المصحح اللغوي
 

أختي الفاضلة على رسلك

شكرا على مرورك

بالفعل موضوع مهم وأتمنى مشاركة من لهم دراية باللغة العربية ..لتصبح ردودنا بلغة سليمة

أهلا أخي ماهر

يتم اقتباس الردود وتصوب أخطاء اللغة فيها ، وسيكون الأمر هينا خاصة وأنه هناك أخطاء تتكرر كثيرا .

ماشاء الله عليك يارضا
قكرة جميلة .. تحتاج متابعة
أعانك الله

بالنسبة لبسمة أمل
لغتك أراها سليمة وممتازة
انتبهي فقط لكلمة / أرجو فهي تكتب دون ألف
استدعتني للرجوع ....نقول دعتني ليتستقيم المعنى

كلمة أضف تقصدين بها أضيف خطأ مطبعي طبعا

ادعوا الجميع بتصحيح أدعو أيضا لا ألف في نهايتها كما أرجو ولا تنسي الهمزة ....نقول لتصحيح وليس بتصحيح

دمت مبتسمة من القلب يا بسمة

ونرحب بتصحيحاتكم حتى لتصحيحاتنا ففوق كل ذي علم عليم.

توكل على الله يا أخي
 

أخي الفاضل صلاح الدين /
أشكر لك غيرتك واهتمامك بلغة ديننا الحنيف ..
فكم نحن في حاجة إلى من يرشدنا إلى أخطائنا الشائعة في لغتنا العربية

نقول / في حاجة إلى من يرشدنا إلى تصحيح أخطائنا الشائعة

والتصحيح خير
وأرشدنا الله إلى كل ما فيه خير

بارك الله فيكم أخي الكريم
 

أخي الفاضل صلاح الدين /
أولا ربما أجدني لست في المستوى لأسبر أغوار اللغة العربية التي تحتاج لدقة في التعامل ،ثانيا بالنسبة لكلامكم فهو ليس خطأ ، ولستم من القصور بموضع أبدا ولا حق لي أن أسم غيري ممن يتضح في كلامه علو الهمة وسموها بقصور .

البلاغة في هذا العصر تختلف نوعا ما ، ولربما يحذف اللازم لأجل بيانها ويضاف مالا لزوم له لبيانها أيضا ...
الحضور بالغياب ، شيء صعب لا يتلمسه إلا متمكن في فك شفرات اللغة ومواقع كلمات الجمل منها، والمنهج السيميائي من أحسن الأمثلة التي اهتمت بمعالجة هذا النوع من الحضور في جزء من تناولاتها للغة كعلم .
أحسبني أفهمك لأني أستخدم الحضور بالغياب أحيانا ..وهو بالنسبة لي كمثال القلم الذي لاحبر فيه ، ولا بديل لك عنه ، ستضغط عليه لتكتب وتحفر الكلمة في الورقة ..وتكون أبلغ ....فهمتني:New2: ؟؟؟

ثم هل هناك ضوابط معينة في اللغة العربية تمنعنا من إستعمال بعض المفردات التي تبدو لأول وهلة أن إستعمالها من قبيل المفارقات ؟!

أظن أنه لا وجود لما يمنع استعمال مفردة يراها الآخرون مفارقة ، إذا كنا نتوسم البلاغة في القول ووصول الخطاب إلى مبتغاه .
وربما هذا يخدم تقدم اللغة نوعا ما ،فلغة الصور في هذا العصر استولت على مساحة كبيرة من المستوى الذهني للغتنا ..
أكيد أنت تعلم أن الفرنسية مثلا كل عام تضاف لها كلمات وتدخل قواميسها ، لا لشيء إلا لأنهم لا يجدون في لغتهم ما يسمي ماليس في وسطهم ،فسيتعيرون خاصة من اللهجات ..


شكرا لتفاعلكم واهتمامكم

أخي الفاضل صلاح الدين /
أولا ربما أجدني لست في المستوى لأسبر أغوار اللغة العربية التي تحتاج لدقة في التعامل ،ثانيا بالنسبة لكلامكم فهو ليس خطأ ، ولستم من القصور بموضع أبدا ولا حق لي أن أسم غيري ممن يتضح في كلامه علو الهمة وسموها بقصور .

البلاغة في هذا لعصر تختلف نوعا ما ، ولربما يحذف اللازم لأجل بيانها ويضاف مالا لزوم له لبيانها أيضا ...
الحضور بالغياب ، شيء صعب لا يتلمسه إلا متمكن في فك شفرات اللغة ومواقع كلمات الجمل منها، والمنهج السيميائي من أحسن الأمثلة التي اهتمت بمعالجة هذا النوع من الحضور في جزء من تناولاتها للغة كعلم .
أحسبني أفهمك لأني أستخدم الحضور بالغياب أحيانا ..وهو بالنسبة لي كمثال القلم الذي لاحبر فيه ، ولا بديل لك عنه ، ستضغط عليه لتكتب وتحفر الكلمة في الورقة ..وتكون أبلغ ....فهمتني:New2: ؟؟؟

ثم هل هناك ضوابط معينة في اللغة العربية تمنعنا من إستعمال بعض المفردات التي تبدو لأول وهلة أن إستعمالها من قبيل المفارقات ؟!

