الأمة التي تسكت على قتل رجل مثل صدام حسين أمة خانعة أمة ذليلة وملعونة من رب العباد أصحوا الم تقتنعوا بأنه قد عزل عنا ليقتل دون نصير الا الله سبحانه وتعالى نعم النصير له وبئس المصير لكم |
أعلنت قناة الحرة الامريكية أن مسؤلا عراقيا صرح لها أن تنفيذ اعدام صدام حسين سيكون بين الساعة 5:30 والساعة 6:00 صباحا وقد صرح ذات المسؤول العراقي للقناة بأن موعد الإعدام قد تم الإتفاق عليه بين المسئولين الأمريكيين والعراقيين |
[B]بسم الله الرحمن الرحيم
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل قال عمر المختار لقرسياني عندما حكم عليه بالاعدام { حياتي ستكون أطول من حياتي شانقي } . فإن نفذ الحكم في الرئس ابطل صدام حسين فإنه سيخلد في التاريخ مثلما خلد عمر المختار , وبعو ن الله سيكون شهيدا شهيدا شهيدا وبطلا في نظر كل العالم لأنه لم يرضخ للأمريكان ولا العملاء من المرتزقة , فهنيأ للشهيد صدام وهنيأ لأم صدام و أهله وعشيرته بهذه الشهادة , الله أكبر الله أكبر وليخسأ الخاسؤن والعملاء وعاش العراق حرا . بسم الله الرحمن الرحيم { ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون } صدق الله العظيم[/b] |
عاجل : رويترز: تلفزيون الحرة يقول إن صدام أعدم شنقا سلط الله على الأمريكان في هذا اليوم الفضيل وبس .. |
وأعدم صدام ..لينتشر الأمن والأمان في العراق وينعم جيرانها بذلك خاصة وأن البديل له هم الرافضة وحملة لواء الصليب من كل حدب وصوب هنيئا لنا لنا هذا الاعدام.هنئا لنا تلك المحاكمة هنيئا لنا كعرب وكمسلمين نساق مع الأضاحي لننحر كما تنحر وقد فضلت عليناففي نحرها اقتداء بإبراهيم عليه السلام ،أما نحن فما لنا إلاكما لتلك الأضحى من مسمى..أضحية ضحي بنا قبل صدام .كل عيد ولنا أضحية تنحر بالصليب وبلا تسميه ولا تزكية...ليس ألما على صدام مع شدة ألمي من ذلك . ولكن يا أمة ضحكت من ضعفها الأمم |
عيد اسود على كل الامة العربية خاصة الشرفاء و ليس الخونة
|
إقتباس:
إعدام شخص بعثي بواسطة كفار مثله تحت يد حكومة المقدسات الخمينية هو أمر لا يهمني و لا يعنيني و لكن ما يسوؤني هو أن إعدام صدام كان يجب أن يكون بأيدينا نحن لا بأيدي الرافضة المدعومين من الاحتلال |
سيرقص الصفويون فرحا لإعدامه، لانهم كانوا يخشونه حتي وهو في المعتقل، ويرتعدون خوفا من نظرات عينيه، وسيظل يرعبهم وحلفاءهم الغزاة حتي في قبره.
|
أمل أن لا يتعجل الأخوة في الحكم على رأيي, وهو:
لم أحب صدام لأسباب دينية, ولكني إحترمت فيه مواقفه الوطنية ودعمه للمقاومة, ولهذا أحزن أن نهايته كانت على أيدي الضباع التي عاشت في كنفه |
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.