|
لم تستطع امريكا التدخل العسكري والعلني في الدول الاسلامية ولكن بعد ان قامت الامارة الاسلامية في افغانستان رات امريكا ان هذا هو الخطر وتسالت كيف تقضي عليها فاوكلت المهمة لاحد رجالها وهو صاحبكم المدعو بن لادن وتحقق لها ذلك من خلال جر بعض صعاف النفوس والسذج والمراهقين في حباله وباسم الدين ونجح في ذلك وحدثت احدث 11 سبتمبر وتحقق الامريكا ماتريد وذريعه قوية لقصف كل ماهو اسلامي وضربت افغانستان والسودان واحتلت العراق وضيقت علي الجميعات الاسلامية والدعاة ... وبعد ان ظهر لنا هذه الشخص تعرض كل مايمت للاسلام بصلة للاذي والحرمان والتدمير والحصار والقتل والسجن والتعذيب وبعد ذلك اردت امريكا ان تضرب معقل الاسلام السعودية فلم تجد خير ا من هذا الشخص لتنفيذ المهمة .....
وبعد احتلال العراق بحجة تعاونها مع العميل الامريكي بن لادن بن لادن قال انه سوف يحرق امريكا بعد دخولها للعراق واخذ يكيل ا لسب والشتائم والوعيد والتهديد حتي اعتقد ت انني عندما اقوم من النوم اجد خبر انهيار اقوي قوه في العالم علي يديه ولكن للاسف فالضربه الموجعه كانت في الرياض قضت مضجعنا وذهب ضحيتها الابرياءمن ابناء الوطن والمعاهدين هل اخطاء الهدف وضن ان الرياض هي واشنطن يجوز وبعد فتره خرج علينا وكرر نفس الاسطوانه بل وزدا عليها اسرائيل وقال جاكم اليوم الذي سوفا تدفعين فيه الحساب يابلد الارهاب يايهودولكن للاسف لم يحصل في اسرئيل شيي وجاء الرد المنتظر ولكن للاسف هذه المره اكثر الم واكثر مراره واكثر خسه وغدرفقتل رجال الامن البواسل المومنين الموحدين فلا اضن انهم جنود للموساد او عملاء اللمخبارات الامريكيه انهم جنود عزل حتي من السلاح قاتلك الله وبعدها بفتره يخرج ويكفرالمسلمين ويحرض علي تفجير النفط في السعودية صورة مع التحية : لذلك النكرة فارس ترجل |
الحادي عشر من سبتمبر، من عام واحد وألفين للميلاد، كان الشيطانُ يرسم أكبرَ خطواته التي يجب على أتباعه من المارقين ، والمجرمين الذين تحلـَّقوا من كل صوبٍ أن يتبعوها، كان الشيطان في ذلك اليوم يعدهم ، ويمنيهم بالجنة ، والحور الحسان ، والنعيم المقيم ، وكان الأتباعُ مصغين كأنَّ على رؤوسهم الطيرُ ، ولم يَدُرْ في خلدهم أن هذا الشيطانَ كان قد وعد أباهم بالخلد ، والملك الذي لايبلى إنْ هو أكلَ من الشجرة المحرمة عليه، فكان سببا لنزوله من الجنة ، ومكابدة الشقاء في الأرض!!، ولو وعى هؤلاء الأتباع لعلموا أن أمانيَّ هذا الشيطان إنما هي من الوهم الكبير ، فكيف يعدُ بالجنة من حاول إخراج أبيهم منها؟!! الحادي عشر من سبتمبر، من عام واحد وألفين للميلاد، كان ثلة ٌ من أبناء المسلمين، تعلموا على يد فئة ٍ لاتحمل من العلم قطميرا، وشربوا من معين المروق على الحدود الشرعية ، وتفنـَّنوا في كره عموم المسلمين؛ لِمَـا استقر في أذهانهم من الوساوس التي تقول بكفر عموم المسلمين، خصوصا علماءهم ، وأمراءهم، كانت هذه الثلة ُ تقدم نفسها قربانا للشيطان الذي لا يزال يرسمُ خطوات الضلال بفرح كبير!! الحادي عشر من سبتمبر، من عام واحد وألفين للميلاد، كان أتباع الشيطان من اليهود والنصارى يترقَّـبون الساعة التي سيتم ُّ فيها تنفيذ ُ المخطط الكبير المؤدِّي