث بلباقة و لكنها تجيد التعبير علي الورق و تجد هذة الشخصية صعوبات كثيرة في التعامل مع الجنس الأخر لأن هذا التعامل يتطلب قدرات في التعبير تقتقدة هذة الشخصية و لكن هذا لا يمنع أنه يقع في الحب بل و يكون أعمق أحساسا و أكثر رومانسية يتبع.. :) |
الشخصية الانعزالية و تعرف أيضا بالشخصية الانطوائية و هي الشخصية قليلة الكلام تحب العزلة و تتحاشي الناس بارادتها و هي هوياتها فردية مثل القراءة و التأمل و الأستماع للموسيقى وليس لهااصدقاء كثيرين يتبع.. :) |
الشخصية الشبه فصامية و هي شخصية أفكارها غريبة نوعا ما و تفصلها عن الواقع أحيانا و تسيطر عليها الظنون و اللأوهام كما تسلك سلوكا في غاية الغرابة يثير الأندهاش كما قد تتصور هذة الشخصية أن لديها قدرات خاصة كالشفافية و معرفة الأحداث قبل وقوعها و رؤية ما لا يراه الناس, و مشاعرة متناقدة و متقلبة و لكنها تتسم عموما بالبرودة يتبع.. :) |
الشخصية الهستيرية الشخصية الهستيرية هي الشخصية التي تكون أنفعالاتها شديدة بالمقارنة بالاحداث انتهى.. :) منقول من الموسوعة الحرة :) |
إقتباس:
لايمكنك أن تعرف شخصيتك عزيزي فالآخرين هم من يعرفونها وأنت لاتعرف عن نفسك سوى الباطن مما تحب وتكره ووو فتصرفات أي منا مناسبة له لأنها مبنية حسب قناعته الخاصة وثقافته ولكل ثقافة، أنظر حولك، لشارون السفاح ثقافة وهو متأكد أنه على حق وكذا بوش متأكد أنه على حق وأنت كذا وأنا... ولكن حبذا لو تخبرني عن شخصيتي أنا :) دمت بخير عزيزي وشكرا لك على المشاركة :) |
أنا متابع ....وسأخبرك أكيد
|
إقتباس:
دمت بخير :) |
سأتعمد أسلوبا معينا أتحرى التعقيد فيه لا لشيء لأن نوع الشخصية خصوصي نوعا ما..
أولا يجب تحرى تجنب القول بمانريده أن يكون من صفات في كنه انسان يعنينا بوجه من الأوجه ..أي الانتباه بيني وبين نفسي لما قد تتسرب اليه الرغبة في أن يكون من يعنيني أو أتمنى أن يعنيني بين وبين نفسي في يوم من الأيام .. كتبت هذا لتذكير نفسي فقط ...الآن ..إنه من العسير أن نصف كنه وشخصية إنسان معين متحرين عدم المجاملة ..لكن إن كان عن النوع ...سأجتهد واضعا في حسباني أثر الظروف وأثر الزمان و المكان على ملامح شخصية معينة..فلا نستطيع النزول للنهر مرتين .. ولغيرك ممن سيقرأ : نستطيع معرفة شخصية غيرنا من خلال حركات بسيطة لا يتلقفها إلا قليل ..ويشترط تآلف روحي ولو بشكل بسيط لأنه من العسير أن نصف مالم نأنس به ولو افتراضيا . أما مادون ذلك سيدخل في باب الإدعاءات ..وجميل الوصف منه مجاملة ..وغير ذلك اتهامات وكلا الوجهين -في هذه الحال- يدخل في باب تأكيد الذات لغاية تتضح على الأقل لطرف من الطرفين الباث والمتلقي ( ههههه عمدا لصرف النظر) .. سأكمل ..مجنووووووووون أليس كذلك ؟ يتبع |
إقتباس:
ولاتنسى أن الجنون فنون وأبدع المبدعون (من البشر العاديين) مجنون.. :) |
ربما نصرف أنفسنا أحيانا تعمدا أو تحججا بظرف ، ونتحاشى دفعا لما لا طائل من الإهتمام العقيم به ، ذلك ما يشكل جزءا من شخصية في غاية الطيبة والوثوق ..وربما تكون أهم مميزاتها ..تنصرف أحيانا اختيارا إلى بذل الوقت والجهد لأجل ناس لاتعرفهم يحدوها إيمانها العميق بالواجب وما يجب أن تكون عليه من إنسانية عاليه ...وربما دفعا لما هو أمر من آلام من أحتاجوا للمدد من بشر مثلهم ..هذا النوع تكثر شكواه لكن بشكل محمود ذلك أنه يحس أنه وحيد في الكون وأن لا أحد يدرك ماذا يريد ولا أحد يهتم لما ينشده من راحة واستقرار ...فالوحدة أيضا لها نصيبها من نحت شخصية الإنسان مع الأيام وعلى ؟إضفاء مالم يكن فيه من قبل ..
