أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة الإسلامية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=8)
-   -   مفاجأة (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=5676)

السيف البتار 13-03-2000 05:27 PM

مفاجأة
 
السلام عليكم:

عندي رأي هل توافقون عليه:

أن الأنسان مقصر في حق ربه ويجب أن يسارع بالتوبة
فقد يموت في أي لحظة.

فيا ترى هل توافقونني

فاطمة 16-03-2000 03:49 PM

صح نوافق

السيف البتار 17-03-2000 08:20 AM

نعم نوافق وجزاك الله كل خير :

وصدقت الإنسان مقصر فمن منا لم يذنب ذنباً ولم يعصي
ربه من منا لا يخطأ فيجب أن نحاسب أنفسنا قــبل أن
يأتي منكر ونكير في القبر يسألان وقبل أن تلاقـي رب
العباد سبحانه وتعالى.


رأيت الذنوب تمبت القلوب
وقد يورث الذل إدمانها

Houssine 03-04-2000 02:42 AM

نوافقك يا أخي و فقنا الله و اياك الى مرضاته

الخنساوي 05-04-2000 01:28 PM

بسم الله
نعم أن الانسان لايعرف متى موت وأسمعو مني هذي القصة واحد عمره 20 سنة وجده عمره 90سنةوقد حصلت هذي القصة لواحد في ديره من ديرالمملكة وهذا الرجل لايصلي فلم نصحه عديد من الناس قال أن عمري 20سنه وجدي ما مات وألا عمره 90سنه وأذا صار عمر 50سنة أتوب وبعد ما رحنا عنه مصار له ساعه الا وأتصلو أهله يقولون أن صار له حادث وتوفى
...................
فهذه الدنيا لاتعرف هل تموت الان أم غداً

naim 04-05-2000 01:15 PM

salamo alaykom

yassin 07-05-2000 03:02 PM

السلام عليكم
صدقت والله يا اخي
هدانا الله واياكم
/ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عداب النار/
الناي الحزين ياسين

بوعدنان 13-05-2000 11:00 PM

صح لسانك يا اخى ولافظ فوك .........

خرنق 08-06-2000 06:51 PM

الإخوة الأفاضل - بارك الله فيكم - جميعا:
أحببت أن أضيف فائدة لنا جميعا، من كتاب تهذيب مدارج السالكين لابن قيم الجوزية في " منزلة الإنابة "، معرفا إياها بقوله:
"والإنابة إنابتان: إنابة لربوبيته. وهي إنابة المخلوقات كلها، يشترك فيها المؤمن والكافر، والبر والفاجر. قال تعالى:" 30:33 وإذا مس الناس ضر دعوا ربهم منيبين إليه" فهذا عام في حث كل داع أصابه ضر، كما هو الواقع.
والإنابة الثانية هي إنابة أوليائه، وهي إنابة عبودية ومحبة.
وهي تتضمن أربعة أمور: محبته والخضوع له والإقبال عليه والإعراض عمن سواه.
فلا يستحق اسم المنيب إلا من اجتمعت فيه هذه الأربع. وتفسير السلف لهذه النقطة يدور على ذلك.
وفي اللفظة معنى الإسراع والتقدم. والمنيب إلى الله: المسرع إلى مرضاته، الراجع إليه كل وقت، المتقدم إلى محابه, وهي في اللغة: الرجوع، وهي ههنا الرجوع إلى الحق.
بتصرف.. .
أخوكم: خرنق

خرنق 08-06-2000 06:53 PM

تتمة...
جعلنا الله وإياكم من التائبين العابدين المنيبين ... آمين


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.