|
أقوال السلف في الخروج على ( السلطان )
إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن،،،ولهذا يقول إبن المبارك رحمه الله؛
قد يدفع الله بالسلطان معضلة××××عن ديننا رحمة منه ورضوانا ولولا الأئمة لم تأمن لنا سبل××××وكان أضعفنا نهبا لأقوانا وقال أحد الحكماء(إمام غشوم ولا فتنة تدوم)، وإليكم المثل العملي والواقع الفعلي،،،كلنا يعرف الصومال المنكوب وما يعيشه الآن من محنة،،،البلد العربي والأفريقي وكبش الفداء للمستعمر الأوروبي من قبل،،،قبل ثمان سنوات وفي عهد سياد بري الهالك رغم فساد الحكومة وجورها كانت الحياة قائمة بما فيها من خير وشر، وما أن اثارت الفتنة وأطيح بالحكومة حتى سادت الفوضى وعمت البلوى وأصبحت بلاد بلا حكومة، حرب دموية ونزاعات فبلية حتى يومنا هذا، مئات الألاف من قتلى والجرحى والملايين من المشردين والجياع، واقع مؤلم ونار مشتعلة اهلكت الحرث والنسل وانقطعت بسببها السبل وتدخل لإيقافها من يزعمون قيادة العالم وردوا على أعقابهم نادمين والله وحده يعلم متى نهايتها، فهل نأخذ العبرة من هذه المأساة،،،اللهم اجعلنا ممن يأخذون العبرة من غيرهم لا ممن يكونوا عبرة للناس، *يقول شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه في منهاج السنة؛(ولهذا كان المشهور من مذهب أهل السنة انهم لا يرون الخروج على الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم، كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة المستفيضة عن النبي صلى الله عليه وسلم لأن الفساد في القتال والفتنة أعظم من الفساد الحاصل بظلمهم بدون قتال ولا فتنة، فلا يدفع اعظم الفسادين بالتزام أدناهما ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان إلا وكان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي ازالته)، ويقول قدس روحه في السياسة الشرعية؛(يجب إن يعرف أن ولاية أمر الناس من واجبات الدين بل لا قيام إلا بها فإن بني آدم لا تتم مصلحتهم إلا بالاجتماع لحاجة بعضهم ولا بد لهم عند الإجتماع من رأس)، إلى ان قال قدس الله روحه(ولأن الله تعالى أوجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولا يتم ذلك إلا بالقوة وإمارة وكذلك سائر ما أوجبه من الجهاد والعدل وإقامة الحج والجمع والأعياد ونصر المظلوم وإقامة الحدود ولا تتم إلا بالقوة والإمارة، ولهذا روي(إن السلطان ظل الله في الأرض)، والتجربة تبين ذلك ولهذا كان السلف كالفضيل بن عياض وأحمد بن حنبل رحمهما الله وغيرهما يقولون؛(لو كان لنا دعوة مستجابة لدعونا بها للسلطان)،)، إلى ان قال قدس روحه(فالواجب اتخاذ الإماراة دينا وقربة يتقرب بها إلى الله فإن التقرب إليه فيها بطاعته وطاعة رسوله من أفضل القربات وإنما يفسد حال اكثر الناس لابتغاء الرئاسة او المال بها)، *وقال العلامة ابن القيم الجوزية رجمه الله؛((ومناصحة ائمة المسلمين)، هذا ايضا مناف للغل والغش فإن النصيحة لا تجامع الغل، فهي ضده، فمن نصح الأئمة والأمة، فقد برئ من الغل، وقوله(ولزوم جماعتهم)، هذا ايضا مما طهر القلب من الغل والغش، فإن صاحبه للزمه جماعة المسلمين يجب لهم ما يجب لنفسه، ويكره لهم ما يكره لها، ويسوؤه ما يسوؤهم، ويسره ما يسرهم، وهذا بخلاف من انحاز عنهم، واشتغل بالطعن عليهم والعيب والذم لهم، كفعل الرافضة والخوارج والمعتزلة وغيرهم، فإن فلوبهم ممتلئة