أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   انعقاد مؤتمر الخلافة الاول في استراليا 27/1/2007 باذن الله (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=59844)

amir alnur 23-12-2006 01:55 PM

انعقاد مؤتمر الخلافة الاول في استراليا 27/1/2007 باذن الله
 
تم بعون الله التجهيز المناسب لعقد مؤتمر مؤتمر الخلافة الأول في مدينة سدني (أستراليا) في يوم السبت 27 يناير 2007 باذن السميع العليم ونرجوا من الله تعالى ان يجعله من ايام الاسلام المشرقة في هذه القارة الجديدة وان يوفق اخوتنا العاملين وكل ساهم ويساهم بجهد فيه وان يجعله في ميزان اعماله يوم العرض وان ينور الله بصر وبصيرة ووجوه العاملين له و الحاضرين جميعا ويجعله من ايام طاعتهم في هذه الفانية انه سميع قريب مجيب .




لمحة عن برنامج المؤتمر ...لمن يرغب قرائتها بوضوح

http://img175.imageshack.us/img175/7...nferencqe5.jpg


http://www.risala.org/khilafah-confe...d=18&Itemid=29





وفي هذا الرابط تجدون فيديو تحضيري لهذه المناسبة اعده بعض شباب حزب التحرير للمؤتمر

http://www.youtube.com/watch?v=koA5hdnMCLQ

للمزيد : بامكانكم متابعة هنا :
http://www.risala.org/khilafah-confe...tpage&Itemid=1


____________________


ابو نعيم
حركة المستضعفين في الارض

المانية الموحدة

23 / 12 / 2006


المصابر 23-12-2006 02:21 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة amir alnur
تم بعون الله التجهيز المناسب لعقد مؤتمر مؤتمر الخلافة الأول

في مدينة سدني (أستراليا) في يوم السبت 27 يناير 2007
[/center]



الله يخرب بيت شيطانكم

الله يضحك عليكم خلقه

مؤتمر الخلافة فى أحقد قارة و دولة على الأسلام

عجبى

مش تقول أنك من حزب التحرير يا حمار

أنتم كلكم كده و الا أنت حاله .

عمر 1965 24-12-2006 07:26 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة amir alnur

[/center]




مفكرة الأسلام - خاص الخيمة العربية:
ذكر مراسل مفكرة الأسلام أن أحد العلوج xxxوتهيب المفكرة جميع المشاركين في المنتدى بالمساعدة لأمساك هذا الفأر الضال وأعادته سالما مسالما الى آباءه وأمه كي لا يسحق بين أرجل المجاهدين ويحسب عليها (رجل) وترجو المفكرة بعدم استعمال الأفخاخ وغيرها من الأدوات الحادة وما عليكم الا أن تقدموا له قليل من غوطكم عليه عبارة ( من الأئمة)........

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ

مواطن مصري 24-12-2006 09:29 AM

حزب التحرير

التعريف :

حزب التحرير حزب سياسي إسلامي يدعو إلى تبني مفاهيم الإسلام وأنظمته وتثقيف الناس به والدعوة إليه والسعي جدياً لإقامة الخلافة الإسلامية معتمداً الفكر أداة رئيسية في التغيير . وقد صدرت عنه اجتهادات شرعية كانت محل انتقاد جمهرة علماء المسلمين .

التاسيس وأبرز الشخصيات :

أسسه الشيخ تقي الدين النبهاني 1326-1397هـ ، 1908-1977م فلسطيني ، من مواليد قرية إجزم قضاء حيفا بفلسطين . تلقى تعليمة الأولي في قريته ثم التحق بالأزهر ثم دار العلوم بالقاهرة ، وعاد ليعمل مدرساً فقاضياً في عدد من مدن فلسطين .

- إثر نكبة 1948م غادر وطنه ومع أسرته إلى بيروت .

- عين بعد ذلك عضواً في محكمة الاستئناف الشرعية في بيت المقدس ثم مدرساً في الكلية الإسلامية في عمان .

- في عام 1952م أسس حزبه وتفرغ لرئاسته ولإصدار الكتب والنشرات التي تعد في مجموعها المنهل الثقافي الرئيسي للحزب . تنقل بين الأردن وسوريا ولبنان إلى أن كانت وفاته في بيروت وفيها دفن .

بعد وفاة النبهاني ، ترأس الحزب عبد القديم زلوم وهو من مواليد مدينة الخليل بفلسطين ، وهو
عالم من خريجي الأزهر ، وصاحب كتاب هكذا هدمت الخلافة وكتاب الأموال في دولة الخلافة .

بناء على طلب تقدم به كل من : علي فخر الدين ، طلال البساط ، مصطفى صالح ، مصطفى النحاس ومنصور حيدر ، فقد تأسس فرع للحزب في لبنان بتاريخ 19/10/1378هـ .

الشيخ أحمد الداعور : من قلقيلية بفلسطين وهو عالم من خريجي الأزهر ، وكان مسئولاً عن فرع الحزب في الأردن ، ألقي عليه القبض عام 1969م إثر محاولة الحزب الاستيلاء على الحكم ، وحكم عليه بالإعدام ثم ألغي هذا الحكم .

الشيخ عبد العزيز البدري من علماء بغداد وداعية إسلامي مشهور قتله حزب البعث .

المحامي الأستاذ عبد الرحمن المالكي من دمشق وهو صاحب كتاب السياسة الاقتصادية المثلى وكتاب نظام العقوبات .

