القضيه المحوريه وخطرها على الشباب
 

اذا غاب الاب وتفككت الاسره خرج الابناء الى مصيدة الادمان والمخدرات كانت ولا زالت هيه القضيه المحوريه التي تشغل الافراد والمؤسسات الاجتماعيه المختلفه لما لها من اثار خطيره على الشباب وعلى المجتمع عموما 0

في هذا الحوار ثمة ضؤ واجب على قضية كبيره صارت اشبه بكره الثلج التي لا تقدر على اذابتهاسوى بالرغبه في الخلاص وبالاراده القويه والمتابعه الدائمه من الاسره والمجتمع

السؤال هنا يقول متى ظهرت المخدرات في المجتمع العربي وما هو اسباب ادمانها
-------------------------------
ما مدى تاثير ابتعاد الاب وانشغاله عن بيته وابنائه في ادمان وتعاطي وربما الاتجار بالمخدرات
--------------------------------
الابناء يدفعون الثمن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 

اول من اتهمه في قضية ادمان الابناء هم الاهل، لان الابناء في جيل 12 وحتى 20 سنة يمرون في مرحلة خطرة ويتعرضون للكثير من المخاطر والمشاكل، واذا لم ياخذ الوالدان حذرهما من امكانية ادمان ابنهما.. فاحتمال كبير ان يصبح الابن مدمنا وخاصة اذا كان اصدقائه من رفاق السوء فالاحتمال هنا اكبر.
واذا فحصت عند اي جيل ينتشر الادمان بصورة كبيرة ستجد انه في جيل المراهقة، اي في الفترة الحساسة من عمر الانسان التي يكون فيها حاجة ماسة لوالديه.
فكما تعلم، الآباء يأكلون الحصرم والأبناء يضرسون.

تحياتي :eek: