أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   حول حديث؛ "يكون في آخر الزمان أمراء ظلمة-حامد بن عبد الله العلي (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=55364)

المصابر 28-06-2006 08:23 AM

حول حديث؛ "يكون في آخر الزمان أمراء ظلمة-حامد بن عبد الله العلي
 

حول حديث؛ "يكون في آخر الزمان أمراء ظلمة، فمن أدرك ذلك الزمان، فلا يكون لهم جابياً ولا عريفاً ولا شر

[الكاتب: حامد بن عبد الله العلي]

السلام عليكم.

هل هذا الحديث صحيح...

روى الطبراني في "الصغير" و"الأوسط" عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يكون في آخر الزمان لأمراء ظلمة، ووزارء فسقة، وقضاة خونة، وفقهاء كذبة، فمن أدرك ذلك الزمان منكم؛ فلا يكون لهم جابيا ولا عريفا ولا شرطيا).

وكيف نعرف إذا كان هذا الحديث ينطبق على الواقع؟ وما العمل لمن يعمل في الدوائر الحكومية في بلدانهم التي تحكم بغير الشريعة؟


* * *
الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.

وبعد...

الحديث المذكور ضعيف الاسناد.

ولكن صح هذا الحديث: (ليأتين عليكم أمراء يقربون شرار الناس، ويؤخرون الصلاة عن مواقيتها، فمن أدرك ذلك منكم؛ فلا يكونن عريفا ولا شرطيا ولا جابيا ولا خازنا) [رواه ابن حبان في صحيحه].

ومعناه؛ أن أولئك الامراء الظلمة يستعملون الشرطي والعريف في ظلم الناس، والجابي والخازن في أكل أموال الناس بالباطل - الجابي يأخذها، والخازن يحرسها –

فيكون الشرطي والعريف والخازن والجابي؛ شركاء للحكام الظلمة في ظلمهم وجرائمهم.

ويدل الحديث؛ على أنه لا يجوز العمل في وظيفة يُعصي فيها الموظف خالقه في طاعة المخلوق، ويعين الظالم على ظلمه، ويشاركه في جرائمه.

وهذا عام في كل الوظائف التي يترتب عليها مشاركة الظالمين في ظلمهم.

وقد ورد أيضا في ذلك حديث أبي هريرة عند مسلم، قال صلى الله عليه وسلم: (صنفان من أهل النار لم أرهما، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات، رؤوسهن كاسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا).

وهؤلاء الذين يحملون السياط ويضربون الناس؛ هم الشرطة، الذين هم أداة الظلم بيد حكام الجور، كما بين ذلك النووي في صحيح مسلم.

وكما نراهم هذه الأيام يعذبون الدعاة والمجاهدين، ويضربون المسلمين المتظاهرين تأييدا لاخوانهم المسلمين في البلاد التي يقع فيها ظلم من الكفار على المسلمين.

نسأل الله تعالى أن يجيرنا وأخواننا المسلمين، من الظلم والظالمين.


والله أعلم

أحمد ياسين 28-06-2006 08:27 AM

شكرا على النقل اخي المصابر

الرد 28-06-2006 08:31 AM

هذا في اخر الزمان

اما الان فلا يجلد الا العاصي المستحق للجلد كالخوارج كالذين يحاولون ان يفجرون في بلاد المسلمين بدعوى الجهاد
وهولاء بالذات لابد من تنفيذ امر رسول الله صلى الله عليه وسلم لانهم خطر على المجتماعات مسلمها وكافرها

( اقتلوهم فان في قتلهم اجرا لمن قتلهم الى يوم القيامه )

وقوله صلى الله عليه وسلم يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الاسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم

أحمد ياسين 28-06-2006 08:48 AM

( اقتلوهم فان في قتلهم اجرا لمن قتلهم الى يوم القيامه )

إقتباس:



ستنالون الجزاء
والله
لن ينجو منكم احد

وسيتقاتل الاشقاء والاصدقاء
وسيجني الجبناء الثمرة باقتتالهم
فابناء الشعب هم الضحايا عادة
واقسم بالله انه
من لم يستفد فيما حدث في الجزائر
فسيجني على نفسه
انها والله الفتنة بعينها
فيااخي اتق الله
فمثل هذا الاسلوب لايزيد النار الا التهابا

ابو محمد الانصاري 28-06-2006 09:08 AM

بارك الله فيك اخي الحبيب المصابر على نقلك لهذا الموضوع الرائع

يرفع رفع الله قدرك

*سهيل*اليماني* 28-06-2006 09:14 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة المصابر

ولكن صح هذا الحديث: (ليأتين عليكم أمراء يقربون شرار الناس، ويؤخرون الصلاة عن مواقيتها، فمن أدرك ذلك منكم؛ فلا يكونن عريفا ولا شرطيا ولا جابيا ولا خازنا) [رواه ابن حبان في صحيحه].

ومعناه؛ أن أولئك الامراء الظلمة يستعملون الشرطي والعريف في ظلم الناس، والجابي والخازن في أكل أموال الناس بالباطل - الجابي يأخذها، والخازن يحرسها –

فيكون الشرطي والعريف والخازن والجابي؛ شركاء للحكام الظلمة في ظلمهم وجرائمهم.

ويدل الحديث؛ على أنه لا يجوز العمل في وظيفة يُعصي فيها الموظف خالقه في طاعة المخلوق، ويعين الظالم على ظلمه، ويشاركه في جرائمه.

وقد ورد أيضا في ذلك حديث أبي هريرة عند مسلم، قال صلى الله عليه وسلم: (صنفان من أهل النار لم أرهما، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات، رؤوسهن كاسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا).

نسأل الله تعالى أن يجيرنا وأخواننا المسلمين، من الظلم والظالمين.


والله أعلم



اخي .. الصابر والمصابر والمرابط ..

سأروي لك حكاية حدثت مع أخيك .. قبل يومين .. كنت عند احد أجهزة الصراف الآلي .. واذا برجل يبلغ من العمر 60 الى 65 عام تقريبا .. يطلب مني سحب مبلغ من المال عن طريق بطاقة حسابه البنكي .. فلما سألته كم تريد قال 2100ريال .. فلما رأيت البطاقة .. فاذا هي بطاقة الضمان الاجتماعي .. والتي اصبحت تصرف شهريا بوقتنا الحاضر .. فلما دعوته ان تفضل معنا للبيت .. قال ان معي المدام ( بطريق الدعابه ) .. وذاهب بها الى المركز الصحي .. والوقت يضايقه حيث قرب موعد آذان الظهر .. حيث تغلق جميع المراكز والدوائر الحكومية والاسواق .. وتقام الصلاة في المساجد .. ومصليات الدوائر الحكومية ..

وولي أمرنا ليس ملكا يلبس تاجا ويسكن قصرا ويجلس على عرش .. بل ان مانراه من حاله وحله وترحاله يستدعي استرحامنا له خاصة ودعاؤنا بصلاح شأن المسلمين عامة .. وكلنا قد رآه يدخل بيوت الفقراء ويزور المرضى ويقرأ القرآن في مجلسه ويفسر .. فالحمد لله رب العالمين .. يبقى علينا الدعاء له باصلاح البطانه .. وان نكون جميعنا أمة واحدة ورجال أمن واحتساب حفظ الكيان الاسلامي ..

والله يوفق الجميع .. علما بان الحديث السابق .. حتى في حالة وجود الحاكم الظالم .. لم يأمر بالخروج على ولي الامر .. مثله مثل الوالدان تطيعمها فيما لايغضب الله وان جاهداك فلا تطعهما في معصية الله .. وتلزم برهما وتخفض لهما جناح الذل من الرحمة .. كذلك ينبغي في مجالسنا تبيان احترام ولي الامر امام اولادنا واصحابنا وفي جميع اماكن تواجدنا .. وذلك سينتج عنه القلب الواحد والساعد المساعد .. وبدعائنا .. سيصلح جميع الشأن .. وبتحابنا وتوادنا وتعاطفنا .. لن يكون الشرط والعساكر الا نحن وهم منا ..

بارك الله لك في مالك وعلمك وعملك وولدك وجميع شأنك ..

وجزاك الله كل خير ورشد ..

الرد 28-06-2006 09:25 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين
( اقتلوهم فان في قتلهم اجرا لمن قتلهم الى يوم القيامه )



ستنالون الجزاء
والله
لن ينجو منكم احد

وسيتقاتل الاشقاء والاصدقاء
وسيجني الجبناء الثمرة باقتتالهم
فابناء الشعب هم الضحايا عادة
واقسم بالله انه
من لم يستفد فيما حدث في الجزائر
فسيجني على نفسه
انها والله الفتنة بعينها
فيااخي اتق الله
فمثل هذا الاسلوب لايزيد النار الا التهابا



يا حبيبي يا احمد ياسين وانا اللي كنت ظالمك وفاكرك مؤيد لهذه الجراثيم لكثرة مواضيعك المؤيده والمستقصده اشعال الفتنه

