شعر ارتجالي محبط
 

سلام الهوى للهوى
أرد التحية غصبا
كأني أموت لأحيا بذل القيامْ
أود المقامَ الكريم ..
ولكنّ قومي يردّون ناري بماء الكلامْ
نعمْ سرتُ بحثا عن الفتح ..
لكنني كلما سرت شبرا وجدت ( حُييْــا )
يرد فتوحي بصك استلامْ
تنازلت عن الفتح يا سيدي
صرت ابحث عمن يبادلني الاحترامْ
<<<مقطع شعري ارتجالي كتب الآن قبل الضغط على
(اضف الموضوع الآن)>>>>
ابن الهزائم
كامل النصيرات
الجمعة /الساعةالثالثة إلا خمس دقائق صباحا
المكان /خيمة الانترنتالعربية

إبنَ الهزائم هذي الأمّ تجمعنا
................والهمُّ ساحتنا والذّلّ مربعُنا
والشبر خازوقُنا يدعونه وطنا
...............ونعلُ شارونَ يلفى فيهِ مرتَعُنا

سلام الهوى.. ومقام كريم

......... وأهات قلب.. فهل تستقيم؟

فكيف صديقي يؤمل خير

.......... إذا الحر تحت حذاء اللئيم

ولله نشكو الهوان , ونرنو

........... ليوم قريب .. ليحي الرميم

إلى سلاف وجمال حمدان:
سأبقى أردد شوقي اليكم
وأكتب شعري ونثري
سأبقى أوازي الحكايا
وأرسم وجهي
وأرسل منه غيوم القرى
كي أراني فدايا
سأبقى أحب البساطة في خيمة الشعر
كي لا أراني سوايا


------
الآن ارتجالا
ابن الهزائم
كامل النصيرات

شعرك جميل يا كامل ، ولكنه سيكون أجمل إذا انتسبت للانتصارات ، لماذا تتعامى عن انتمائك لأعظم انتصار عرفته البشرية ؟؟؟!!!

ميموزا
بما انك الأكثر ردا عليّ سأقدرك تقديرا خاصا
وأقول بخصوص تعليقك انني انتمي للواقع الذي أعيش فيه ..
مهما حاولت الهرب منه ، هو لي ومني
وأين هي الانتصارت في هذا الزمن حتى أتغنى بها
أما حكاية أعظم انتصار للبشرية
فحتى يعود يتسيد أو يتسود الساحة سأكون له
وشكرا
knsirat@yahoo.com

يا كامل إذا لم نؤمن نحن بحقنا فمن يؤمن به ؟؟؟ وكيف يسود الإسلام دون جهود أبنائه ؟؟؟ نعم الواقع شديد المرارة ، ولكن الأمل بمستقبل مشرق ينير لنا حلكة الدرب .
هذا الانتماء للواقع يضر ولا يجدي نفعاً ؛ لأنه خضوع فقط !