إلى احتلال البلاد الإسلامية، وكانوا يتفرَّسون الصور التي سيذيعونها لاحقاً، لأفراد الثلة الصغيرة من أبناء المسلمين بوجوههم البريئة التي تعكس مدى غفالتهم ، وجهالتهم ، ومقدار ما تغرروا به من قبل الشيطان وأتباعه من اليهود والنصارى، كانت هذه الصور لشباب ٍ مغرر ٍبه يبكي على أحوال المسلمين ، ويرفع النداء بهزيمة الشيطان الأكبر ، والمارد الأصفر، وكان لوغو( شعار) السحاب عنوانا لحب اللحاق بالجنة سريعا، ومع التفرس الذي كان يفعله هؤلاء الأتباع ، كان بعض منهم يجري الاتصال الأثيري بجميل عازر ورفاقه :(أن أفيضوا علينا من كرم وقتكم ، ومعين برامجكم لنعرض هذه الصور بعد أن تقوم هذه الثلة المسكينة بعملها العظيم في خدمة المخططات اليهودية النصرانية) وكان الجواب يأتي سريعا بالموافقة!! الحادي عشر من سبتمبر، من عام واحد وألفين للميلاد، كان الكاهنُ البشع جورج بوش ، يرتب ربطة عنقه ليقوم بين الناس ـ وعلى ملأ من اليهود والنصارى ـ خطيبا مفوها ليقول سنحتل بلاد المسلمين لندافع عن أنفسنا ، ومن ليس معنا فهو ضدنا، وكان هذا الكاهن ُ ينظر في ساعته، ويستبطئ الحدث، ويطيل التفكير والتقدير، لكن السمراء الشمطاء التي لاتفارقه ليل نهار، تقول له في ثقة ٍ مفرطة ٍ:(لاتقلق كاهني الحبيب ، فإنه لن يخلف وعده، لقد أعد العدة للحدث الذي سيقسم العالم فسطاطين!! أرجوك لا تقلق يا كاهني الحبيب، إنه عميلنا المميز!!، هل نسيت موقفه معنا من الشيطان الأحمر؟! اطمئن كاهني الحبيب ، إن ظنك فيه لن يخيب!! ).. الحادي عشر من سبتمبر، من عام واحد وألفين للميلاد، كان الذي تعوِّ لُ عليه السمراءُ الشمطاءُ أنه لن يخلف وعده ، يجهز العدة التي يظهر بها في التعليق على الحدث، فكان كأس الماء المعدنية، والخلفيات الحجرية ، وبعض ٌ من البسمات ، وكثير ٌ من دموع التماسيح ، ولا بأسَ بأبياتٍ تحكي عن الثلة الصغيرة من الشباب البائس المحبط ، فالشعر له أثره على نفوس الناس خاصة العرب الأقحاح!!، وجلس الذي تعوِّلُ عليه السمراءُ الشمطاءُ جلسة القرفصاء ينتظر من المخرج العالمي رامسفيلد قولته الشهيرة ( آكشن ) !! الحادي عشر من سبتمبر، من عام واحد وألفين للميلاد، كانت السماء صافية، والشمس مشرقة، والعمارات شاهقة، والمخرج العالمي يومئ لمساعده أنَّ الكادر الفني مناسب ٌ ولم يبقَ إلا التنفيذ من قبل الثلة الصغيرة البريئة، التي تحلم بالجنة ، والحور الحسان التي وعدها إياها الشيطان ؛ عن طريق القابع أمام الخلفية الحجرية الماسك بالكأس المعدنية، الجالس جلسة القرفصاء يراجع الأبيات ، ويتدرب على الحشرجة، والبكاء، فالموقف الدرامي خطير!! فالعالم سينقسم فسطاطين!!، وحينذاك يصرخ المخرج العالمي آكشن، فتطير الطائرات ، وتَضْرِبُ البرجين ، ويسقط البرجان ِ ، وتمَّحي من خريطة العالم الإسلامي دولتان، وينتهي كل شيء!! ويصرخ المخرج العالمي ( فركش) !!، هيا بنا نجهز للمشهد التالي!! الحارق 25/7/1425هـ |
الأخ الفاضل فارس ترجل
