أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   بيان من علماء الدين بالسعودية (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=33150)

همسة العنا 14-07-2003 07:12 AM

بيان من علماء الدين بالسعودية
 
( جاني على الإميل )


[Arab_Times] بيان من علماء الدين بالسعودية

Date :
Tue, 01 Apr 2003 10:25:55 +0000

الحمد لله رب العالمين .. والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين ونشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له أرسل رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيدا ونشهد أن محمدا عبد الله ورسوله نبي الرحمة ونبي الملحمة نصره الله بالرعب مسيرة شهر وجعل رزقه تحت ظل رمحه وجعل الذلة والصغار على من خالف أمره صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا أما بعد: فقد تناقلت وسائل الإعلام المختلفة ما يردده المسؤولون الأمريكيون من العزم على غزو العراق والإطاحة بالنظام البعثي هناك وإبدال نظام آخر به يعمل على تحقيق الأهداف الأمريكية في المنطقة كما تناقلت وسائل الإعلام ما تسرب من النوايا الحقيقية الخفية للإدارة الأمريكية والتي تبين أن الاستيلاء على العراق ما هو إلا بداية لتنفيذ مخطط كبير هدفه الرئيس القضاء على الإسلام الصافي المتمثل فيما يسمونه بالوهابية وإعادة رسم خارطة المنطقة من جديد , وقد صرح عدد من المسؤولين الأمريكيين بشيء من ذلك فلم يعد الأمر سرا يذاع ولا غامضا يستنبط ونحن قياما بواجب البيان والبلاغ والنصح نبين للأمة عامة ما يلي:

- أولا : إن عداوة الكفار للمسلمين سنة ماضية بينها الله تعالى في كتابه المجيد قال عز وجل: (ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا) وقد اقتضت حكمة الله عزوجل أن يبتلي عباده المؤمنين بالكافرين والكافرين بالمؤمنين لينظر من يطيعه سبحانه ويجاهد في سبيله ومن ينكص على عقبيه ويتولى الكافرين ويتبع غير سبيل المؤمنين قال تعالى: ( ذلك ولو يشاء الله لا نتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض) وقال تعالى: (ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلو أخباركم) ولذلك فنحن لا نستغرب ما يخطط له الكفار من القضاء على الإسلام فهذا هو الأصل عندهم وإن كان ذلك مستحيلا فدين الإسلام باق محفوظ إلى قيام الساعة, ولا يجادل في عداوة الكفار للمسلمين وكيدهم لهم ومكرهم بهم من له بصيرة بما أنزل الله على رسوله صلى الله عليه وسلم وبصيرة بالتاريخ والواقع.

- ثانيا : أن أمريكا الصليبية قد كشرت عن أنيابها وأظهرت كثيرا مما كانت تخفيه في الماضي فهي اليوم العدو الأكبر للإسلام والمسلمين ومن تأمل ما تقوم به أمريكا في فلسطين المحتلة وفي أفغانستان وغيرهما من أصقاع الأرض بل وفي أمريكا نفسها في تعاملها مع المسلمين علم أنها أصبحت أكبر محارب للإسلام وأهله في هذا العصر.

- ثالثا : إن ما تبيته أمريكا من العدوان على العراق وعلى غيره من البلدان ظلم عظيم للمسلمين والمستضعفين يجب على المسلمين كافة أن ينكروه ويرفضوه ويقاوموه وقد بين الله تعالى عاقبة الظلم والبغي في محكم كتابه وأنها الهلاك والدمار قال تعالى: ( وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا ) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته ثم قرأ (وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد) متفق عليه من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه, عجل الله هلاك أمريكا وأعوانها بحوله وقوته في عافية للمسلمين إنه على كل شيء قدير.

- رابعا : إن الوقوف مع الشعب المسلم في العراق ومناصرتهم واجب تحتمه الشريعة الإسلامية مع البراءة من الطوائف الضالة , ومن النظام البعثي الخبيث المتسلط على رقاب المسلمين هناك. فعلى المسلمين أن يقفوا مع إخوانهم أهل السنة في العراق ويمدوا لهم يد العون والإغاثة بالغذاء والدواء وغير ذلك ويناصروهم في رد العدوان الصليبي دون الدخول تحت راية البعث الجاهلية.

