|
ضيعتها فمن ألوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كل الذي قد كان مني ........من يدي
.....فأنا الذي ضيعتها وأنا الذي جافيت بعد مودة ....... وأنا الذي عذبتها وعلى شواطئ كبرياء زائف حطمتها. وتركتها مثل الرداء ... نسيتها والآن أبكي والدموع تناثرت ..... .........مني على رمل الهوى لا الرمل يحفظ دمعتي........ ..................لا الدمع ينبت زهرها ضيعتها ............ والآن أروي قصتي ............ والدمع أذرفه لها ********************* مذ أمطرت قلبي سهام عيونها وهي التي أيضا تفجر حبها فغدت تقول بأنني محبوبها وصديقها ................. وبانني اصل الهوى.. وإذا تلاقت أعيني بعيونها ........... تبكي ........... تبكي لأن الشوق أشعل حبها. تبكي تقول وترتجي ................ عيناك سحرهما الردى........ أرجوك بالعشق المخضب بالهوى أخفضهما.......... وأنا الذي كان الغرور تألقي أبقيتها وتمردت كل المآسي لحظة وهجرتها حتى الهوى أخفيته ........وبكيتها وجعلت نفسي صخرة وكسرتها وهي التي .......كانت تحاول للوصال دروبها وهي التي....... كانت تقصدت المرور بجانبي ..........لأجيبها وتبسمت سنتين في وجهي وما عبرتها وظننت أني سوف أنسى حبها فهجرتها فتبعثرت مني على رمل الهوى حطمتها ذهبت مع الريح المسافر ضحكة من ثغرها ذهبت حبيبة أضلعي ثارت على ظلمي لها رحلت وما لاقيتها رحلت....وما ودعتها ما عاد دربي مشرق بحضورها دربي الذي مرت به ............. قد كان أشرق إذ أتت والآن ...أصبح مظلما فغدوت ليلا غاب عنه هلاله وعرفت معنى أن تجافى في الهوى ورأيت كم عانت وكم عذبتها وبكيت حتى لو تمر بجانبي ورجوتها لكنها نست الهوى الوردي أو أني أنا أنسيتها........ ضحكت ولكن ليس من أجلي أنا لكنها ......... َضحِكَت على حالي أنا بعد الجفا ******* ************** **** * * ********** *** * ******** **** ******* ***** ********* ****** *********** ******* ************* ******** *************** ************ لا تحرمونا من ملاحظاتكم***** |
ضيعتها فمن ألوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لاتلومن الا نفسك تسلم جميلة |
أخي عابر سبيل
شكرا لك على مرورك الظريف وأقول
ولا ألوم سوى نفسي فوا أسفي ********على الذي ضيعت من عمري على اللعب |
يا عمرو قد اسرفت في التساؤل عمن تلوم فلا تلومن الا نفسك فانت من ضيعني يوم جئتك اشكو اجفا وارجو الوصال يومها رايت صورتي في عينك كباقي الصور وهانت عليك عبراتي واخترت دربا غير دربي وقاتلت قلبك الذي ملكه حبي بكبرياء زائف وقسوة مرة عاندت قلبك ومشيت في درب يعاكسني دهست زهور حبي وقمت بؤد حبك يومها اقسمت بحبك الذي استوطنني انني ساجعل الندم عالمك الذي تعيش فيه وتعذيب نفسك الزاد الذي تقتات عليه ونزيف قلبك الداء الذي تشكو منه يومها اقسمت بنور عينيك اللاتي عشقتهن اني سأُبكيهما حزنا وساجرحهما بعدم رؤياي وسادميهما بالتوسل للتكحل بنظرة مني فعش اليوم طالبا الصفح ولن تحصل عليه وتذكر اني رجوتك بقلب ما استوطنه الا انت فرددته مبديا الندم ولن يشفع لك وتذكر اني منحتك عمرا فلم تحافظ عليه ابكيتني فيما مضى وكسرت قلبي وانا بدونك واليوم تضحك عيوني على حالك بدوني فهل عرفت الان معنى وجودي في حياتك سراجا ينير لياليك الحالكات معنى يزين ايامك الحالمات وقلبا يحتضن سنينك القاحلات وتذكر اني لم اخن او انسى الهوى بل انت بيديك الذي أنسيتني |
لقد زدتي علي و أثقلت
عنود تزيدي عليَّ الوجع *****فلا الصبر يصبر مما ذكر
تزيدي علي كلاما بقي ****** بقلبيََ سيف غدا منتصر فويحي ندمت على فعلتي *****فهلا عفوت وذنبي غفر فأنت بتلك الحروب انتصرت ***وإنيَّ فيها أنا المنكسر فعذرا وعذرا لما قد حصل ****فأنت حياتي لليلي القمر |
من ألوم
|
يا عمرو قلت لك لا تلومن الا نفسك وهل تظن انني بهذه العبارات البسيطة اعود الى عهد كان انت خنته وهل تظن بضع دمعات من عيونك تداوي جراحي وهل تظن ان جرحي الفاغر فاه لايلامي كلما رايتك يبرأ بكلماتك هذه يا عمرو جرحتني قسوتك وأدمت قلبي جرأتك على حبنا الطاهر وقتلني شعوري بالوحدة وبتخليك عني يا عمرو أسرفت في لوم نفسك ولكنك لم تسرف في عقابها هذا ان كنت مقتنعا انها تستحق |
إذن زيدي يا دموعي
قالت بأني في عذابي مسرف********* بالنفس أحرقها وبالتعذيب وبذاك تشفى في الحياة جراحها*******وتعود تضحك والحياة تطيب وأنا أناجي دمعتي من أجلها********جودي دموعي فالحبيب مصيب زيدي دموعي كي تطيب جراحه ******** إن كان في دمعي له التطبيب جودي عيوني في البكاء لعله******** إن طاب يأتي كي يعود حبيب يأتي إلى قلب الفتى متخاجلا*********كنسيم بحر في الفؤاد قريبُ |
يا سلام
أبداع بجد قرأت .. فتمتعت ... وتألمت أعجبتنى بحق ، شاكر لك هذا المستوى الراقى فى الكتابه أعشق هذا اللون من الكتابات ...! يبدو أنى محظوظ هذا اليوم سلمت يداك أخى الكريم .... وروحك الجميله وهذا القلم الذى نثر فى أحضاننا تلك الكلمات الرائعه .. نقدره ونحترمه ، ونجله ZAAR |
أخي zaar
شكرا لك على مرورك العذب وكلامك الشهد على هذه القصيدة ولكني ما زلت صغيرا على هذا المديح و أعتقد أني لا زلت لا أستحقه وعلى الرغم من ذلك فقد أحببت كلامك
شكرا لك اخي العزيز زار |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.