|
حتى لا ننسى
 |
أستاذتي ولك التحية --- فلتـقبلي هــذي الــــــهديهْ
قد كنت أخشى نشرها --- فأثرت في نفسي الحميّهْ يا لــيت من حكامــنا --- أمثال ميمـــوزا الأبيـــــّهْ سبحان مــن وهب العـقولَ ففـزت أنـتِ بـالاولويـَّهْ أجمالُ أنت سننتَ ذا --- لمْ تُبْقِ في الفمِ أيَّ ( مَيّهْ ) وتكاد تتبعها الُّـلهى --- مع ما تــــبقّى من رويّـهْ الله أكــــــــــبر أمتي --- لمّــــا تزلْ فيها بقيــــــــّهْ في فكرها تسمو على -- مـا خطّ أهـــل الجــاهلـيّهْ وبها تبــاشير الصباحِ --- تلوحُ ها هي ذي وضـيّهْ لأكـادُ ألمح في قريب الغيـبِ أنـباءً رضِيّــــــــــــــــه فتحاً يفوق مداهُ ما سطرت سيوفُ بـــني أُمَيَّـــــــه يا ربّ أكرمنـا برايـــتنا تعــودُ لــــــنا ســـنيّـــــــــه إلى البطل المسلم شامل باسيف فداءُ حذائِك الرثِّ (الـ…ـدُ) ………………وأرتالُ الهزائمِ والحشود وهاماتُ الطواغيت استحالت ……………مماسحَ (يستغيط) بها اليهودُ فدىً لجب الجيوشِ وقاذفاتٌ ………………..وأوسمةٌ وأحزابٌ تقودُ فدىً فـي كل (…ـةٍ) جهازٌ …………....….من الأنذال ملبسهم جديدُ عليهم أنْـجمٌ وسيوف نصرٍ ………......……..وذلٌّ ما ونـى أبداً يزيدُ وأجهزةٌ فدىً و(…..ـتٌ) ………...…..فِدىً هذا التصدي والصمودُ صواريخٌ فِدىً وموازناتٌ ……..……..وألويةٌ تظللها البنودُ فِداءُ عبارتين وبعضُ سُعْلٍ ……….....…..تفاهات الإذاعة والنشيدُ فداءُ العَصْبَةِ الخضرا بنودٌ ……….....….وألوانٌ لها حـمرٌ وسودُ فداءُ دريهماتكَ مالُ (…ـطٍ) ……...………لهُ صرنا عبيداً وهْوَ سيدُ بهِ هادتْ (…..ـهمْ) إلينا ………......….يحفَُ بـها لنا كرَمٌ وجودُ لنا أشلاؤنا تدعى بلادا ……….........يُعاثُ بـها وقُدِّست الحدودُ وألعابٌ لنا ومبارياتٌ ……..…وجيش الشعبِ والقصرُ المشيدُ لنا هذا الغُثاءُ لهُ أكُفٌّ …...………..لتصفيقٍ تُوقِّعه القيودُ أتعرف ما الغثاء أبا سييـفٍ؟ ………....….نفاياتٌ يخالطها صـديدُ وثورات لنا، ولنا الكـزينو ……....……وجزّارون نصْلُهمو حديد لنا أمن وقـائيٍّ يغـني …….....…..لابناء العمومة ! (يا دافيدُ) لنا المهراقُ من دمنا سـيولاً ……......……وتصفيقٌ وحاناتٌ وعـود لنا (….) لا يُحْصـَوْن عدًّا …..………..كأنهمو صراصـير ٌ ودودٌ لنا تزييف دين الله حـتى …………..…لنَجْنَحُ كلما اغتلم القرودُ فهذا (….ـنا.) من مِتْسوبيشي ………………. تُلَقِّمُهُ فيفتـي ما تُريدُ وما عجبٌ يؤولُ إلى افتـئاتٍ …………...…هبوطٌ كانَ أوّلَـهُ يزيـدُ لنا الشجعان دأبهمو ســلامٌ ………..….به للغاصبين لهم سـجودُ همُ الثوارُ أبطالٌ علينا، ……….…… بلا رَيْبٍ فَإخوتهمْ يهودُ وقالوا (ما البديلُ)؟ كذاك قلتم ………..…..