- خامسا : على المسلمين في كل مكان أن يجتهدوا في إحياء ونشر عقيدة الولاء والبراء, الولاء لله ورسوله والمؤمنين ومحبتهم ومناصرتهم والبراءة من الكافرين والمنافقين وعداوتهم ومنابذتهم فإن ذلك أصل عظيم في دين الإسلام أمر الله به في كتابه الكريم وحث عليه رسوله صلى الله عليه وسلم وما دخل على المسلمين كثير من الشر إلا بعد تفريطهم في هذا الأصل العظيم وانفتاحهم المنكر على الكفار ومحاولة الإندماج فيما يسمى بالمجتمع الدولي وهم الكفار المحادون لله ولرسوله وللمؤمنين.

- سادسا : على المسلمين جميعا ذكورهم وإناثهم صغارهم وكبارهم أن يأخذوا الأمر مأخذ الجد فقد أصبحوا مستهدفين في دينهم ودنياهم فليتوبوا إلى الله عز وجل ولينيبوا إليه سبحانه وليكثروا في الصلوات وغيرها من التضرع وإظهار الافتقار إلى الله سبحانه لدفع البلاء وكف يد الظالمين المعتدين مع حسن التوكل على الله عز وجل والأخذ بأسباب النصر والعزة ومن ذلك:

أ - أن يعلموا أن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين فالمسلم الحق المتمسك بدينه هو العزيز ومن سواه ذليل حتى ولو كانت الظواهر المادية بخلاف ذلك وأن النصر مع الصبر وأن التمسك بالدين والثبات عليه والدفاع عنه مهما حصل على الإنسان من الابتلاء هو النصر الحقيقي ونشر هذه المعاني في نفوس الناس وغرسها في قلوب الناشئة من أهم المهمات في مواجهة الأعداء.

ب - التربية الجادة في زمن تكالب الأعداء على المسلمين القائمة على الإيمان القوي والعمل الصالح والخلق القويم والاستعداد النفسي والبدني والمادي لنصرة الدين ومواجهة الباطل.

ج - الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والقوة في دين الله عز وجل فإن المسلمين لا يؤتون إلا من قبل ذنوبهم وما نزل بلاء إلا بذنب ولا رفع إلا بتوبة.

د - إن من أهم أسباب النصر أن يعد المسلمون ما استطاعوا من قوة لمواجهة العدو عملا بقوله تعالى: (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شئ في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون).

ه- - أن يهجروا حياة الدعة والترف ويتوبوا من حياة اللهو والعبث ويعلموا أن زمن ذلك قد ولى وأن ذلك لا يورث إلا الذل والوهن وأن الاستقامة على دين الله والجهاد في سبيل الله هو الطريق لصد العدوان واسترداد الأوطان والحفاظ على الكرامة والبعد عن حياة الذل والمهانة.

له بقيه............

كوكتيل 14-07-2003 12:21 PM

لا يراودنا أي شك ...

شكرا أخت همس

همسة العنا 17-07-2003 03:14 AM

تابع لبيان علماء الدين .......
 
- سابعا : على أهل العلم والدعاة والخطباء والوعاظ أن يقوموا بواجبهم الشرعي في الصدع بالحق وتبصير المسلمين بما يكاد لهم وما يدبر لدينهم وعقيدتهم وبلدانهم وأن يناصحوا من ولاه الله أمرهم ليقيموا دين الله ويحكموا شرعه بين عباده ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله, ومتى راجعت الأمة دينها واتجهت لمواجهة العدو الكافر وسرت في أبنائها روح الجهاد وأقبلوا على طلب الشهادة في سبيل الله فقد وضعت أقدامها على طريق العزة والسؤدد واسترداد ما ضاع من الحقوق خلال القرون الماضية حقق الله ذلك بمنه وكرمه.

- ثامنا : ندعو المسلمين عامة والعاملين في مجال الدعوة الإسلامية خاصة إلى رص صفوفهم وتوحيد جهودهم والبعد عن العصبية المذهبية أو الوطنية وعن الحزبية المقيتة ورد التنازع إلى الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ليكونوا يدا واحدة في مواجهة المشروع الأمريكي الذي يسعى لتصفية كل من يقاوم زحفه الفكري والثقافي فاليوم الدور على العراق وغدا على كل معترض على التغريب والعلمنة.

- تاسعا : ننصح إخواننا من الكتاب والمفكرين أن يكونوا يدا واحدة مع إخوانهم المسلمين في العراق وغيرها وأن يحذروا من المواقف الذليلة والضعيفة وأن لا يشاركوا في إشاعة وترويج ثقافة الهزيمة والتسليم بالأمر الواقع التي توهن المسلمين وتجرىء عليهم أعداءهم المتربصين بهم وأن ينأوا بأنفسهم عن المسوغين للهزيمة الفكرية المتنازلين عن المبادئ المتعلقين بالآراء الشاذة والمنبوذة وقد قال الله تعالى: (ودوا لو تدهن فيدهنون).

