صمود جماعة فتح الإسلام فاق بمرات صمود حزب الله
الكثير من المسلمين أعجبوا بصمود حزب الله في الحرب الأخيرة ضد إسرائيل لكن لا أحد اهتم بما يحدث لجماعة فتح الإسلام في لبنان ومجابهتها لجيش دولة ومعها لدولة بأملها بكلأ جهزتها لكنهم حاروا حتى الأن في هده الجماعة المحاصرة في بقعة صغيرة مقطوع عنها التموين أوالإمدادات ومع دلك تصمد وتضيق الجيش اللبناني كل يوم قتلى وهدا بكل المقاييس الحربية يعد صمودا لو حدث لجهة أخرى لها وسائل اعلامية لتنشر آرائها لسمي هدا الصمود بالأسطوري
تلخيص نقط قوة هدا الصمود : ---الجماعة محاصرة في بقعة طغيرة يسهلا ستهدافها في حين حزب الله كان له امجال للتراجع وإخلاء الأماكن لأماكن أخرى ---الجماعة مند شهور لم تتوصل بأي إمداد ومحاصرتها شاملة في حين الحزب كان يحضى بدعم كل الشعب اللبناني على الأقل --- لا تتوفر الجماعة على أية وسيلة إعلامية للقيام بحرب نفسية كما فعلت المنار |
إقتباس:
شكرا جزيلا على المعلومات واتمنى ان تكون من مصادر مستقلة:New2: |
إقتباس:
هده فقط ملاحضات وليست في حاجة لمصادر |
إقتباس:
لم اطلب منك المصدر اخي الكريم والذي قصدته واضح واذا لم يصلك المعنى فانا اقصدك بمعنى ان لاتكون معهم لانك لو كنت كذلك فانت اذن رهين افكار ولانستطيع ان نحاورك اما ان كنت مستقلا فهنا المسالة مختلفة جدا تحياتي |
إقتباس:
معهم من تعني بالضبط لأنهم قد يكونو كثير إن كنت تعرف بالضبط منه مجماعة فتح الإسلام فأخبرنا ,على حد علمي هؤلاء مجموعة شباب فلسطيني يحلمون بالجهاد في بلادهم المسلوبة فلسطين واستردادها لكن هدا الحلم الممنوع في الزمن الحاضر أدى بهم إلى التهلكة على ما أرى ويكفيني لأعرف من هم أن الجيش الذي يحاربهم لم يحرك أصبعا في وجه إسرائيل عندما كانت تسحق شعبه لمدة شهر كما أن االرئيس الأمريكي أقام جسرا جويا في بداية هده المسألة لتموين الجيش اللبناني بكل ما يحتاجه لسحق هؤلاء |
إقتباس:
هل هذا صحيح ؟ وهل الحلم بالجهاد في فلسطين المحتلة يكون من داخل لبنان ؟ وهذا سؤال يفتح أسئلة أخرى ماعلاقة الفلسطينيين بأيلول الأسود ؟ وماعلاقتهم بالحرب الأهلية في لبنان ؟ ومادورهم الآن ؟ |
إقتباس:
شتان ما بين الاثنين : فحزب الله كان يقاتل اليهود اعداء الانسانية و الاسلام و فتح الاسلام يقاتل اهله المسلمون حزب الله كان يقاتل قوة شرسة يقف وراؤها اعتى امبراطورية فى التاريخ و من خلفها كل من يتبعها من عجزة العرب يحطمون المعنويات و يقفون مع الظالم بينما فتح الاسلام تقاتل مجموعة جنود - يسمون جيشا تجاوزا- لا يملكون سوى بضع مدافع و بعض الدبابات بينما حزب الله كان يقاتل اعتى ترسانة حربية على وجه الارض تملك كل الاسلحة المحرمة و غير المحرمة حزب الله كان لا يقتل اهله المدنيين بينما فتح الاسلام تستغل المدنيين فى التحصين و الدفاع حزب الله مؤسسة منظمة لها قواعد استخبارتية قوية بينما فتح الاسلام مجموعات مرتزقة لاهم لها سوى خراب البلد لا اعتقد انه هناك وجه للمقارنة اصلا و لو كان فتح الاسلام يحاربون اليهود ما اعتقد انهم كانوا موجودون الى الآن و طول المعركة ليس لقوة فتح الاسلام بل دليل ضعف الجيش اللبنانى و هذا يقودنا الى تساؤل عن فائدة هذا الجيش الذى لا يستطيع ان يحمى بلده من شرذمة قليلة فما باله لو طلب منه محاربة اليهود هذة المقارنة ليست دفاعا عن حزب الله بقدر ما هى اعطاء الآخر حقه من منطق الحق |
إقتباس:
أخي محي الدين بعد كل ذلك تقول انك لاتدافع عن حزب الله ؟؟ حزب الله ياأخي مرر خدعته على الكثير بأنه يحارب اليهود .. قدم لي الان ثمرة حرب حزب الله مع اسرائيل للبنان ؟ هذا ان اعتبرت أن نجاح الحرب بنتائجها |
المختصر/