أظن أنه لا وجود لما يمنع استعمال مفردة يراها الآخرون مفارقة ، إذا كنا نتوسم البلاغة في القول ووصول الخطاب إلى مبتغاه .
وربما هذا يخدم تقدم اللغة نوعا ما ،فلغة الصور في هذا العصر استولت على مساحة كبيرة من المستوى الذهني للغتنا ..
أكيد أنت تعلم أن الفرنسية مثلا كل عام تضاف لها كلمات وتدخل قواميسها ، لا لشيء إلا لأنهم لا يجدون في لغتهم ما يسمي ماليس في وسطهم ،فسيتعيرون خاصة من اللهجات ..


شكرا لتفاعلكم واهتمامكم

مبادرة جميلة خويا رضوان
طبعا احيي بالمناسبة مرور ثلة من الاعضاء الجميلون :New2:
و بعض الكتاب الكبيرات
احيي الفينيكس الذهبي صلاح الدين القاسمي ق.س

بقي فقط نوع واحد من المشتركين في المنتدى لم و لن يمروا من هنا ابدا
هم النبيذ المعتق بالأخطاء فان ذهبت يا صديقي ببعضها ذهبوا

بقائهم خير:New13:

دكتور رضا عندي لك موضوع احفوري مصاب بتخمة مزمنة من الاخطاء سحبته الى هنا بعد لأي بعد ان اكتشفت انه اثقل مما ظننت

تفضل انت و ثلة الجراحين الاخيار و الخيارات :New2:
لا احب الخيار كثيرا لكن معليش
ليس لي خيار الا الثقة فيكم و فيهن ... جالس في قاعة الانتظار الى ان تخرجوا لي الحي من الميت في موضوعي هذا.
تانميرت اميستمورث

في يوم من أيام خرجت الى رحلت خارج المدينا مع صديقيون كتير و في التريق شاهدنا الأشجارات الجميلة و السفينة الكبار و السفيينات الصغار، و شاهدت ايضا طفل ضربته سيارة في التريق فمات و كان الدم يسيل من راسه في التريق و شاهدت الطيور المختلفة الألوان و كنت فرحان كتيرا لأن معلمتي أعطتني اثنان ساندوشات بالدجاج و قالت لي عطيتك زوج صاندويش لكي أصير طويل و سمين و بدأت تضحك و أكلت واحد و لما خرجت الصاندويش واحد آخر جرى ورائي كريمو Tchipalo و أخذ يجبدني من شعري الطويل و أنا كنت أتضارب معه و كان حايب يسرق لي صندويشي فتخبأت وراء معلمتي فغضبت منه و قالت له أنت حمار و أصبح وجهو أحمر و عدت أنا الى مكاني فوق الحشيش و لكن الشتاء بدأت تصب و لم تتوقف شهرين و المطر ينزل بغزارة و العصافير كانت تزقزق فهربت أنا تحت الشجرة و لكن الشتاء لم يتوقف و تشمخت ثيابي الجميلة و سقطت في الطين فبدأت ريم تضحك عليا لكنني مشيت ورائها و دفاعتها على البركت الطين و ضحكت أنا أيضا عليها لأنها كانت تبكي و ضحك عليها أيضا زومالائي في المدرسة لكنني أعطيتها حبة شوينقام هوليود فبدأت تضحك و بعدها دهبنا الى حديقة الحيوانات مع معلمتي و شاهدت الزارافا و كانت رجلها طويل و عنقها طويل أيضا كتيرا فضحكت عليها و شاهدت السبع و كان نائما يعمل القليولا كما أخبرتنا معلمتي و شاهدت النسر في القفص و النعامة أيضا كانت تجري في الشتاء و فخذها ليس فيه ريش و تصورت صورة تدكارية مع معلمتي أمام الفيل و صورة وحد أخرى مع الحمار الوحش و أنا سألت معلمتي لمادا يسمونه الحمار الوحش؟ لأنني قلت لها أنه يشبه الحمار و لا يشبه الوحش كما في التلفزيون في فيلم GODZILLA فكانت تضحك كثيرا و قالت لي أنني مصوطي من راسي و أنا كنت أضحك أيضا لأنني أحب معلمتي و بعدها دهبنا الى حديقة التسليات و الألعاب و ركبت في العجلة الكبيرة و شاهدت كل المدينة و شاهدت ملعب كرة القدم الدي كان فيه المواطنين يشاهدون كرة القدم و بعدها ركبت la grande huit و كان رأسي يدور و يدور و يدور و يتشقلب في السماء و لما نزلت تقيأت على ملابس صديقي فبدأ يبكي فمسحت له ملابسه بكيس بلاستيك لكن ملابسه كانت موسخة أكثر فتركته و دهبت الى لعبة عالم الأشباح و ركبت مع صديقتي ريم و دخلنا في غرفة و كانت الأشباح تخرج علينا من كل جهات و أنا كنت خائف جدا و كانت ريم تصرخ و تقول انا اروح الى البيت الآن الآن و تمسك بمعطفي و أنا كنت أمسك براسها و بعدها كنت أضحك عليها لأنها لم تعرف أنني كنت خائفن ايضا و أخبرت كلهم أنها كانت تبكي عندما خرج عليها الأشباح و في المساء عدنا الى المدرسة و لم يكن طفل ميت في الطريق و قالت المعلمة يجب عليكم أن تكتبو موضوع جميل على رحلة في البيت و طلبت من أمي أن تكتب لي موضوع لكنها قالت لي أنها مشغولة لأنها ستدهب الى العمل و قالت أنا لا أعرف كتابة بلغة عربي فكتبت أنا موضوع جميل وحدي و قالت لي معلمةي أنها موضوع جميل جدا و قرأته على زومالائي و كانت تضحك كتيرا و أنا كنت مسرور.