يقول الوردي ردا على المسك


وهذه ليست عادة اهل العلم



ياسبحان الله وماذا بقي من قاموس السب والتكفير لم تقلها انت ؟


يارجل استغفر ربك



ام ان أخلاق الرجل فضلا على المسلم معدومة؟

يا عديمو الفهم والتفسير المنطقي المقبول

اين قال الله انه فوق عرشه بذاته

تعيبون علينا نحن الخلف الصالح بتاويل النص عن ظاهره

ولا تعيبون على انفسكم زيادة لم يقلها نبي ولا رسول؟

اتقوا الله وعودوا الى القران والسنة وارحموا انفسكم واهليكم

إقتباس:

انت يا المسك تفتري علي مجرد افتراء وقد ظهرت اخلاقك لما شتمتني واقذعت وهذه ليست عادة اهل العلم فانا اتبع رسول الله الذي علم الاعمى ان يتوسل به واتبع صحابته ومنهم بن حنيف الجليل الذي علم صاحب حاجة ان يتوسل بالنبي فلا انت ولا اكبر شيخ عندكم بامكانه رد قول النبي أللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم يا محمد غني توجهت بك إلى ربي في حاجتي لتقضى لي هذا كلام محمد يا المسك فهل تنكر كلام رسول الله!

نعم نهرتك وزجرتك وكي أأدبك...لأنك فعلا تحتاج إلى تأديب...كي تنزجر عن عن تكفير المسلمين وطلبة العلم إخوانك في الخيمة...والذي لك الشرف أن تتحدث معهم ويردون عليك ويفهمونك ويقومون اعوجاجك أيها الأعوج أو الأعور الذي لا يرى إلا من عين واحدة فقط؟؟؟؟

ولاحظ أن زجرتك ونهرتك لكن لم أكفرك..كما فعلت أنت معنا أن كنت ترانا كذلك.....ورغم هذا أشعر أني قسوت عليك....ولكن لمصلحتك حتى تتأدب يا عمري....


ثم أني أعلم أنك لن تجيب... لأنك إنما أخذت بدعتك من قطبك والذي يدعي أنه كلما رفع عينه إلى السماء رأى عرش الرحمن....فكيف لك أن تناقشه أو تطلبه دليلا على مايلقنك إيها.... وهذا حاله....

لمن يهتم بالموضوع يدخل الى هذا الرابط ليكتشف الحقيقة التي ما عادت سرا

http://hewar.khayma.com/showthread.p...pagenu mber=1

للتأمل والتدبر ومعرفة الفرق بين الموضوع والاعتراض !

يافاتح الباب ياوهاب



إتماما للفائدة


نصوص يدل ظاهرها على الكون السفلي :


[1-] وفي البخاري من حديث أنس " أنه عليه الصلاة والسلام رأى نخامة في القبلة (59/ب) فشق ذلك عليه حتى رؤي في وجهه، فقام فحكّه بيده. فقال: »إن أحدكم إذا قام في صلاته فإنه يناجي ربه« أو: »إن ربه بينه وبين القبلة«.


[2-] وفيه من حديث ابن عمر " أنه عليه الصلاة والسلام رأى نخامة في جدار القبلة فحكه، ثم أقبل على الناس، فقال: »إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ يُصَلِّي فَلاَ يَبْصُقُ قَبِلَ وَجْهِهِ، فَإِنَّ الله تعالى قِبَل وَجْهِهِ إِذَا صَلَّى «.


[3-] وفي صحيح مسلم وغيره من حديث أبي هريرة " أنه عليه
الصلاة والسلام رأى نخامة في القبلة، فقال: »مَا بَالُ أَحَدِكُمْ يَقُومْ يَسْتَقْبِلَ رَبَّهُ فَيَتَنَخَّعُ أَمامَه، أيحب أَحدُكُم أَن يُسْتَقْبَلَ فَيُتَنَخَّعَ فيِ وَجْهِه«.


[4-] وفي الصحيحين من حديث أبي موسى الأشعري " : »يا أيها الناس أربعوا على أنفسكم، إنكم ليس تدعون أصم ولا غائب، إنكم تدعون سميعاً قريباً، وهو معكم«.
وفي رواية: »والذَّي تَدْعُونَ أَقْرَبُ إلىِ أَحَدِكُم مِن عُنُقِ رَاحِلَةِ أَحَدِكُمْ«.


[ 5-] وفي الصحيح: »أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه حين يذكرني«.


[6-] وحديث المريض: »أما لوعدته لوجدتني عنده«.


[7-] وقال تعالى: (ونادَيْناه مِنْ جَانِبِ الطُورِ الأَيْمَنِ) .


[8-] وقال تعالى: (نودي من شاطئ الوادي الأيمن في البقعة المباركة من الشجرة أن أيا موسى إني أنا الله رب العالمين).

[9-] وقال تعالى (60/أ) (فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ الله).


[10-] وفي الترمذي في حديث العنان، وفيه ذكر الأرضين السبع وأن بين كل أرض كما بين السماء والأرض، ثم قال عليه الصلاة والسلام: »والَّذِي نَفْسِي بَيِدِهِ لَوْ دُلِّى أَحَدُكُمْ بِحَبْلٍ لَوَقَعَ عَلَى الله سُبْحَانَه وَتَعَالَى«(2) .


ومثل هذه الأدلة كثير، وكلها قاضية بالكون السفلي دون العلوي (1).



و بعد الجمع بين الأدلة العلوية و السفلية على القاريء أن يعلم هل رب الوهابية في الأعلى أم في الأسفل.


اسلم تسلم

أخى الهبوب

عزيزى نحن ننفخ فى الهواء فلقد أتخذوا التعصب و العنصريه دينهم ولو جئتهم بملئ الأرض و السماء أدله فلا حياة لمن تنادى ... و أنتبه لأنك فى هذه الحاله قد أشركت لأنك ناديت من لا حياة له :D:D

الاخ الهادي أضحك الله سنك وهدى قلبك واصلح سريرتك :)

قلتم بارك الله فيكم : ( ولو جئتهم بملئ الأرض و السماء أدله ) .

ونحن لانريد الا واحدا فهلا تكرمت به ولقد بينا نقضها في هذاالرابط فهلا شاركتنا بارك الله فيك :

لله درك ايها المسلم الفاهم لقد صعقت معارضيك الجهلة بالحجة و البيان و بأخلاق المسلم الواعي لهدفه الدنيوي و لعل من دخل مشوشا على الموضوع لم يجد سبيلا للرد و لا يملك الحجة فتخبط في الردود فيما لا علاقة له بالموضوع .


سر بارك الله فيك على نهج محمد صلى الله عليه و سلم و على نهج الصحابة الخلفاء المهديين و من تبعهم باحسان إلى يوم الدين .