غلا وغشا ولهذا تجد الرافضة ابعد الناس من الإخلاص وأغشهم للأئمة والأمة، واشدهم بعدا عن جماعة المسلمين)، *وقال العلامة ابن رجب الحنبلي في الجامعة عندما شرح حديث تميم الداري رضي الله عنه(الدين النصيحة)قال؛(وأما النصيحة لأئمة المسلمين فحب صلاحهم ورشدهم وعدلهم وحب اجتماع الأمة عليهم وكراهية افتراق الأمة عليهم والتدين بطاعتهم في طاعة الله عز وجل والبغض لمن رأى الخروج عليهم وحب إعزازهم في طاعة الله عز وجل)، إلى ان قال رحمه الله؛(معاونتهم على الحق وطاعتهم فيه وتذكيرهم به وتنبيههم في رفق ولطف ومجانبة الوثوب عليهم والدعاء لهم بالتوفيق وحث الأغيار على ذلك)، *وقال الإمام أبو بكر الآجري رحمه الله؛(فلا ينبغي لمن رأى اجتهاد خارجي قد خرج على إمام عدلا كان أو جائرا فخرج وجمع جماعة وسل سيفه واستحل قتال المسلمين فلا ينبغي له أن يغتر بقراءته للقرآن ولا بطول قيامه في الصلاة ولا بدوام صيامه وبحسن ألفاظه في العلم إذا كان مذهبه مذهب الخوارج)، *وقال الإمام الشوكاني رحمه الله؛(ولكنه ينبغي لمن ظهر له غلط الإمام في بعض المسائل؛ أن يناصحه، ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد، بل كما ورد في الحديث أن يأخذ بيده ويخلو به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله وقد قدمنا في اول كتاب السير أنه لا يجوز الخروج على الأئمة، وإن بلغوا في الظلم أي مبلغ، ما أقاموا الصلاة ولم يظهر منهم الكفر البواح، والأحاديث الواردة في هذا المعنى متواترة، ولكن على المأموم أن يطيع الإمام في طاعة الله، ويعصيه في معصية الله، فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق)، *وقال شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب طيب الله ثراه في رسالة الأصول الستة؛(الأصل الثالث؛ إن من تمام الاجتماع السمع والطاعة لمن تأمر علينا ولو كان عبدا حبشيا فبين النبي صلى الله عليه وسلم هذا بيانا شائعا ذائعا بكل وجه من انواع البيان شرعا وقدرا، ثم صار هذا الأصل لا يعرف عند اكثر من يدعي العلم، فكيف العمل به؟!)، *وقال الإمام ابو جعفر الطحاوي رحمه الله في شرح العقيدة الطحاوية(ولا نرى الخروج على ائمتنا وولاة امورنا وإن جاروا ولا ندعو عليهم ولا ننزع يدا من طاعتهم ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل ما لم يأمروا بمعصية وندعو لهم بالصلاح والعافية)، *وقال الإمام البربهاري رحمه الله؛(واعلم أن جور السلطان لا ينقص فريضة من فرائض الله التي افترضها على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم، جوره على نفسه وتطوعك وبرك معه تام إن شاء الله تعالى يعني الجماعة والجمعة والجهاد معهم كل شيء من الطاعات فشاركهم فيه زإذا رأيت الرجل يدعو على السلطان فأعلم انه صاحب هوى وإذا سمعت الرجل يدعوا للسلطان بالصلاح فأعلم انه صاحب سنة إن شاء الله يقول الفضيل بن عياض لو كان لي دعوة ما جعلتها إلا في السلطان فأمرنا أن ندعو لهم بالصلاح ولم نؤمر أن ندعو عليهم وإن جاروا وظلموا، لأن جورهم وظلمهم على أنفسهم وعلى المسلمين وصلاحهم لأنفسهم وللمسلمين)، *وقال شيخ نجد الإمام العلامة عبد الرحمن السعدي رحمه الله في توضيح حديث النصيحة؛(وأما النصيحة لأئمة المسلمين وهم ولاتهم من السلطان الأعظم إلى الأمير إلى القاضي إلى جميع من لهم ولاية صغيرة او كبيرة فهؤلاء لما كانت