- عاشرا : إن المحافظة على تدين المجتمع في بلاد الحرمين وعلى البيئة الإسلامية فيها ومكافحة تيارات الإنحراف والانحلال فريضة شرعية وواجب في عنق كل مسلم ومن أولى ما يجب المحافظة عليه

المناهج الإسلامية والمؤسسات والجامعات والمعاهد الشرعية والجمعيات الخيرية. وإن من الواجب مقاومة الأصوات الطاعنة على هذه البلاد المتهمة لها بالإرهاب والغلو والتطرف.

- الحادي عشر: لا يجوز لمسلم مهما كان موقعه أن يقدم للكافرين أي تنازل على حساب الدين سواء فيما يتعلق بالتعليم والمناهج أو المرأة أو المؤسسات الشرعية أو غير ذلك ومن يفعل ذلك فقد ارتكب منكرا عظيما وإن حياة العزة والكرامة خير من حياة الذلة والمهانة والخضوع للكفار.

- الثاني عشر: قال الله تعالى: (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) فمهما قدم الإنسان لهم من التنازلات والتوسلات فلن يرضوا إلا باتباعه ملتهم, وتركيا الكمالية العلمانية نموذج حاضر ودليل واضح على ذلك فمع ما قدمت لهم من التنازلات لم تبلغ رضاهم والله المستعان.

- الثالث عشر: نحذر المسلمين عموما وفي العراق خصوصا من تقديم أي عون مادي أو معنوي أو أي نوع من أنواع التسهيلات لأمريكا في عدوانها الغاشم على المنطقة فإن ذلك من الظلم العظيم والبغي البين وعلى الباغي تدور الدوائر.

- الرابع عشر: على المسلمين أن يحذروا أشد الحذر - خاصة في مثل هذه الظروف العصيبة - من العلمانيين والمنافقين رسل الغرب في بلاد المسلمين ودعاة حضارته وأفكاره النجسة فهم كما قال الله تعالى: (هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون) فهم لم يكتفوا بنشر الفكر الغربي بين المسلمين بل أخذوا يستعدون الغرب النصراني الكافر على المسلمين ويدعونهم للتدخل في بلدانهم والضغط عليها لإحداث التغيير الذي يريدون وهو التغيير المنابذ لشريعة الله تعالى المنسجم مع الثقافة الغربية المنحلة.

نسأل الله عز وجل بأسمائه الحسنى وصفاته العلا أن يصلح حال المسلمين ويلطف بهم ويرحم ضعفهم ويهيء لهم من أمرهم رشدا ونسأله سبحانه أن يبرم للأمة أمر رشد يعز فيه من أطاعه ويذل من عصاه, ونسأله عز وجل بحوله وقوته أن يقيم علم الجهاد ويقمع أهل الكفر والزيغ والفساد وأن يرد كيد الكافرين في نحورهم ويمزقهم كل ممزق ويدمرهم تدميرا إنه هو القوي العزيز, وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد, و الحمد لله رب العالمين.

ولكم تحياتي .

همسة العنا 17-07-2003 03:21 AM

وش عليه الشكر موضوع وجاني على الإيميل

ونقلته لكم للإفاده .

الشكر لله أخوي كوكتيل

ولك تحياتي

:)

العنـيـــــــــــــد 17-07-2003 09:53 AM

ماجابونا للوراء الى هالعلماء


الكلم فيه الكثير من الصحه ولكن
يامرون بالمعروف وينسون انفسهم
خلي واحد فيهم يروح يجاهد
ولا الحكي من المنابر وبس
ويقولك انا اجاهد باهلي
اليهود كانوا يعيشون مع المسلمين ايام الرسول
وكانوا يعملون معهم وياكلون من اكلهم
كفاكم جهلا ياامه ضحكت من جهلها الامم
وش اللي سوه هالعلماء؟؟
قاموا يبثوا سمومهم على الجهال والعطلاء
والنهايه.اصبح الاسلام هو الممون الرئيسي للارهاب قال تعالي (لكم دينكم ولي دين) وقال تعالى(انك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء)
انا لااتحدث من فراغ بن لادن وشاكلته يتحدثون
روعونا في بيوتنا وقتلوا اطفالنا بأسم الجهد
واذا كنت فيما قلت علماني او منافق بوجهه نظر الكاتب
فبيني وبينك الله يوم القيامه

لاحول ولاقوه الا بالله
واشهد ان لااله الا الله محمد رسول الله

كوكتيل 17-07-2003 10:02 AM

إقتباس:

وش اللي سوه هالعلماء؟؟

الحين أنت تقصد من بكلمة هالعلماء ؟

يعني حدد الفئة بالضبط ؟

العنـيـــــــــــــد 17-07-2003 10:05 AM

معنا كلامك ان في انواع اصناف من العلماء؟


بلغ الاخت همسه تحدد اي نوع من العلماء اللي قاموا بنشر هذا البيان؟؟


ولك تحياتي

كوكتيل 17-07-2003 10:12 AM

بالتأكيد ...

