ما جعلته باللون الأزرق هو بالفعل ما يحدث على الأرض اللبنانية الآن
وهو بالضبط ما حدث في الرياض والرباط والجزائر وسيناء
هو هو ذاته ، ولكن مع تعدد أسماء عصابات الإجرام التي يرأسها أكبرهم
الأمر لا علاقة له إلا بخلط الأوراق
أجندة يتم تنفيذها تحت إسم الإسلام لخدمة مصالح الغرب ومن ورائهم إيران

نسأل الله السلامة منهم ومن أفعالهم

أوجزت فأعجزت
بارك الله فيك أخي هيثم

أخي أبا طه
إن ما يجري في لبنان الحبيب لأمر يندى له الجبين
وكم يحزننا أن يكون الأمر من غير اللبنانيين ، وعلى أرضهم
وكم يحزننا أكثر ذلك الصمت الرهيب من بعض الساسة اللبنانيين عما يجري ويدور هنا وهناك
وكأني بهم ينتظرون أن ينقشع غبار المعركة فيبنون خطابهم على نتائجها
أين حزب الله بقضّه وقضيضه ..؟؟
أين البرلمان وأين رئيسه ..؟؟؟
أين الرئيس وأين معاونون ..؟.؟؟
لا أملك إلا أن أدعو الله جل في علاه أن يخرج لبنان من هذه الأزمة قويا كما كان
وأن لا يجعلها سببا في فتنة نعرف بدايتها ولا نعرف متى تنتهي

صدقت أخي بن اليمامه
إسؤائيل هي المستفيد الأول والأكبر من ما يجري هناك
ومن وراء ذلك اللاهثون خلف أوهام السيطرة والرئاسة دولا ومنظمات وأشخاص

كم أعجبتني هذه العبارة
وإنها لعبارة لو طبقناها على كل ما يجري حولنا لعلمنا أنها حقا لا مراء فيه
ولكننا نتناسى أحيانا أن نطبقها على كل حادثة وفي أي بلد