وشتّان التردّي والصـعودُ لنا التطبيعُ من شنقـيطَ دينٌ ……….……..لجاكرتا وإجمـاعٌ فريـدُ نظرتَ فأوجست منك(الـ....ـيا) ……………..أطلّ الحقّ والخطـر الأكيد صفعت الروس فارتعد السكارى …..………وحملق في الطواغيت العبيدُ وكاد يدور بينهـمو سـؤالٌ: ……….. لماذا نحن يركبنا اليـهـودُ؟ وعادوا يرتعون وهلْوَساتٌ ………...لبعض الضأن كيف همُ الأسود هي القطعانُ ترعى ثم تمضي …………….ولكنْ وحدهُ يحيى الشهيدُ كانّا ما لنا فـي المجد شأنٌ ………………وما نُبدي بعزٍّ أو نُعيدُ ألسنا مثلكم ولنا انتسابٌ ……………."بأن الله مولانا الحميدُ" لماذا ألفُ مليونٍ خزايا ………….ومليونٌ بعزَّته يذودُ ؟ بقلِّتكم مباركةً دليلٌ …………بأنَّ الله ينصر من يريدُ وأنْ للدينِ في الشيشانِ جُنْدٌ ……………وأنَّ الأُمَّ اُمَّتَنا ولودُ كاني بالغمامِ وفيه بشرى …..…….من الرحمن جاءَتكم جُنودُ فأكْرِمْ بالأشاوِسِ جُنْدِ بدْرٍ …………..لِعِلِّـيّينَ يحدوهمْ نشيدُ أرى فيكم صلاحَ الدينِ حيّا …………..أرى قُطُزاً وشامِلَ لا يحيدُ أذيقوا الرّوسَ موْتاً خَيْبَرِيَّاً ………..عسى من ذُلِّهِمْ يشفى العبيدُ وإياكُمْ تمُدّون الأيادي ………..لمن أخزاهمو منكم صُمودُ دعوا الدّوَل التي للغربِ فيها ………..(…ـرٌ.) تنفِّذُ ما يُريدُ أيُرجى نصرُ من صارتْ أخاهم …………..قُنَيقاعٌ؟ عليكمْ همْ حُقودُ بكُمْ "عادَ النُّواحُ برجْعِ عُرْسٍ" …………….لُهُ ملأُ الملائكَةِ الشّهودُ فلا غْروزْني -وإن كرُمتْ- كِفاءٌ …………...لبذلكمو ولا الأقصى العتيدُ ولكنْ رايةٌ غابتْ لِقَرْنٍ ……………"مرفرفةً تـخِرُّ لها البُنودُ فما غَيْرُ (الخلافةِ) من سبيلٍ ………..لمنهاجِ النبيِّ بنا تَعودُ فكونوا يا بني الشيشانِ أنتم ……………معيديها ومثلُكمُ يُعيدُ تُلَمْلِمُنا عظاماً بلْ رُفاتاُ …………..يكونُ لنا بها خَلْقٌ جديدُ فَإسْتنبولُ ترجوها لِنصرٍ ………..وأوراسٌ تردِّدُ والصّعيدُ: متى يا ربُّ ترحمنا فَإنّأ …………..أضرَّ بنا التردُّدُ والقُعودُ سألتُ اللهَ أن أحيى شهيداً …….……..أيدفَع ذِلَّةَ العانـي القصيدُ |
أأأأأأأأأأأأأه ثم أأأأأأأأأه يا سلاف
.......... إلام نظل قطعانا نخاف سنين قدر الرحمن فيها ........... فمخصبة .... وتقتلنا العجاف فقد علم القطيع خواء مرعى ............. فهل لرعاتنا عنها إنعطاف ؟؟؟؟؟؟؟ بارك الله بالميموزات الميموزية ميموز يا سيفا لغمد أنكرَ .......علم الردى بثوائه. فتذمرا صولي وجولي عل رأي خريدة .........دون السفور, وهتك خدر. أسفرا!!!!!! (ف.ف.ز) أخوكم : جمال حمدان |
بإذن الله تعالى لن ننسى ، ولا يزال فينا رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه .
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.