الأستاذ غانم عبده المقيم في عمان حالياً وصاحب كتاب نقض الاشتراكية الماركسية .

في شهر أغسطس 1984م أعلن عن تقديم 32 شخصاً من المنتمين إلى حزب التحرير إلى المحاكمة في مصر وذكر أن زعماء هؤلاء الذين وجهت إليهم تهمة العمل على قلب نظام الحكم هم : عبد الغني جابر سليمان ( مهندس ) ، صلاح الدين محمد حسن ( دكتوراه في الكيمياء ) ويقيمان في النمسا ، والفلسطيني كمال أبو لحية ( دكتوراه في الاكترونيات ) مقيم في ألمانيا الاتحادية آنذاك ، وعلاء الدين عبد الوهاب حجاج ( بجامعة القاهرة ) .

الأفكار والمعتقدات :
· تقوم غايتهم على استئناف الحياة الإسلامية عن طريق إقامة الدولة الإسلامية في البلدان العربية أولاً ثم الخلافة الإسلامية ، ويتم حمل الدعوة بعد ذلك إلى البلدان غير الإسلامية عن طريق الأمة المسلمة .

· الميزة الرئيسية التي يتصف بها الحزب هي التركيز الكبير على الناحية الثقافية والاعتماد عليها في إيجاد الشخصية الإسلامية أولاً والأمة الإسلامية آخراً ، ويحرص الحزب أشد الحرص على تنمية هذه الناحية لدى المنتسبين إليه .

· يركز الحزب على إعادة الثقة بالإسلام عن طريق العمل الثقافي من ناحية والعمل السياسي من ناحية أخرى :

العمل الثقافي :

- ويكون بتثقيف الملايين من الناس تثقيفاً جماعياً ، بالثقافة الإسلامية ، وهذا يوجب على الحزب أن يتقدم أمام الجماهير ويتصدى لمناقشتهم وأسئلتهم وشكوكهم ليظفر بتأييدهم حتى يصهرهم بالإسلام ". من كتاب مفاهيم أساسية ص87).

العمل السياسي :


- ويكون برصد الحوادث والوقائع ، وجعل هذه الحوادث والوقائع تنطق بصحة أفكار الإسلام وأحكامه وصدقها فتحصل الثقة لدى الجماهير بذلك ". نداء حار ص 96 .

· يفلسف الحزب طريقة وصوله إلى تحقيق أهدافه بما يراه من أن أي مجتمع إنما يعيش الناس فيه داخل جدارين سميكين : جدار العقيدة والفكر ، وجدار الأنظمة التي تعالج علاقات الناس وطريقتهم في العيش ، فإذا أريد قلب هذا المجتمع من قبل أهله أنفسهم فلا بد أن يركز هجومه على الجدار الخارجي ( أي مهاجمة الأفكار ) مما يؤدي إلى صراع فكري حيث يحصل الإنقلاب الفكري ثم السياسي ويصر الحزب في دعوته على قاعدة " أصلح المجتمع يصلح الفرد ويستمر إصلاحه " .

· يقسم الحزب مراحل عملية التغيير إلى ثلاث مراحل على النحو التالي :

- المرحلة الأولي : الصراع الفكري ، ويكون بالثقافة التي يطرحها الحزب .

- المرحلة الثانية : الإنقلاب الفكري ، ويكون بالتفاعل مع المجتمع عن طريق العمل الثقافي والسياسي .

- المرحلة الثالثة : تسلم زمام الحكم ، ويكون عن طريق الأمة ، تسلماً كاملاً .

- ويرى أنه لا بد له في المرحلة الثالثة من طلب النصرة من رئيس الدولة ، أو رئيس كتلة ، أو قائد جماعة ، أو زعيم قبيلة ، أو من سفير ، أو ما شاكل ذلك .

· حدد الحزب أولاً مدة ثلاثة عشر عاماً من تاريخ تأسيسه للوصول إلى الحكم ، ثم مددها ثانياً إلى ثلاثة عشر عاماً للوصول إلى الحكم ، ثم مددها ثالثاً إلى ثلاثة عقود من الزمان ( 30 سنة ) مراعاة للظروف والضغوط المختلفة ، ولكن شيئاً من ذلك لم يحدث على الرغم من مضي المدتين .

· يغفل الحزب الأمور الروحية وينظر إليها نظرة فكرية إذ يقول : "ولا توجد في الإنسان أشواق روحية ونزعات جسدية ، بل الإنسان فيه حاجات وغرائز لا بد من إشباعها " .
" فإذا أشبعت هذه الحاجات العضوية والغرائز بنظام من عند الله كانت مسيرة بالروح ، وإذا أشبعت بدون نظام أو بنظام من عند غير الله كان إشباعاً مادياً يؤدي إلى شقاء الإنسان " .

· يرى الشيخ تقي الدين أن الصعوبات التي تعترض قيام الدولة الإسلامية هي :

- وجود الأفكار التعليمية غير الإسلامية وغزوها للعالم الإسلامي ( الغزو الفكري ) .

- قيام البرامج التعليمية على الأساس الذي وضعه المستعمر واستمرار تطبيقها .

- وجود نوع من الإكبار لبعض المعارف الثقافية واعتبارها علوماً عالمية .

- بعد الشقة بين المسلمين وبين الحكم الإسلامي حيث لا تنفذه أي دولة تنفيذاً كاملاً لا سيما في سياسة الحكم وسياسة المال ، حيث يؤثر هذا البعد فيجعل تصور المسلمين للحياة الإسلامية ضعيفاً .

