إلى السندباد - قصيدة-
|
وَمَوْجُ البِحَارِ تُرَاقِصُ قَلْبِي =عَلى نَغْمَةِ الحُورِ نبضُ الوَتَر
أخي عمرو وشاعرنا المبدع مررت أسجل اعجابي بالسندباد وعزف المتقارب الجميل . ولي سؤال . هل هي كما كتبتها وموج البحار تراقص قلبي أم وموج البحار يراقص قلبي . وهذا البيت . فقلتُ وكُلِّي حَنينٌ وشوقٌ=وحزنٌ على البعدِ لَمْ يَسْتَتِر وأعجبني هذا البيت القادم . فَقَلْبِي المُتَيَّمُ يَشكو سُهادِي= ويَرجو مِنَ السِندِبادِ الخَبَر كَواني من الشوقِ سهمٌ وإني=عَرَفْتُ مَعَ الحُزنِ معنى السهَر وأرجو مراجعة البيتين القادمين في المطلع وزنا . فَهَلَّا عَفَوتَ عَنِ الصبِّ حَتَّى= يداوي جراحاً غدَتْ تَستَعِر فَهَلَّا عَفَوتَ عَنِ الصَبِ حَتَّى= مِنَ الشَوقِ يَوماً ينالُ الظَفَر ولك خالص شكري وتقديري والمودة . |
إقتباس:
أما بخصوص البيت الأول فلا أدري رأيت أن جمال الصورة تأتي في التأنيث أما البيت الثاني فلم أعلم ما تقصده أما عن الوزن في البيتين التليين فلست أرى أي هنة أو خلل فََ هَل َلّا /عَ فَو تَ/ عَ نِص صبِّ / ب حَت تَى/ = /ي دا وي/ ج را حاً/ غَ دَتْ تَس /تَ عِر ب= = ب=ب ب = = ب= = ب= = ب== ب== ب= فَهَلَّا عَفَوتَ عَنِ الصَبِ حَتَّى= مِنَ الشَوقِ يَوماً ينالُ الظَفَر ب== ب=ب ب== ب== ب== ب== ب== ب= هذه الأبيات موزونة أخي العزيز ولا ادري ما الخلل الذي تتحدث عنه ولك من أخوك كل تحية وتقدير واحترام وشكرا لك على مرورك |
عذرا أخي عمرو
قرأتها فهنا ولم أقرأها فهلاّ وعليه فالوزن سليم دمت بخير ولك تحياتي وإليك هذه القصيدة . ضِـفـّة الجُرح [/color] للشاعر خالد صبر سالم . [ مَدَّ لي مِنْ ضِــفـَّةِ الجُرْح ِ يَديــهِ ونجومٌ سَــــــــبحَتْ في مُقلتيـــهِ حينَ مِـنْ وَقـْدِ الجَوى قـَبّلـْتـُـــهُ خلـْتُ روحي رَقصَتْ في شَفتيهِ كـُلـّما اُبْعدْتُ عنـــهُ خـُطـــــوة ً أخذتـْني موْجة ُ الشــــــوق إليهِ فـإذا حُـزنُ فـؤادي غـيـمــــة ٌ ثـَرَّة ٌ تـُمطِــرُ بالـحُـبِّ عـلـيـــهِ ♥ ♥ أنا ســــــــكرانُ بعينيـــهِ ، أما قدْ رأيْتمْ خمرتي في ناظريهِ ؟! كلُّ ما فيـهِ لقـد أدهشـَـــــــــني مِنْ ليالي الشَـــــعر حتى قدميهِ وشــفاهٌ أســــكرَت ســـكـَّرَهــا وجَمالٌ ســــــــاحرٌ في وجنتيهِ وعلى الصدر طغـَتْ فتنتـُهُ!! فجنوني عرْبدَتْ في ناهديـــهِ آهة ٌــ لا غيرُ ــ مني صـدرَتْ ذهبَتْ نشـــــــــوانة ًفي اُذنيـهِ فلســـــــــــــاني لمْ يعُدْ ينفعُـهُ أصمعيٌّ ، بُحْتريٌّ ، ســـيبويه ِ وغشـــاني السـحرُ لمّا بانَ لي فنـُّـهُ مِنْ ملعب ٍ في حاجبيـــهِ كـلُّ مـا أطـلـبُ منــهُ غفـْــوة ٌ بينَ أحلام ِ الشـذا في راحتيْـهِ أوْ اُريحُ الوَجْدَ مِنْ أشـــــواقهِ فوقَ حُسْــــن ٍلاهثٍ في كتفيهِ كذبَ الشـــيبُ فانّي عاشــــق ٌ شـــهْقة ُ العشـق ِأذابَتْ رئتيـهِ أتمنـّى الجرح لــو يُغـرقـُنـي ربما ثــانيــة ً مَـدَّ يـَديْــــهِ |
--------------
|
إقتباس:
شكرا لك على هذه الهدية الجميلة والعذبة مع تحفظي على بعض أبياتها وهي تنم عن حس مرهف شديد العذوبة ودائما ننتظر جديدك ودمت سالما لأخيك |
أخوي الكريمين
قصيدة عمرو عمرت بالكثير من الوصف وقد أجاد نقل تجربته الشعورية ورسم تساؤلاته وتطلعاته ببحر هادئ .. أخي السيد عبدالرزاق القصيدة التي نقلتها هي من بديع وجميل ما يمكن أن يقرأ المرء .. بارك الله فيك |
إقتباس:
أخي الحبيب واحمد الله أنها اعجبتك ولك مني كل تقدير |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.