خايف علينا من الفتنه ؟؟

ياحبيبي ياعيني ياقلبي

لا تخاف لانه لا يوجد فتنه ولله الحمد

ونفر او عشره او الف او عشره الاف يراهم القله القليله جدا جدا مجاهدين لا يمثلون شي امام فلول رجال الامن المجاهدين وبالتعاون مع فلول الشعب الفاهم العاقل الذي يميز الخبيث من الطيب

لا تشيل هم ياحبيبي ياعيني ياقلبي

احنا بخير ابشرك ومن واقع مجالسنا الكل ناقم على كل خارجي ويراه عدوه اللدود قبل ان يكون عدو للحكومه

وابشرك ما زال رقم 990 يعمل لدينا ويتلقى كثير من البلاغات عن اناس لهم تواجهات تكفيريه وتفجيريه وحتى مؤيده

وبالامس بلغت عن استراحه اشك في وضعها وبالصدفه وجدت ان لديهم بلاغ عنها من باقي الجيران وهي تحت المراقبه من الجميع الان

ريح بالك ياحبي ياعيني ياقلبي ونام قرير العين ففتنة الجزائر ليست مثل فتنتنا لان العلماء عندهم لم يبينوا لهم اخطار الفتن عبر مكبرات الصوت وفضلوا السكوت

اما عندنا فجميعنا تكاتفنا حكام ومحكومين علماء وعامه

وهذا من فضل الله عز وجل الذي اقسم في كتابه بانه البلد الامين (وهذا البلد الأمين) وكذلك دعوة أبينا إبراهيم: (رب اجعل هذا بلداً آمناً) وامتن المولى عز وجل على أهل هذا البلد بالأمن والاستقرار، (أولم يروا أنا جعلنا حرماً آمناً ويُتخطَّف الناس من حولهم) ومن ثم فإن أي مخلوق يستهدف هذا البلد وأهله بالشر، أو يهدد أمنه واستقراره بالعدوان والتخريب والقتل، إنما يحادد الله سبحانه ويبارزه بالعدوان، وهو بذلك حقيق بأن يدحره ويخذله ويضل سعيه ويقطع دابره

Orkida 28-06-2006 10:07 AM

أخي المصابر،
الظلم موجود بكل مكان، ولكنه يختلف من منطقة لأخرى،
أنتم بالمنزل إخوة ولا واحد طبعه مثل الثاني وهيدي مسألة جد عادية،
ولكن مهما كان يجب ألا نعالج الامور بأسلوب سيئ ونزيده، بمعنى انه ان كان الرئيس سيئ فلايعقل ان نزيد الوضع بالفتن مثلا والا نحن الخاسرين لانه كله سيرتد على رؤوسنا، ولكن بالتفكير والعقل الجيد نستطيع ان نصل لما نريد،
ودمت بألف ألف خير أخي،

أهلا بك بيننا أخي الرد،
إقتباس:

وهذا من فضل الله عز وجل الذي اقسم في كتابه بانه البلد الامين (وهذا البلد الأمين) وكذلك دعوة أبينا إبراهيم: (رب اجعل هذا بلداً آمناً) وامتن المولى عز وجل على أهل هذا البلد بالأمن والاستقرار، (أولم يروا أنا جعلنا حرماً آمناً ويُتخطَّف الناس من حولهم) ومن ثم فإن أي مخلوق يستهدف هذا البلد وأهله بالشر، أو يهدد أمنه واستقراره بالعدوان والتخريب والقتل، إنما يحادد الله سبحانه ويبارزه بالعدوان، وهو بذلك حقيق بأن يدحره ويخذله ويضل سعيه ويقطع دابره

صحيح سبحان الله،
دمت بألف ألف خير أخي،

واصل 28-06-2006 12:37 PM

سواء كان فى حديث او مافى هم ملاعين خامس امراء العن مما ذكرهم الحديث بمليون مره
تحياتى
هم طواغيت مجرمين يجب ضرب طغيانهم بكل قوه وشده مهما كان الثمن
الامر تحرر وحقوق انسان وحاكميه لله وليس لتلك الشراذم من الصعاليك المتفرعنين

الرد 29-06-2006 10:23 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة واصل
سواء كان فى حديث او مافى هم ملاعين خامس امراء العن مما ذكرهم الحديث بمليون مره
تحياتى
هم طواغيت مجرمين يجب ضرب طغيانهم بكل قوه وشده مهما كان الثمن
الامر تحرر وحقوق انسان وحاكميه لله وليس لتلك الشراذم من الصعاليك المتفرعنين




:New12:

إف إف ردك له رائحه كريهه

كيف كان في حديث او مافي حديث

انت وش ملتك

اشك انك من اهل السنه والجماعه


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.