مهماتهم وواجباتهم أعظم من غيرهم وجب لهم من النصيحة بحسب مراتبهم ومقاماتهم وذلك باعتقاد إمامتهم والاعتراف بولايتهم ووجوب طاعتهم بالمعروف وعدم الخروج عليهم وحث الرعية على طاعتهم ولزوم أمرهم الذي لا يخالف أمر الله ورسوله وبذل ما يستطيع الإنسان من نصيحتهم وتوضيح ما خفي عليهم فيما يحتاجون إليه في رعايتهم كل أحد بحسب حالته والدعاء لهم بالصلاح والتوفيق فإن صلاحهم صلاح لرعيتهم واحتناب سبهم والقدح فيهم وإشاعة مثالبهم فإن في ذلك شرا وفسادا كبيرا فمن نصيحتهم الحذر والتحذير من ذلك وعلى من رأى منهم ما لا يحل أن ينبههم سرا لا علنا بلطف وعبارة تليق بالمقام ويحصل المقصود فإن هذا مطلوب في حق كل أحد وبالأخص ولاة الأمور فإن تنبيههم على هذا الوجه فيه خير كثير وذلك علامة الصدق والإخلاص، واحذر ايها الناصح لهم على هذا الوجه المحمود أن تفسد نصيحتك بالتمدح عند الناس فتقول لهم؛ إني نصحتهم وقلت وقلت فإن هذا عنوان الرياء وعلامة ضعف الإخلاص وفيه أضرار اخر معروفة)، ملاحظه / ارجوا ممن لم يسمعوا ولم يعلموا خطر الخروج على الحكام بالسيف ان لا يهذون بما لا يعرفون والله يحمينا ويحمي بلاد المسلمين بمن اراد بها شر |
مما سبق قرأتم اقوال السلف في الخروج على السلطان وفيما يلي افعالهم
1- لم يخرج الإمام الجليل ( أحمد بن حنبل ) على إمام عصره مع انه قال ( بخلق القران ) يعني مبتدع ضال أضل من الحاكم العاصي !! 2- لم يخرج الأمام ( ابن تيمية ) على حاكم عصره مع ظلمه له وسجن على يديه عدة مرات وفساد عقيدته . (((( ونحن نعلم ان الضال أشد خطرا من العاصي لأن الاول لا يتوب من ضلاله لانه مقتنع فيه والثاني قد يتوب من ذنبه )))) 3-وعن عمر بن يزيد أنه قال : ( سمعت الحسن – البصري – أيام يزيد المهلب يقول – وأتاه رهط– فأمرهم أن يلزموا بيوتهم ، ويغلقوا عليهم أبوابهم ، ثم قال : والله لو أن الناس إذا ابتلوا من قِبَل سلطانهم صبروا ، ما لبثوا أن يرفع الله ذلك عنهم ، وذلك أنهم يفزعون إلى السيف فَيُوكلون إليه، ووالله ما جاءوا بيوم خيرٍ قط ثم تلا : ] وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرائيلَ بِمَا صَبَرُوا وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُون[ (لأعراف: من الآية137)) ذكره الآجري في " الشريعة " ( 1 / 373 – 374 ) . |
أبو رائد قسماً بمن فطر السموات والأرض أن ما كتبته واضح لا غموض فيه وسيأتيك من يتحدث عن النجوم والأفلاك ليخرجك من الموضوع وليس ذلك علما بل جهلاً يعيشون فيه ولكن لا تبتئس ، فقد قال تعالى : {إِنَّ شَرَّ الدَّوَابَّ عِندَ اللّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ} (22) سورة الأنفال جزاك الله خيراً على هذا الموضوع تحياتي :) |
أولا السلطان يجب الامتناع عن الخروج عليه لكن ال سعود ليسوا ولاة امر وهم ليسوا اهلا للتسلطن ثم انت تقول ان من حبس ابن تيمية كان فاسد العقيدة وهذا غلط قضاة المذاهب الاربعة هم حكموا بحبس ابن تيمية بسبب فتاويه الباطلة وعلى اثر ذلك صدر المرسوم السلطاني بحبسه |
حلال لهم حرام على غيرهم
لو وافقنا على كلامكم ... وانه لا يجوز الخروج على السلطان فعندى سؤال هام لماذا خرج الشيخ محمد بن عبد الوهاب بالإشتراك مع آل سعود على السلطان و الحكم العثماني ....و حاربوا و أعملوا السيف فيمن وقف ضدهم و قتلوا ولاة الأمر فى كل بلد دخلوها ....
