أخي و عزيزي أسعد المصري..
عوداً حميداً و شكراً لكلماتك المعطرة بالحب.. أخي سهيل اليماني.. دمت نجماً متألقاً في سماء الإبداع.. مرورك زادني شرفاً.. أخوكم محمد |
أخواي الحبيبان سهيل ومحمد ..
كل الشكر لكما على مشاعركما الطيبة .. سعيدٌ جداً بكلماتكما الرقيقة .. أنا موجود دائماً بينكم .. لا أقوى على فراقكم .. لكن بسبب بعض الظروف الحياتية لم أعد أجد الوقت الكافي للمشاركة في جميع المواضيع .. لكنني لا أنفك أسرق من وقتي ما تيسر للاطلاع على جديد الخيمة وعلى أحوال الأصدقاء فيها ... عندما قرأت قصيدة الأخ محمد لم أستطع إلا أن أكتب بعض الكلمات التي حاولت من خلالها أن أشد على يده وأدفعه لمزيد من الأمل وذلك أضعف الإيمان تجاه أخ عزيز وشاعر مناضل ... كونا على قيد السعادة ... تحياتي. |
رائعة أخي العاني ..
إنها لتذكي في فؤادي لهيباً .. ظننت أنها ستنسينيه الأيام .. غير أنه مع كل يوم يزداد اضطراماً .. رد الله على المسلمين وحدتهم .. لعلهم يردون بها ما ضاع من بلادهم والله المستعان |
بوركت على المرور العاطر أخي العزيز السلوان..
|
منذ كنّا صغارًا ... كانت تتردد على مسامعنا هذه العبارة ( العراق درع الجزيرة العربية ) .. مما كان يدفعنا دومًا للفخر و الاعتزاز بأنها جزءًا من الخليج قبل أن تكون جزءًا من الجزيرة العربية .. كبرنا و كبرت العراق في عيوننا و قلوبنا و عقولنا ... لا أدري .. هل لأنها درع الجزيرة العربية ، أم لأن شعب العراق شعب مناضل عان الكثير و مر بالكثير إلا أنه ظل صامدًا .. بل و استطاع الوقوف من جديد ... أم لأن به طاقات بشرية لا محدودة و مذهلة .. أم لتاريخ العراق و حضارتها العريقة .. أم لجميعها .. أم لسبب آخر .. لا يهم .. المهم أنها كبيرة في عيوننا و قلوبنا و عقولنا و سوف تظل كذلك .. ولا بد أن يأتي يوم ( عما قريب بإذن الله ) و تنزاح هذه الغمامة ، و يعود كل شيء كما كان و أفضل مما كان ... ( صبر جميل و بالله المستعان ) :) |
الأخت الكريمة نور الحياة..
أهلاً بعودتك لخيمة الثقافة و الأدب أولاً.. و شكراً لكلماتك التي تبعث فينا الأمل ولات وقتَ الأمل فينا.. أخوك محمد |
إقتباس:
...جرحي وقافيتي حتامَ ابقى بعيدا ...بُعد راحلتي حتام يبقى الأسى... دهرا بنافذتي حتامَ تبكين ويحي والجوى ألمٌ حتامَ قولي فقد اضناني العتبُ حتمَ والقدس تبكي حرقةً وأسى عليك يا مهجة قد هدها التعبُ |
مرحباً بطلّتك أخي العزيز عمرو..
نوّرت قصيدتي بمداخلتك.. |
إقتباس:
يكفى القصيدة أن توقع باسم محمد العانى فتجمل به لا يجمل بها... لا تدرى كم مرة قرأت هذه القصيدة ويدفعنى كسلى لعدم الرد... ما شجعنى هذه المرة هى أنى أريد أن أرى عملا جديدا لك فى أقرب وقت.. تذكرنى بأحمد مطر... هو أكثر سخرية.... وأنت أكثر ألما... كلاكما رائع... أنتظر منك الجديد... |
إقتباس:
أخي الحبيب.. أخجلتني برقيق كلماتك و حمّلتني مسؤوليةً كبيرةً فيما سأفكر في كتابته مستقبلاً.. لك مني التحية المعطّرة بالمسك.. و عذراً على التأخر بالرد عليك..إلا أن ظروفي الخاصة و ظروف وطني الحبيب ليست بحاجة للوصف.. أخوك محمد |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.