- وجود حكومات في البلاد الإسلامية تقوم على أساس ديمقراطي وتطبق النظام الرأسمالي كله على الشعب وترتبط بالدولة الأجنبية وتقوم على الإقليمية .

- وجود رأي عام منبثق عن الوطنية والإشتراكية بعيداً عن مفاهيم الإسلام .

· يحرم الحزب على أعضائه الإعتقاد بعذاب القبر وبظهور المسيح الدجال ومن يعتقد هذا في نظرهم يكون آثماُ .

· يرى زعماء الحزب عدم التعرض للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لأن ذلك لديهم من معوقات العمل المرحلي الآن ، فضلاً عن أن الأمر والنهي إنما هما من مهمات الدولة الإسلامية عندما تقوم .

· للحزب دستور مؤلف من 187 مادة معدة للدولة الإسلامية المتوقعة ، وقد شرح هذا الدستور شرحاً مفصلاً ، ورغم أن هذا الدستور لم يطبق تطبيقاً فعلياً فقد وجه إليه النقد بأنه لا يفي بتصور واحتياجات دولة الإسلام المعاصرة .

مواطن مصري 24-12-2006 09:36 AM

هذا ويأخذ الدارسون على الحزب عدة أمور منها :

أولاً قضايا دعوية :

- تركيزهم على النواحي الفكرية والسياسية وإهمال النواحي التربوية والروحية .

- انشغال أفراد الحزب بالجدل مع كافة الإتجاهات الإسلامية الأخرى .

- إعطاء العقل أهمية زائدة في بناء الشخصية وفي الجوانب العقائدية .

- اعتماد الحزب على عوامل خارجية في الوصول إلى الحكم عن طريق طلب النصرة والتي قد يكون فيها تورط غير متوقع .

- تخليه عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حالياً حتى تقوم الدولة الإسلامية التي تنفذ الأحكام بقوة السلطان .

- يتصور القارئ لفكر الحزب أن همه الأول هو الوصول إلى الحكم .

- المحدودية في الغايات والإقتصار على بعض غايات الإسلام دون بعضها الآخر .

- تصور أن مرحلة التثقيف ستنقلهم إلى مرحلة التفاعل فمرحلة استلام الحكم ، وهذا مخالف لسنة الله في امتحان الدعوات ، ومخالف للواقع المحفوف بآلاف المعوقات .

- معاداة جميع الأنظمة التي يتحركون فوق أرضها مما ورطهم بحملات إعتقالات دائمة ومستمرة ، ولعل السرية الشديدة وطموحهم للوصول إلى الحكم هو السبب في تخوف الأنظمة منهم وملاحقتهم دون هوادة . وإن كانت الملاحقة قد شملت كل التوجهات الإسلامية في معظم بلدان العالم الإسلامي .

ثانياً قضايا فقهية :

- قام الحزب بإصدار فتاوى وإعطاء أحكام فقهية غريبة عن الفقه والحس الإسلاميين وألزم أتباعه بتبني هذه الأحكام والعمل على نشرها ، ومن ذلك :

- قوله بجواز عضوية غير المسلم ، وعضوية المرأة في مجلس الشورى .

- إباحة النظر إلى الصور العارية .

- إباحة تقبيل المرأة الأجنبية بشهوة وبغير شهوة فضلاً عن مصافحتها .

- قوله بجواز أن تلبس المرأة الباروكة والبنطال وأنها لا تكون ناشزة إذا لم تطع زوجها في التخلي عن ذلك .

- قوله بجواز أن يكون القائد في الدولة المسلمة كافراً .

- قوله بجواز دفع الجزية من قبل الدولة المسلمة للدولة الكافرة .

- قوله بجواز القتال تحت راية شخص عميل تنفيذاً لخطة دولة كافرة مادام القتال قتالاً للكفار .

- قوله بسقوط الصلاة عن رجل الفضاء المسلم .

- قوله بسقوط الصلاة والصوم عن سكان القطبين .

- قوله بالسجن عشر سنوات لمن تزوج بإحدى محارمه حرمة مؤبدة .

- قوله بأن الممرات المائية بما فيها قناة السويس ممرات عامة لا يجوز منع أية قافلة من المرور فيها .

- قوله بجواز الركوب في وسائل المواصلات ( البواخر والطائرات .. ) التي تملكها شركات أجنبية مع تحريم هذا الركوب إن كانت مملوكة لشركات أصحابها مسلمون لأن الأخيرة ليست أهلاً للتعاقد في نظره .

- تفسيره ملكية الأرض بمعنى زراعتها والذي يهملها ولا يزرعها لمدة ثلاث سنوات تؤخذ منه وتعطى لغيره ولا يجوز تأخير الأرض للزراعة عندهم إطلاقاً .

- يرون أن كنز المال حرام ولو أخرجت زكاته .

الجذور الفكرية والعقائدية :

- كانت للمؤسس أفكار قومية إذ أصدر سنة 1950م كتاباً بعنوان رسالة العرب وانعكس هذا على ترتيب أولويات إقامة الدولة الإسلامية في البلدان العربية أولاً ثم الإسلامية .

- كان النبهاني في بداية أمره على صلة بالإخوان المسلمين في الأردن ، يلقي محاضرته في لقاءاتهم ، ويثني على دعوتهم وعلى مؤسسها الشيخ حسن النبا ، لكنه ما لبث أن أعلن عن قيام حزبه مستقلاً فيه تأسيساً وتنظيراً .

