صدام حسين ....واخوانه؟؟؟؟؟؟
 

أيها الناس: لا تفرحوا . بسرعة ... وراء الاكمة ما وراءها...الله الله

كونوا ممن يتروون قليلا ويتكلمون اخيرا:

صدام المجرم الذي انضم لل ( cia) عام 1957 مع طبيب اسنان وستتة اعضاء دفعة واحدة (راجع مقابلة مع صديقه عمر العلي في جريدة الحياة +مذكرات صديقه اللدود عبد الرزاق النايف.وغيرهم ممن نشروا كل اخباره القديمة واتصالاته المستمرة مع اركان اليهود عن طريق ابن خالتة طارق عزيز الذي هرب بطائرة لتل ابيب.........)
نقول ان دوره لم ينجز بعد كاملا ..دوره كان :
في البداية دورا داخليا:
بدا بقتل الاسلام ورجاله في العراق الشهيد
اغتال علماء العراق الابرار وعلى راسهم الشهيدين العظيمين (باقر الصدر وعبد العزيز البدري )....
تدمير القومية العربية ....(التي زرعوها هم )ليمنعوا تلك الايام تشكيل اي قوة عربية (يمكن ان تشكل خطرا على مصالحهم بدعم روسي )

_ محاربة ايران وتدمير القوة المسلمة في البلدين لمصلحة اليهود والدول المنتجة للسلاح(الاتحاد السوفيتي وفرنسا وانجلترا وكوريا والصين )
كان احضار امريكا للمنطقة فأمروه با حتلال الكويت
ثم لم يسمحوا له بالانسحاب ليدمروا الجيش العراقي حيا على مشارفها

تبذير الثروة العراقية في مشاريع( قذافية)(صدامية ) سلمها لرجل امي لا يعرف ان يكتب اسمه (لايحمل شهادة ابتداي) وحوله من حارس (شوفيرموتور) الى وزير دفاع يصرف المليارات باسم العبث وجنون العظمة ,....
صدام اللعين هذا لم ينتهي دوره بعد :
لا زال وجوده حيا يمنع التقاء علماء الشيعة مع علماء السنة ويمنع تشكيل وحدة مجاهدة تستطيع بشكل عملي طرد امريكا كما طردوا 1920 انجلترا باسلحة بدائية ولكن بقلوب رجال عامرة بالايمان بالله ورسوله ونصرة دينه
ك جعفر ابو التمن ومولود مخلص وغيرهم من وجوه ثورة العشرين..
امريكا تحارب اوربا في العراق لا تحاربنا نحن
لقد انتصرت على امم حية واستعمرتها حتى اليوم (االمانية ) فكيف بامة ميتة لا قائد لها ولا عقيدة ولا منهجا ولا ما يحزنون ...
صدام اللعين كان في معتقدنا(هنا وحسب ما اوردته مجلة فوكس الالمانية قبل ثلاث شهور في مدينة قرب عاصمة بيلوروسيا( روسيا البيضاء ) )

وسواء كان هنا او هناك :
فأنه قدم ل امريكا ما لم يحلم به الاسكندر المقدوني وقدم لها ثروة العالم على طبق من ذهب
ولو كنت امريكا اليوم لهدمت تمثال الحرية الذي صممه نحات فرنسي ليوضع في مدخل قناة السويس للمبذر الاخر توفيق.
اقول لكنت هدمت النصب هذا ووضعت مكانه نصبا من ذهب العراق والمنطقة
تخليدا لهذا الخائن العظيم....
اقول قولي هذا واستغفر الله العظيم
الدكتور ابو الهدى
المانية الموحدة