هل حلال لهم حرام على غيرهم .... :confused: أنتظر الإجابه |
إقتباس:
وإستنتاج من أساسه باطل فهل كانت الجزيرة تحت الحكم العثماني ..؟؟؟ هذا هو السؤال ;) |
Re: حلال لهم حرام على غيرهم
إقتباس:
أي لا طاعة لمخلوق في معصية ألخالق فآل رغال ألحاليين كما يعرف ألقاصي والداني هم عملاء وأصدقاء ألكفار فهم يقتلون ألمجاهدين ألعائدين من أفغانستان والشيشان بحجة أنهم خوارج وأرهابيين وهم ألذين كانو يعطوهم ألتذاكر للذهاب إلى ألجهاد في أفغانستان وكذلك ألبنوك ألربوية ألمتشرة في أرض ألحرمين وأعانو ألكفار في قتل أخوانهم ألمسلمين في ألعراق يجب أن لا نكون مبوقين لهؤلاء وأن نقول كلمة ألحق حتى على أنفسنا وأن نفصل بين ألسلفية كعقيدة توحيد وبين عملاء رخيصين يقتلون ألمجاهدين أرضاء للأسيادهم للأبقاءهم في ألسلطة أين مؤسسة ألحرمين ألتي كانت تنشر ألتوحيد في كل مكان ألم يوقفو ألعلماء والدعاة أرضاء للأمريكا أين ألزكاة وأين صناديق ألصدقات ألم يشرف عليها مكتب ألتحقيق أللأمريكي أين ألمصاحف ألتي كانت تطبع وتوزع إلى شتى أشتاء ألمعمورة ألم يفصل عشرات من ألخطباء والواعظين بحجة أنهم خالفو ألقوانين حسب قول ألجبير مستشار ولي ألعهد أرجو أن لانكون مبوقين لآل كروش ونرى الحقيقة على أللأرض |
الاخ ابو رائد
اذا كنت تتكلم فتكلم من باب الواقع الذي نعيشه اليوم بكل مايحمل من ذل وخذلان لا تتكلم كما يتكلم اغلب رجال الدين الذين تعلموا وحفظوا ايات من كتاب الله ليكسبوا به رزقهم كما يفعل البعض عند القبور وبين الاضرحه وهم بذلك كالبغبغاء لايفهمون مايقراون ولا الناس الذين يدفعون لهم يفقهون غير ان الاثنان يعرفون انها ايات من كتاب الله واسمع انت وافهم مايقوله هؤلاء الرجال الذين التبسوا الحرير وتعطروا بزينة الحياة كل احاديثهم ومايستشهدون به هو ماقبل الف واربعمائة سنة اي في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم واصحابه فمن يستطيع في ذالك الزمان ان يخرج على هؤلاء وان خرجوا كما في زمن ابو بكر الصديق فخرجت له الالاف من المسلمين ليقطعوا ذيل هذه الرده وخمدت وفي زمن على ابن ابي طالب وايضا اخمدت نار الفتنه لانهم مثل هؤلاء الرجال يستحقون الوقوف بجانبهم ام لديك انت اعتراض على هذا الامر والان لنئتي الى هذا الزمن الذي تتحفنا ببعض الحكم وتستشهد في قول هذا الشيخ او ذاك ونسيت انت وغيرك انك تكتب ما لا تفهمه انت او حتى من ايدك في قولك الذي تريد به باطل كمثل قال يقول حق يراد به باطل انت ربما اصبت فيما تقوله وليس لدينا اعتراض عليه ولكن تقوله بحق من بحق ابو بكر او عمر ابن الخطاب او عثمان ابن عفان او على ام بحق حسني مبارك او صدام اوزين العابدين او فهد بن عبد العزيز او غيرهم انت بحق من تتكلم في عدم الخروج عن طاعة ولى الامر لانه فتنه انت وامثال يريدون اخماد دين الله ورسوله وجعل هذا الدين مجرد كلام على ورق لايصلح الافي زمن الغابرين رغم اننا في القرن الواحد والعشرون الا انه مازالت عقولنا خاويه لانتامل الغد فقط نعيش ونشتر الماضي وما اجمله الماضي من انتم اليوم واين مكانتكم بين الشعوب انتم ايها المسلمين انتم اصحاب الحضاره والعلم وفي قرانكم فيه من العلم حتي يوم تقوم الساعه هل استفدتم منه ولكنكم ما زلتم تشترون التكنلوجيا من الغرب وتتعالجون في الغرب وتقضون وقت الصيف في الغرب وكل شى تريدونه تاخذونه من الغرب اصحوا لما تكتبون وافهموا ماتكتبون حتى يرفع الله من شانكم كما كنتم في زمن الغابرين |