- ناشده الكثيرون العدول عن هذه الدعوة ومن أولئك الأستاذ سيد قطب حين زيارته للقدس عام 1953م فقد ناقشه كثيراً ودعاه إلى توحيد الجهود لكنه أصر على موقفه .

- وكانت حجته دائماً رداً على المطالبين بتوحيد الحركات الإسلامية ، أن الإختلاف هو الأصل في فهم النصوص الظنية الدلالة في الإسلام وأن الوحدة التي فرضها الإسلام هي الوحدة السياسية في كيان واحد وليست الوحدة في الرأي .

الانتشار ومواقع النفوذ :

- ركز الحزب نشاطه في البداية على الأردن وسوريا ولبنان ثم امتد نشاطه إلى مختلف البلدان الإسلامية وأخيراً وصل نشاطه إلى أوروبا وخاصة النمسا وألمانيا .

- كانت للحزب صحيفة أسبوعية تصدر في الأردن اسمها الراية ، ثم صودرت وأعقبها صدور الحضارة في بيروت وقد توقفت أيضاً .

- يسمي الحزب الأقطار التي يعمل فيها باسم الولايات ويقود التنظيم في كل ولاية لجنة خاصة به تسمى لجنة الولاية وتتشكل من 3-10 أعضاء .

- يخضع لجان الولايات لمجلس القيادة السري .

ويتضح مما سبق :

أن حزب التحرير حزب سياسي إسلامي يدعو إلى إقامة دولة الخلافة الإسلامية ، ويرى أنه لا يمكن تغيير المجتمع وقلبه إلا من خلال مهاجمة فكره حيث يحدث الانقلاب الفكري ثم السياسي . ويؤخذ على هذا الحزب مخالفة عقيدة ومنهج أهل السنة والجماعة في تقديم العقل على النصوص الشرعية موافقة لأهل الكلام من المعتزلة وغيرهم مما دفعه لإنكار عذاب القبر وظهور المسيح الدجال ، بالإضافة إلى إهماله الجوانب التربوية وتخليه عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلى أن تقوم الدولة الإسلامية ، وإصداره فتاوى غريبة عن الفقه والحس والإسلاميين .

عربي سعودي 24-12-2006 11:14 AM

إقتباس:

ابو نعيم
حركة المستضعفين في الارض

المانية الموحدة







قال الله جل جلاله :
(( إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم
قالوا كنا مستضعفين في الأرض
قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها
فأولئك مأواهم جهنم و ساءت مصيرا ))



سورة النساء آية 97

صدق الله العظيم



:New4:

فلعلي أرى ما تصنع يوم القيامة أيها المستضعف في الأرض


صلاح الدين القاسمي 25-12-2006 09:01 AM

إلا هذا يرحمكم الله .
 
بسم الله الرحمن الرحيم .
الحمد لله رب العالمين ،
و الصلاة و السلام على سيد المرسلين المبعوث رحمة للعالمين .
---*---

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة عربي سعودي


قال الله جل جلاله :
(( إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم
قالوا كنا مستضعفين في الأرض
قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها
فأولئك مأواهم جهنم و ساءت مصيرا ))



سورة النساء آية 97

صدق الله العظيم



:New4:

فلعلي أرى ما تصنع يوم القيامة أيها المستضعف في الأرض


[/center]


لم أتدخل هنا لمناقشة ما يطرحه حزب التحريرالإسلامي ، بالرغم من أهميته ، نظرا لضيق الوقت عندي هذه الأيام ،
و لكن ،،،

لأنبه الإخوة الكرام في الخيمة أنه مهما كانت درجة إختلافاتنا الفكرية و المذهبية و الحزبية ، لا يجب أن نصل إلى درجة التنابز بالألقاب ( حمار أو غيره ...)
المسلم الحق هو ذلك الذي قال سمعنا و أطعنا .

ثم ،،،

المداخلة الأخيرة للأخ عربي سعودي ، هداه الله ، خطيرة جدا جدا و إلى أبعد حد...
أن تصل بنا المماحكات و الجدل السياسوي إلى أستعمال آيات من كتاب الله في غير محلها و بالطريقة التي توافق أمزجتنا و هوانا ، فهذا لا يمكن السكوت عنه ...


أخي عربي سعودي : المستضعفون في الأرض إمتدحهم الله تعالى في كتابه الكريم ، فراجع ذلك يرحمك الله .




و السلام عليكم ,

عربي سعودي 25-12-2006 09:17 AM


الأخ الكريم صلاح الدين القاسمي :)


ماذا تعرف عن الآية التي ذكرتها في ردي ؟ ..

و هل قرأت آخر سطر من الاقتباس الموجود في ردي رقم 6 ؟



إذا أجبت السؤالين و ربطت المعلومات ببعضها لأدركت المقصد و أن الآية في محلها ضد من يقذف عضوات الخيمة بالفجور و هو في تلك البلاد ثم يتحدث عن الإسلام و الخلافة وو إلخ

و السلام عليكم

جنات عدن 25-12-2006 11:00 AM

... ان غدا لناظرة قريب
اللهم سدد خطا كل من ينصرك ويقيم دينك من بنى آدم اجمعين
واكفنا يا رحمن شر الفتن والعصبيات واسماء لم تنزل بها من سلطان
آمين

أوراق الخريف 25-12-2006 12:59 PM

عجبا والله علما ان التاريخ الذي زكرته يا اخي 27/1/2007 يكون يوم عطلة رسمية لاءن قبل في نهار يكون عيد استراليا 26/1/2007 وتكون العالم محتفلة حتى الصباح
وفي اليوم التالي يكونو نيام للعصر نظرا للتاريخ الذي كتيته يا اخي
تكون هذه مجرد اشاعة او مقال
دمت بخير

