بالفعل يقيم أسامة في افغانستان ، ولكن ذلك لا يعني أنه يوافق السلطة الحاكمة هناك عما تفعله ، فلا يوجد أمامه من خيار آخر! ،

بل لديه خيارات اخرى والدليل على ذلك الحديث الشريف:- (لو كانت السماوات والأرض رتقا على عبد واتقى الله، لجعل الله له منها مخرجا).
كما ان اسامه ظهر على شاشة التلفاز اكثر من مرة وهو يمتدح طالبان، بل ولم ينتقد ولو بكلمة متاجرتهم بالمخدرات.
واتمنى منك يا اخي ان تنظر للامور بلبك لا بقلبك .
جزا الله خيرا كل من ينشد الخير.

من يروم الصعود الى قمة الجبل لا يبالي بعقبات الطريق الكؤودة ......فألى الأمام يأمام أسامة والله غالب على أمره ولو كره الكافرون ،،،،،

اذا جاريت في خلق سفيها
فانت ومن تجاريه سواء

عجبا لكم يا قوم ترددون كلام الغرب والدول الكافرة بغير دليل أوتثبت وتقولون أن طالبان تبيح المخدرات ولا تحرمها (سبحانك ربي هذا بهتان عظيم ) فهلا اتيت بالبينة أو الدليل على هذه الفرية ثم تقول أن أسامة لم ينتقد طالبان كأنك حاضرا معهم وللعلم فقط فإن أسامة وإخوانه منذ وطئت أقدامهم أرض الجهاد وهم يقومون
بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في كافة أرجاء أفغانستان ويحاربون تجار المخدرات والمنافقين أما عن عدم إعلان ذلك بالإعلام الغربي فلا يعني ذلك رضاه عن المخدرات أو اباحته لها .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخوة الكندي وعبيدالله
هل لدي اسامه طريقه اخري المحاربه امريكا غير هذه الطريقه وذلك ان جميع الدول الاسلاميه وكذلك العالميه لاتستطيع معاندة امريكا ولاتقبل ان تقف مقف محرج معها في وقت بداء الاسلام يكون فيه اسم دون تطبيق انا هنا لااويد اسامه ولكن هل من حل ونحن نظر لمايجري دون ان نعمل كأننا
مسيرين

نعم ، توجد هناك على الأقل جبهة واحدة للجهاد الا وهي جنوب لبنان وفلسطين المحتلة ان لم يكن بالنفس فبالمال، لأن اسرائيل هي امريكا والعكس صحيح جزاك الله خيرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
عجبا لك يا أخ عبدالله كأنك لا تعلم الواقع في فلسطين ولبنان فهل يستطيع ابن لادن التواجد في فلسطين أو أي بلد عربي آخر دون أن يتم القبض عليه أو اغتياله وهل رحبت به أي جهة سوى أفغانستان لكي يذهب إليها؟ والجواب هو بالنفي فمن المعلوم أن دول المواجهة هي خط الدفاع الأول لمن أراد دخول فلسطين .
شاكرا لك اتساع صدرك
والحمدلله رب العالمين

يا اخي ان المجاهدين في جنوب لبنان وفلسطين قد صرحوا في اكثر من مناسبة انهم مستعدون لقبول الدعم من اي جهة اسلامية ، فهل عرض عليهم ولم يقبلوا.
ثم ان اعتراضي على الموضوع ليس على كيفية الجهاد بل بالتحديد على الشذوذ بالفهم الاسلامي لحركة طالبان .....
جزاك الله خيرا.

لا اعلم ما تقصد با الشذوذ
# ليس هناك دولة على وجه الارض تم اعترافها
للشيشان كدوله مستقله خاصة الدول الاسلاميه
بل الكثير منها وقف بصف الملاحده انظرالى
ايران دولة الشيعه تقول القضية داخليه
مؤيدة الملحدين واقفة بصفها جنبا على جنب
لماذا؟؟؟
اما طالبان الفتيه فقد قالت كلمتها
ولم تخف في الله لومة لائم واعترفت با الشيشان
كدوله مستقله بل تساعدها فيما تستطيع
فا اين الشذوذ يااعبيد هل هو هذا؟؟
قل الحق ولو كان مرا