إسلام أون لاين / منذ العشرين من مايو الماضي -وهو تاريخ اندلاع الاشتباكات المتواصلة بين الجيش اللبناني وتنظيم "فتح الإسلام" في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين بشمال لبنان- صار قادة التنظيم خاصة "أميره" شاكر العبسي في بؤرة أضواء وسائل الإعلام. ومع مساء السبت الماضي فقط، تحولت الأنظار قليلا إلى أسرهم، إذ خرجت من المخيم في هذا المساء زوجات وأبناء عناصر "فتح الإسلام"، بينهنّ زوجة العبسي، وابنته، وزوجة الرجل الثاني بالتنظيم أبو سليم طه، ضمن مسعى نجحت رابطة علماء فلسطين في إتمامه بين الجيش والتنظيم. وبعد إجراء التحقيق معهنّ من قبل الجيش باتت هذه العائلات في عهدة الرابطة. ومن مقرّ الإقامة المؤقت لهذه العائلات في مسجد دار الأرقم بمدينة صيدا، حيث يمنع التصوير أو دخول أيّ وسيلة إعلامية، نفت زوجة أحد قادة التنظيم في لقاء مع مراسل "إسلام أون لاين.نت" بشدة ارتباط "فتح الإسلام" بتنظيم القاعدة، بل هو "تنظيم إسلامي فلسطيني". وأيضا نفت الزوجة -التي فضلت عدم الكشف عن اسمها- ما يشاع عن ارتباط التنظيم بالنظام السوري أو بأيّ طرف لبناني، قائلة: "بعد هذه الحرب، أظن أن كل عاقل صار يفهم ما هو منهج فتح الإسلام، وهذا المنهج يخالف النظام السوري والطرف اللبناني الذي تتحدث عنه (في إشارة إلى تيار المستقبل)". وأردفت: "بالنسبة للقاعدة، نحن نرى أنهم مجاهدون يقاتلون في سبيل الله، لكني أقول لك بكل وضوح: فتح الإسلام ليست جزءا من القاعدة". زوجات.. ليس أكثر وكشفت السيدة أنه ليس في "فتح الإسلام" أيّ عمل نسائي، موضحة أنهنّ كنّ "زوجات في البيوت فقط، ولم يكن لنا أيّ دور على الأرض، ولم نكن نعرف شيئا عن حركة أزواجنا". ونفت بشكل قاطع ما تردّد في الإعلام عن مشاركة زوجات أو بنات عناصر "فتح الإسلام" في المواجهات مع الجيش، مؤكدة أن "هذا الكلام غير صحيح.. بعضنا لم تلمس سلاحا في حياتها، وبعضنا تفاجأت بأن زوجها ينتمي لفتح الإسلام". وأبدت استغرابها من هذا الكلام، وقالت: "نحن كنا 21 امرأة نقوم على رعاية حوالي 42 طفلا.. نحن أمهات نربّي أطفالنا". وتأخذ زوجة القيادي في "فتح الإسلام" على الإعلام أنه "لم يكن منصفا بحقنا، حيث صوّر المرأة على أنها كانت امرأة مقاتلة، وأنها تطبخ عجائن المتفجرات، أو تزنّر نفسها بأحزمة ناسفة". ظروف صعبة وعن ظروف إقامتهنّ خلال المواجهات ذكرت أن "عناصر فتح الإسلام قبل الحرب كانوا جيرانا متجمّعين في منطقة معيّنة غير موزعين، ومن اليوم الأول لاندلاع المواجهات تمّ جمع كل عائلتين أو ثلاث في منزل واحد. وبعد يوم الحسم، حين خرج جميع أهالي المخيم، تمّ نقلنا إلى ملجأ قديم يضم 3 غرف صغيرة، ليس فيه خلاء ولا مطبخ". وأقسمت قائلة: "والله الذي لا إله إلا هو لم تكن الواحدة منا تستطيع أن تمدّ رجليها". أضافت: "وصلنا إلى وضع إذا أرادت الواحدة منا أن تذهب إلى بيت الخلاء فعليها أن تمشي مسافة 200 متر". وكشفت أن "3 من الأخوات سقطن قتلى خلال انتقالهنّ إلى بيت الخلاء". وعن توفّر المؤن والطعام ذكرت أنه كانت تأتيهم "وجبة طعام واحدة كل يوم". وقالت: "تخيّل ما يمكن أن يسبّبه حصار مائة يوم مع قصف شديد، من جوع وعطش وخوف. لم نجد إلا الله نلجأ إليه". وفرضت شدّة المعارك في الشهر الأخير من المواجهات عزلة تامة بين المقاتلين وعائلاتهم، حيث باتت الزوجة "لا تعرف أين زوجها وما مصيره"، بحسب زوجة القيادي بـ"فتح الإسلام". كما أدّى القصف الشديد إلى منع أيّ فرد من هذه العائلات من الخروج من الملجأ، وأضافت: "لم نعد نعرف ما يجري في الخارج، وحين خرجنا من الملجأ فوجئنا بحجم الدمار الذي لحق بالمخيم". ظلم وقع علينا وردا على سؤال حول ما