يقول الأخ عبود ( سامحه الله ) بحقي
انت وامثال يريدون اخماد دين الله ورسوله وجعل هذا الدين مجرد كلام على ورق لايصلح الافي زمن الغابرين رغم اننا في القرن الواحد والعشرون من يريد الخير لدينه وبلده ويتمنى لها الخير يريد إخماد الدين؟؟ ان اسلوبك ومن على شاكلتك تنفر الناس منكم , فاحرص على الكلمة الطيبة وحسن اللفظ واحترام من يتكلم معك . وسنرى من أخمد دين الله : 1- إغلاق العديد من المراكز الإسلامية بالغرب بسبب ماحدث في 11 سبتمبر . 2- غزت امريكا أفغانستان وقتلت الاف المسلمين هناك والان هم تحت الحكم ( الكافر الامريكي ) 3- غزت امريكا العراق وصار حاله كحال افغانستان وهو الان تحت السيطره الصهيوأمريكية . 4-تضغط امريكا على الدول الاسلامية بتغيير المناهج وخصوصا على السعودية وقد شاهدنا ثمار هذا الجهد . 5- ضغطت امريكا على السعودية حتى توسع مشاركة المرأة في سوق العمل واخراجها من بيتها وادعت ان لها حقوق مهضومه . 6-ضغطت امريكا على السعودية حتى تعمل بالديمقراطية الغربية الرأس مالية . ونحن رأينا ثمارها ( بقانون الإنتخابات ) . 7-اللوبي الصهيوني ضغط على الحكومة الامريكية في الكونجرس حتى تمنع طباعة المصحف الشريف الذي يطبع بالسعودية . 8- تشوهت صورة المسلم الملتزم بسبب جهل البعض وتحمسهم على الفاضي. 9- جعلتم ( اللي يسوى واللي مايسوى ) باللهجه المحلية من المأفونون العرب بالتحدث بشؤوونا الخاصة بالصحف العربية والطعن في النظام الاسلامي السعودي ويطالبون بالتغيير ! هذا فقد ماحدث والله يستر مما يحدث لاحقا ومما يدبر لنا ونحن لا نعلم من أعداءنا اللهم اهد ضالنا واحفظ بلدنا |
الاخ ابو رائد
النقاط التي كتبتها من الرقم واحد حتى تسعه اليس السبب فيه هم ولاة الامر التي تريدنا ان لانخرج عن طاعتهم اليسوا هؤلاء ومن امثالهم من قادونا بجبنهم وطاعتهم الى الغرب الى ما نحن فيه الان هل تتصور ولو للحظه واحده ان احداث 11 سبتمبر مسؤؤل عنها شخص بامكانيات اسامه بن لادن وان الاستخبارات الامريكيه والبريطانيه والصهيونيه بعيده عنها وعندما جاءت القوات الامريكيه لغزوا افغانستان لم يقف بجانب هذه الدولة الاسلاميه اي من ولاة الامر الذين تريدنا ان نطيعهم وعندما جاء الدور على العراق وشعبه والمفروض هو من ابناء المسلمين جاءت برا وجوا وبحرا من دول اسلاميه اصحابها ولاة امر عقلاء راشدون تريدنا ان نطيعهم احدى عشر سنة والشعب العراقي محاصر من الطعام والدواء وكل شئ من دول محيطه به السعوديه والكويت وتركيا وسوريا والاردن هل هي دول اجنبيه ام مسلمة ويحكمها ولاة امر تريدنا ان لانخرج عن طاعتهم كل هذه المعاصي العلنيه وتريدنا ان لانخرج عنهم ام ان صدام الكافر الوحيد من ولاة الامر الذي تريدون من شعبه الخروج عليه اما تغير المناهج ووايقاف طبع المصاحف في السعوديه فاذا كان الحكام في السعوديه جبناء فسوف تستطيع امريكا تنفيذ هذا الامر عليها وان امريكا ايضا ولى امر الجميع فيجب على جميع الحكام ان لا يخرجوا عن طاعة ولى الامر لان هذا فتنه بحق الشعوب |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.