قضية الشيشان لها ابعاد اخرى ، ولكن بالله قل لي لم تذكر فقط موقف ايران ، ولم تذكر مواقف الدول العربية من المحيط الى الخليج .
ثم ان القتال في الشيشان لم يتحمل تبعته الا الشعب الشيشاني المسكين ، تراهم جوعى ومرضى في البرد القارص وما من معين الا الله .
وكل ذلك لأجل اقامة دولة على يد أناس من غير الشيشان، فبعد الحرب الأولى والنصر الساحق، عقد الملحدون اتفاقا كي يعطوا الشيشان حكما ذاتيا بعد 5 سنوات ، وكان الوضع هادئا.....ولكنها الفتنة ، لعن الله من ايقظها، ان اعداء الاسلام يتربصون بنا من كل جانب .....جزاك الله خيرا.

* حبذا لوذكرت لنا بعض ابعاد قضية الشيشان
*اقول لك الدول قاطبه. تقول لماذا ايران
* ومنهم الذين يريدون اقامة دوله في الشيشان؟
* ثم اعلم انك اهملت دور طالبان مع قضية الشيشان
وهذا صلب الموضوع _ لا اعلم _

باختصار ، بعد حرب الشيشان الأولى وانتصارهم فيها ، والاتفاقية التي وقعت وبموجبها اجبر الملاحدة على ان يعطوا الشيشان الحكم الذاتي ، وبقيت الأمور هادئة ، وبدأ الناس ينسون معاناتهم في الحرب ، اذ بنا فجأة نرى بعض المسلحين يحاربون في داغستان ولا اخفيك اني تفاءلت اولا بما يحدث ،لكن سرعان ما انكشف الغطاء،فهم محاربون لا يعلمون بالعواقب بل تحركهم اصابع شيطانية بعلمهم او دون علمهم ، و الدعم ياتي من دول معينة ، وفي نفس الوقت فان هذه الدول ترعى المصالح الأمريكيه في هذه المنطقه ، فاصبح ضرب عصفورين بحجر واحد ، الضغط الأمريكي على روسيا من جانب ، ومن جانب آخر القضاء على الشعب المسلم واظهاره بالمظهر الارهابي .
واما طالبان فهي تفهم الأسلام بمذهب معين ، يرفض الآخر دائما بل لا يستمع له بتاتا ، ويكفر المذاهب الاسلامية الأخرى ، ويتاجر بالمخدرات ، حتى انهم عندما دخلوا مدينة باميان، شرعوا ذبحا في اهلها ، وكل هذا لسبب واحد هو انهم من مذهب آخر واشياء كثيرة اخرى لايتسع المجال لذكرها......

إلى: عبيد الله
لماذا كل هذا التحامل على طالبان؟ وكيف تتهمها بكل هذه الجرائم دون بينة؟ أم أن لك موقفاً ينبع من موقف عقدي أو سياسي مسبق؟

سبحان الله تختصمون على شىء لاتعلمون عنه شيء ..هكذا دائما نحن نختصم فيما بيننا والعدو يستعد ليقصم ظهرنا ونحن لازلنا نختصم فلان فعل هذا ولم يفعل هذا.....

المثير في المسألة ادعاء (عبيد الله) بأن (طالبان) تكفر غيرها من المسلمين، وأنهم يبيحون الاتجار بالمخدرات، وأنهم ذبحوا أهل (باميان). وكل ذلك لا دليل عليه، وإنما يكرر المدعي ما يطلقه خصوم (طالبان) في هذا المجال تحديداً. وهذا لا يعني أن بعض الأفغان مبرؤون من الاتجار بالمخدرات، وطالبان أعلنت مراراً وتكراراً أن مناطق الزراعة والتهريب خارج سيطرتها وتقع تحت سيطرة فصائل أخرى.
ولا يبرئ كلامي أخطاء طالبان في ترتيب أولويات العمل والحكم الإسلامي.
أما اتهام طالبان بارتكاب مذابح فباتت (اسطوانة) مشروخة، يتم استخدامها من قبل البعض لتبرير موقفهم العدائي وتعاونهم مع خصوم طالبان بما فيهم الأمريكان، وتيرير تخزين السلاح في مناطق معينة دون أن يكون لسكانها أي دور في الجهاد ضد الروس سابقاً وضد الفساد حالياً.

