نهاية و بداية
لن أقنعك بكتاباتي
لن أبكي لك مصيبتي لن أثور على رثابتي سأخاطبُ من كانت حبيبتي لك وردتك السوداء لك مني كل العناء ماء العين و حفنة الحناءِ كنت سأرويها بالدماءِ سيدةُ الشمال الغالي بك لم أعد أبالي عُدت للنوم في ليالي و وردي صار لون حالي الوردي.. لكم اشتقت للوردي لون صُنع عندي لون يثيرني حثى الجنون يبعثرني... و دونه لا أكون مُزِجت أصوله بيدي من دمٍ يسيل من زَنَدي و بياض تدرفه العيون فهكذا لون الحياة يكون |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.