إذا كانت تخطّئ زوجها في الطريق الذي سار فيه، أجابت: "قد تكون هناك أمور غامضة لا أعرفها، لكن ما أعرفه وعايشته أن ظلما كان يقع على عناصر التنظيم، وعندما وقعت حادثة قتل المجموعة (من فتح الإسلام) في مدينة طرابلس، وجدت قيادة التنظيم أنه لم يعد أمامها مجال للسكوت". وتحدثت عن "مضايقات كان يتعرض لها عناصر فتح الإسلام قبل اندلاع المواجهات"، كاشفة عن "اعتقال أيّ شخص يخرج من المخيم يعرف أنه من فتح الإسلام". ودعت زوجة القيادي في "فتح الإسلام" كل إنسان أن "يعرف حقيقة الأمور، ولا يقتصر على ما ينشره الإعلام فقط"، معتبرة أن "ظلماً قد وقع علينا". وقالت: "إن عناصر فتح الإسلام ليسوا هم أول من اعتدى". وأضافت: "أنا واحدة من الناس التي تتمنى أن يعرف الناس الوقائع التي حصلت". لكن ماذا عن اتهام "فتح الإسلام" بالتورط بتنفيذ تفجيرات في لبنان، وما خلصت إليه التحقيقات من اعتراف عنصرين من التنظيم بتفجير منطقة "عين علق"؟ ردّت: "هذا يجيبك عليه العسكر من فتح الإسلام.. لا علم لي به، ولا علم لي بهذه التفجيرات". ارتباط مصيريّ وتعبّر زوجة القيادي عن "ارتباط معنوي طبيعي بيني وبين زوجي الذي يقاتل الآن في مخيم نهر البارد، شأني شأن كل الزوجات، لكن الدعم الذي أقدمه له لا يتجاوز الدعاء". وعن رؤيتها لمستقبلها وأطفالها بعد أن خرجت من المخيم، تعتبر أن مصيرها مرتبط بزوجها، وتقول: "أنا أنتظر قدَري.. إذا قتل زوجي أعود إلى أهلي وإذا لم يقتل أنتقل إلى المكان الذي هو فيه". وأضافت متحدثة عن حال أخواتها الزوجات: "كنا في المخيم مجموعة واحدة، لكننا الآن بتنا عوائل، وكل واحدة وضعها متوقف على أن يبقى زوجها حيا أو يموت" وبعد هذا احب ان اضيف :::::اين مواقف العلماء من الذبح والهدم والدمار الكامل بهذا المخيم ,اليس فينا رجل رشيد,ام اننا نتقن فن التنديد والتحذير من مغبة التفجير والتكفير في اي بقعة في الارض واذا ما وقع على اخواننا واخواتنا ظلم صمتنا...........لست انسى مواقف العلماء حين تفجيرات مدريد ولندن والمغرب الاسلامي وغيرها حين وقفوا منددين ومحذرين,,,,لكني اعجب منهم وصمتهم في مخيم نهر البارد واستثني بعض الافاضل من رابطة علماء فلسطين فجهدهم واضح وجلي اسال الله ان يجزيهم خيرا. |
نسبى ونطرد ياأبي ونباد .. فإلى متى يتطاول الاوغاد؟؟ والى متى تدمي الجراح قلوبنا 00والى متى تتقرح الأكباد؟؟ نصحوا على عزف الرصاص كأننا .. زرع وغارات العدو حصاد ونبيت يجلدنا الشتاء بسوطه .. جلداً فما يغشى العيون رقاد يتسامر الأعداء في أوطاننا .. ونصيبنا التشريد والإبعاد نشرى كأنا في المحافل سلعة .. ونباع كي يتمتع الأسياد نصحو على أصوات ألف مبشر .. عزفوا لنا أوهامهم فأجادوا جاءوا وسيف الجوع يخلع غمده .. فشدوا بألحان الغذاء وجادوا أين الأحبة ياأبي أو ما دروا 00 أنا الى ساح الفناء نقاد؟؟ أوما لنا في المسلمين أحبة 00فيهم من العوز المميت سداد؟؟ اوااه ياابتي على أمجادنا 00يختال فوق رفاتها الجلاد أجدادنا كتبوا مآثر عزها 00فمحا مآثر عزها الأحفاد هذا هو الأقصى يلوك جراحه000 والمسلمون جموعهم آحاد دمع اليتامى فيه شاهد ذلة 00وسواد أعينهن فيه حداد ياويحنا ماذا أصاب رجالنا 00أو مالنا سعد ولا مقداد ؟ نامت ليالي الغافلين وليلنا .. أرق يذيب قلوبنا وسهاد يا ليل أمتنا الطويل .. متى نرى فجراً تغرد فوقه الأمجاد ؟ دعنا نسافر في دروب إبائنا .. ولنا من الهمم العظيمة زاد ميعادنا النصر المبين .. فإن يكن موت فعند إلهنا الميعاد دعنا نمت حتى ننال شهادة .. فالموت في درب الهدى ميلاد هذي بساتين الجنان تزينت .. للخاطبين فأين من يرتاد |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.