نحن و القابلية للإذلال
 

كيفما تكونو يولى عليكم
وكيفما كنا ولى علينا
احسبني بهذه الكلمات الخص بعضا من معانات العالم العربي
نهبت ثرواتنا و الغيت انسانيتنا صحيح
حكمنا اراذلنا وهم منا صحيح
خصيت فحولتنا فما عدنا نجرا على الكلام صحيح
صاحبي مل من القهر فانتحر صحيح
ما الحل
فينا المخلصون وفينا رجال امة صحيح
منهم من صار سياسيا فانتخبناه لرجولته ومواقفه والله صحيح
اشترى سيارة مرسيدس تزوج ثانية وثالثة ورابعة وترك المدينة صحيح
لا نراه الا في التلفاز تارة يتثاوب وتارة يقرا الجريدة ........لكن نسي المدينة
خاب ضننا في اصلحنا ما العمل مالحل
الطريق طويلة وابدال القناعات اطول
لا
بل لاشاوسنا ابدال القناعات كاستبدال قميص
ما الحل
قرات لمالك بن نبي واظنني فهمت بعضا مما يقول لكني حاولت القراءة رغم ان العرب يحاربونها
القابيلة للاستعمار .... .استبدلتها بالقابلية للاستذلال والفرق واضح بين ممن غزانا وممن هو منا
وللحديث بقية وارجو الافادة في هذه النقطة الاولى بالذات

بارك الله فيك اخي الجزائري
الحل في العودة الى ما كان عليه سلفنا الصالح
التصفة و التربية كما قل الشيخ الالباني رحمه الله
من طلب العلا سهر الليالي

كلمات بسيطة يا اخ عادل
التصفية والتربية ما اسهلها من كلمات
علينا بالكتاب والسنة كلنا يعرف ذلك
لكن مجرد كلمتان تحتويان الاف الطروحات واساليب الحل يجب ان نستنتجها
يجب ان نرى الواقع وعيوبه
ان نفهم التاريخ وو
المهم شكرا على مرورك