الرغبة في الحياة تملؤنا إلى درجة الإعراض عنها أحيانا فمن تاق واشتاق لشيء وأحبه ورآه بعيد المنال فحتما سيفكر مرارا بالعدول عن الجري وراءه ..تلك هي الحياة ...نموت ونحن نبحث عنها ! ..... للحديث بقية ....(صداع فضيع ) |
أخي الغالي رضا،
كل مانمر به من قلق خوف فرح ألم سعادة حزن حرب سلام انتصار إنهزام فشل نجاح... كفيل بتغير شخصياتنا من النخاع، فتجد شخص ما كانت شخصيته خجولة فتعرض لحادث ما تحولت شخصيته لإجتماعية أو انتهازية أو أو أو.... الأحداث التي نمر بها كل يوم تغير منا شيئ، وتستمر الحياة هكذا، وأجمل مافي الحياة الغموض الذي تخفيه بين طياتها، فكل يوم وليد يكون جديد يحمل معه إما ألم او فرح او أو.. حياتنا هي التي تلعب بشخصياتنا، فتغيرها بإستمرار، ولا أحد في الدنيا يبقى كما كان.. دمت بخير وعافية عزيزي وسلامتك.. :) |
إن البحث عن الحياة يختلف من فرد لآخر وأسماه مانجده يتجسد في اهتمامات شخصية معينة بمعالي الأمور ويتعمد التمحيص والتعمق وإجهاد الفكر بالتفكر في كل مايرد من واردات الحياة التي تحمل كنهها ومعناها ..هذا مايغيب عن الكثيرين هناك مايمر علينا خلال اليوم دون أن ننتبه إليه ...
شيء يشبه الفصام ولكنه ليس كذلك ! ربما تكلم المعني في خلد نفسه مرة ومرات هل هو طبيعي ؟ وهل هذا الأمر يستحق مثلا الإلتفات ...وهل ذلك يحتاج التحاشي ...؟ وأين موقع الذات في الإقبال ..وأين منزل الكرامة في التحاشي؟؟ .. في هذه الحال ..نرى تجليا للحكمة سواء في الإعراض أو الإقبال ..لكن بنزعة فردية نوعا ما ...وهذا أدعى لنستهلك سنين العمر ...تكون التجربة والإختبار ....ومن الحكمة أن نسأل ...ماذا بعد التجربة ؟؟ ربما يكون إدراكنا وطرقنا لأبواب الصفاء والنظافة الفطرية أهم ما يصله الإنسان إذا مالتمس هذه الطريق ...ليس عمدا وقصدا ..لكن ذلك جزء من تلك الشخصية . آلامنا لا تتركنا نغادر الإبتسامة لوثوفنا وسيطرة فلسفة الفناء علينا ...يراها البعض تشاؤما وهي ليست كذلك ...فمن الكذب والنفاق مع النفس ومن عدم الوضوح أن تتراءى الحياة وردية اللون دائما ..لأننا أخروين وميتافيزيقيون بطبعنا...وهذا ربما يوفر لنا نوعا من الإرتياح والدعة لأوقات خاصة في تأملاتنا المنغلقة إلى عالمنا الداخلي الذي تتراكم فيه المثل ويضيق بها لفقر الواقع ممن يتلائم مع مانحمله من حلم جميل ومن مثل وعوالم من المشاعر والتلفتات الندية .. من عادة من يلتمسون معالي الأمور مراعاة ماينطق به القلم واللسان ...لا يطيقون النذالة لأنها غريبة عن عوالمهم الداخلية ...ربما ينقلبون إلى شكاكين أحيانا لأنهم يقعون تحت سوط المراوغة من طرف معين سرعان ماينكشف أمره ..فالبصيرة حاضرة أغلب الوقت ..مردها إلى تجليات الحكمة وسطوعها في زمن نراه مظلما وفقيرا إليها ..من سماتهم أيضا العين الثاقبة والنظرة المتفحصة ..لكن ...هذا مايولجهم أحيانا نادرة جدا في منطقة الغرور ..لا تستمر طويلا ..فالحياة مليئة بالآلام وبواطننا أخروية بطبعها ... الغرور يسكن من يحاول ( ولن ينجح) ليجعل الحياة معادلة تتساوى أطرافها ..ويستحيل هذا فهي أشبه بالقسمة غير التامة ..هناك مابعد الفاصلة ..حسابات ..ومشاعر ...وتأمل .....وووووو(ووووو< حضورك أوركيدا ههههه) ..فلاشيء مطلق في الحياة خارج عالم الطيبة والمثل السامية في داخلنا ...كل شيء نسبي ..ذلك أننا لا ندرك حدود إدراكاتنا ولا حدود مشاعرنا ولا حتى معرفاتها ...قد نقف على معرف من المعرفات دون أن ندري ونغادره ... للحديث بقية ... |
حياتنا هي التي تلعب بشخصياتنا، فتغيرها بإستمرار، ولا أحد في الدنيا يبقى كما كان..
