أظل ذاك؟
أظل ذاك أم ضوء تراه؟
بلى! قد كان نجماً في سماه فما زالت به الأيام حتى.. تهافت نوره وخبا سناه فكفي اللوم عنه يا ملاكاً حماه دون أن يلقى رضاه فما للحب غيرك مستحق.. لوان الحب عدل..منتقاه! ورود العمر قد زرعت سنيناً فما قطف الورود فتى سواه لعلك لم تري..والحب أعمى! ضباباً قد توارى في رؤاه أضاءك بابتهاج فيه لكن.. كئيب الروح تفضحه ..خطاه يسيل إليك رقراقاً رهيفاً وفي أعماقه هم براه يحس الوصل مثل الهجر حزناً.. فلا تبغي..ولا تأبي لقاه! |
من هذا؟ الأستاذ محمد؟
لا أصدق :D عجيييييييييييب لي رجعة..... بالتأكيد. |
لقلبي من قريضك ما شجاهُ
................وفي قلبي من اللوعاتِ آهُ كأنك صائغٌ مما أعاني ...................حريقا فيَّ مشبوبا لظاهُ محمدُ يا أخا عند ادّكارٍ ...................له الدعوات مرحوما أباهُ أرى للشعر عندك شاسعاتٍ ................ببعض دروبهاالشعراء تاهوا |
الله الله يا محمد باشا
اليوم أعرفك شاعراً لأول مرة وليس أي شاعر كذلك بل كل الرقة والجمال والعذوبة فمن أين لك هذا يا هذا ؟ [flash]http://www.geocities.com/koktil/yatem.swf [/flash] |
ما شاء الله اخي محمد ، في الاسلامية والادبية ؟
تبدع اينما كنت:) اعجبني هذا ....كئيب الروح تفضحه ..خطاه ودمتم:D |
كأن الوجد هذا منتداهُ
........ ويسكن في ثنايا من أتاهُ فلا طفل يفرّ ولا عجوزٌ ........... فأين يفرّ والدنيا مداهُ سُجنـّا إذ دخلنا الحبّ طوعا ....... ونطحن كل يوم في رحاهُ فمن أرسى شراعا فوق بحر .........قضى إن لم يُبلـّغ منتهاهُ |
الله الله يا محمد !
ودعني أمالحك بهذه الابيات القليلة عسى أن تعجبكم.. محمدَ با - أرى أم ذا سناه .............. أم أن كُثير عزَّةَ قد أتاهُ ليشكو وجدَ عزَّة دون وصلٍ .............. لصبٍّ مثله ..فنعىَ أخاهُ كأنَّ محمدا دمعٌ عصيٌّ .............. تمنَّعَ ثم جادتْ مقلتاهُ فّبُحْ بالعشقِ ! إنَّ بنا قلوبا .............. لها الأجفانُ إنْ صمتتْ شفاهُ ! مع تحياتي اخوكم جمال حمدان |
حالت نقاشات ودية مثمرة للغاية مع حماتي أعزها الله ومد في عمرها دون أن أشكر الأساتذة الذين شرفوا أبياتي هذه بتعليقاتهم وإضافاتهم
فألف شكر للأساتذة جمال حمدان ويتيم الشعر وعمر مطر وسلاف وزين |
أكيد حماتك بتحبك. :)
|
_____ حــديـث الـنـفــس _____
أرى الأيَّام قد سلبت مناهُ .............عقاربها تدبُّ على خـطاهُ ينوء بحـملهِ فيكاد يفضي .............ويرجـع نادماً مـمَّـا بغـاهُ يسير بليلهِ والليل وحـشٌ ............أحاط بروحهِ حتّى غشـاهُ فحَارَ ولم يعدْ يدري طريقاً ............ليعـبر ثـقـبهُ فـيرى رؤاهُ يقلّبُ طرفهُ ويكـرُّ أخـرى ............وما ظنِّي يعود بمـبتغـاهُ يبثُّ شجونهُ فأبثّ سقمي .........فـلا تلمِ السّـقيم بمَ اعــتراهُ حديث النّفس أثقلني وإنّي .........أراهُ ولا أرى غيري سواهُ |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.