أي صداقة؟
 

لا تزال علامة الا ستفهام تلف مفهوم الصداقة بمعنى الصداقة بين الرجل والمرأة بعيدا عن العوامل النفسية والبيولوجية التي تعبر عن فطرة الانسان السوية التي فطره الله عليها وذلك الانجذاب الروحي بين الطرفين كل منهما الى الاخر بتلقائية لاخيار لهما فيها، وحين يحدث ذلك تحدث المقاومة العكسية لذلك التياروتلك الرغبة النفسية الغريزية تجاه كل منها للاخر ؛ فترى المرأة لاترفع رأسها عن الارض وكذلك الرجل ؛ ويشتركان الاثنين في (السرقة) سرقة النظرات خلسة كل للاخر مصحوبة بشىء من الشعور بالذمب والخجل من هذه السرقة ؛ وقد يلجو كل منهماالى الخصوص من أصدقائه كل من جنسه للتعبير عن اعجابه أو حسرته الخ... وهذا التيار النفسي له موسمه وفصله كفصل الربيع .
فالجاذبية عند المرأة فصلها مابين 14 -- 40
أما الجاذبية عند الرجل فهي مابين 18 -- 55
ولاشك أن المسألة من تقدير العزيز الحكيم ؛لأن هذه الفترة هي فترة قوة الجسم وقدرته على تحمل عبئ الانتاج وتكاليف الحياة ؛ بعدهايبدأ الهبوط التدريجي الى أن تنعدم الجاذبية تماما فيصبح الواحد منا لاوزن له بميزان الحب الحساس والله بحسن الختام. فهل من مكان للصداقة ياناس؟؟؟لاأعتقد

السلم عليكم

الأستاذ هامور أنا أعتبرك أحسن صديق حزّر ليش؟

عشانك إنت اللّي دخلتني الخيمه ما أدري إنت تذكر ذيك السالفه يوم اعطيت حرنكش ذاك الكلام اللّي أعجبني ذاك الوقت كان إسمي ابوزغلول وأنا اقبلك صديق 100%والله إني ما قريت الرساله اللّي كتبتهاولكن قلت يمكن تبغى صديق

وشكرا مع تحيات كعبيلو

السلام عليكم
اخي هامور بايجاز شديد وعن تجربة طويلة اقول لك انه لا توجد اطلاقا صداقة بين الرجل والمراة وانت قطعا تعرف لمادا بدون الخوض في التفاصيل
الناي الحزين ياسين

الاخ كعبول دمك خيف وعرض للصداقة مقبول ولكن اذا
كان كما يقولون للصداقة عربون فانني أرجوك أن يتسع صدرك الرهب للقصة التالية التي جرت لي شخصيا وأرجوا أن تعتبرها عربونا للصداقة وهي كالتالي: في العقد الاول من عمري الطويل وعندما كانت جدتي رحمها الله مريضة، أتيت يوما لزيارة خالتي وكانت معروف عنها أنها جياشة العواطف .
وعند دخولي من الباب قابلتها وهي تذرف الدمع
ولم ترحب بي رغم النها تحبني .عندها عدت أدراجي
الي بيتنا وابلغت الجميع بأن جدتي ماتت وعينك ماتشوف الا النور. قامت القيامة وذبحت الذبائح
وأقيمت الخيام وتوافدت الوفود وناحت النواحات
ونعت الناعيات وأنهالت النعوت على جدتي وعلقت النياشين على صدرها وسمعت الاصوات الله يرحمك ياعمتي كم كنتي كريمة وأنا استغرب كيف هذا وجدتي لم تسقي طفل عطشان حسب علمي في حياتها حتى زوجة الجار تنتحب
وتقول: الله يرحمك يا جارتنا ياللي ما عمرك أغضبتي أحدا وأنا أعرف يا ماتجمعت نساء الحارة على المعارك
والشتائم بين تلك المرأة وجدتي.
المهم وحتى لا أطيل عليك وصلت بعض العناصر من بيت خالتي ولما شاهدوا ماعليه الحال وسألوا وقيل لهم الخبر قالو: ولكننا تركنا المرأة بتأكل وبتشرب وبتمشي في الاسواق وهذا الخبر لا أساس له من الصحة
عندها أقبلت نحوي العيون التي بدأت تقدح الشرر من آين لك هذا ياهذا فقلت لهم ولكن خالتي كانت بتذرف الدموع (( أثر خالتي كانت في المطبخ ))أرجوك أبتسم وما تزعل حقك علي وغير اسمك على كيفك