=================== كل هذا وأنت تترجل ... لله درك ..كيف لو أمتطيت صهوة جوادك .. اللهم بارك فى فارس وفى كل من يحبهم فارس اللهم أحفظه من بين يديه ومن خلفه و عن يمينه و عن شماله ومن فوقه و نعيذه بك أن يغتال من تحته ...آمين لاشك أخى الكريم أن كل أدلتك لا يستطيع مفترى أن لايربط بين القاعدة و غزوة منهاتن .. وكما قال أخونا خبيب (( الذي يدعي انه لا علاقة لتنظيم القاعدة و على راسهم اسامة بن لادن بعمليات منهاتن اكاد اجزم ان في عقله شيء.)) وأضيف على قوله (( أو ليس فى عقله شئ بالمرة )) و لكن المختلف فيه حتى الآن هو الجزء الأخير من عملك هذا وهو هل كانت تلك الغزوة السبب فى أحتلال أفغانستان و العراق ... و لقد خضتَ مع غيرك جولات فى أثبات عكس ذلك وخرج العقلاء بمفهوم واضح وهو أن الغزوة سرعت المواجهة و لم تخلقها من العدم ... والذى لا أشك فيه أن تنظيم القاعدة به خبراء عسكريون ليس فى الحروب فقط .. بل فى الأستراتيجيات العسكرية ... بمعنى أننى أجزم أن مرحلية الخطط الصليبية الأمريكية لغزو العالم الأسلامى كانت مُزَمَنة و لها خطوط عريضة .. وتفاصيلها متروكة للظزوف التى يحاولون أن يجعلوها موجهة و مسيطر عليها(( under control)) قدر الأستطاعة .. ويسخرون لها أدواتهم داخل أمريكا و خارجها ... و أن الإسراع فى تلك الخطط ليس فى مصلحتهم حيث من الممكن أن تخرج عن السيطرة (( Out control )) و كذلك أن يجهضوا أى قوة و لو صغيرة - بالنسبة لجيوش الأمريكان - فى أى مكان بالعالم لو تدخلت هذه القوة فمن الممكن أن تسبب لها قلقا بالغا من نتائجه تعديلات فى الخطط و فى مرحلياتها .. ومن هنا يكمن الخطر على هذا الكيان الذى لا ينكر قوته الجبارة إنسان عاقل حيث إمتلكوا الجو و البحر ... و من فضل الله أن هناك ميدان لم يمتلكوه بعد - العمليات الأرضية - إلا بغيرهم من جنود محسوبين على المسلمين من الممكن أستخدامهم فى المواجهات ... ولأن الله قيد لهذا الدين عباقرة من أمثال عبدالله عزام خطاب و أبو الوليد و اسامة و أيمن و أبو حفص و غيرهم مما لا يعلمهم إلا خالقهم و لاسبيل لحصر أعلامهم تغيرت تلك الخطط و تحكموا فى العملية بتعجيلها - مع العلم أن الهدف ليس التعجيل بقدر أرباك العدو إن هذا تحليل بسيط و سريع لمن يُرجف و يُدلس علينا بأن أبناء الجهاد متهورين .. والحمد لله انه جعل الأمريكان أنفسهم يقرون بأن عدوهم الحالى الذى لابد من عمل حساب لقوته هو تنظيم القاعدة ... فى نفس الوقت الذى لا يقر فيه بتلك الحقيقة أعداء تنظيم القاعدة من بنىجلدتهم ... معذرة أخى فارس أريد أن ارد على قلم المنتدى لأننى اعلم أن من يخرج عن الأدب لا ترد عليه تاركا قلة أدبه غصة فى حلقه ... لذا سأترك لك الرد على من شئت .. لاداعى يا قلم المتدى المكسور السن أن تقول (( لذلك النكرة فارس ترجل )) ..فهل أنت معرفة أو الهلالى أو احدالمشاركين ... كلنا نكرات يا هذا .. أم ترى أنهم يشيرون لك بالأعلام ... لا داعى يا هذا لهذه الكوميديا التى ليس لها محل فى ايامنا الجادة التى نقاوم فيها عدوا صائلا .... فلما أبيت أن تكون سلما لنا حربا على أعداء الله من الصليب ... سخرك الشيطان و جعلك مطية له ؟؟ أفلم تجد ما تشغل به فراغك العليل إلا بسب الأشراف من المجاهدين ...؟؟ تقول يا قلم المنتدى (( لم تستطع امريكا التدخل العسكري والعلني في الدول الاسلامية ولكن بعد ان قامت الامارة الاسلامية في افغانستان رات امريكا ان هذا هو الخطر وتسالت كيف تقضي عليها فاوكلت المهمة لاحد رجالها وهو صاحبكم المدعو بن لادن وتحقق لها ذلك من خلال جر بعض صعاف النفوس والسذج والمراهقين في حباله وباسم الدين ونجح في ذلك )) أعتقد أنه كان يجب عليك أن تقول مثل كلامك هذا فى موضوع يشابه موضوع فارس .. أتعرف لماذا ... لأنك تناطح صخرا و لا تملك أدواته ... بمعنى أن موضوع فارس كما رأيت كبير و مؤيد بالدليل من الأعداء و الأصدقاء ومتنوع فى البراهين .. ولو أراد الأذكياء (( لاحظ كلمة الأذكياء )) أن يجادلوا فارس سيتأنوا قليلا و يُعمقوا البحث حتى يُواجهوه .. ولك فى الأخ (( الهادئ .. الذى أرجو أن يكون بخير وألا يصيبه مكروه )) القدوة فى مناظرته مع فارس حيث أننى قدرت علم الهادئ و ذكائه بالرغم من مخالفتى إياه و رأى فى غلبة فارس عليه فى تلك المناظرة ... هل علمت لما قلت لك أنك ناطحت صخرا ... كلامك بلا دليل يا قلم كسر سنه مهلا لاتنفعل فأنا أراك سريع الأنفعال مما يغلق منافذ عقلك امامنا فنشعر أننا نهدر وقتنا معك ... ولكن لا ضير فى المواجهة عل أن تفيق من وساوسك التمامية وتقول (( وضيقت علي الجميعات الاسلامية والدعاة )) أرجوك أخى أن تسأل ولاة أمرك من الذى ضيق عليهم .. وأغلق الجمعيات الخيرية بأمر من اسيادهم علوج البيت الأسود وتقول (( بن لادن قال انه سوف يحرق امريكا بعد دخولها للعراق واخذ يكيل ا لسب والشتائم والوعيد والتهديد حتي اعتقد ت انني عندما اقوم من النوم اجد خبر انهيار اقوي قوه في العالم علي يديه ولكن للاسف فالضربه الموجعه كانت في الرياض قضت مضجعنا وذهب ضحيتها الابرياءمن ابناء الوطن والمعاهدين هل اخطاء الهدف وضن ان الرياض هي واشنطن )) الضربة الموجعة كانت فى عمليتى الخبر القديمة و الجديدة و كذلك فى قتل العلوج الحربين ... و إلا لو كان كلامك صحيح عن المستأمنين فالهدف الأسهل ليس الأمريكان و البريطانين بل الفلبينين و الهندوك و غيرهم من غير المحاربين .. أرجو عندما تتكلم لا تكذب و تلبس الحق بالباطل لتنطلى علينا ألاعيب ولاة أمرك ... ومازال تهديد القائد قائم حتى اللحظة .. فلم و لن تهنأ أمريكا بالأمن و هى لا تدرى من أين تأتيها الضربة القادمة ... وهل بعد ضربات رجال المقاومة من القاعدة و غيرها ضربات أقوى إلا ما لا يعلمه إلا الله .... و تقول (( وبعد فتره خرج علينا وكرر نفس الاسطوانه بل وزدا عليها اسرائيل وقال جاكم اليوم الذي سوفا تدفعين فيه الحساب يابلد الارهاب يايهودولكن للاسف لم يحصل في اسرئيل شيي وجاء الرد المنتظر ولكن للاسف هذه المره اكثر الم واكثر مراره واكثر خسه وغدرفقتل رجال الامن البواسل المومنين الموحدين فلا اضن (أظن) انهم جنود للموساد او عملاء اللمخبارات الامريكيه انهم جنود عزل حتي من السلاح)) لالالا ليسوا جنود للمواساد ... بل هم صائلين على المجاهدين يقتلون فيهم و يحمون جند الصليب .... ماذا تنتظر من المجاهدين .. ألا يدافعوا عن أنفسهم ... والله إن منطقكم غريب .. |
