السلام عليكم
واشكرك اخي ابو عاصم على هذا الشعور الذي يجب ان يتحلى به كل مسلم ومسلمة.
واقول : كثر الله من امثالك

ووفقك لكل خير


فارس الساحة

وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين
 

السلام عليكم

ذكر تعالى هذه الأية على لسان نبيه عليه السلام
وذكرهم بهذه النعمة وهي مقدرتهم على هذه الجبال
وانهم بستطيعون نحتها وعمل البيوت منها .

واليوم نجد اشد من ذلك بل البيوت قد تسابق الطير
فما هو لسان الحال .

هل نقول : اننا نعد لمنكرات عظيمة في بيوت عظيمة.

إنا لله وإنا إله راجعون .... حقا إذا لم تستح فاصنع ما تشاء

ما هو تعليلك لذلك ؟

فارس الساحة

اخي في الله فارس الساحة
اشكرك على هذا الموضوع
ان لنا في القرآن عظة وعبرة تنفعنا مدى السنين اذا تدبرنااياته
وقد ذكر الله سبحانه وتعالى قصص الاقوام السابقين وكيف كان مصيرهم بالرغم من قوتهم وشدتهم عندما كفروا به ليكون عبرة لمن يعتبر.
اما في عصرنا هذا
فالاعداد للمنكرات حدث ولا حرج
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
.
.
.
جزاك الله خيراخي على ماكتبت وجعله في موازين حسناتك
مهند

السلام عليكم
شكرا لك اخي مهند على التعليق الطيب

وجوزيت خيراً

اخوك فارس الساحة

أخي فارس الساحة .. أخي مهند ...

أخوني الأفاضل ... أخواتي الفضليات ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

بورك فيك يا فارس الساحة . ولا فض فوك .. وسلمت يداك اللتان

سطرتا تلك السطور ... وجعل الله ذلك في موازين حسنات .

وجزاك الله كل خير على هذا الطرح المفيد ...

وأنت يا مهند لك في خير أثر .. ولك من كل بحر قطرة

ولك في كل موضوع فائدة ... فنعم الصديق أنت ... وأكرم به من

رفيق .... فأثابك الله على ذلك التعليق ...

أما تعليقي على الموضوع ،فأقول مستعينا بالله :

مما لا شك فيه إن تدبر تلك الآية ... وتقليب النظر في

أقوال المفسرين فيها ...وملاحظة أحوالنا اليوم ... تجعل المرء يقف وقفات ليحاسب نفسه ... في تقصيره في حق ربه . ثم حق دينه والدعوة إلى الله . ثم حق والديه ، ثم حق أسرته . ثم حق زملائه ودعوتهم إلى ما فيه خيرهم .

فالأعمار تطوى ... والآجال تفنى .. والمؤمل يقعد به أمله .. والمسوف يعاجله أجله .. فتتعاقب أمواج السنين على ساحل الحياة . يزداد سجل التاريخ صفحة بعد صفحة .. وأنا وأنت وهو وهي محمولين على هذه الأمواج تتقاذفنا من هنا وهناك ..

أيها الأخوه وأيتها الاخوات لا بد من وقفات ونظرات صادقة .. لا بد من مراجعة دقيقة .. فقد تفجرت في وجوه الأمة الأهوال ,, وأغبرت في عيونها الأمال ... بين أنات الشاكي ... ودموع الباكي ... وانكسار الجناح المهيض ...

فأين نحن من خارطة العالم .؟؟

ولا تأس أيها المسلم فالنصر قادم ... والفرج قريب ...

إن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا ....

لكن ما دورك أنت ؟ وهل سيكون لك موقع في ساحل الحياة ؟

أم أنك لا زلت بين الأمواج ؟ إياك ... إياك والغرق !!!

محبكمفي الله : أبو عاصم