جميل ولكن ثقي أن البواطن تظل كماهي الجوهر جوهر |
مهما إختلفت الحياة عزيزي رضا، فالجميع عاش نفس التجارب ولكن بطريقة مختلفة، فكل من على سطح الكرة الأرضية شعر بالسعادة، والجميع شعر بالانكسار ولو للحظة والجميع شعر بالانتصار ولو للحظة ووو ولكن كل شعر بها بطريقته الخاصة، وكل عبر عن مشاعره بطرقه الخاصة، ومن ناحيتي أومن برأي سارتر عن الشخصية الانسانية أنها متقمصة لكل أنواع الشخصيات، فلكل حالة نمر بها شخصية معينة، نكون فرحين جدا ونضحك وفجأة شيئ ما يُعكر مزاجنا فها نحن أصبحت شخصيتنا متقمصة، تمر علينا ساعات نرغب الوحدة ونبتعد عن الاخرين ولو لساعة، فها شخصيتنا تحولت لإنطوائية، إذا ماشعرت بخطر يهدد من تحب فأنت مستعد لأي شيئ لإبعاد الخطر وماهذه سوى أنانية... ومن هنا فكل منا يحمل كل أنواع الشخصيات المذكورة، وكل نوع يظهر حسب موقفه، وهناك من الشخصيات التي كانت فينا وماتت من زمن،
دمت بخير.. :) |
انواع الشخصية
:New7: أوركيدا
أتفق معك في كل ماكتبته ..ألم تجدي ماطلبت في ماكتبت ؟؟؟ للحديث بقية ...لم أكمل |
أجل موجود ولكن الاسلوب يختلف،
ولكن الفرق أنني أكتب بأسلوب سلس يستطيع فهمه الجميع، دمت بخير.. :) |
ولغيرك ممن سيقرأ : نستطيع معرفة شخصية غيرنا من خلال حركات بسيطة لا يتلقفها إلا قليل ..ويشترط تآلف روحي ولو بشكل بسيط لأنه من العسير أن نصف مالم نأنس به ولو افتراضيا .
أما مادون ذلك سيدخل في باب الإدعاءات ..وجميل الوصف منه مجاملة ..وغير ذلك اتهامات وكلا الوجهين -في هذه الحال- يدخل في باب تأكيد الذات لغاية تتضح على الأقل لطرف من الطرفين الباث والمتلقي المتعة(عند الجميع) في محاولة الفهم وفك الشفرات اللغوية ...الأولى أن تكون هكذا وهكذا جميعنا نتعلم...الفهم المباشر قد يكون متسرعا ..ومنه يأتي الظلم ..فمن لم يسمعه من يعنيه لا يصل صوته إلى من لا يعنيه....(الشخصية المتحاشية ) مع بعض من بهارات فلسفة سارتر أنا لا أتكلف حتى أسحب غيري(الجميع) لمنطقة الفهم المتكلف الذي بوسعه أن يطيل عدم رد غيرك دونك دمت بخيـــــــــر |
أعتقد أن سارتر ليس من المفضلين عندك؟؟؟ هناك ألوان من الشعر أليس كذلك؟؟؟ من لا يفهم لألحان نزار قباني؟؟؟ ومن يفهم الشعر الجاهلي المعقد؟؟؟ هناك فرق بين النوعين صح؟؟ الأول سهل وسلس فنجد عدد قراءه أكبر بكثير والثاني صعب ومعقد أحيانا ونجد قراءه أقل.. ومن لمح حتى أنك متكلف؟؟؟ أنت بسيط فعلا في كتاباتك، ولكن ليس لدرجة أن يفهمها أي كان أحيانا، والفرق مابيننا أنني أبسط قدر المستطاع ليفهم كل من يقرأ معنى الكلمات، ففي يومنا هذا القارئ يبحث عن اللغة السهلة التي لاتحتاج لتفكير في الكلمات، ومن خلال ردك الأخير يتضح أنك إنتقلت لشخصية أخرى ولا أمزح.. دمت بخير.. :) |
أعتقد أن سارتر ليس من المفضلين عندك؟؟؟
الوجودية من أهم الفسلفات وليست مسألة تفضيل أو عدمه ..فليس لدي من التراكمات الدينية الآسنة مايمنعنى من فهم أو إعطاء الحق لمفكرمن وراء البحار ....لو لم يكن من اهتماماتي لما كنت أعمل على فلسفته وامتداداتها الفينومينولوجية ... ففي يومنا هذا القارئ يبحث عن اللغة السهلة التي لاتحتاج لتفكير في الكلمات، إحساس واضح بالمسؤولية ومن خلال ردك الأخير يتضح أنك إنتقلت لشخصية أخرى .. ممكن ! لم أشعر بذلك ولم يتضح لي بعد أعدت قراءة ردي الأخير لكن لم ألاحظ مااتضح لك..... ولا أمزح أنا أبعد مايكون عن الهزل لأني لا أتسلى بمحاورتك خلال هذا الموضوع بل أكسب شرف المشاركة فقط وهذا يكفيني .....بجد الله يحفظك |
أشكرك عزيزي رضا على إثراء الموضوع،
ومناقشتك شرف لي. دمت بخير وعافية.. :) |
thanks
 |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.