الحارق هذا رأيك في غزوة منهاتن و لا بأس ، لكن الموضوع يتعلق برد الشبهات التي أثيرت حول نفي ان هذه الضربة بتخطيط و تنفيذ القاعدة ، فقط لا غير. فحبذا لو تبين لنا رأيك فيما عرض بدلاً من الابتعاد عن صلب الموضوع ، فاثر الغزوة و نتائجها و فوائدها مما يطول فيه الحديث و قد سبق ان خضنا فيه و لا اجد داع للتكرار ما لم يجد جديد. بوركت اخي الهلالي نعم ياالهلالي إن ربط تنفيذ المخطط العسكري الامريكي في منطقتنا بغزوة منهاتن من قبل الحمقى و الانهزاميين لمما شاع مؤخراً ، و لهذا ضمنت هذه النقطة لموضوعي و رددت عليها بشكل موجز ، و كانت إضافتك في هذا الشأن لمما أثرى الموضوع أسأل الله ألا يحرمنا من طلتك المتألقة دوماً و تحياتي |
بمناسبة تلك الغزوة المباركة
نرفع الموضوع رفع الله قدر صاحبه فى الدنيا و الآخرة الأخ فارس ترجل و الله إنى لأحبك فيه، لكم أستفدت من هذا العمل ، ليتك كنت معنا فأتحفتنا بالمزيد |
إقتباس:
 |
أخي فارس جزاك الله خيرا على هذا الجهد ويرحم الله "الشموع التي إحترقت" لتنير لنا الجهاد الفعلي وليس الورقي.
|
علي اي اساس سمية احداث سبتمبر غزوة منهاتن, الغزوة تكون ضد جنود اعداء وليس من عامة الناس والمسلمون في السابق عندما يغزون لا يقتلون من استسلام ولا يقتلون الاطفال ولا النساء ولا العزل من السلاح والاهم من ذلك انهم لا يغدرون باحد ولا يطعنون من الظهر خاصة اذا كان هناك معاهدات بينهم وبين غير المسلمين وهو ما حصل من قبل عناصر القاعدة فبت لادت استغل الشباب السعودي لان المواطن السعودي كان يمكنه الدخول لا مريكا او غيرها اسهل من غيره من العرب والمسلمين وكانت له معاملة خاصة في امريكاوبن لادن استغل هذه المعاملة بتجنيد السعوديين وارسالهم وهو بذلك يكون قد ضرب عصفورين بحجر , هدم العلاقة السعودية الامريكية خاصة ان السعودية هي اكبر الدول الاسلامية وبها البترول والحرمين والشيء الاخر قتل العديد من الامريكان بغرض الانتقام , ولو كانت هذه العمليات حدثت في اسرائيل او ضد بواخر او قواعد عسكرية بها جنود امريكان لكان موضوع اخر اما قتل ابرياء بشكل عشوائي من جنسيات مختلفة منهم مسلمون ونساء وعجائز وربما قنل اطفال كانوا موجودين بالطائرات لا يعد جهاد ولا غزوا هو ارهاب ارهاب ارهاب
|
إقتباس:
عين الصواب ، بوركت أخي! |
بيض الله وجهك أخي فارس ترجل وجعلك غصة في نحر أعدائك.
ووالله أن ما حدث لهو فخر لكل مسلم رضع كراهية أمريكا وأسرائيل اللعينتان. ملاحظه/ يا قلم سأخبرك بمقابلة سمعتها (قد تقتنع) لعدو الله تركي الفيصل في مقابله بعد الضربة الموجعة لأعداء الله قال فيها للمذيعة اللبنانية في قناة ال بي سي برنامج الحدث. أن أمريكا كانت ناوية على ضرب أفغانستان حتى بدون الضربة الأخيره لأن لا يناسبها دولة أسلامية كدولة أفغانستان والدليل على هذا أنها كانت معدة للأفلام التي تشوه صورة طالبان.. وكانت على علاقة بعملاء على الأرض من التحالف الشمالي يسهلون عليها المهام لكن أسامة أبن لادن سبقها في ضربها. لأول مره ينطق هذا السفيه بكلمة حق لكن الحمدلله فهو من فضل رب العالمين. فأرجوا أن لا تضحكون على الذقون وتقولون الشيخ أسامة هو السبب فأمريكا لن تنتظر رأيك أو رأي المسلمين أو ستخجل منكم حين تنوي ضرب المسلمين. فهم يعلمون أنكم كالغثاء لا خير فيكم ولن ينجينا منهم بعد الله ألا أحبتنا المجاهدين حفظهم الله ونصرهم. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