جنات عدن 16-01-2007 05:58 AM

.... ننتظر ان شاء الله اخبار سارة ....

beyaty 17-01-2007 06:45 AM

وهل ضاقت الاراضي العربيه والاسلاميه ليقام في ارض الانجاس مؤتمر باسم الاسلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

جنات عدن 18-01-2007 05:03 AM

... نعم ضاقت بما رحبت ... ام لك رأى آخر فلنعرفة

جنات عدن 24-01-2007 07:48 AM

... انتظر ... اللهم فرج الكرب والغم عنا ... تأمين

عماد الدين زنكي 28-01-2007 08:14 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان توضيحي

حزب التحرير / أستراليا

لمّا كان العالم على موعد قريب - بإذن الله - مع بزوغ فجر الخلافة الإسلامية التي ستُقيم شرع الله، وتوحّد المسلمين تحت راية التوحيد، وتردّ الهجمة الغربية الإستعمارية على الإسلام والمسلمين، وتحرر بلادهم، وتحمل الإسلام رسالة هدى ونور للبشريّة. (إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا، وَنَرَاهُ قَرِيبًا) صدق الله العظيم.

ولمّا كثرت الأسئلة من أبناء الجالية هنا عن الخلافة الإسلامية وما يتعلق بها، قرّرنا عقد "مؤتمر الخلافة الإسلامية" في سيدني يوم 27/1/2007، حيث يحاضر في هذا المؤتمر نخبة من المحاضرين من داخل استراليا وخارجها، يُسلّطون فيه الضوء على الخلافة الإسلامية من حيث وجوبها شرعاً، وواقعها ماضياً، واَثار هدمها الكارثيّة على الأُمة الإسلامية، وأين وصل العمل لإعادتها اليوم، واَفاق المستقبل والتحديات التي قد تواجهها.

وقد وقع الإختيار على بلدية بانكستاون لعقد المؤتمر في قاعاتها، فتقدمنا بطلب لحجز القاعة الكبرى والتي تتسع لأكثر من ألف شخص، وقام نفس الأخ الذي كان يقوم بالحجز لمحاضراتنا السابقة وفي نفس المكان بتقديم كل الأوراق المطلوبة ووافقت البلدية ودفعنا رسوم الحجز وكان ذلك بتاريخ 30/11/2006 . بعد كل ذلك قمنا بالإعلان عن المحاضرة والدعوة إليها كما وُجّهت الدعوات الى المحاضرين من خارج استراليا.

وفي يوم الثلاثاء 9/1/2007 شنّت صحيفة الأيج (The Age) والتي تصدر في ملبورن هجوماً عنيفاً على المؤتمر والقائمين عليه، وفي اليوم التالي تتابعت وسائل الاعلام المختلفة مهاجِمةً المؤتمر وحزب التحرير ومطالِبة بمنعه. ثم قام الإِعلام وبالذات إذاعة 2GB بتحريض الناس للإحتجاج لدى بلدية بانكستاون. وكذلك فعلت صحيفة التلغراف الاسترالية، وبالفعل استجابت بلدية بانكستاون لتلك الحملة الإعلامية وقامت بإلغاء حجز القاعة وأعلنت انها لن تأذن بعقد مؤتمرنا في قاعاتها متعللة بحجج واهية كاذبة. ورغم لقائنا الشخصي معهم إلا أنهم أصروا على موقفهم.


أيها الاخوة المسلمون:

إن الحملات المتلاحقة التي عايشناها، تُظهر بما لا يدع مجالاً للشك، أن هناك قوىً حاقدة وغير مسؤولة مُصرةً على مواصلة الهجوم على الإسلام والمسلمين وإثارة الكراهية ضدهم، والدعوة الى تجريدهم من الحقوق الطبيعية التي يتمتع بها كل المواطنين في هذا البلد، غير مبالية بما قد تؤدي إليه حملات الكراهية تلك وانعكاسها على العلاقات بين أطراف المجتمع. وما تعليق الوزير الانجليكي في ملبورن مارك دوري ((Mark Durie والبيان الذي أصدره مجلس العلاقات الاسترالية / الاسرائيلية، اليهودية (Australia/Israel & Jewish Affairs Council) إلاّ إشارة إلى بعض تلك القوى.


أيها الأخوة المسلمون:

إن الرد الطبيعي على هذه الحملات هو التمسك بحقوقنا كاملة كمواطنين، فالتعبير عن الرأي وعقد أي مؤتمر عام ومفتوح للجميع وفي وضح النهار هي من الحقوق الطبيعية لكل المواطنين، ولذلك يجب علينا جميعاً ان نستنكر محاولات كمّ افواه المسلمين وارهابهم. كما يجب علينا إظهار العزم والإصرار على التمسك بالإسلام عقيدةً وأحكاماً وقيماً، وحمل الدعوة إليه، والإنحياز الكامل لقضايا أمتنا الإسلامية، والجرأة في كشف جرائم الغرب وأمريكا في العالم الإسلامي.
سنتجاوز بإذن الله وقدرته كل العقبات، وسنعقد "مؤتمر الخلافة" بأجندته المقررة، وسنطلعكم بإذن الله على التغييرات التي حصلت على زمان ومكان إنعقاد المؤتمر.


}وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ{


الجمعة الموافق 12/1/2007

حزب التحرير/ أستراليا

عماد الدين زنكي 28-01-2007 08:16 AM

الحملة المسعورة التي تشنها استراليا على دعوة الحزب لمؤتمر الخلافة الاول
ربما جعلت هذا المؤتمر يبدأ مبكراً

فها هي صحيفة الايج -Age تكتب مرة أخرى ضد حزب التحرير وتتناول هذه المرة دعوته
ليس في استراليا فحسب بل في العالم اجمع وفي مقال مليء بالاكاذيب والتناقضات
بحيث يمكن كشف الكذب والتناقض بتتبع نفس المقال ولمجرد مرور سريع على فقراته
أو بكبسة زر على لوحة المفاتيح

وكانت هذه الصحيفة السبب ومن خلال نشرها لمقال سابق في الغاء بلدية بانكستاون
موافقتها على عقد المؤتمر والكاتب هو المحرر الديني

واقتبست بعض الاكاذيب لردود فعل بعض المسلمين لتبين ان حزب التحرير حزب صغير
مهمش لايثير انتباه الا القليل ولاتكاد تسمي عضوين له في مدينة ملبورن ثم في الفقرة التالية
تناقض نفسها عندما تقول " الا انه موضع المراقبة الحثيثة لوكالات المخابرات "

ثم يقول " بالتأكيد فان حزب التحرير يجد في دعوته في استراليا والعالم لكسب التأييد السياسي
في اوساط الشباب لدولة الخلافة"

وهذا هو المقال الاخير لهذا اليوم تحت عنوان

" العمل على الهامش"


(يقصد حزب التحرير / على الهامش ويثير حفيظة استراليا بقضها
وقضيضها ويستفز اعداؤه بحيث تتصدر أخباره الكثير من المواقع الاخبارية الاسترالية ويومياً
منذ اعلانه عن عقد المؤتمر - الذي سيعقد بإذن الله في مكان آخر كما اشار الاخ وسيم-)


Working on the margins


Barney Zwartz
January 13, 2007

The internet is a good friend to fringe groups, who can disseminate their message unfiltered. That quotation comes from the online forums at Islamic Sydney, the most important website for young Australian Muslims. It is from radical group Hizb ut-Tahrir (HT) promoting a conference it plans to hold next Saturday on the caliphate — an Islamic superstate

This week, following an article in The Age, the Bankstown Council in Sydney withdrew permission to hold the conference at its town hall. Mayor Tanya Mihailuk said the booking had been made under another name, and that HT had previously incited hatred. The group is used to such setbacks, and spokesman Wassim Doureihi said he was confident he would find another venue.

So who are HT, and are they dangerous? Other Muslims suggest that here, at least, HT is marginal, a small group of ineffectual fanatics vainly seeking attention.

But it is closely monitored by the intelligence agencies and some groups worry that it is a breeding ground for extremism.

Certainly HT is working hard — in Australia and around the world — to convert young Muslims to its message of political Islam and the need to establish the caliphate, a united state encompassing all Muslim lands and abolishing national borders. Doureihi says the re-establishment of the caliphate is imminent.

Overseas, HT is banned in Russia and most Middle Eastern and central Asian countries, restricted in Germany and the Netherlands, and closely watched elsewhere. It is legal in Australia but has been controversial because it opposes democracy and Muslim integration, tries to recruit young Muslims at high schools and universities, runs leafleting campaigns outside mosques, and is virulently anti-Semitic. Last year it ran a lecture entitled "Israel is an illegal state that Muslims will never accept".

The internet is one of Hizb ut-Tahrir's best platforms: the group regularly uses the Islamic Sydney forums and such sites as YouTube. In an online discussion started in 2005 but still going, it outlines its agenda to reimpose the caliphate: to draw all Muslims back to sharia and a literal interpretation of the Koran, to demonstrate Islam's superiority, then — when public opinion has been created in a city for sharia — to seek "military protection".

But HT has plenty of opposition among young Australian Muslims. Responding to the quotation that began this article, one online contributor wrote: "It's best if HT didn't pretend they represented all Muslims 'cos I (like many others) don't agree with such statements. HT's strongest opponents won't be 'secular' Western governments but many Muslims themselves who have lived under colonisation, tyranny, oppression, literalism, war and poverty."

The most savage put-down came on the topic of wearing the hijab. "I am not going to allow this topic to be hijacked by the little league of HT, al-Qaeda or any other crypto-fascist group. Hizb ut-Tahrir are just Muslim Zionists who want Muslims to spend all their energies establishing some kind of Muslim homeland, a kind of Islamic Israel," the poster wrote. "I urge them to keep their heads firmly in the sand. Instead, I am appealing to the vast majority of Muslims for whom HT rhetoric does not even enter their radar screen."

Busy blogger and Islamic commentator Irfan Yusuf says HT is "very ineffectual. They tend to shout very loudly, but you'd be surprised at the number of Muslims who block their ears. It's a bit like in the days of the Cold War — people used to get worried about the 1001 socialist factions that used to congregate around campuses. These guys are about as effective."

In Australia, Yusuf says, HT is focused on just a couple of families. "There are a hell of a lot of young Muslims who have never heard of the caliphate. No one's researched how much Muslims aged 15 to 30 know about Islam, especially those aspects of theology that touch on the political arena. It depends how you define the caliphate — some North American (Muslim) scholars think a democratically elected government is as good as a caliph."

Islamic Council of Victoria spokesman Waleed Aly is also dismissive. "It's not that they are an unknown quantity, they are a tiny quantity. In Australia HT are fairly benign. It's not like the UK, where they are aggressive. Their presence in Melbourne is incredibly small. I would struggle to name two."

