اريد ان افهم لا تجتمع امتى على ظلالة
 

تنقسم امتى الى 73 فرقة..........حديث
حيث
قال المصطفى امتى بغض النظر عن نوع المدهب
ولا تجتمع امتى على ظلالة....حديث
نفس الفكرة قال امتى
العالم الاسلامى من مشرقه الى مغربه يساند حزب الله شيعة وسنة متصوفة ومحافظين
ادن اجتماع كل الامة على امر كهدا ليس ظلالة
اين انتم يا علماء السعودية من هده الاحاديث ومن هده الفكرة
قد يقول قائل ان اتمام الحديث هو كلهم في النار الا واحدة لكن المصطفى اكد انتماءهم لامته

نعم يا اخي انا اساندك تماما..والغريب ان علماء السعودية فقط هم من افتوا بعدم نصرة المقاومة في لبنان,تاييدا لموقف حكومتهم..واللدين يتبجحون بمعاداتهم لاخواننا في لبنان نقول لهم هل ترضون ان تكونوا مع الصهاينة ضد المقاومة ام العكس.انها معادلة شق عليهم استيعابها..دعوكم من السب والشتم وتمحص الثغرات فما كانت هده شيم الرسول عليه افضل الصلاة وازكى السلام..هدا لايعني انني مع معتقدات الشيعة بل انني استنكرها واستغرب ان يكون من يؤمن بالله ربا ومحمدا رسولا ان يسلك هدا النهج...لكننا بما انا في حالة حرب مع اشد اعداء الاسلام والمسلمين’امريكا والصهاينة فانا مع المقاومة,وادعو الله تعالى ان يهديهم الى سواء السبيل
سنة:New14: شيعة

هذا هو الفرق الذي بيننا وبينكم نحن نرجع بالنصوص إلى عقول الصحابة والتابعين وأنتم تفهمونها على قدر عقولكم ..وهذا القياس باطل لأنك تتصور أن الاجتماع هو إجتماع جارك وأبن عمك وسائق التاكسي وأختك وخالك ومديرك في العمل ... فظهر لك بإن هؤلاء هم الاجتماع ..لا يأخي هل تتصور يأخي ان الصحابة كانوا في هذا الامور الدقيقة يجمعون أراء عامة الناس ويستدلون بهذا النص ..!!!!
راجع كتب السلف وتأمل فستجد بإن هذها النوازل العظيمة لايتكلم فيه إلا الراسخون في العلم والاجتماع في هذا الامر يأخي للعلماء الراسخون في العلم الشرعي الثقات المعروفين بالسنة والعقيدة الصحيحة ..والسعودية تحمل على أرضها أكبر علماء في هذا العالم على الإطلاق ..وليس هناك مجال لتشكيك في علمهم وفي عملهم بالدعوة إلى الله ولانزكي على رب السموات والارض أحد ..وفي عملهم بالدعوة إلى الله ولانزكي على رب السموات والارض أحد ..

نعم فعلا هناك دولا فاقت دولا اخرى في عدد علمائها الاجلاء علماء البلاط الواقفون على ابواب السلطان
طيب كم عدد العلماء الذين ايدوا فتوى عدم نصرة المقاومة او الدعاء لها ؟؟؟؟
و في المقابل كم عدد من قال غير ذلك ؟؟؟؟
الاختلاف نعمة و قد يكون نقمة خهاصة ان كان المختلفون الشاردون عن الاغلبية من علماء البلاط اصحاب الفتاوي المعلبة
غفر الله لنا جميعا و ردنا الى الحق