1- علماء البلاد الرسمين .
2- طلبة العلم .
3- المنتسبين للعلماء .

العنـيـــــــــــــد 17-07-2003 10:18 AM

ماشاء الله عليك اختصرت كثيرا بذلك

قبل بث هذه الخزعبلت مومن المفروض ان الكاتب يحدد صنف العلماء
اللي كتبوا هذا البيان.

ام نحن اصبحنا كالبهائم متى ماقلوا لنا العالم او الشيخ قال ندربي
روسنا ونتبعهم


على ذلك جرى التنويه ولك تحياتي

الهاون 17-07-2003 12:44 PM

النظا الإسلامي
 
:SLEEP::SLEEP::SLEEP::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :-
الأخوة الأفاضل انكم كما تعلمون ان األكرة الأرضيه عاصرت أنظمة نذكر اشهر هذالأنظمة ودعامتهاهذه الأنظمه وهي الرأس ماليه والشيوعيه والنظام الإسلامي وهذا الأخير سنتطرق له في النهايه .
من يتتبع العصور السابقه لأروبا أو اسيا سيجد التصارع بين الحزب اليميني والحزب اليساري حيث نجد انه عندما يفلس هذا يبدأ التيار الأخر في العمل وعلى هذا المنوال. وهم جميعاً يبحثون عن النظام الفعال والأصلح مع العلم أن الأنظمه التي يضعونها هي قوانين بشر اي مليئة بالأخطاء , ولاأعلم هل هؤلاء البشر في شرق الأرض وغربها لايتأملون سير السابقين ولايتأملون هذا الكون وكيف يسير بشكل متزن بحيث لو تقدم كوكب على كوكب لأختلطت المسارات وتصادمت مع بعضهاثم الا يتأملون في انفسهم وفي العمليات التي تقوم بها عقولهم وكيف يتحركون ان الله خلق الأرض ووضع لها مايناسبها من الأنظمه , فقد كانت سابقاً اليهوديه والنصرانيه وقد كانت هي الشرائع التي يستمد منه النظيم
وقد اوكل الله سبحانه حفضها الى الأحبار والرهبان ولكن هؤلاء لم يحفظوها وأخذوا يحللون ما يعجبهم ويحرمون مالايعجبهم حتى تحرفت كتبهم وأصبحت لاتصلح لقيادة البشر ثم بعث الله محمد صلى الل عليه وسلم للعالمين لأرشادهم
الى طريق النجاة في الدنيا والأخره ولكن الله هذه المره لم يوكل حفظ القرآن الى أهل الدين وأوكله الى نفسه قال تعالى ( انا أنزلنا الذكر وإنا له لحافظون) فعلينا أن نعلم ان النظام الإسلامي هو النظام الأمثل وبه تتحقق لنا السعاده , كما يجب الا ننخدع في الشعرات الأخرى كدمقراطيه وغيرها فهاأنتم اليوم ترون كيف ام الدمقراطيه امريكا تصنع حتى أصبح الذين يردون المشاركه في الإنتخابات لايستطيعون الإنتخاب بسبب غلاء الكروت الإنتخابيه فأصبحت المسألة بيد أهل المال اما الضعفاء والبسطاء فلا كرت لهم مع العلم انهم الأغلبيه وعل ذلك أنا لااعراض الدمقراطيه ولكن وفق ما حدد الله لنا وأقرب مثال للدمقراطيه في الإسلام هي التي في عهد الخلفاء الراشدين وعهد الرسول قبل ذلك فأنه كان لايقدم على امر حتى ياخذ المشوره مع العلم انه مؤيد بوحي السماء وكذلك ولاية ابو بكر حيث انه بويع من الصحابه وكذلك عمر وعثمان وعلي حيث أن مسالة تنصيبهم شارك فيه الكل ولم تصبح بيد فئه معينه والباقين يهمشون وشكرا لكم
.
:heartpump:heartpump:heartpump:heartpump:heartpump


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.