Founded in Jerusalem in 1953, HT has often been linked with violence, including the London bombings in 2005 and the murder of a Nigerian student in London in 1995. Wassim Doureihi denies HT is violent, saying it is persecuted for its political activities. The group's political vision is of an Islamic superstate led by a spiritual ruler known as a caliph. The actual caliphate ended in 1924 when Kemal Ataturk made Turkey secular. But even before then it did not exist in the form HT espouses — an imagined golden age of unity. The Ottoman Caliph — covering Eastern Europe, Turkey and much of the Middle East — was not recognised by much of the Muslim World. At Islam's peak in the 15th century there were different dynasties ruling in Spain, Egypt, Turkey and Iran.

Sydney Islam-watcher Terry Baldwin says the history HT presents of the West and Islam is simply fantasy. "It's not just a little bit wrong, it's grossly wrong: 'Your (Western) history was violence and oppression whereas ours (Islam's) was wonderful, and if you go back to that we can solve your problems as well as ours.' " Baldwin says the Doureihi brothers, Ashraf and Wassim, seem to lead the group, "but you can never be sure of that. In many groups there are gnomes in the background who pull all the strings and control the finances."

He does worry about HT's attempts to politicise Australian Muslims, to drive a wedge between them and the wider community. Many Muslims come to Australia to escape trouble and simply want to build a better life, he says, but HT wants them involved in the politics. "They go house to house around my neighbourhood and ask: 'Do you know any Muslims in your street. We have a new mosque and we want to tell them.' Then they try to recruit them."

Other observers put it more strongly. Melbourne Anglican minister Mark Durie, author of a book comparing Islam and Christianity, wrote about the caliphate conference: "If we wake up in 10 years' time and wonder what went wrong, historians who are able to look back and analyse the rise of radical Islam in Australia will identify events such as this conference as part of the answer."

In a paper for the South Asia Analysis Group in October, B. Raman, India's former head of counter-terrorism, warned that the risk of a jihadi terrorist strike against Australia at home or in South-East Asia was medium-plus to high. He said the main threat came from Jemaah Islamiyah or Lashkar-e-Taiba, then named HT. "A third organisation, which has been extending its clandestine presence to S.E. Asia and Australia is the Hizb ut-Tahrir, which has the same political objective, but it ostensibly shuns violence," he wrote.

Ganesh Sahathevan, a Sydney-based expert on terrorism and finance, says the political Islam espoused by HT and others is the real danger to national security. "Terrorism is only a manifestation of the objective of political Islam," he says. Sahathevan says many Muslims who dismiss HT actually share the agenda, and the belief that any obstruction to the spread of Islam justifies violent jihad. "HT is part of an international organisation, they promote political Islam, and have made it very clear they are being frustrated by the Australian Government and wider community — and that's justification for jihad."

Writing in the Terrorism Monitor last month, James Brandon wrote that HT is increasingly popular in the Middle East, partly because of its organised and media-savvy leadership, partly through dissatisfaction with other political groups, and partly because so many Arabs are uneasy about the willingness of such groups to kill innocent Muslims during anti-Western operations. In Britain, Prime Minister Tony Blair tried to have HT banned, but was warned that would simply increase its appeal. In Australia, Attorney-General Philip Ruddock found that he did not have sufficient grounds. Meanwhile, clearly the vast majority of Australian Muslims are unmoved by HT's message. But political Islam, with its unshakeable sense of victimhood and grievance against the West, is the soil from which the terrorists spring — and it only needs a few.

Barney Zwartz is religion editor.

عماد الدين زنكي 28-01-2007 08:23 AM

رابط مسجل للبث المباشر

http://www.risala.org/webcast.html

جدول المحاضرات ...

http://www.risala.org/khilafah-confe...gramSmall2.jpg

ـ كلمة للشيخ عصام عميرة من بيت المقدس ... واجب المسلمين لإقامة الخلافة ، وأثر غيابها ...
- عرض مصور
- كلمة المتحدث باسم الحزب في استراليا عن الطريقة الشرعية لاقامة الخلافة في ضوء السيرة النبوية ...
- صلاة الظهر واستراحة

والجلسة الثانية

- كلمة للناطق الرسمي لحزب التحرير في أندونيسيا ( اسماعيل يوسنطو ) ، عن التحديات المحتملة بعد اقامة الخلافة
- عرض مصور " حزب التحرير في الماضي والحاضر "
- كلمة ستلقيها الاخت مريم من استراليا بعنوان " القرن العشرين : الاسلام او الراسماليه؟ "
- فقرة الاسئلة والاجوبة



_____________

لمزيد من المتابعة :

http://www.youtube.com/watch?v=X0f08LriVX0




عماد الدين زنكي 29-01-2007 10:02 AM


مشاهد من فعاليات المؤتمر والحضور ...


