لا أعرف أين يجري النقاش
فعنوان الحوار رجل أمام دولة، وهل هذا بالأمر العجيب فكل مطلوب من دولة ما هو فار منها وهي تسعى وراءه
وأتوقع من الأخوة المشاركين أن يردوا علي بعصبية ويختصر بعضهم الطريق ربما بالشتائم ذلك لأنني أختلف كثيرا معهم بالرآي رغم أنني اشترك معهم بالدين وغير ذلك مما يجمعنا كعرب وأخوة.
أولا أقول بأن غبن لادن هو ارهابي لأن قتل الأبرياء ليس له وصف آخر حتى ولو وصفه أعدائنا بذلك فمن غير المعقول أن نسمي الأسود أبيض لأن أمريكا تقول أنه أسود. وللعلم فإن الأغنياء اليهود يقدمون لقضيتهم الكريهة أفضل المساهمات في روسيا وأوروبا وخدماتهم " الجليلة" ساعدت اسرائيل كثيرا، لكن أثرياء العرب أو على الأقل بعضهم مثل ابن لادن، لا يتحمل عقلهم الثراء فيركبون حصان التمرد والسلطة بأي شكل تأت. ابن لادن برآيي مغرور بماله وأراد أن يقول كلمته فجاءت فجة عنيفة لم تساهم في قضايا العرب بل يكفي وجوده في أي بلد ليثور العالم أجمع وأمريكا أولهم .
وبالنسبة لاعتماده على طالبان فإن الفار من نوع بن لادن يلجأ حتى للشيطان، وهناك أدلة كثيرة يعرفها المقربون من أفغانستان وحتى باكستان أن الجهل بالإسلام في هاتين الدولتين لا حدود له والإسلام سطحي جدا فيهما، وعلى سبيل المثال يقول شاهد عيان زار أفغانستان للجهاد أنه شاهد من اغتصبت (غصبا) وهي ترجم من قبل طالبان وغير ذلك من الفظائع تحت ستار الدين. وطالبان تفصل الدين حسب عادات أفغانية وليس حسب السنة النبوية الشريفة. أما بن لادن فإذا اعتقد أنه يساهم لنصرة المسلمين فهو مخطيء لأنه قدم مبررات كثيرة لأمريكا وأسرائيل لتشويه الاسلام وكل الحركات الاسلاميةن ومن يزور أمريكا من العرب والمسلمين أصبح يهان بأشعة تظهره كماولدته أمه بفضل بن لادن الذي جعلنا كلنا ارهابيين بنظر العالم أجمع فلا شكر له

هذا مشترك جديد يود المشاركة:
اسمحوا لي ان اقول بان اسامة بن لادن مدفوع بأسباب مثالية وهي حرب (اهل الكتاب)ولكن اعتقد ان (ماهكذاتورد الابل)لان الاستاذ الذي طرح الموضوع قال رجل ضد دولة وهذا يعني انة (اسامة) يناطح جبل وهذا هو الخطأ الفاحش .
نحن الآن في حاجة الى السلام العالمي الشامل ولسنا في حاجة الى اثارة الفتن والحروب لاسيما ونحن لانملك من امرنا رشدا ولانملك من العتاد والسلاح مايدعم قوانا واعتقد اننا لو كنا نملك السلاح النووي مثلا فلن نرضى ان نقتل الشيوخ والنساء والاطفال لاننا في الاساس لانرضى ذلك عى انفسنا انا ارى اننا في حاجة الى العيش في سلام ولكم مني التحية.....

بسم الله الرحمن الرحيم
أسامة بن لادن رجل ثار على الكفر ولم يرضى بالذل. حفضه الله. و لهذا كان من المفروض أن يكون عنوان الحوار "رجل أمام الكفر"
و يعتبر أسامة عينة من عشرات الآلاف من المجاهدين الذين طلقوا الدنيا. و بإعتبار أنهم بشر فقط تصدر منهم هفوات و أخطاء-و السيرة خير مثال على الهفوات التي صدرت من الصحابة- لكن هذه الزلات لا تقدح في الطريق الذي سلكوه. و نحن علينا أن ندعو لهم بالثبات و أن يرزقهم الله البصيرة, و ذلك أضعف الإيمان
و السلام عليكم

السلام العالمي الذي تنادي اليه وسائل الاعلام الكافرة
ويتبناه بعض المحسوبين على الاسلام
انما حقيقته تعطيل فريضة الجهــــــــاد وعدم اعتبار
نصوص الكتاب والسنة الصريحة في وجوب الجهاد .
فوالله لا
عز ولا كرامة للمسلمين حتى يقام سوق الجـهـــــــــاد
ولقد بين صلى الله عليه وسلم ان ذروة سنام الاســـــلام
الجهــــــــــاد في سبيل الله ,لا السلام العالمي
وبين كذالك حيث قال ( اذا تركتم الجهـــــــــــاد
ورضيتم با الزرع سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا الى دينكم)
ـــــــ
السلام العالمي يعني عدم تحقيق عقيدة الولاء والبراء
وعدم التفريق بين اليهودي والنصراني والمســـلم
ومن لا دين له بأسم وحدة او توحيد الأديان
_____
ثم قولك اننا لا نملك من ولا نملك...
ارجوا ان لا تكون من المخذلين المرجفين
اذا كان معك الله تبارك وتعالى فمن يقف أمامك
و من سيتغلبك
انظر في التاريخ تجد العبر الى يومنا هذا في
الشيشان . لماذا لم تستطيع روسيا القوة
العظمى
ان تنتصر على بضعة آلالف مقاتل لا يملكون
طياره واحده بل النصر حاليفهم !!!!ِِش
______

وسبب أختيار الموضوع بهذا الاسم
لكي يعلم الجميع ان الله عز وجل اذا
كان مع عبده فلا خوف عليه ولاحزن
حتى لو كان خصمه جميع من في الارض
فهذا اسامه رجل واحد يسكن في عشة
في جبال الافغان لو اشتدت عليها
الرياح لسقطت , ومع ذالك أقوى
دولة في العالم لديها اجهزة مخابرات
وتصنت وتجسس خيالية وعندها السلاح
الذي لا تملكه أي دولة
تريد القبض على هذا الرجل فلم
تستطيع تريد قتل هذا الرجل فلم
تستطيع , وعدت لم يأتي به باالاغرائات
فلم يستطيع , تريد الوصول الى تلك
العشة فلم تستطيع
الله أكبر ( حكمة بالغة فما تغني النذر)
نعم صدق صلى الله عليه وسلم
[ احفظ الله يحفظك وأعلم أن الأمة لو اجتمعوا
على أن يضروك لم يضروك الا بشىء قد كتبه الله
عليك ]