الى المتوسلين بالنبي صلى الله عليه وسلم
 

عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم حين انزل عليه [وانذر عشيرتك الافربين ] [الشعراء 214] فقال يامعشر قريش او كلمة نحوها اشتروا لانفسكم لااغني عنكم من الله شيئا ياعباس بن عبد المطلب لااغنب عنك من الله شيئا ياصفية عمة رسول اللهلااغني عنك من الله شيئا ويافاطمةبنت محمدسليني من مالي ماشئت لااغني عنك من الله شيئا]رواه البخاي ومسلم

كم أسفت (----- الفاروق) ياصميدع ........ظننتك اكثر علما من ذلك
ولكن وش نقول الا لاحول ولاقوة الا بالله ....هو حسبنا ونعم الوكيل

ياسيدي يارسول الله اتوسل بك الى ربي ان تفهم هولاء القوم فقد اتينا لهم بالادلة الواضحة واقمنا عليهم الحجة .....نأتيهم بدليل من الشرق يردون علينا بدليل من الغرب.......اللهم انا توسلنا برسول الله ان تفهم هولاء وتزيل عنهم الغشاوة.

وهل إذا شاء الله شيئا يكون خلاف ما شاء؟

فإذا شاء الله أمرا فلا نبي ولا ملك ولا جن ولا أنس يفعل بخلاف مشيئته تعالى.

لدي الكثير من الكلام على معنى الحديث لكن يا حبذا لو تجيبني:

ما معنى الشفاعة؟

الفاروق

يا اسد
تخاطب رسول الله!!هل يعني انه يسمعك؟او يعلم بك الان!!؟ارجو التوضيح!!لان السماع المطلق او علم الغيب لمطلق خاص بالله
ام انك الان عند القبر؟؟؟

ح[واما الاستشفاع بالنبي صلى الله عليه وسلم وغيره في الدنياالى الله في الدعاء ففيه تفصيل: فان الداعي تارة يقول بحق نبيك او بحق فلان يقسم على الله باحد من مخلوقاته فهذا محذور من وجهين احدهما:انه اقسم بغير الله والثاني:اعتقادا ان لاحدعلى الله حقا ولايجوز الحلف بغير الله وليس لاحد على اللهحق الامااحقه على نفسه كقوله تعالى [وكان حقا علينا نصر المؤمنين] الروم47 000000000000 شرح العقيدة الطحاويه لابي العز الحنفي رحمه الله