وهنا عرض بثته احد وكالات الاخبار

http://www.youtube.com/watch?v=8-QdMtyki1w&eurl=

عماد الدين زنكي 30-01-2007 07:59 AM

شارك الاخ ابو انس "الناطق باسم الحزب في استراليا " بمداخلة ضمن قراءة تناولت موضوع المؤتمر في اذاعة ال "اس بي اس " هذا نصها :


"نحن حمله فكر .... الفكر لا يواجه اللا بالفكر . الفكر ينتشر عبر الهواء . نحن لاتخيفنا السجون ولا الترهيب ولا التنكيل . فكرتنا واضحه نرفض الاحتلال لارض المسلمين . لا نعترف بهؤلاء الحكام العملاء في بلاد المسلمين . مطلبنا ومشروعنا هو اقامه دوله اسلاميه تحمل الاسلام وتذود الخطر عن بلاد المسلمين وتصون كرامتهم وتحمي مقدساتهم . لا نريد دول هزيله عميله "
ابوانس



************

كما كانت ردود الفعل عنيفة من قبل أعداء الاسلام في استراليا قبل المؤتمر وبعده :

وبعد أن تمكن حزب التحرير من عقد مؤتمره في مركز لاكمبا الاحتفالي في سيدني وبعد ان سحبت بلدية براكنستون موافقتها في عقده في قاعتها تحت تأثير الاصوات الناعقة
هاهي نفس الاصوات تنعق مطالبة بحظر الحزب " كما فعلت في بريطانية والمانية والدنمارك وغيرها من بلدان " الديمقراطية المثالية !!!" بعد ان سمعت رغم انفها مالم تود ان تسمعه من الحق والحجج الساطعة وخصوصاً الدعوة لاقامة الخلافة التي أصبح ذكرها يقض مضاجع الكفرة والمشركين واذنابهم في العالم كله !!!


NSW urges ban on radical Muslim group

The NSW government has urged the federal government to ban the radical Muslim group Hizb ut-Tahrir as hundreds of its supporters meet in Sydney on Sunday.

حرضت حكومة ان اس دبليو - ولاية جنوب ويلز- في سيدني الحكومة الفدرالية لحظر
حزب التحرير المتطرف حيث يجتمع المئات من مؤيديه اليوم الاحد في سيدني
The group, known for its anti-democratic, anti-Semitic views, is holding a day-long conference at Lakemba, the suburban heart of Sydney's Islamic community.

وهذا الحزب المشهور بأفكاره المعادية للديمقراطية والسامية ، يعقد مؤتمره طوال اليوم في لاكمبا في قلب الجالية الاسلامية في سيدني

Topics such as the creation of an Islamic caliphate - a super-state under Sharia law - are being discussed at the conference.


ويناقش المؤتمر مواضيع مثل اقامة الخلافة الاسلامية وهي دولة شاملة تحكم بالشريعة


http://milton.yourguide.com.au/detai...tegory=general


****

وخبر أخر من استراليا أيضاً


NSW Jewish leaders slam Hizb ut-Tahrir

زعماء اليهود في ولاية ان اس دبليو - سيدني يهاجمون حزب التحرير

وجاء في الخبر بعض المغالطات

The NSW government and federal opposition are outraged, demanding the Commonwealth follow Britain, Germany and several Middle Eastern countries in banning the group.

But Attorney-General Philip Ruddock said there was not enough

evidence to justify using anti-terrorism laws to outlaw Hizb ut-Tahrir.

وأثار المؤتمر حفيظة الحكومة المحلية والمعارضة الفدرالية مطالبين الكومنولث باتباع
خطى بريطانيا( كذب) والمانيا والعديد من بلدان الشرق الاوسط بحظر الحزب

غير ان المدعي العام فيليب ردوك قال بانه لايوجد دليل كاف لتبرير استخدام قوانين الارهاب
لحظر حزب التحرير

http://www.smh.com.au/news/National/...919200500.html




وخبر أخر عن وزير الشرطة المحلية جون واتكنز يطالب به الحكومة الفدرالية
بحظر الحزب

Ban radical Muslim group, says minister

http://www.news.com.au/story/0,23599...4-1702,00.html


************

صحيفة الديلي تلغراف الاسترالية أوردت باستهجان بعض المقتطفات من كلمات
الشباب وبالذات الشيخ عصام عميرة حول دليل وجوب اقامة الخلافة الاسلامية من القرآن والسنة وقالت ان الدعوة للخلافة بالرغم من تطرفها ماهي الا مجرد أحلام خيالية في ظل ما نراه من جماعات اسلامية متناحرة فيما بينها مثل حماس وحزب الله وأضافت ان السماح لعقد مؤتمر بمثل هذا الشعار يدل على التعددية والحرية التي تمارسها استراليا وأضافت أن نظرة الى بلدان العالم الاسلامي وخصوصاً تلك التي تسمي نفسها اسلامية تجد ان مايعده الاسلاميون ليس الا الفقر والقهر والحرمان والحسد من مجتمع متقدم كما في اسرائيل
وتساءلت في بداية افتتاحيتها هل نحن على درجة عالية من السذاجة وعلى درجة من الوعي
السياسي لنشعر بأننا مجبرين على السماح لعقد مثل هذا المؤتمر لحزب يريد ان يجز أعناقنا
وان لم يكن في المنظور القريب وهذا جزء من مقدمة المقال :

Radical plan for pain
By Piers Akerman

January 29, 2007 12:00

THE radical Islamists of Hizb ut-Tahrir (Party of Liberation) who met in Lakemba to cheer speakers calling for a global Islamic state, which somehow did not include Australia, raised a number of issues.

The first is about Australia's tolerance for such a call, for, as students of the group (which is banned in a number of nations) know, an Islamic state could not possibly condone many of the freedoms basic to our society.
Another issue is just as crucial: if Australia is not among the nations to be targeted and brought under the Islamist umbrella, exactly which nations does Hizb ut-Tahrir believe need an Islamist makeover?


http://www.news.com.au/dailytelegrap...001031,00.html


*****
http://www.youtube.com/watch?v=wLjf9aDtblc


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.